|
البلاشفة والاسلام - بقلم جيرى بيرن - القسم الاول
سعيد العليمى
الحوار المتمدن-العدد: 4894 - 2015 / 8 / 12 - 00:11
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
البلاشفة والاسلام بقلم جيرى بيرن - القسم الاول ( يبدأ هنا جيري بيرن فى تقصى العلاقة بين الحزب الروسي البلشفى الذى انجز الثورة الروسية عام 1917 والولايات الاسلامية الخاضعة التى ورثوها عن الامبراطورية القيصرية . وماالذى يمكن ان نتعلمه منها ، ان كان هناك شئ نتعلمه ، حول علاقة الاشتراكيين بالاسلام اليوم ؟ )
ينظر الى " اعادة كتابة التاريخ " بصفة عامة كاختصاص للستالينية ، تزييف الوثائق والسجلات التاريخية ، لتبرر بشكل استعادى انعطافة سياسية ، او ليبتعد المرء عن الاعداء السياسيين الحاليين . ولكن هناك طريقة اخرى اخبث يمكن بها اعادة كتابة التاريخ بالاقتباس الانتقائى والعجز عن تقديم سياق للوقائع المنتقاة . اعلنت مجلة سوشياليست ريفيو فى ديسمبر – كانون الاول مايلى : " البلاشفة والاسلام : الحقوق الدينية . مقالة خاصة كتبها داف كروش . يمكن للاشتراكيين ان يتعلموا من كيف تعامل البلاشفة مع مسلمى الامبراطورية الروسية . " لايحتاج المرء لعبقرية مكيافيللى ليستنبط لم ظهرت المقالة فى هذا الوقت . عند بدء حزب ريسبكت واستهلاله فى نهاية يناير – كانون الثانى جلد حزب العمال الاشتراكى مناصريه حتى يهزموا بالتصويت سياسات قضوا حياتهم السياسية فى دعمها ، فى محاولة للاحتفاظ بتجمع يؤطر الجمعية الاسلامية فى بريطانيا ذات النهج المعتدل وجورج جالواى ، صديق مستبدى " العالم الثالث . كم يكون ملائما ان تكون قادرا على ان تجادل بالقول " كان يمكن للينين ان يفعل نفس الشئ " . هناك امران بهذا الصدد . هل من الحقيقى ان لينين قد فعل نفس الشئ فى ظروف مشابهة ؟ وهل لأن لينين فعل ذلك يجعل منه امرا صائبا ؟ تتضمن المسألة الثانية مفهوما لعصمة بابوية فعلية لقادة الثورة الروسية ، لاتكاد تمثل موقفا ماديا ماركسيا . لكن ماهى الحقائق ؟ فى اى شئ تجادل مجلة سوشياليست ريفيو ؟ وهل هذا صحيح ؟ تغطى المقالة : *موقف الماركسيين من الدين ( والمواقف المختلفة من الاسلام والمسيحية )*" الكولونيالية " البلشفية وتحركات لينين ضد " الكولونياليين السوفييت " *تمرد الباسمشى *الشريعة الاسلامية والمدارس الاسلامية *الاشتراكية الاسلامية *التحالف مع فرق الجامعة الاسلامية *مؤتمر باكو لشعوب الشرق ودعوته ل " الجهاد " ضد الامبريالية .*مؤتمر الكومنترن عام 1922 ، الذى صادق على التحالف مع حركات الجامعة الاسلامية ضد الامبريالية *" العصف " الستالينى ( القصف او العصف ) بالاسلام . التنوير بالقوة . حقيقة : الماركسية والدين الماركسية فلسفة مادية وعلى ذلك فهى ملحدة وتعادى الدين بوصفه لاعقلانية . ولكن ، كماديين، نحن ندرك ان الدين ينشأ من ظروف تاريخية عينية . وللدين طبيعة مزدوجة ، كمؤسسة طغيانية قوية ، واداة تنطق باسم المضطهدين ، وكرد على ذلك الاضطهاد والاغتراب ." زفرة المضطهد وروح عالم لاروح له " . بسبب هذا نحبذ الفصل التام بين الكنيسة والدولة .