أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمال السعدي - قالوا ويقولون والقول في ما قيموا الكلمة لعل بها يعتدلون.......















المزيد.....

قالوا ويقولون والقول في ما قيموا الكلمة لعل بها يعتدلون.......


أمال السعدي

الحوار المتمدن-العدد: 4874 - 2015 / 7 / 22 - 01:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الحيرة فيما به الواقع وليس فيما اخترنا او خُيرنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلما نمر بأوضاع يزحف نوع من الصمت لنفسي ليس رغبة بالخرس بل هو فترة مراقبة للاحداث لتوصلني لصورة تحليلية فيما أرى او احلل و مع البحث والمتابعة لاتمكن ان اصل الى رأي قد يرضيني قبل ان يرضي اي شخص اخر لان قناعتي هي الاولى وبها يمكن ان اصل لمن يريد ان يعرف ما به تمت القناعة وعلى أي الاسس والاعتبارات.... صرت اجد الكثير من صعوبة قبول قراة خبر او الاستيعاب!!!! او حتى تعليق الا و تصيبني حالة بها قدرة المعلق على الافتراء بكل ما به المصاب....بل كل طرح صار بالنسبة لي حالة من هذو الغوغائية الشمكاء.. جهل بنا يحوط والكل به يعترف لكن مازال الكثير من غباء به يطرح الاعلام والكثير من الاقلام....!!! ما همنا يوم وما به الحدث وما به الوقعة بل قد نسمع ونسير او نتراشق الخبر وكان شيء سيمر وننهي الحديث انا لله وانا اليه راجعون؟؟؟؟؟ ولا يهمنا ما سيحدث كانها عملية الرضا والقبول بكل مصاب والتوقيع على كل تللك التزويقات الاجتماعية التي تدعو الى ان يقول المتابع ويقر بسمو متابعتنا للحدث على أنه معايشه لما به الوجع!!!!وكأنها حلة بها نحاول الاثبات بالمناصرة لمبدء او أعلان حرب غوغائية بكل أجتراء!!!لكن كل ما يحدث اليوم هي عمليات بها تفيض المجاملات على حساب المبدء والايمان بكل المعطيات او المعتقدات.... قيمة بها نريد الاثبات أنها أعراف بلا قيمه!!!! مع انا ندرك كنه الخرافة التي بها نتسبب في إبقاء مثل هذه الترهات....
الحروب حالة مستديمة في الكون، التاريخ مملوء بها كما هي عمليات القتل والتهجير؟ الدم جرى ومازال يجري لم يتغير الكثير وتاريخ طويل كبير مشبع بحكام بهم السلطة سلاح قصف مستمر لقطع الرقاب، الكل يعرف ان توجيه او التهديد بالقتل يعني ان نصمت لتسير الحياة ؟؟ ولا ادري اذا كان هذا عرفا به من الصحة والوضوح ما يجعلني انا ان أعتبر نفسي جزء من الخليقة الانسانية؟؟ المجال لكم بتوجيه أي اتهام او ترخيص النفس بقذف لما به أقول.. لانه واقع لن نهرب منه ...ما أوقفني رأي او تهديد او فكرة بها يمكن ان يخلقوا الوعيد فالنفس ما عاد بها الا كلمة لتعرف ما به وطيد العناد وسخف الصمت البليد.....من له الايمان بحريته الشخصية يحق لنفسة ان يبدي ما به يفسر الامور...
هي الحيرة فيما نرى ولا نستدرك او ندرك ما نراه او ربما نرفض وعيه و أستدراكه!!! وانا أطرح و أناقش رد أحدهم ليعلمني اني أرى الناس صغار!!!! و اني أعاملهم على ان بهم جهالة بلا تدبير او فكر او أفتخار!!! ابتسمت حتى وان كان أتهام لكني وصلت ال الفاء بعض من صمت به احيل النبلاء!!!! و لمجرد ان يعي أحدهم حالة الفرق بين الطرح وبين ما به نثير الغبار هو والله حالة بها نؤكد الاعتراف بضرورة بنا يجب ان توفر الكثير للتفكير في التخلص من اي نعرة نتهم بها بالغباء.... أو ربما هو تعليل لمن به الصوت من التصريح والاعلان؟؟؟لست الا بشر لي ما يحمل الاخر من حالة من الرثاء والاكتئاب....أُشبعت الروح والبدن بالكثير من الامراض فكيف لي ان أكون جزء من هذه البشرية دون ان ترتطم بي هذه الاوباء؟؟؟ سُلخت هويتي وما بقي الا حيرة بها الجهل لمعرفة الاصل او الانتماء...قد اكون عربية؟؟ وربما أكون شرق أوسطية؟؟؟؟ وربما اكون ذات أرباع من الانتسابات العديدة التي ما أنتهت ولن تنتهي بها تفسير الكثير من الافكار.....حق به أرى ومرض مستديم من معاناة لعقدتين سياسيتن منذ الخلق وهي ان نكون عرب؟؟؟؟ و أن نعيد فلسطين؟؟؟ لن أحلل لكم سبب العلتين والا سأسبب الصلع للجميع!!!! كم حرب خاضها الجيش العربي لتحرير فلسطين؟؟؟ وكم عدد الخسائر التي أُزهِقت من اجل التحرير؟؟؟ وكم منفى وُلِد وكم مُهجر فقد البيت؟؟؟ وكم معاق بسبب قنابل الغدر في الكون اليوم يعش السراب؟؟؟ من السهل اليوم ان نجد الكثير من الادلة التاريخية والاحصائيات التي بها توضح الكثير من الاخفاقات وما به الرأس شاب او بالصلع يصاب... او قد تكون سبب في أعلان حالة أنتحار جماعي...!!!! القضية ليست أن نكتب ونحلل ونعلن .. لكن الكتابة اليوم أضحت أضعف الايمان في ما به النفس ترى وتعني....عجز به مرتع لامفر منه غير ان نقبع تحت نير الارهاب والجهل ولهب ابو جهل في كل مكان.....ما به القول مهما كانت المواجهات يجب ان نحدد موقف منها وبها ولها وان لاتوقفنا رتابة او حالة تهديد او أعتباط لعقل او أظطهاد...
كل هذه ربما يبدو للبعض خيبة في ان نحول الكلام الى شكوى دون أن نجعل منها قضية عامة للبحث والوقوف على نقطة البداية!!! ولكم مثال من الواقع... بعد صراعات طويلة وصل الفلسطينين الى ان يحصلوا على جزء من بلاد مر نصف قرن على الحصول على بقعة منها؟ لكن ماذا فعلوا؟؟ تقاتلوا من أجل الحكم وصارت البقعة محتلتين اخرى، مختلفة النظام والحكم وبدلا من ان تكون فلسطين واحدة صارت بها القاطع الغربي وغزة؟؟؟ والصراع مازال مستمر وانا اشكك في كل هجوم بشري لان ورائه لابد ان يكون سببب اخر بعيدا عن سياسات أصلا نعرفها والمفروض فهمنا ما هي!!!! وبدلا من ان تكون فلسطين هي القضية الوحيدة صارت 5 احتلالات أخرى وتعددت الانواع؟؟؟ لن أطيل عليكم لكن غزة هي بغداد وعدن وتونس ودمشق والانبار وكل من بهم يمختر سياسة التتار..... حتى من بهم نعتقد ان النظام قانون وثبات و هدوء به من المظالم الكثير لكنها صامته وخافية او بها التصريح ما يصور للاخر ان بها حرية او تقييم لبشرية بل هي والله تبقى محملة بكل أجتراء.....كلمة مازلت اسمعها النصر لنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟الوحدة للعرب؟؟؟؟ بالله عن أي نصر نعلن والقتل ساري المفعول بلا وقف لاي قرار؟؟؟؟ أقول قولي وبه أرجو ان يغفر لي الله بل أن تتقوا به ما لكم وفر من قدرات.... اما أكتفيتم من كل الاصابت؟؟؟ لاتهكلوا الكثير في الاتكاء على رحمة الله... اني أحس ان الخالق تعب بل أَتعبنا به الرغبة في البصيرة لما به مصاب أبن ادم من بلاء..... لعلنا نتقي يوما به ما بنا وفر وما لنا حصر وما فينا بذر... لمن به الرغبة ليوجه ما يريد من الاتهامات فما عاد بالعمر ما به أحمل الهم لما به الاخر يعتقد او به يرى التقييم في ضرورة الحياة....

21-7-2015
أمال السعدي
ملاحظة: اقرأ قبل ان تسجل الاعجاب؟؟؟



#أمال_السعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أديان ومذاهب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- سريالية الحرف...............
- تراب العتق
- رسم الاله.............................
- صحوة...................
- معلومه وخبر............................
- هل هن ناقصات عقل ودين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- خاطره وتفسير.......................
- تجري الرياح بما لاتشتهي السفن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...
- الراي وما به الخبرة تقول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- خاطرة اليوم... الجمعة
- خاطرة اليوم
- يوم الارض.......................
- المرأة والاسلام................................
- لكم دينكم ولي ديني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- جذور قاموسيه
- خاطر اليوم...............
- قوامون على النساء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- المرأة في الاندلس
- غربة............


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمال السعدي - قالوا ويقولون والقول في ما قيموا الكلمة لعل بها يعتدلون.......