أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - سفر الحكمة 25/3/ فصل 143: اختلاط الحابل بالنابل ويهوة بالمسيح والرب بالإله وبنو اسرائيل بالبشرية !















المزيد.....

سفر الحكمة 25/3/ فصل 143: اختلاط الحابل بالنابل ويهوة بالمسيح والرب بالإله وبنو اسرائيل بالبشرية !


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4850 - 2015 / 6 / 27 - 22:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقولات ومقالات : 1049: مسكين الله لأنه لا يدرك أن العقل البشري حتى اليوم لا يعرف جوهره !!
في الإصحات القادمة يختلط الحابل بالنابل ، فيصبح كل ما ارتكبه يهوة من عنصرية وقتل وسفك دماء ومجازر ينسب إلى المسيح أيضا لأنهما مع الروح القدس كينونة واحدة ( اقنوم ) يشكل الألوهية ، حسب قانون الإيمان المسيحي القويم (الأرثوذكسي ) ولا أظن أن عقلا بشريا يسعى إلى المنطق يمكنه أن يتقبل هذا الكلام . لن أطيل الشرح لا هنا ولا في قراءة الإصحاحات إلا إذا ما دعت الضرورة تفسير ما غمض حسب رأينا وليس حسب رأي الأباء والقساوسة .
الاصحاح الثاني عشر
1 إن في كل شيء روحك الذي لا فساد فيه.
* المقصود روح الرب .
2 فبه توبخ الخطاة شيئا فشيئا، وفيما يخطأون به تذكرهم وتنذرهم لكي يقلعوا عن الشر، ويؤمنوا بك، أيها الرب.
* الله يوبخ وينذر ويذكر الخطاة من البشر ليؤمنوا به ! يعني إيمان بالعصا . ولم يعد الأمر قاصرا على بني اسرائل . وهنا تتأكد الغاية من الخلق وهي الإيمان بالرب . ومن لا يؤمن فمصيره معروف.
فإذا كان الرب دكتاتورا فهل نلوم البشرية التي ما يزال بعضها يرزح تحت نير أنظمة دكتاتورية ؟!
3 فإنك أبغضت الذين كانوا قديما سكان أرضك المقدسة،
* يقصد الأرض كلها وليس الكنعانية وحدها.
4 لأجل أعمالهم الممقوتة لديك من السحر وذبائح الفجور،
5 إذ كانوا يقتلون أولادهم بغير رحمة، ويأكلون أحشاء الناس، ويشربون دماءهم في شعائر عبادتك.
* لم يسأل الرب نفسه لماذا لم يهد هؤلاء القوم إلى الصواب ،طالما بيده كل شيء . وهل هدايتهم تتطلب ابادتهم أو اقناعهم بتالحرب ؟
6 فآثرت أن تهلك بأيدي آبائنا أولئك الوالدين، قتلة النفوس التي لا نصرة لها،
* هنا يعود الحديث إلى الآباء من بني اسرائيل الذين فتكوا بالكنعانيين . غير أن الرب نسي أن الفتك ذاك لم يكن لدعوتهم أو إرغامهم على عبادة الرب بل لتملك الأرض التي وعدهم الرب بها .
فقد كان إلههم وحدهم بناء على طلبه !
7 لكي تكون الأرض التي هي أكرم عندك من كل أرض عامرة بأبناء الله، كما يليق بها.
* تأكيد هنا على الأرض الكنعانية الفلسطينية ! مع أنه قبل قليل كان يتحدث عن الأرض بالمطلق . أو هكذا فهمنا من كلام الرب.
8 على أنك أشفقت على أولئك أيضا، لأنهم بشر فبعثت بالزنابير تتقدم عسكرك، وتبيدهم شيئا بعد شيء،
* هههههههههه أية شفقة هذه أيها الرب ؟!
9 لا لأنك عجزت عن إخضاع المنافقين للصديقين بالقتال، أو تدميرهم بمرة بالوحوش الضارية، أو بأمر جازم من عندك،
10 لكن بعقابهم شيئا فشيئا منحتهم مهلة للتوبة، وإن لم يخف عليك أن جيلهم شرير، وأن خبثهم غريزي، وأفكارهم لا تتغير إلى الأبد،
* تكرار للخطأ في مفهوم يهوة بأنه إلاه لبني اسرائيل وحدهم ، عدا أنه غير قادر على هداية البشر إلى ما يريده دون سفك دماء . أي أنه عاجز !
