عادل الشرشاب . الشاب.

مرتضى الشحتور

الحوار المتمدن-العدد: 4905 - 2015 / 8 / 23 - 17:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

..عادل فهد الشرشاب- بكل تأكيد.
................هذا وزير شرف الوزارة ولم تشرفه ...............
كرمّها ولم تكرّمه وغادرها ولن تفقده شيئا من مؤهلات رقيه ونبل سيرته....
****************************************************
بلا تردد اعلن انحيازي للدكتور عادل فهد الشرشاب وانضم الى الاصوات المنددة باستبعادة من الكابينة الوزارية .
فبكل تأكيد يستحق عادل الشرشاب - وزارة اكبر من الوزارة التي تسلم حقبيتها وانتزعت منه ضمن حملة الترشيق الرائعة.
كان عضوا دائما في مجلس النواب و من افضل البرلمانيين منبعا واداء وحضوة جماهيرية.
فاز في كل الجولات الانتخابية .منذ 2003 وباصوات مشرفة.
لم ينزل الى الدعاية الرخيصة يوما ولم يطلق الوعود التجارية.
لم يرشح بصفته مرشحا حزبيا
لم يعقد الولائم ولم يثرد في العزائم.
فالقضية تتعلق بمدينة كاملة تنظر اليه بمنتهى الاحترام
هو ابن زعيم قبيلة البدور العربية الاصيلة التي تمتد ربوعها من بطائح ذي قار وجنوب العراق ومرورا بالجهراء وحتى الجزيرةالعربية .
ليس ابناء عمومته فقط ولكن معظم ابناء ذي قار يمنحونة الاحترام ويتباهون بسيرته ومسيرته النقية.
الزعامة في قبيلتهم ليست محل شك فالامارة والزعامة فيهم.....
متواضع ايما تواضع.
مهني .ويحمل دكتوراه - يعود الخميس والجمعة الى الناصرية فيتخذ من بيت شقيقه الاكبر ديوانا لادامة العلاقة باهله.لم تبعده الوزارة عن علاقاته وامتدادات التزاماته.
قبيلة البدور خليط من السنة والشيعة. يحظى بمقبولية في الموقعين.
لم يتفوه بكلمة واحدة من منبر البرلمان ليثير جدلا او يؤلب مكونا او يشق صفا.
وهو المتحدث المفّوه.
تمنيت وقد ادمجت الوزارات ان يمنح وزارة تحتاج انسانا نزيها وعادل الشرشاب نزيه حد العظم
تمنيت ان يمنح حقيبة لوزاراة تحتاج عملا وهو لازال شابا بالقياس للعجزة في مجلس الوزارء
تمنيت ان يكمل فرصته لان من البقية من منحوا فرصا متتاليةواثبتوا فشلهم في كل فرصة وبما اوصل الامور الى الوضع المزري االراهن
بكل تأكيد انا غير محايد وانحاز لعادل فهد الشرشاب
هو الوزير الصديق الذي لم احذف رقمه يوم الغيت وحذفت ارقام الاصدقاء ممن ارتقت بهم مواقع المسؤولية.
ابو عمار تحية اكبار- لكم

#مرتضى_الشحتور (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات