أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - جواد بشارة - شرخ كبير في نسيج العلاقات بين الجالية العراقية والسفارة العراقية في باريس وصلت إلى المحاكم الفرنسية















المزيد.....

شرخ كبير في نسيج العلاقات بين الجالية العراقية والسفارة العراقية في باريس وصلت إلى المحاكم الفرنسية


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 4904 - 2015 / 8 / 22 - 11:09
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    




لأول مرة تحصل حادثة من هذا النوع على الأرض الفرنسية بين جالية وسفارتها حيث تقوم موظفة دبلوماسية في السفارة العراقية بتقديم دعوة تشهير أمام المحاكم الفرنسية ضد رئيس المنتدى العراقي الممثل لجزء كبير من الجالية العراقية في فرنسا. وذلك إثر سلسلة متعاقبة من الحوادث التي تفاقمت مع مرور الزمن ناجمة عن طريقة تعامل السفارة العراقية في باريس وبعض موظفيها مع أبناء الجالية العراقية بدأت بتلقي الجالية العراقية و رئيس المنتدى المهندس عبد المهدي الحافظ عبارات مهينة وجارحة من قبل هذه الدبلوماسية وفي عدة مناسبات حسب شهود عيان شهدوا وسمعوا ما تفوهت به هذه السيدة وأغلبهم كان من طاقم السفارة العراقية عندما قامت بسب الجالية العراقية في أماكن عديدة داخل وخارج السفارة حيث كانت تتعامل مع أبناء الجالية بتعجرف وتعالي واحتقار كما حصل في اجتماع جمعية المسيحيين العراقيين في فرنسا بتاريخ 2/4/2013 ومست بإحدى بنات أحد أبناء الجالية وهي من الجيل الثاني المولود في فرنسا وشتمت موظف محلي من أبناء الجالية يعمل في القنصلية قبل شهرين من تكرار نفس الموقف تجاه الجالية ورئيس المنتدى العراقي خاصة بعد أن اشتكى هذا الأخير من تصرفات هذه الموظفة لدى المفتش العام لوزارة الخارجية الذي كان في زيارة لفرنسا إثناء اجتماع دعت له السفارة للقاء المفتش العام في السفارة في شهر حزيران 2013. ثم تدهورت العلاقات أكثر فأكثر بين السفارة والجالية مما أدى إلى قيام السيد عبد الهادي الحافظ إلى كتابة بيان احتجاج ضد السفارة وقام بتوزيعه مطالباً فيه مقاطعة أنشطة السفارة العراقية على قلتها منذ تسلم السفير الجديد مهام عمله في فرنسا على خلاف ما كان موجوداً من ود وتنسيق بين الجالية والسفير العراقي السابق في فرنسا السيد موفق مهدي وأورد رئيس المنتدى في بيان أمثلة عن عبارات السباب والشتائم التي تلفظت بها هذه الموظفة ضد أبناء الجالية العراقية . وكان أن بادر شخص من تلقاء نفسه ونشر نص البيان في موقع صوت العراق بدون علم أو موافقة السيد رئيس المنتدى العراقي الذي أعرب عن أسفه لما حدث مما دفع لأن يأخذ الموضوع أبعاداً أخرى حيث قام عدد من الكتاب والإعلاميين العراقيين العاملين في الساحة الفرنسية بكتابة بعض المقالات بهذا الصدد منهم الدكتور جواد بشارة والأستاذ لؤي الجاف والدكتور عزيز الحاج مما اثار استياء السفير العراقي وامتعاضه بخروج القضية إلى العلن عبر وسائل إعلام معروفة ومؤثرة كجريدة إيلاف الإلكترونية وجريدة الاتحاد.