11 لأنهم كانوا ذرية ملعونة منذ البدء. ولم يكن عفوك عن خطاياهم خوفا من أحد،
* ثمة خلط بين اليهود وغير اليهود . فهنا الحديث عن اليهود وحدهم وليس عن البشرية . فالمعروف عن يهوة أنه كان ضد البشرية ومع بني اسرائيل وحدهم وهم وحدهم من كان يعفي عنهم ويغفر خطاياهم .
12 فإنه من يقول ماذا صنعت أو يعترض قضاءك؟ ومن يشكوك بهلاك الأمم التي خلقتها، أو يقف بين يديك مخاصما عن أناس مجرمين؟
13 إذ ليس إله إلا أنت المعتني بالجميع، حتى تري أنك لا تقضي قضاء الظلم،
14 وليس لملك أو سلطان أن يطالبك بالذين أهلكتهم.
15 وإذ أنت عادل تدبر الجميع بالعدل، وتحسب القضاء على من لا يستوجب العقاب منافيا لقدرتك.
* مهما فعل الرب فهو عادل ولا يحق لأحد حتى لو كان ملكا أو سلطانا أن يسأله !
16 لأن قوتك هي مبدأ عدلك، وبما أنك رب الجميع؛ فأنت تشفق على الجميع.
* لم نر شفقة إلى على بني اسرائيل رغم كل ما فعلوه من ارتداد عن عبادة الرب حتى من قبل سليمان نفسه . الذي راح يتلو علينا حكما هنا !
17 وإنما تبدي قوتك للذين لا يؤمنون أنك على كمال القدرة، وتعاقب العلماء على جسارتهم
*حتى العلماء لا يسلمون من الرب لأنهم لا يعتقدون بكمال قدرة الرب ! ولا يؤمنون بعدالته.
18 لكنك، أيها السلطان القدير، تحكم بالرفق، وتدبرنا بإشفاق كثير، لأن في يدك أن تعمل بقدرة متى شئت.
19 فعلمت شعبك بأعمالك هذه، أن الصديق ينبغي أن يكون محبا للناس، وجعلت لبنيك رجاء حسنا، لأنك تمنحهم في خطاياهم مهلة للتوبة.
20 لأنك إن كنت عاقبت أعداء بنيك المستوجبين للموت بمثل هذا التحرز والترفق، وجعلت لهم زمانا ومكانا للإقلاع عن الشر،
21 فبأي اعتناء دبرت بنيك الذين واثقت آباءهم بالأقسام والعهود على مواعيدك الصالحة؟
22 فتؤدبنا نحن، وتجلد أعداءنا جلدا كثيرا، لكي نتذكر حلمك إذا حكمنا، وننتظر رحمتك إذا حكم علينا.
23 لأجل ذلك فالمنافقون الذين عاشوا بالسفه، عذبتهم بأرجاسهم عينها،
24 فإنهم في ضلالهم تجاوزوا طرق الضلال، إذ اتخذوا ما يستحقره أعداؤهم من الحيوان آلهة، مغترين كأطفال لا يفقهون.
* إشارة إلى عبادة العجل !
25 لذلك بعثت عليهم عقاب أولاد لا عقل لهم للسخرية.
26 ولما لم يتعظوا بتأديب السخرية، ذاقوا العقاب اللائق بالله.
27 وفيما تحملوه بغيظهم، وقد رأوا أن ما اتخذوه إلها كانوا به يعذبون، عرفوا الإله الحق الذي كانوا يكفرون به، ولذلك حلت بهم خاتمة العقاب.
الاصحاح الثالث عشر
1 إن جميع الذين لم يعرفوا الله هم حمقى من طبعهم، لم يقدروا أن يعلموا الكائن من الخيرات المنظورة، ولم يتأملوا المصنوعات حتى يعرفوا صانعها.
*كنت أري نفسك وأري البشر عدالتك إن كان لديك عدالة ليؤمنوا بك !
