أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسين المصري - شوفينية الديانة الإسلاموية















المزيد.....

شوفينية الديانة الإسلاموية


ياسين المصري

الحوار المتمدن-العدد: 4896 - 2015 / 8 / 14 - 18:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ملحوظة هامة في البداية:
أرجو من القارئ العزيز أن يضع في ذهنه بعض الحيثيات الحقيقية التي يعرفها عن الديانة الإسلاموية (وأأكد على "الحقيقية" دون غيرها) أثناء قراءته لتعريف الشوفينية، ومحاولة ربطهما، لتسهيل معرفة مدى التطابق بينهما. مع العلم بأن هذا التعريف متفقٌ تمامًا مع ما جاء في العديد من المواقع الموسوعية للإنترنت.
**********

تشير كلمة شوفينية (chauvinism) في مدلولها الأصلي الى الوطنية المفرطة، مع الغيرة الزائدة والعدائية الشديدة والإعجاب الحصري بالوطن والحمية العمياء لمجده العسكري، والاعتقاد المتحمس إلى حد الهوس بأن وطنه أفضل الأوطان وأمته فوق كل الأمم.

وتنسب الكلمة إلى جندي فرنسي أسطوري يدعى نيكولا شوفان، كان شديد الغيرة على فرنسا ومتفاني في القتال في جيش الجمهورية وحروبه بعد عام 1815، بقيادة نابليون، أي أنه يعكس بقوة "عبادة نابليون أو القائد أو الزعيم أو الفرد بوجه عام" دونما التفات أو شك بحصافتة، أو مساءلة لجدارة قضيته.

فأصبحت الشوفينية تعني الإعتقاد المغالي في الوطنية، وتعبر في نفس السياق عن غياب رزانة العقل والإستحكام في الاعتقاد والتحزب لمجموعة ينتمي إليها الشخص والتفاني في التحيز لها، سواء كانت مجموعة دينية أو عرقية أو وطنية؛ وخاصّة عندما يقترن الإعتقاد أو التحزب بالحط من شأن الجماعات النظيرة والتحامل عليها، فهي تدل على التعصب الأعمى، والتفاني الأهوج للشخص المتحمس والمتزمت بعنجهية والمتمسك برأيه في قضية ما.

أشاعت المصطلح مسرحية هزلية بعنوان الاخوان كونيارد ( بالإنجليزية: Cogniard brothers) و)بالفرنسية: La Cocarde tricolore) أي (الشريط ذو الألوان الثلاثة) وفيها دور نيكولا شوفان الملهم بالوطنية المفرطة والمتفاني في القتال والمتعبد في محارب القادة والزعماء والخاضع بشكل أعـمى لأصحاب السلطة والنفوذ.
أنظر:
http://www.britannica.com/topic/chauvinism#ref171551
أو :
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/شوفينية

وبالتبعية أضحى للمصطلح في الوقت الحاضر دلالات تتضمن التحيز أو التحزب المفرط واللاعقلاني للجماعة التي ينتمي إليها الفرد، وخاصة عندما يتضمن التحيز قدرا كبيرا من الحقد والكراهية تجاه الجماعات المنافسة أو المعارضة. وبالغرور والغطرسة والعنجهية تجاه الآخرين، وبالبلادة الاإنسانية تجاه الفواجع والمصائب البشرية.

جاء في جريدة الْبَيَان اللبنانيّة عدد 9669 الجمعة 8 ديسمبر 2006م أن وزير الداخلية الإيطالي " جوليانو أماتو " وصف الشريعة الإسلامية بأنها " شوفينية ". إذ قال في المؤتمر الذي عقد في روما حول تمازج الثقافات: " إنها (أي الشريعة الإسلامية) عبارة عن ثقافة شوفينية تنتمي إلى مجتمعات متخلفة ".

وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) أن " أماتو "، وهو رئيس حكومة سابق، أشار في كلمته إلى أن (بعض) المجتمعات الإسلامية التي يهيمن عليها الذكور تنتهك الحقوق العالمية للنساء.

وأضاف " أماتو ": " إن الرجل في المجتمعات الإسلامية هو رب العائلة، والذي يقرر الطريقة التي يجب أن ينشأ عليها أولاده، وإذا ما حصل خلاف بين الزوجين فإن الرجل هو الذي يقرر ".

