أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نبيل عودة - فلسفة مبسطة: ما هي الفلسفة؟















المزيد.....

فلسفة مبسطة: ما هي الفلسفة؟


نبيل عودة
كاتب وباحث

(Nabeel Oudeh)


الحوار المتمدن-العدد: 4860 - 2015 / 7 / 8 - 12:22
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كتب دكتور علامة من المفكرين الدينيين، ولا ضرورة لتحديد هويته الطائفية يقول " ان الفلسفة هي ابتكار صليبي استعماري يجب ان لا نعتمدها في فكرنا، لأننا نملك ما هو أهم وأعظم من فلسفة الكفر التي يروجها الصليبيون". كتبت له : حسب معرفتي تطورت الفلسفة في بلاد الإغريق قبل ميلاد المسيح ب 600 عام، وقبل ظهور الحملات الصليبية بأكثر من الف وخمسمائة عام. تعاملت الفلسفة الإغريقية مع الطبيعة وتفسيرها عقلانيا بدل إقامة اله لكل ظاهرة طبيعية، لذلك عزيزي عرفت باسم "الفلسفة الطبيعية"، ولا تنسي يا دكتور ان الفلسفة تعني "حب الحكمة" وليس حب المسيحية او المسيح او الصليبيين. الفلسفة تعلمنا أيضا دروس عن آلاف السنين الأخيرة لننقذ عقلنا من الضياع ونخرج من العتمة الى الضوء.
أضفت: هل باستطاعتك أيها العلامة ان تفسر لي كيف تطور الفكر الإنساني؟ ما هي المراحل التي قطعها الفكر في التاريخ البشري؟ ربما كون الفلسفة تطرح الأسئلة الأكثر أهمية يجعلك تخاف من انتشارها؟ مثلا تطرح الفلسفة سؤالا هاما ما زال يشغل الفلاسفة والعلماء الذين يتعاملون مع العلوم وليس مثل حضرتك دكتور علامة بتفسير الخرافات والغيبيات. الفلسفة تبحث في مسالة كيف خلق الكون؟ بالنسبة لك هذا السؤال ليس ضروريا، من يسأله يجب جلده مائة جلدة لأنه لم يحفظ ما لقن في المدرسة مع أساتذة مشلولي العقل. وهناك أسئلة ممنوع طرحها، والتفكير فيها ضلال ما بعده ضلال ، مثلا هل الأرض كروية أم مسطحة؟ ام تقف على قرني ثور؟ ما الذي يجعل الأرض سابحة في الفضاء؟ لا ذكر لذلك في التوراة مثلا. كل ما ذكرته التوراة ان الله خلق الأرض؟ كيف خلقها؟ كروية؟ مسطحة؟ بيضوية؟ هل جعلها مركز الكون؟ أم جعلها كوكبا آخر من ملايين او مليارات الكواكب؟ بعضها بحجم الأرض وبعضها أكبر من الأرض؟ هل صنع كل ذلك بسبعة ايام ؟ ما دام خلق الله الأرض اذن حسابه المؤكد انها هي مركز الكون.. خلق لها النجوم والقمر والشمس التي تدور من حولها؟ نقض هذا الأمر كلف عالم الفلك العظيم الراهب المسيحي كوبرنيكوس حياته لأنه عارض الكنيسة باكتشافه مركزية الشمس وأن الأرض تدور حولها وتدور حول محورها ، وكلف ذلك غاليلو احتجازه حتى موته، بعد ان تراجع شكليا، والا كانوا سيسلقونه بالماء المغلي لكفره بتعاليم الكنيسة التي تصر ان الأرض هي مركز الكون والشمس هي التي تدور حولها. . تماما كما نسخ عنها الآخرون! من يقول ذلك اليوم سيتهم بالجنون.هناك شيخ مفتي سعودي (الباز) كتب "كتابا عظيما" اسمه "الصقر المنقض على من ادعى كروية الأرض"! لأن الأرض حسب يقينه وعلمه مسطحة مثل عقله والشمس تدور من حولها!!
الحياة البشرية كانت مليئة بالتساؤلات. التفكير لم يتوقف في محاولة متواصلة لإيجاد أجوبة يقبلها العقل.مثلا كيف تغيب الشمس وكيف تشرق؟ هل توجد حياة بعد الموت؟ هل هناك اله واحد أم عشرات الآلهة؟ او لا يوجد اله إطلاقا؟ كيف ينبت الزرع؟ لماذا تتغير الفصول؟ كيف يحدث البرق والرعد؟ هل من اله مسئول عن البرق والرعد؟ عن البحار؟ عن الأسماك؟ عن الزراعة؟ هل زيوس ما زال اله الشمس؟ هل من اله للحرب واله للسلم؟ هل من اله شر واله خير؟ هل من اله للحب؟ هل من اله (او إلهة) للجمال؟ آلاف الأسئلة التي تعتبر اليوم بديهية؟ لكنها كانت أسئلة مصيرية في تطور الإنسان والعقل البشري.
ليس بالصدفة ان من مميزات الفلسفة إدهاش الإنسان بالحقائق، وحتى تصبح فيلسوفا، او عاشقا للفلسفة، يجب ان تندهش من عالم الفلسفة الواسع.
من المؤكد ان الأسئلة الفلسفية تشغل البشر، لكن من يصبحون فلاسفة هم أقلية. هم أولئك الذين يملكون القدرة على التفكير العقلاني والتعمق بالمواضيع والجرأة في اكتشاف الحقائق الجديدة.
الفلسفة الحديثة لم تتوقف أمام ما أنجزته الفلسفات القديمة، بل تواصل بلا كلل تطوير المفاهيم وتوسيع الوعي المعرفي للإنسان.
هناك مسائل تبدو بديهية لا تحاج إلى فلسفة. الواقع ان كل تصرف هو بناء على وعي فلسفي، قد يكون وعيا مضطربا، وقد يكون وعيا على اسس عقلانية او علمية سليمة، مثلا حسام يبحث عن فتاة يحبها وتحبه. هل هي فلسفة أيضا؟
الجواب أجل بدون تردد.
لا أهمية لنجاح حسام أو عدم نجاحه بتحقيق حلمه. بدون فلسفة لا يوجد إنسان، بل دواب تأكل ، تجتر، تجامع، تقاتل وتموت بدون هدف إنساني، عندما تكتشف أنها ضلت أو ضللت، سيكون الوقت متأخرا !!