2 لكنهم حسبوا النار أو الريح أو الهواء اللطيف أو مدار النجوم أو لجة المياه أو نيري السماء آلهة تسود العالم.
* كنت فهمهم بدلا من شن حروب لإخضاعهم وتفضيل قبيلة بدوية عن البشر كلهم .
3 فإن كانوا إنما اعتقدوا هذه آلهة، لأنهم خلبوا بجمالها؛ فليتعرفوا كم ربها أحسن منها، إذ الذي خلقها هو مبدأ كل جمال.
4 أو لأنهم دهشوا من قوتها وفعلها؛ فليتفهموا بها كم منشئها أقوى منها.
5 فإنه بعظم جمال المبروءات يبصر فاطرها على طريق المقايسة.
6 غير أن لهؤلاء وجها من العذر، لعلهم ضلوا في طلبهم لله ورغبتهم في وجدانه،
7 إذ هم يبحثون عنه مترددين بين مصنوعاته؛ فيغرهم منظرها، لأن المنظورات ذات جمال.
* كل هالصناعة ! ولم تستطع أن تصنع عدالة بين البشر ؟!
8 مع ذلك ليس لهم من مغفرة،
9 لأنهم إن كانوا قد بلغوا من العلم أن استطاعوا إدراك كنه الدهر؛ فكيف لم يكونوا أسرع إدراكا لرب الدهر؟
* يبدو أنك أيضا لا تعرف من هو وما هو رب الدهر !
10 أما الذين سموا أعمال أيدي الناس آلهة، الذهب والفضة وما اخترعته الصناعة، وتماثيل الحيوان والحجر الحقير مما صنعته يد قديمة؛ فهم أشقياء ورجاؤهم في الأموات.
11 يقطع نجار شجرة من الغابة طوع العمل، ويجردها بحذقه من قشرها كله، ثم بحسن صناعته يصنعها آلة تصلح لخدمة العيش،
12 ويستعمل نفايتها وقودا لإعداد طعامه.
13 ثم يأخذ قطعة من نفايتها لا تصلح لشيء، خشبة ذات اعوجاج وعقد، ويعتني بنقشها في أوان فراغه، ويصورها بخبرة صناعته على شكل إنسان،
14 أو يمثل بها حيوانا خسيسا، ويدهنها بالإسفيداج، ويحمر لونها بالزنجفر، ويطلي كل لطخة بها.
15 ويجعل لها مقاما يليق بها، ويضعها في الحائط ويوثقها بالحديد،
16 ويتحفظ عليها أن لا تسقط، لعلمه بأنها لا تقوم بمعونة نفسها، إذ هي تمثال يفتقر إلى من يعينه.
17 ثم يتضرع إليها عن أمواله وأزواجه وبنيه، ولا يخجل أن يخاطب من لا روح له.
18 فيطلب العافية من السقيم، ويسأل الميت الحياة، ويستغيث بمن هو أعجز شيء عن الإغاثة،
19 ويتوسل من أجل السفر إلى من لا يستطيع المشي، ويلتمس النصرة في الكسب والتجارة ونجح المساعي ممن هو أقصر موجود باعا.
* لأنه في حاجة إلى إله يقف معه في ضعفه وما الوثن إلى واسطة للتواصل مع القدرة الخالقة القائمة بالخلق ! أم تظن أن معابد قومك ليست أوثانا بشكل جديد للتواصل معك بعد أن أخضعهم قومك بالحروب ؟!
الاصحاح الرابع عشر
1 وآخر، قبل أن يركب البحر، ويسير على الأمواج المعربدة، يستغيث بخشب هو أقصف من المركب الذي يحمله.
2 لأن المركب اخترعه حب الكسب، وصنعته الحكمة المهندسة،
* ها أنت تعترف بأن الإنسان لديه حكمه فلماذا لا يكون الوثن رمزا لألوهة غير مرئية وحسب فهم وثقافة ذاك الزمن ؟!
3 لكن عنايتك أيها الأب هي التي تدبره، لأنك أنت الذي فتحت في البحر طريقا، وفي الأمواج مسلكا آمنا،
* لا يا شيخ !