وقال " أماتو ": " إن المجتمعات الإسلامية ليست وحدها التي جعلت كلام الإنسان وكأنه كلام الله "، مشيراً إلى أنه " قبل الإصلاحات التي تبنتها إيطاليا في عام 1975م كان القانون العائلي غير عادل وتمييزي ضد النساء" وتابع "حتى ذلك الحين لم يكن القانون العائلي الإيطالي يختلف كثيراً من حيث الإلهام عن ذلك الموجود في الإسلام ".
**********

وكالعادة دائما وأبدًا أسرعت آلاف المؤسسات الإسلاموية والإعلامية في في كافة الدول الموبوءة بالتأسلم إلى تجريح الوزير وصب الشتائم واللعنات فوق رأسه، وانطلق الرعاع المُخَدَّرون إلى شوارع المدن ليدمروا ويحرقوا الكنائس والسفارات الغربية، ويسلبوا وينهبوا، ويقتلوا كل من يقف في طريقهم. وكالعادة أيضًا اتفقت جميع المؤسسات على الرد الشوفيني الغبي، بأنهم يكرهوننا ويحقدون علينا بسبب ديننا الحنيف، دين الله الحق، ويحسدوننا على نعمة الإيمان ... إلى آخر هذا الهراء الشائع والمعلوك ليلًا ونهارًا!!

بينما الحقيقة التي لا يتطرق الشك إليها أن الشوفينية متجذرة وموجودة دائما بمستويات مختلفة، وتزداد أو تقل في فترات تاريخية معينة لدي جميع الدول والشعوب والجماعات والأفراد، فهي جزء لا يتجزأ من الطبيعة البشرية التي تميل نحو الإحساس بالتعالي والغرور والإعجاب بالذات وتضخم واختلال الأنا. لذلك تضمنت صناعة الأديان المعلقة بالسماء أو الجاثمة على سطح الأرض، قدرا كبيرا من الشوفينية في صياغة تعاليمها وكيفية احتوائها لمعتنقيها، بهدف إشباع غرورهم وزيادة الإعجاب بذواتهم، والعمل على تضخيم وانحراف الأنا لديهم. إلَّا أن الديانة الإسلاموية - دون غيرها - فاقت في هذا وغيره كل حد، وأصبحت أكثر الديانات شوفينية بشكل دائم وراسخ من ناحيتي الممارسة الدينية والأسلوب اللغوي.

إن روح الشوفينية المبثوثة بشدة وغباء بين ثنايا هذه الديانة تمثل مرضا مزمنا وشديد العدوى بين المتأسلمين فيما بينهم من ناحية، وفيما بينهم وبين الآخرين المخالفين لهم والمختلفين معهم من ناحية أخرى. أُسِّست تلك الروح على حديث لمحمد يقول: «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة»، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: «من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي»، وفي بعض الروايات: «هي الجماعة» (رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه).

وبناءً على هذا الحديث النبوي الشوفيني، يتم تقديس محمد وصحابته (وكل الجماعة) وعبادتهم، ومن ثم تقديس نصوص متحجِّرة - بما فيها القرآن - لُفِّقت على لسانه، وتمت عبادتها بالمثل، ولأنها أقوال فيها الكثير من الغموض والتناقض، فقد تعددت تفسيراتها في وقت مبكّر، وتدخلت فيها الأهواء الشخصية والهوس المذهبي، ومن ثم اختلف حولها العملاء والمسلمون بالتبعية، فتفرقوا إلى جماعات وفرق لا تعد ولا تحصى، كل منها تعتبر نفسها الناجية الوحيدة من النار وما عداها فرق النار. ويصل الأمر بها إلى التشهير بالآخرين - متأسلمين وغير ممتأسلمين - والخوض في أعراضهم على المنابر الدعوية والإعلامية، ولا ينتهي الأمر عند هذا الحد، بل يلزمون أتباعهم بأن يقاطعوا أولئك المخالفين لهم والمختلفين عنهم وألَّا يكلموهم، أو يجالسوهم، أو يناكحوهم، أو يبيعوا أو يشتروا منهم بدعوى أنهم مبتدعة ضالون مضلِّون أو كفرة وزنادقة ... إلى آخر قاموس الشتائم والتهم واللعنات المحمدية المنقوشة بخطوط من ذهب في ديانتهم. وكثيرًا ما تتوفر لهم الإمكانية لقتل الآخرين وسلب ممتلكاتهم وخطف زوجاتهم وسبي بناتهم واغتصابهن.... إلخ، أسوة بما فعله نبيهم الكريم فقط في كل هذا وغيره. وبذلك تبقى المشكلة الأزلية في أن المجتمعات الشرق أوسطية تسودها ثقافة كلامية غوغائية لخطاب ديني يندرج ضمن أردأ وأحط النسخ الميتافيزيقية، التي تصنف الآخر بين حاقد وزنديق وكافر.