إثر ذلك، وبعد محاولات واتصالات عديدة من قبل المنتدى ورئيسه وعدد من أبناء الجالية العراقية والوجوه المعروفة فيها لاحتواء الموقف ومناشدة السيد السفير للتدخل بحزم ووقف هذه التداعيات المؤسفة ، إتصل السفير العراقي بشخصيتين مرموقتين ومحترمتين من قبل أبناء الجالية العراقية للتوسط وبذل الجهود الخيرة من قبلهما لتطويق الموضوع خاصة بعد اقتراب موعد الجلسة الأولى للمحكمة بعد أن قدمت السيدة الموظفة الدبلوماسية شكوتها بالتشهير ضد شخصها على السيد عبد الهادي الحافظ. وبالفعل اجتمع السيد السفير وبحضور السيد المعنية ودبلوماسي رفيع في السفارة هو السيد غالب عسكر بالدكتور جواد بشارة وبالدكتور وثاب السعدي وبحضور السيد المهندس عبد الهادي الحافظ للتوصل إلى تسوية مرضية للجميع. وبعد نقاشات عسيرة ومستفيضة شابها العديد من الطلبات والشروط التعجيزية من قبل السيدة المدعية على رئيس المنتدى لكي تسحب دعوتها ضده، تمخضت الجلسة بخروج السيد عبد المهدي الحافظ ممتعضاً من الجلسة جراء إصرار الموظفة الدبلوماسية على تنفيذ شروطها وعدم تقديم أي تنازل من قبلها وعلى رأسها نشر رسالة اعتذار في نفس الموقع الذي نشر بيان الاحتجاج أي صوت العراق تحت عنوان اعتذار ومعرفة أسماء الشهود الذي شهدوا ضدها ونقلوا كلامها لمعاقبتهم ربما لأن أغلبهم يعمل داخل السفارة العراقية لكنهم موظفون صغار ومحليين ومنهم دبلوماسيين اضطروا إلى طلب نقلهم أو الاستقالة من وظائفهم. وبالرغم من ذلك تم التوصل إلى نص مشترك بصيغة تفاهم كان من المفترض أن يسلم إلى جميع الأطراف المعنية والحاضرة في الاجتماع أي في يوم 28 حزيران 2015، بيد أن عملية مماطلة قد تكون مقصودة وبحجج وذرائع مختلفة لتأخير إرسال النص النهائي المعد للنشر في موقع صوت العراق الإلكتروني بعد إجراء عدة تعديلات عليه من قبل المشاركين في اجتماع السفارة كوسطاء خير واستمر التأجيل لغاية 11 تموز 2015 عندما بعثت السيدة الدبلوماسية المعنية بمسودة نص إلى الدكتور وثاب السعدي وحده لأنها تعتبر الدكتور جواد بشارة طرفاً في المشكلة وليس حيادياً بسبب نشره مقال بهذا الخصوص، وفوجيء الجميع بتغيير جوهري في محتوى النص الصلي المتفق عليه في الجلسة حيث أصرت على أن يكون عنوان النص إعتذار وهو الأمر الذي رفض في الاجتماع من قبل المجتمعين في الجلسة ثم اضافت عدة فقرات استفزازية يراد منها إدانة الكتاب الذين نشروا مقالات وعلى لسان السيد عبد المهدي الحافظ من قبيل :" مما ادى الى نشر البعض مقالات على مواقع الانترنيت عبرت عن مواقف شخصية بعيدة عن الموضوعية، وكان من الأجدر ان تتطرق الى قضايا أهم بالنسبة للعراق والعراقيين) ثم أضافت على لسانه ايضاً فقرة : أنني، عبد الهادي الحافظ، أعتذر عن توزيعها، أي رسالة الاحتجاج، بتاريخ 25/7/ 2013 على المدعوين الى الافطار الذي اقامته السفارة للجالية العراقية في حينه ثم أضافت فقرة أخرى لم تبحث في الاجتماع المذكور وهي :" مما سيؤدى الى موافقة الدبلوماسية مها الحيدر على سحب قضية التشهير التي رفعتها امام المحاكم الفرنسية وبالفعل تحقق ما كانت السيدة الموظفة في السفارة تبغيه