4 وبينت أنك قادر أن تخلص من كل خطر، ولو ركب البحر من يجهل صناعته.
* كمان ؟
5 وأنت تحب أن لا تكون أعمال حكمتك باطلة؛ فلذلك يودع الناس أنفسهم خشبا صغيرا؛ ويقطعون اللجة في سفينة ويخلصون.
6 وفي البدء أيضا حين هلك الجبابرة المتكبرون، التجأ رجاء العالم إلى سفينة، وأرشدته يدك فأبقى للدهر ذرية تتوالد.
* إشارة إلى سفينة نوح التي لا يصدقها إلا الرب نفسه !
( راجع بحثنا : (7)
قصة الخلق التوراتية . طوفان نوح . دخول اليهود إلى مصر وخروجهم منها .النص الكامل للكتاب )
7 فالخشب الذي به يحصل البر هو مبارك،
8 أما الخشب المصنوع صنما فملعون هو وصانعه. أما هذا فلأنه عمله، وأما ذاك فلأنه مع كونه فاسدا سمي إلها.
9 فإن الله يبغض المنافق ونفاقه على السواء،
10 فيصيب العقاب المصنوع والصانع.
11 لذلك ستفتقد أصنام الأمم أيضا، لأنها صارت في خلق الله رجسا، ومعثرة لنفوس الناس، وفخا لأقدام الجهال،
12 لأن اختراع الأصنام هو أصل الفسق، ووجدانها فساد الحياة.
13 وهي لم تكن في البدء، وليست تدوم إلى الأبد،
14 لأنها إنما دخلت العالم بحب الناس للمجد الفارغ، ولذلك قد عزم على إلغائها عن قريب.
15 وذلك أن والدا قد فجع بثكل معجل؛ فصنع تمثالا لابنه الذي خطف سريعا، وجعل يعبد ذلك الإنسان الميت بمنزلة إله، ورسم للذين تحت يده شعائر وذبائح.
16 ثم على ممر الزمان تأصلت تلك العادة الكفرية؛ فحفظت كشريعة، وبأوامر الملوك عبدت المنحوتات.
27 لأن عبادة الأصنام المكروهة هي علة كل شر وابتداؤه وغايته.
28 فإنهم إذا فرحوا جنوا، أو تنبأوا كذبوا، أو عاملوا ظلموا، أو حالفوا أسرعوا إلى الحنث.
29 ولتوكلهم على أصنام لا أرواح لها لا، يتوقعون إذا أقسموا بالزور أن ينالهم الخسران.
30 فهناك أمران يستحقون بهما حلول العقاب: سوء اعتقادهم في الله إذ اتبعوا الأصنام، وقسمهم بالظلم والمكر إذ استخفوا بالقداسة،
* شطبت بعض الفقرات التي تتحدث عن ضلال ونفاق عبادة الأوثان لكثرتها .
الاصحاح الخامس عشر
1 وأنت يا إلهنا ذو صلاح وصدق، طويل الأناة ومدبر الجميع بالرحمة.
2 فإذا خطئنا فنحن في يدك، وقد علمنا قدرتك، لكنا لا نختار الخطأ لعلمنا بأنا من خاصتك.
3 فإن معرفتك هي البر الكامل، والعلم بقدرتك هو أصل الحياة الدائمة.
4 لذلك لم يغونا ما اخترعته صناعة الناس الممقوتة، ولا عمل المصورين العقيم من الصور الملطخة بالألوان.
*الصور والنصب ما تزار قائمة أيها الرب حتى لك أم أنك لا ترى ؟
5 التي في النظر إليها فضيحة للسفهاء بعشقهم، صورة تمثال ميت لا روح فيه.
6 لا جرم أن الذين يصنعونها والذين يعشقونها والذين يعبدونها هم كلفون بالمنكرات، وهم أهل لأن تكون آمالهم في أمثال هذه.
7 إن الخزاف يعنى بعجن الطين اللين، ويصنع منه كل إناء مما نستخدمه؛ فيصنع من الطين الواحد الآنية المستخدمة في الأعمال الطاهرة والمستخدمة في عكس ذلك، وأما تخصيص كل إناء بواحدة من الخدمتين فإنما يرجع إلى حكم صانع الطين.
