أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميد كشكولي - من غابرييل غارسيا ماركيز إلى غيفارا














المزيد.....

من غابرييل غارسيا ماركيز إلى غيفارا


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 5665 - 2017 / 10 / 10 - 09:47
المحور: الادب والفن
    


2005
التحق الطبيب الأرجنتيني ، والمناضل العالمي، ونصير المظلومين أر نستو جي غيفارا في المكسيك بكاسترو قائد الثورة الكوبية العام 1954، لكنه بعد انتصار الثورة في كوبا ، ترك منصبه في حكومة الثورة ليواصل كفاحه المسلح في غابات بوليفيا. مفرزته المتكونة من 17 مقاتلا قاومت جيشا تعداده 1300 جندي الذين حاصروه من كل جانب في أحد أيام شهر أكتوبر من العام 1967 ، فقتلوه. وقد طوّر غيفارا أساليب الكفاح المسلح ونظرية حرب العصابات. و في أواخر أيامه كان ينتقد الاتحاد السوفيتي إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية ، وكان يعتبر الدولتين " الشمال الإمبريالي " الذي يستغل و يستثمر " الجنوب" . كان يساند الفيتناميين بحماس منقطع النظير ضد الاحتلال الإمبريالي الأمريكي، ويدعو أهالي أمريكا اللاتينية إلى خلق فيتنامات أخرى إلى جانب فيتنام الأصلية للانتصار على الإمبريالية وبناء الاشتراكية.

وكان الرجل طريح الأرض،
استنجد أحدهم: انهض أيها الشجاع!
لكن الرجل ما زال طريح الأرض.

هُرع العشرات وثم المئات من الناس ينادون:
انهض أيها الشجاع !
لكن الرجل لا يزال طريح الأرض.
جاء الآلاف يصرخون: انهض أيها الشجاع!
لكن الرجل ما زال طريح الأرض.

فاجتمعت كل البلدان وتقدمت تصرخ:
انهض أيها الشجاع!
فنهض الرجل،
قبّل الرجل الأول ،
شرع خطاه في الطريق.

* هذه القصيدة ترجمها الشاعر الكبير الراحل أحمد شاملو إلى الفارسية.
وقمت ُ بترجمتها من الفارسية إلى العربية.



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صوت اللقاء وقصائد أخرى لسهراب سبهري
- من أغاني الفنّان الخالد -فيكتور خارا - لجي غيفارا و ماريّا
- في ذكرى الفنان المناضل فيكتور خارا
- الزرقاوي و العروبيون : وحدة الأهداف واختلاف الأساليب
- حي ّ ُ الفراعنة
- الموقف المخزي للحزب الشيوعي الكُردستاني من تظاهرات جماهير كل ...
- خفقان الفجر
- لتكن اللغات العراقية الحيةّ كلّها رسميّة
- مصخّمة الدستور المهزلة ... نضح الإناء بما فيه
- الرأسمالية تتج الفقر و الإرهاب
- آلهة الحرب
- اقرعي! اقرعي! ياطبول!
- نحن كثيرون قصائد للشاعر بابلو نيرودا
- المميزات الأربعَ عشرة للأنظمة الفاشيّة
- قصيدة فروغ فرّخزاد - الوهم الأخضر
- نعاج الله
- مهمات اليسار في العراق شاقّة لكنها ليست مستحيلة
- من غزليات جلال الدين الرومي
- لماذا لندن وواشنطن تدعمان نظام كريموف الدموي؟
- تأمّلات في العولمة و الفدرالية


المزيد.....




- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميد كشكولي - من غابرييل غارسيا ماركيز إلى غيفارا