ولابد ان يكون الدين شأنا فرديا خالصا . يؤيد الماركسيون حرية المعتقد الدينى ، غيرانهم ضد ان تكون للمؤسسة الدينية اى سلطة ، قانونية او اقتصادية ، لفرض العقيدة . ولنفس السبب نحن مع التعليم العلمانى وضد التعليم الدينى . يكتب داف كروش : " الماركسية نظرة مادية للعالم ومن ثم فهى ملحدة للنهاية . لكنها تفهم الدين بوصفه ممتد الجذور فى الاضطهاد والاغتراب ، لاتطلب الاحزاب السياسية الماركسية من اعضاءها او مناصريها ان يكونوا ملحدين ايضا . " صحيح ماقيل حتى الآن ، وتصويب معقول للموقف الستالينى الموصوف بأنه " التنوير بالقوة " ولكنه احادى الجانب . اين الاقرار بأن الدين هو اضطهاد مؤسسي ؟ فى تصوير الاسلام بأنه " زفرة المضطهد " بشكل خالص فإنه يخطئ فى تناسي دوره كمضطهد هو ذاته . ويصبح هذا امرا هاما فيما بعد عندما يتحدث كروش عن موقف البلاشفة من المدارس الدينية . ومن المستحيل الا نقرأ كلماته ، من منظور القرن الواحد والعشرين ، الا بوصفها دفاعا " بلشفيا " عن التعليم الدينى . "الكولونيالية " البلشفية جرت الثورة البلشفية فى سياق الحرب العظمى ، حيث جهدت الامبراطوريات الاوروبية الكبرى للسيطرة على اقتصاد العالم . لقد كانت تلك هى اعلى ذرى الامبريالية ، وكانت روسيا هى الدولة الاقل تطورا وسط الدول الكبرى ، والاشد هشاشة من الناحية السياسية . وقد امتدت امبراطوريتها لمناطق شاسعة ، نصف المعمورة ، وسكنتها ملايين من الشعوب الخاضعة ، لكن مركزها كان متهافتا ، بدائى من الناحية الاقتصادية والسياسية ، ولطالما كانت سيطرتها هشة . عكس الحزب البلشفى الذى قام بالثورة اصوله فى اقلية طبقية فى اكثر المراكز تطورا فى روسيا الراسمالية ( وفى الجيش ) . "ورثت" الدولة العمالية الجديدة امبراطورية . كان واحد من اولى مراسمها ، بعد ايام من استلام السلطة ، هو " اعلان حقوق الاقليات القومية " كفلت فيه حق تقرير المصير والحق فى الانفصال . كان هذا فى تضاد مشهود مع رغبة الحكومة المؤقتة فى أن تحتفظ بامبراطورية القيصر . مثل كثير من مراسم السلطة السوفيتية الاولى ، فقد عكس النزوع الديموقراطى والتحريرى للثورة : الدولة البروليتارية ، فى تضاده مع كل اشكال الحكم الطبقى السابق ، وأبان عدم رغبتها بابقاء الشعوب اسرى دائمين للاضطهاد القومى والدينى . وكان هناك الأثر النموذجي لهذا الموقف على الجماهير خارج روسيا . لقد اظهرت الطبقة العاملة الروسية السبيل ليس فقط للطبقات العاملة فى العالم الراسمالى ، ولكن ايضا للجماهير المضطهدة غير البروليتارية فى المستعمرات ، التى كانت فى حالة غليان ضد الامبرياليين . اذن ، كانت الاحوال اكثر اضطرابا فى اطراف الامبراطورية الروسية . حلت " الكولونيالية السوفيتية " فى مناطق عديدة محل الجهاز القيصرى . كانت لجنة السوفييت فى طشقند على سبيل المثال ، ذات ال97 % من السكان المسلمين ، تتكون من 100 % من الروس . اوضح كوليسوف ، رئيس مؤتمر طشقند للسوفييتات : " من المستحيل ادخال المسلمين الى الاجهزة العليا للحزب الشيوعى ، لانهم لايملكون اى تنظيم بروليتارى " وقد كان ذلك حقيقيا : كان عمال النسيج والنقل فى اغلبيتهم مستوردون من روسيا . وكان هناك تاريخا معاصرا ، فى عام 1916 ، للمذابح الدموية التى جرت على يد الجيش القيصرى فاتحا الطريق للمستعمرات الروسية فى آسيا الوسطى ، ضد السكان المسلمين الاصليين . كان ينظر الى علمنة التعليم ، اغلاق المحاكم الشرعية ، مصادرة اراضى الوقف ، بالقوة وفصل المسجد عن الدولة ، بوصفها امتدادا للكولونيالية الروسية . ووجدت لجان اسلامية بجوار السوفيتات ، وعقب شهور باتا فى حالة حرب مكشوفة . فى عام 1918 ، قصفت قوات تنتمى لسوفييت طشقند ودمرت مدينة توكاند عندما اعلن مجلس الشعب الاسلامى استقلال تركستان الذاتى . وفى قازان ، عاصمة تاتار الفولجا اعلن السوفييت الاحكام العرفية واعتقلوا قادة المجلس العسكرى الاسلامى ( شورى الحرب ) و انحازت كثير من القوى الاسلامية الى البيض ( القوى المناهضة للبلاشفة ). ولكن كان الوضع مضطربا ، وكثير من المحاربين غيروا انحيازاتهم خلال الحرب الاهلية . فى الشيشان على سبيل المثال ، تحالف المسلمون مع البلاشفة ( الامر الذى يعتبره القوميون الشيشان الحاليين " الخطأ الكبير ". ) تدخل لينين عند هذه النقطة . لقد عارض بعنف تسرب الشوفينية الروسية العظمى داخل الحزب الشيوعى . ورأى انه لايجب على الدولة السوفيتية ان تتطابق مع الامبريالية القيصرية . وجرى الاعتراف بحزب شيوعى اسلامى ، مستقل عن الحزب الشيوعى الروسي ، وكلية عسكرية اسلامية ، تحت قيادة التاتار ، والمير سيد سلطان جالييف ، ( سنذكره حالا ) وبقى كل ذلك لوقت قصير .كان نصف الفرق الحمراء التى تواجه البيض من انصار كولتشاك على الجبهة الشرقية من المسلمين .اعيدت اراضى الوقف للمساجد وسمح للمحاكم الشرعية بالعمل ، ضمن اطار القانون السوفيتى . تمرد الباسمشى لكن الضرر كان قد وقع . اعلنت ميليشيا ( عصابات ) " الباسمشى " الجهاد او الحرب المقدسة ضد البلشفية . وحيث انهم قد ارتكزوا اساسا على الطاجيك والاوزبيكيين ، فقد جذبو كلا من العناصر الاقطاعية – القبلية الاسلامية . والمدافعون البيض عن القيصرية . اصبحت آسيا الوسطى ، المقطوعة عن روسيا الاوروبية بوجود جيوش البيض ، مجالا لحرب اهلية دموية بين الدولة الاشتراكية و" جيش الاسلام " المتشكل ذاتيا . تلاحمت المجموعات القبلية اليائسة فى قوة موحدة مقاتلة بسبب قصور انور باشا ، احد قادة حركة تركيا الفتاة ، الذى ارسل اصلا لآسيا الوسطى كمبعوث من السلطة السوفيتية . تناول مجلة سوشياليست ريفيو لهذه الموضوعات هو ايضا احادى الجانب . " حاولت السياسة البلشفية ان تقدم تعويضات عن جرائم القيصرية فى المستعمرات السابقة . فهم قادة بلاشفة مثل لينين وتروتسكى ان هذا لم يكن فقط عدالة اساسية ، لكنه كان ضروريا لتنظيف الارض ولتمكين الانقسام الطبقى فى المجتمع الاسلامى من ان يتصدر المقدمة . " لقد تحدث لينين عن الاهمية " التاريخية العظمى " لوضع الامور فى نصابها . وفى عام 1920 امر " بأن يرسل الى معسكرات الاعتقال فى روسيا كل العاملين السابقين فى الشرطة ، والجيش، وقوى الامن ، والادارة ، الخ الذين كانوا نتاجا للعهد القيصرى والذين تحلقوا حول السلطة السوفيتية ( فى آسيا الوسطى ) لأنهم رأوا فيها استدامة السيطرة الروسية " . عكست السياسة السوفيتية الاحتياجات المتغيرة للدولة السوفيتية ، معزولة ، مفقرة ، مغزوة من قبل اكثر من اثنى عشر جيشا امبرياليا .