8 وبعنائه الممقوت يصنع من هذا الطين إلها باطلا، وهو إنما ولد من الطين من حين يسير، وعن قليل سيعود إلى ما أخذ منه حين يطالب بدين نفسه.
9 غير أن همه ليس بأنه يتعب ولا بأنه قريب الأجل، لكنه يباري صاغة الذهب والفضة، ويعارض النحاسين، ويعتد ما يصنعه من الخسائس فخرا.
14 إن جميع أعداء شعبك المتسلطين عليهم هم أجهل الناس، وأشقى من نفوس الأطفال،
* عاد الرب أو سليمان يتحدث عن شعبه بني اسرائيل دون البشر . ومع ذلك يعتبر ربه عادلا وإن ميز أحد على أحد من الشعوب !
15 لأنهم حسبوا جميع أصنام الأمم آلهة تلك التي لا تبصر بعيونها، ولا تنشق الهواء بأنوفها، ولا تسمع بآذانها، ولا تلمس بأصابع أيديها وأرجلها، عاجزة عن الخطو،
16 لأنها إنما عملها إنسان، والذي أعير روحا صنعها وليس في طاقة إنسان أن يصنع إلها مثله،
17 وإنما هو فان فيصنع بيديه الأثيمتين ما لا حياة فيه. فهو أفضل من معبوداته، إذ هو قد كان حيا، وأما هي فلم تكن حية البتة.
18 وهم يعبدون أعدى الحيوان، مما هو أشد البهائم عجمة،
19 وليس فيه ما في منظر الحيوانات الأخر من الحسن الشائق، إذ فاته مدح الله وبركته.
* من الواضح أن الكاتب يصور الله معقدا إلى حد غير معقول من عبادة الأوثان .

*******************
مراجع: سفر الحكمة من 12إلى 16



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سفر الحكمة 25/2/ فصل 142. أكبر خطأ ارتكبته الكنيسة هو دمجها ...
- سفر الحكمة 25 /1 / فصل / 141. الشيطان اللئيم لعنه الله هو من ...
- نشيد الأنشاد 24/2/ فصل 140. العروس تدخل جنة سليمان وتأكل شهد ...
- سفرنشيد الأنشاد /24 /1 / فصل 139. بنات صهيون ينظرن إلى سليما ...
- ترقبوا سفر نشيد الأنشاد الذي هام به الشعر والشعراء والأوغاد ...
- سفر الجامعة 23 /2 / فصل 138. لم يجد سليمان المرأة التي تطلبه ...
- سفر الجامعة 23 /1/ فصل 137. الكنيسة ترى أن سليمان تاب وعاد إ ...
- سفر أمثال /22/4 /فصل /136. الجاهلون مغضوب عليهم عند سليمان .
- سفر أمثال /22/ 3/ فصل 135. تربية الأبناء بالعصا ضرورة تأديبي ...
- سفر أمثال /22/2/ فصل134. محنة العقل البشري تكمن في فهم الدين ...
- سفر أمثال 22/ 1 فصل 133. أمثال سليمان تشير إلى المسيح الكلمة ...
- سفر المزامير (21) 8 فصل 132/6. طوبى لمن يجازي ابنة بابل !!
- سفرالمزامير/7/فصل/132/5 رب رحيم ببني اسرائيل ورب مبيد للأمم ...
- شاهينيات 1081. تفاعلات المادة والطاقة لم تبق عبثية !
- سفر المزامير(21) 6فصل 132 (4) الملك داود كان يعرف أن المسيح ...
- ترقبوا الفصل القادم من سفير المزامير ؟
- سفر المزامير (21) (6) فصل (132) (3) تناقضات في فهم شخصية يهو ...
- سفر المزامير (21) (6) فصل (132) (2) يهوة يصبح إلها كونيا ويل ...
- سفر المزامير (21) (6) فصل (132) (1) القديسون آلهة !!
- زعلان !!( وحدة الوجود الحديثة )!


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - سفر الحكمة 25/3/ فصل 143: اختلاط الحابل بالنابل ويهوة بالمسيح والرب بالإله وبنو اسرائيل بالبشرية !