من استفزاز لرئيس المنتدى الذي أرسل رسالة للسيد السفير يبلغه فيها امتعاضه من هذا التغيير السافر في النص عما تم الاتفاق عليه في الاجتماع وطلب منه أن يحدد موقفه إزاء ذلك خلال يومين قبل أن تضيع عليه الفترة القانونية البالغة عشرة أيام لتقديم دفاعه عبر محاميته وتوثيق شهادات الشهود لغرض إسقاط المحاكمة مباشرة كما أخبرته المحامية وأي تأخير من قبله سيرتد عليه سلباً. استمرت الاتصالات والوساطات من قبل الدكتور جواد بشارة والدكتور وثاب السعدي مع السيد السفير لكي يقنع موظفة السفارة بالتنازل عن الدعوى ضد السيد عبد المهدي الحافظ واقتراح عدة نصوص معدلة بديلة لنص السيدة الدبلوماسية إلا أنها كلها باءت بالفشل وكان هناك إصرار على إظهار السيد عبد المهدي الحافظ على إنه المخطيء الوحيد وأنهم يتكرمون عليه بسحب الدعوى القضائية وقام السيد السفير بالتشكيك بنزاهة أحد الشهود وهو دبلوماسي سابق اضطر للاستقالة من منصبه وكتب شهادة طويلة تتضمن تفاصيل كثيرة واتهمت الدبلوماسية المعنية باقي الشهود بأنهم شهود زور. ثم اعترض السيد السفير على النص الذي أرسله له السيد عبد المهدي الحافظ لكي توافق عليه الموظفة الدبلوماسية ويتم نشره في موقع صوت العراق إلا أن السفير رد بالعبارة التالية :" لكن ليس بهذا النص أدناه فهو يفتقد إلى نقاط أساسية حسب رأي مها والحقيقة أنا اتفق معها: أولا ليست فيه كلمة اعتذار، ثانيا لا يذكر فيه توزيعه المناشير أمام مسكني . كانت هناك تدخلات أخرى طالبت بعد مفاقمة الأمر وترجت السيد عبد المهدي الحافظ ألا يقوم بدعوى قضائية مضادة من قبل سفري العراق السابق في اليونسكو السيد محي الخطيب ونائب رئيس الجمهوري السابق ووزير النفط الحالي الدكتور عادل عبد المهدي لتطويق القضية لإنهائها وإيجاد تسوية ترضي الطرفين وعمل على إعادة اللحمة بين السفارة والجالية وبالرغم من توجيهات وزارة الخارجية العراقية للمسئولين في السفارة العراقية إلى وضع حد لهذه المسألة إلا أن السيد الدبلوماسية أصرت على المضي إلى آخر المطاف رغم التداعيات القانونية الخطيرة المترتبة على مواصلة الدعوى القضائية وهي سابقة خطيرة لم تحدث من قبل وللتذكير فإن القانون الفرنسي ينص بإقامة الدعوى من أي من الطرفين المتخاصمين يجب ان لا تتجاوز 3 أشهر من وقوع الحدث. ولكن بسبب المماطلة سيحرم السيد عبد المهدي الحافظ من حقه بإقامة دعوى مضادة ضد السيدة الموظفة والسيد السفير لكونه مسئولها المباشر وطرف في موضوع سوء العلاقات بين السفارة والجالية العراقية . وتجدر الإشارة إلى أن السيد عبد المهدي الحافظ كان قد أرسل للسيد السفير رسالة ردا على رسالته التي تغلق الباب نهائياً أمام اية تسوية مكنة قال له فيها :" الوثيقة بشكلها الحالي لايمكنني الموافقة عليها. لذلك قمت ببعض التعديلات عليها ، ارجوا ان تتم مراجعتها وفي حالة موافقتكم ، نستمر بالإجراءات. اما في حالة إصراركم على النص الذي تم إرساله لي اليوم عن طريق الدكتور وثاب السعدي، فاني أفضل غلق الموضوع معكم والاستمرار بالمحاكم ولتستمر هذه القضية ، كقضية رأي عام، ويتحمل كل طرف ما يستحقه من تبعات.