احتاج ضحايا الامبريالية القيصرية المسلمين ان يروا مصيرهم مرتبطا بهؤلاء الذين مثلوا الدولة السوفيتية الجديدة . والى الحد الذى رأوا فيه اجراءات العلمنة كامتداد للامبريالية الروسية ، فقد كانوا سيدفعون الى مطابقتها مع مضطهديهم المحليين .، وسوف يحملون السلاح ضد " محرريهم " . بمجرد ان ودع الامبرياليون ، الذين قادتهم بريطانيا ، القيصر ، وجهوا كل انتباههم لتدمير الدولة السوفيتية ، كمثل يضربونه لطبقاتهم العاملة فى بلدانهم ، اذا ماراودتهم اية افكار عن التمرد . وقد كانوا سعداء باستغلال الانتفاضة الاقطاعية ، القبلية الاسلامية لزعزعة استقرار عدوهم . لقد كانت طبعة اخرى من اللعبة العظمى ، حيث قاتلت القوى الامبريالية من اجل الصعود من خلال مخالبها الاستعمارية . كان على لينين فى هذا الوضع ان يجذب الجماهير المسلمة " الى جانبه " ، وحتى اذا عنى هذا تنازلات للمساجد ، فقد كان ثمنا لابد من دفعه ، مثله مثل الاتفاقية المذلة لصلح بريست – ليتوفسك ، حتى يصون الوجود الهش للدولة السوفيتية . لست متأكدا مما اذا كان القول " ماذا لو " يفيد بعد ادراك متأخر . لقد اتخذ قادة الثورة الروسية قرارات عديدة كانت ضد توجه السياسات الاشتراكية بحرية – حظر الاحزاب السياسية ، قمع انتفاضة كرونشتادت ، لقد قاموا بذلك بوصفه تنازلات فرضها الواقع . لقد احتاجت الدولة السوفيتية ان تصمد حتى يهب عمال الغرب لمساعدتهم بثوراتهم . وهذا لم يحدث ، فقد كانت الثورة معزولة فى بلد واحد . هذا مانعرفه الآن . اننى اعتبر دفاع لينين عن حقوق الاقليات القومية المسلمة ، الضحايا المضطهدين من الامبراطورية القيصرية ، ومعارضته للنزعة الشوفينية الروسية العظمى المقنعة ب " دكتاتورية بروليتارية " ، متسقة كلها تماما مع الرؤية الماركسية لحكم الطبقة العاملة بوصفه تحريرا لكل المضطهدين . ولكن تنازله للشريعة الاسلامية ، تحالفه مع القوى الاسلامية المعادية للامبريالية وتلفيق موضوع امكان " اشتراكية اسلامية " ، اراه بوصفه خضوعا لضرورات الواقع السياسي . لااريد ان اجعل من نفسي قاضيا ولكننى لن ارفع من ناحية اخرى الضرورات التاكتيكية للحرب الاهلية لمستوى اعتبرها فيه " افضل ممارسة " . على هذا الاساس ، فلابد لحزب العمال الاشتراكى ان يطالب بحظر النقابات . ساتناول فى القسم التالى *الشريعة الاسلامية والمدارس الاسلامية *الاشتراكية الاسلامية *التحالف مع فرق الجامعة الاسلامية * مؤتمر باكو لشعوب الشرق والدعوة ل " الجهاد " ضد الامبريالية ، والحالة الغريبة لأنور باشا * 1922 المؤتمر الرابع للكومنترن والتحالف مع حركات الجامعة الاسلامية ضد الامبريالية * العصف " الستالينى ( القصف او العصف ) بالاسلام . التنوير بالقوة . المصدر : the bolshviks and islam – by gerry byrne workers liberty- http://www.workersliberty.org/story/2004/02/24/bolsheviks-and-islam
#سعيد_العليمى (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل الحركات الاسلامية قوة مناهضة للامبريالية ؟ صادر عن عصبة ا
...