والآن أصبحت الخلافات واضحة بصورة جلية للمتابع في كافة المؤسسات الإعلامية والندوات العلمية، وحتى في الجلسات الشخصية والعائلية. فمن المستحيل مثلا أن يجتمع اثنان من عملاء الدين سواء كانوا أزهريين إو غير أزهريين في أي من البرامج الحوارية التليفزيونية ويمكنهما مناقشة إحدى فضائح هذه الديانة بأدب وهدوء، ومن المستحيل كذلك أن يحاولا عدم الاستهانة بعقول المشاهدين، ويقدما لهم تبريرات منطقية ومعقولة، أو أن يتَّفِقا على شيء واحد حول أي موضوع في هذه الديانة. لم تعد تنحصر مشكلة العملاء في أكل العيش والإثراء على حساب المخدوعين فحسب، بل زادت لتشمل كيفية تأصيل وتوثيق مراوغاتهم ومهاتراتهم وتهديداتهم بالجلد أو القتل. أصبح هروبهم إلى الأمام هو سيد الموقف !!!

الشوفينية الدينية الإسلاموية - كما نرى - تجعل المتأسلم يدمن على ممارسة طقوس وثنية في شعيرة الحج وتقديس مدن وبنايات ومزارات وحسينيات ورموز وأشخاص وجماعات لا حصر لها، وآداء حركات جسدية بلهاء بعيدة كل البعد عن النقاء الروحي في شعيرة الصلوات اليومية الخمس، ويصل الأمر به إلى شوفينية لغوية من النادر وجودها لدي معتنقي الديانات الأخرى، إذ تقول له إنه ينتمي إلى خرافة خير أمة أخرجت للناس، وأن إله البدو العربان هداه بالتأسلم وأنار حياته بنور الإيمان، وإنه أصبح أفضل البشر بسبب أعتناقه لهذا الدين الذي أختاره " الله " له !!!.

ويذهب رسول الأسلمة بعيدا في شوفينيته بقوله: " إنه لو كان موسى حيا بين أظهركم ما حل له إلا أن يتبعني" ( رواه أحمد في مسنده ).

هذه إذن سمة الأسلمة المحمدية .. مجرد كلمات تحمل المتأسلم على التعصب الشوفيني الأعمى بناءً على كلمات إلهية أو نبوية مزعومة، فيصاب بالغرور والغطرسة والتنطّع والعناد وبقدر كبير من الصعلكة والبلطجة والإجرام..

ونظرًا إلى أن عنجهية الرجل، أو الشوفينية الذكورية (male chauvinism)، راسخة بالمثل في صلب الديانة الإسلاموية، بإصرارها على أن الرجال قوامون على النساء أو الذكور يتفوقونَ على الإناث، يجد المرء أن هذا النوع من الشوفينية يمكن أن يبلغ مداه دونما اعتبار لإنسانية الإنسان ووضع مشاعره في الحسبان، ومعاملته تماما كالجماد أو الحيوان.

مثالا على ذلك: أنه عندما استطاعت - بصعوبة بالغة - لجنة صُنْع السياسات في الأمم المتحدة من إصدار وثيقة تجريم العنف ضد المرأة والفتيات في " مؤتمر المرأة " الذي عقد منتصف مارس (آذار) عام 2013، للعمل بها في مختلف أقطار العالم، سارعت عشرون دولة، جميعها متأسلمة، إلى رفض الوثيقة، وشنت حملة لمنع إقرارها، وتصدَّرتْ تلك الحملة دولتان تزْعُم كل منهما أنها دولة مدنيَّة متحضِّرة هما مصر وتونس، وذلك بحجة أن الوثيقة تشير إلى الحقوق الجنسية والإنجابية للمرأة، الأمر الذي يتعارض مع الشريعة الإسلاموية، ولا يتفق مع القيم الدينية والثقافية والوطنية في مجتمعاتهم، هكذا ببساطة، كي تبقى المرأة والفتيات جميعهن في جحيم الذكورة بإسم الله ومشيئة نبيه إلى أن يشاء الرجال في مجتمعات البغال!!!
الخبر على الرابط التالي:
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_news.php?
main_id=27695
والوثيقة كاملة على الرابط التالي:
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=456987054371470&id=226081994128645