أودالإشارة بان التبليغ من المحكمة قد وصلني وأول جلسة للمحكمة ستكون في يوم 8 أيلول القادم، ولكون القضاء الفرنسي يمنحني 10 أيام فقط لتقديم موقفي من القضية، فاني مجبر على تقديم ما لدي من دفوع خلال الأيام القليلة القادمة. وبناء على ذلك ارجوا معرفة جوابكم بحد أقصى يوم الاثنين او الثلاثاء القادم(13-14 تموز 2015) مع بالغ الاحترام." وكان الدكتور جواد بشارة قد نبه السيد السفير إلى التداعيات الناجمة من استمرار القضية وعرضها أمام المحاكم الفرنسية حيث ستكون لها نتائج وخيمة وتلويث لسمعة الدبلوماسية العراقية ومبعث سخرية من قبل الجاليات العربية والإسلامية الأخرى لمتواجدة على الساحة الفرنسية كما ستقود إلى قطيعة نهائية مع الجالية العراقية التي ستتحول إلى صفوف المعارضة السياسية ضد أساليب القهر والقمع وتكميم الأفواه التي كان يمارسها نظام صدام السابق تجاه الجالية العراقية الذين كانوا يناضلون سياسياً ضد عهد الدكتاتورية المقبور ومنهم السيد عبد المهدي الحافظ كل ذلك من أجل تعنت الموظفة المذكورة وإصرارها على عدم حذف كلمة اعتذار من عنوان الرسالة المزمع نشرها لإرضاءها كشرط لحس دعوتها القضائية، رغم أن الجالية العراقية لم تطالبها بتقديم اعتذار للجالية العراقية عن السب والقذف الذي صدر منها بحق هذه الجالية وبوجود شهود واكتفى الجميع بحل وسط يرضي الجميع ولا يدين أحد وأن تتم معالجة الأمر بالتوافق الودي واعتبار ما حدث مجرد سوء تفاهم وبالتالي لن يكون تكون هناك أية تبعات قانونية أو مساس بحق وكرامة أي من المعنيين بهذه القضية كما ورد في النص المقترح للنشر .
وأخيرا هناك علامة الاستفهام تفرض نفسها بشأن خرق السيدة الدبلوماسية للعرف الإداري المتبع في مثل هذه القضايا حيال كيفية الحصول على موافقة مباشرة من الوزارة دون التحقق من السفارة والسفير بالإضافة إلى المسؤولين في الوزارة ممن أعطى الموافقة وذلك لعدم توفر الشروط اللازمة، على سبيل المثال عدم إجراء أي تحقيق مبدئي في السفارة يدعم موقف هذه الموظفة لغرض الحصول على الموافقات الإدارية الأزمة لإقامة دعوى قضائية في المهجر، كذلك سكوت السفير ونائبه عن ذلك الخرق بتجاوزهم أما بإيهام الوزارة بأنهم موافقين او إن لم يكن لهم علم. كيف وقد أعلموهم أساتذة القانون من العراقيين الذين كانوا طرفا في حل النزاع، بأن ما قامت به السيدة سوف يسيء لسمعة الوزارة وسمعة الدولة العراقية وكان الأجدر بهم أن يمنعوا هذا التصرف ولو كانوا غافلين عما فعلت فتلك المصيبة الأعظم، فكيف بسفير يمثل رئيس الدولة لا يعلم بتصرف موظف بدرجة سكرتير ثاني تصرف بشكل غير مسؤول ليرضي غروره الشخصي على حساب سمعة بلد ووزارة وعمل دبلوماسي في بلد الأعراف الدبلوماسية فرنسا؟



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى لا يدعي العالم بالقول أنه لم يكن يعلم الحقيقة عن داعش
- السينما عندما كانت فن ورسالة
- هنا حوارية اليوم مع الأستاذ د. جواد بشارة حول ( الانسان بين ...
- الحقيقة الظاهرة والحقيقة الخفية لداعش 2-1
- كون واحد أم عدد لامتناهي من الأكوان؟
- فرنسا بين نارين
- الله والكون جدل العلم والدين
- كمبيوتر المستقبل : هل هو الحاسوب الكمومي أو الكوانتي ؟
- الكون المرئي في سطور خلال قرن
- هل سيتعرى الكون أمام أعين البشر يوما ما ويكشف عن نفسه؟
- دورة الحروب الحديثة التي لا تنتهي في العراق
- حرب التحالف الدولي على داعش تبدأ بالمخابرات
- الواقع الظاهر والوقع الخفي في الكون المرئي 2
- الواقع الظاهر والوقع الخفي في الكون المرئي 1
- داعش بين صورتها الحقيقية وقصور الإعلام 1
- الغرب ينظر إلينا بعين واحدة
- نقاط القوة والضعف في كينونة القوة القائدة للعالم
- داعش الآلة الجهنمية التي خرجت من رحم الإخوان المسلمين
- الولايات المتحدة الأمريكية منجم المشاكل الدولية؟
- ومضات من وراء الحدود


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - جواد بشارة - شرخ كبير في نسيج العلاقات بين الجالية العراقية والسفارة العراقية في باريس وصلت إلى المحاكم الفرنسية