-
ضد الاخوان المسلمين بقلم تونى كليف
-
لم يتعين على الماركسيين الثوريين الا يدعموا الاصوليين الاسلا
...
-
لم يتعين على الماركسيين الا يدعموا الاصوليين الاسلاميين ؟ بق
...
-
لم يتعين على الماركسيين الا يدعموا الاصوليين الاسلاميين ؟ بق
...
-
حزب العمال الاشتراكى ، مصر ودروس الثورة الإيرانية - بقلم ساش
...
-
رسائل بلا عنوان - من الرسالة الاولى - تشيرنيشيفسكى - ترجمة ف
...
-
فى نقد فانتازيا الممارسة الثورية
-
حول مقال خطان فى الثورة ف . إ . لينين
-
انتفاضات القرامطة وتنظيماتهم الاجتماعية فى القرنين الثالث وا
...
-
لامساومة ، لامتاجرة سياسية - بقلم ويلهلم ليبكنخت - الكراس كا
...
-
تشكيل لجنة القتال وفق اتفاقية الاحزاب المناضلة من اجل الانتف
...
-
اتفاقية مناضلين من اجل الانتفاض ف . إ . لينين
-
هل ينبغى علينا ان ننظم الثورة ؟ ف . إ . لينين
-
ثورة من نمط 1789 او من نمط 1848 ؟ ف .إ . لينين
-
اشتراكية المحامين ف . انجلز ( مقتطف )
-
الماركسية والتجربة التاريخية للثورات – ملاحظات عارضة -- 1
-
حول المحاكمات السياسية وتاكتيكات الدفاع ف . إ . لينين
-
لامساومة ، لامتاجرة سياسية - القسم الثانى - 8 ، 9 ( الاخير )
...
-
لامساومة ، لامتاجرة سياسية - القسم الثانى - 7 - ويلهيلم ليبك
...
المزيد.....
-
ترامب وماسك وفانس كعمّال.. صينيون يسخرون من الحرب التجارية ب
...
-
-زفيزدا-: مسؤول أمريكي كبير يشارك باحتفالات -عيد النصر- في م
...
-
غزة: 52.418 قتيلا حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع
-
غزة: إسرائيل تفرج عن مسعف فلسطيني بعد نحو شهرين من مقتل 15 م
...
-
وسائل إعلام سورية: مقتل رئيس بلدية صحنايا وابنه
-
-المسيرة-: غارات أمريكية تستهدف مديرية خب الشعف بمحافظة الجو
...
-
رد مصري على محاولة التلفزيون الإسرائيلي تشويه أهرامات الجيزة
...
-
بريماكوف: سلطات ألمانيا تحاول بوقاحة منع ممثلي روسيا من المش
...
-
مستشار بالكونغرس الأمريكي للمخادعين فوفان ولكزس: نسعى جاهدين
...
-
ترامب يهنئ إسرائيل بعيد -الاستقلال- ويؤكد عمق الشراكة بين ال
...
المزيد.....
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|