لا ريب في أن المشاعر الشوفينية نتاج طبيعي لأمة ترى نفسها خير الأمم وأنها تمثل الإله الأكبر بين الآلهة (رب الأرباب)، وأن نبيها خير البشر أجمعين، وخاتم الأنبياء والمرسلين، وأنها ذات رسالة سماوية نورانية خالدة وأهداف إنسانية سامية لا تتوفر لدي الشعوب الأخرى، ويجب عليها فرضها على باقي الأمم المجاورة الأقل شأنا منها، بأية وسيلة كانت، بما في ذلك الغزو العسكري والثقافي والاحتلال الابتزازي وقطع الرقاب والأيدي والأرجل من خلاف. لابد أن يؤدي هذا الشعور إلى الاستعلاء والنظرة الدونية للشعوب الأخرى، ومن ثم إلى تبني المفاهيم العنصرية والتمييز العرقي. ويعمل على زرع بذور الفرقة والخصام بين المجتمعات، ويفضي لا محالة - كما نرى أما أعيننا - إلى اندلاع الحروب بين الدول، والحروب الأهلية بين أبناء الدولة الواحدة لانتمائهم إلى جماعات أو فرق أو طوائف شوفينية متعددة، كل منها ترى أنها الجماعة الناجية وما عداها مخلـدين في نار جهنم.
**********

من الواضح أن التوصيف السابق مجرد تشخيص لمشكلة يعاني منها العالم أجمع، وهي من أشد وأقسى المشاكل التي واجهت البشرية جمعاء، لتجذرها ورسوخها بصلابة منذ قرابة 1500عام في عقول ونفوس ما يربو على مليار متأسلم، وأنها قد تؤدي إن عاجلًا أو آجلا إلى إبادة شعوب أو مجتمعات بأسرها. ومن اليقين أنه ليس من السهل التعامل معها ومعالجتها خلال جيل أو جيلين، ولكن كما هو معروف: التشخيص نصف العلاج. والعلاج لابد أن يبدأ من الآن، وأن يكون جذريا كاسحا وبلا هوادة أو تردد، تماما كما يتم التعامل مع الأورام السرطانية. الأمر هنا لا يتوقف، أبدًا وبأي حال، على اجتثاث أو إزالة ديانة بكاملها من الوجود، لا على الإطلاق، بل يتوقف فقط على إعادة الشوفينية الإسلاموية إلى المستوى الطبيعي الكامن في النفس البشرية، مثلما حدث مع الديانات الأخرى وأيضا مع النعرات الشوفينية التي تصيب البشر من وقت لآخر كالفاشية والنازية والشيوعية وغيرها. هذه مهمة كل إنسان في العالم يتوفر لديه من العقل والحكمة والنفوذ ما يؤهله للمساهمة في هذا الشأن.



#ياسين_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن قيام ثورة دينية إسلاموية
- الإسلام والأصنام
- العبث الديني والتاريخي
- العبث الديني والتاريخي
- المتأسلمون يَرَوْن مجدهم في خذيهم ... مثال: عائشة
- وجهة نظر - العسكر والأفنديات في مصر
- الآن عادت إيران
- الكذب الإسلاموي المقدَّس
- الدواعش والذئاب في زي حملان
- قراءة للأحداث الجارية في الشرق الأوسط
- المتأسلمون ومرض الزينوفوبيا
- تفكير المتأسلمين والديانة الربانية
- الديانة الهشة تترنح
- الذكاء والغباء الجمعيان
- الغابة السوداء والديانة الإسلاموية
- المرأة والهوس الجنسي عند المتأسلمين
- العميان الذين لا يَرَوْن من الغربال!
- المد -الشيزوفرينيي- بين العربان والمتأسلمين
- الذكاء الشعبي و - ...... !!! -
- الدواعش والجدار الفولاذي


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسين المصري - شوفينية الديانة الإسلاموية