حسام يبحث عن الحب / نبيل عودة

حسام مأزوم.كوابيس الحب عذبته. يبلغ من العمر 23 سنة ولم يعرف حتى الآن فتاة تحبه ويحبها.. الشوق يتفجر في قلبه كلما لمح ظل أنثى.. بات التعرف على فتاة شغله الشاغل، بل كابوس حياته الذي لا يفارقه في نومه أو في يقظته. أخوه التوأم يبدل كل أسبوع صديقة ويختار أخرى جديدة.. دائماً تلفونه الخلوي رنان.. يختلي
في غرفته وترتفع ضحكاته... دائماً يحدثه عن مغامراته، مما يثير الغيرة في نفسه والحسرة في قلبه.
كاد حسام يصاب بالجنون. كلما اقترب من فتاة "تعطيه ظهرها"... تجرأ مرة مع فتاة أعطته ظهرها. قال لها:
- الوجه جميل ولكن الظهر يأخذ العقل.
التفتت إليه غاضبة وصفعته بقوة حيث استمر رنين الصفعة في أذنه ليوم كامل.
كان يخجل من مصارحة أخيه بعجزه للوصول إلى قلب فتاة، وبما انهما توأمان متشابهان بالشكل وكأنهما نقطتا ماء، فكر أن يقترح على أخيه أن يتعرف هو على فتاة، ثم يستبدلان الأدوار، بحيث لا تعرف أنها مع الشق الثاني من التوأم، وليس مع الشخص الذي سبى قلبها.
تردد وخاف من عواقب نظريته الفلسفية للوصول الى فتاة أحلامه... ثم حسم أمره وتردده وخجله واعترف لأخيه بمشكلته في الوصول إلى قلب فتاة واحدة، سيخلص لها كل العمر...
- أنت تعشقها بالكلام وأنا أعشقها بالفعل...
- ما هذا الهراء يا حسام؟ أنا لن أقبل لك هذا الوضع.. أنت لا تختلف عني.. لا ذكاء ولا علماً ولا شطارة..
- أكاد أطق.. لا أعرف كيف أتصرف، وبتُّ أجفل من تلقي صفعة جديدة.
- لا عليك يا أخي.. سأرشدك لأساليب تكفل الوصول لهدفك.. وبعد أول مرة ستجد الطريق مفتوحة مثل الاوتوسترادا السريعة...
- كيف..؟
- إذا التقيت بفتاة ضعيفة الجسم، فعليك الإهتمام بثلاث نقاط أساسية، أولاً امدح نحافتها الرائعة وقدرتها في الحفاظ على جسد متناسق تتمناه عارضات الأزياء... بعد ذلك اسألها عن عائلتها، لتفهم انك جاد لا مجرد مغامر يريدها لنزوة.. ثم اسالها عن عائلتها لتفهم انك جاد ولست مغامرا.. وأخيرا اظهر لها اتساع ثقافتك وأنك كامل العقل، وتفهم الفلسفة!!..اسألها مثلا عن الفلسفة الميتافيزيائية. أما إذا كانت ممتلئة، أو تميل إلى السمنة، فهي بالتأكيد تحب المأكولات الجيدة والدسمة، هذا يعني أن تسألها عن الطعام والمأكولات الفاخرة التي تحبها، مثلاً دجاج محشي، رقبة خروف محشية، قص خروف محشي، محمر، مسخن، مشاوي، وكل ما يخطر على بالك من الأكل الفاخر.. ولا تنسَ بعد ذلك أن تسألها عن عائلتها لتفهم انك تهتم بها وتفكر بها جدياً.. وانهِ اللقاء بالحديث عن الفلسفة لتفهم انك مثقف واسع الاطلاع.. وأعتقد انك أشطر مني في هذا الموضوع. وسترى انك بارع وساحر للجنس اللطيف..
سجل حسام الملاحظات على ورقة ثم دسّها في جيبه ليحفظ تفاصيل الخطط للوصول إلى قلب فتاة أحلامه.
وخرج للصيد...
لمح من بعيد فتاة ضعيفة الجسم، تنطبق عليها المواصفات الأولى..، قرأ ملاحظاته في الورقة وتمتم مردداً: "جسد عارضة أزياء،الماكولات، عائلتها والفلسفة".
اقترب منها. نحافتها شديدة لدرجة أن عظم صدرها يكاد ينجلي. لا بأس.. التغذية ستصلح حالها.. وباشرها بدون مقدمات:
- مرحبا
- مرحبا
- ردت عليه باستغراب.
- هل تحبين أن تكوني عارضة أزياء؟
لم تفهم ما قال، ولم تفهم ما يريده منها.. فلم ترد.
- هل تعيشين مع والديك؟
- والداي توفيا.. وأعيش في ملجأ؟
- هل تحبين مقلوبة الزهرة؟
- لا احبها !!
- هل لك اخوة؟
- لا أخوة لي.
- لو كان لك اخ هل كان سيحب مقلوبة الزهرة؟
نظرت اليه بفراغ صبر وعبست ، فسارع يسالها:
- كيف تفسرين القانون الفلسفي "تحول الكم إلى كيف" في حياتك العملية؟
فصفعته صفعة جعلته يشعر أن خده الأيمن انتقل إلى الجهة اليسرى من وجهه، ابتعدت عنه غاضبة تثرثر بشيء لم يسمعه لأن رنين الصفعة المدوية أغلق منافذ اذنيه!!
عاد إلى البيت خائباً باكياً، أخرج كيس ثلج من البراد، لفه بفوطة، ووضعها على خده ليبرد حرارة الصفعة وحرارة الخيبة...
مساء اليوم التالي استعاد ثقته وتصميمه.. وانطلق بقرار مسبق أن يبحث عن فتاة ممتلئة، وحتى لو كانت تميل إلى السمنة..
بحث ووجد ضالته... فتاة في جيله كما يبدو، تجلس أمام طاولة في مقصف وتلتهم البوظة بشراهة واضحة.
اشترى حبة بوظة واقترب منها...
- البوظة رائعة وشهية.. أليس كذلك ؟
التفت إليه ولم تعره اهتماماً... واصلت التهام بوظتها.
- آنستي الرائعة... هل تحبين أكلة أل... أل..
غابت أسماء المأكولات الفاخرة عن ذهنه وكان من المعيب والمهين له أن يخرج ورقة الملاحظات من جيبه أمامها.. وأخيرا، تذكّر ما أعدّته والدته للغذاء اليوم، فعاد يسأل:
- هل تحبين أكلة المجدرة؟
نظرت إليه والبوظة تملأ فمها مما منعها من النطق، ولكن كانت هناك إشارات ضحكة كبيرة بثقت من عينيها.
- المجدرة يا آنستي مع فحل بصل وزيت زيتون، أكلة رائعة، لا شك انك تحبينها.. ها..؟
نجح أن يجعلها تبتسم ابتسامة أكبر.. غير قادرة على بلع البوظة أو الضحك بصوت مرتفع.. خوفاً من التشردق بالبوظة. غمرته السعادة والنشوة انه على الطريق الصحيح.. ها هي تبتسم، بل تضحك سعيدة، وما هي إلا خطوة صغيرة أخرى حتى تكون برفقته في جولة داخل الحديقة القريبة، يتبادلان الحديث عن عائلتها والفلسفة.
- أمي تطبخ مجدرة ممتازة، كل من ذاق مجدرتها يقول أنها أحسن طباخة مجدرة في الحارة. مثلاً جارتنا التحتا تقول أنها أفضل طباخة مجدرة في المدينة كلها، وجارتنا الفوقا تقول أنها أحسن طباخة مجدرة في الدولة كلها، وخالتي التي تسكن بقربنا تقول انها أفضل طباخة مجدرة في العالم، ولكن أمي تقول لهم ببساطة أنها أحسن طباخة مجدرة في هذه الحارة.
ارتفع ضحك الصبية بعد أن التهمت ما تبقى من بوظتها.. وكانت تضحك دون قدرة على التوقف.. وعيناها تدمعان سعادة، وهو منفعل ويسوق الحجج عن شطارة والدته في إعداد المجدرة.. التقطت أنفاسها وسألته وهي تهتز من كثرة الضحك:
- هل تريد أن تحدثني عن شيء آخر أحبه غير المجدرة؟
- هل لديك أخوة ؟
- لي ثلاث اخوات.
- هل يحببن المجدرة..؟
انتابتها نوبة ضحك قوية جديدة، لدرجة أن وجهها احتقن من الضحك الشديد وعدم قدرتها على التقاط أنفاسها. هذا أسعده وأشعره انه سيد الموقف وفارس العشاق.
- وهل يحبان والديك المجدرة؟
لم تستطيع التوقف عن الضحك لترد عليه، تكاد تختنق من الضحك ولا تقوى على التقاط انفاسها، يا له من انجاز عظيم لم يتوقعه بهذه السهولة. قال لنفسه : "حان وقت الفلسفة".
- آنستي الرائعة.. هل تعرفين الفرق بين ديالكتيك هيغل وديالكتيك ماركس؟
انفجرت بنوبة ضحك أخرى غير متوقعة لسؤال فلسفي بكلمات معقدة لم تسمعها بحياتها. خبطت بيديها على الطاولة وهي في نوبة ضحكها ملفتة نظر جميع رواد المقصف.. كانت تحاول أن تقول شيئاً لمن يجلسون على الطاولة المجاورة.. ولكن الضحك الشديد يمنعها، وعندما هدأ ضحكها بعض الشيء، التفتت للطاولة القريبة ونادت أحدهم:
- سعيد.. تعال ابعد هذا المجنون عني.
الحمد لله.. عاد إلى البيت هذه المرة بدون صفعة!!
[email protected]



#نبيل_عودة (هاشتاغ)       Nabeel_Oudeh#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة مبسطة: فلسفة مذهب النفعية
- في ذكرى رحيل الناقد د. حبيب بولس (1948 - 2012)
- فلسفة مبسطة: الشبيحة
- بلدة بلا خطايا...!!
- فلسفة مبسطة: مفهوم حقوق الإنسان
- فلسفة مبسطة: الثورة، النظام والشعب
- فلسفة مبسطة: التفكير الانديكتيفي..!!
- فلسفة مبسطة: سنة أولى فلسفة
- كل شيء يبدأ بخطوة واحدة...
- لعبة الغولف
- خطر على المؤمنين..!!
- فلسفة مبسطة: فشل التوجه الى المرجعية
- فلسفة مبسطة: فلسفة الدحض
- الحمير تعقد قمة طارئة..!!
- فلسفة مبسطة: فلسفة الدين
- فلم وثائقي يكشف: جرائم حرب إسرائيلية في حرب 1967
- من تسجيلاتي القصصية
- خبر عاجل من البي البي سي
- ابشروا يا قادة العرب: لكم ملكوت السماء!!
- فلسفة مبسطة: الفلسفة البراغماتية


المزيد.....




- مشهد مؤلم.. طفل في السابعة محاصر في غزة بعد غارة جوية إسرائي ...
- -رويترز-: مايك والتز أجبر على ترك منصبه
- -حادثة خطيرة- في غزة والجيش الإسرائيلي ينوي استخلاص الدروس م ...
- زاخاروفا تعلق على احتجاز مراسل RT في رومانيا وترد على شائعات ...
- تقارير إعلامية تفضح -كذب- نتنياهو بخصوص حرائق القدس
- أوكرانيا: نارٌ ودمار وإجلاءٌ للمدنيين إثر غارات روسية على مد ...
- حكمت الهجري يطالب بحماية دولية بعد اشتباكات صحنايا وريف السو ...
- المرصد يتحدث عن عشرات القتلى في اشتباكات -طائفية- بسوريا.. و ...
- إيران تعلن تأجيل جولة المفاوضات المقبلة بشأن برنامجها النووي ...
- في عيد العمال.. اشتباكات في إسطنبول ومغربيات يطالبن بالمساوا ...


المزيد.....

- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - نبيل عودة - فلسفة مبسطة: ما هي الفلسفة؟