أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - واثق الجلبي - الشاعر العراقي الكبير محمد حسين آل ياسين في حوار ه الاخير















المزيد.....

الشاعر العراقي الكبير محمد حسين آل ياسين في حوار ه الاخير


واثق الجلبي

الحوار المتمدن-العدد: 4816 - 2015 / 5 / 24 - 13:44
المحور: الادب والفن
    


الشاعر العراقي الكبير الدكتور محمد حسين آل ياسين: الشعر العراقي في مسيرته الطويلة امتداد لحضارة وادي الرافدين العريقة

دوافع الكتابة اختلفت واختلطت ثانيا فبعد ان كانت ذاتية خالصة صارت متعددة متنوعة

بقامته الشامخة كنخيل العراق وطلته الراسخة في بيان الكلمة وعمق المعنى .. تتوثب فيه خبايا الأدب باتقان بالغ .. هادئ كالجبال الشم .. طامحٌ للعلا .. قلبه يسيل عاطفة صادقة بحب العراق .. متدفق بالشعر الذي لم يغادره فعاشا توأمين .. ارتقى منبر الشعر منذ نعومة أظافيره فعاشه عالماً بفنونه مفتونا به .. حصد العديد من الجوائز ومثل العراق في محافل الدنيا .. استللنا منه لحظة هدير صامت فكان معه هذا اللقاء:
حاوره / واثق الجلبي
* عن طريق تجربتك الشعرية كيف تنظر الى مسألة الالتزام في الشعر العراقي الحديث في القضايا المصيرية التي مر بها وطننا العزيز؟
ـ كان الشعر العراقي في مسيرته الغنية الطويلة جيلاً بعد جيل وعصراً بعد عصر الرائد الفذ في حمل لواء الالتزام بالقضايا المصيرية وما هذا الزخم الهائل في شعر الشعراء العراقيين المعاصرين كماً ونوعاً الا امتداد لما كان عليه شعر اسلافهم من عهد كلكامش والعباسيين الى اليوم فليس غريباً عليه ان يكون سباقاً دائما الى الانصهار في الحوادث الوطنية الكبرى او المخاطر التي تتعرض لها الامة فقد خلف ديوان الشعر العراقي المئات بل الاف القصائد في ثورة العشرين والحرب العالمية الاولى والثانية وفي حقبة الاستعمار ومقارعته وثورة تموز ثم امتد الى اشقائه في العدوان الثلاثي على مصر وثورتها وما تعرض له المغرب العربي واستقلال الجزائر وتحرير جنوب لبنان وقبل هذا واثناءه وبعده ودائماً فلسطين والنكسة وقضية تحرير القدس وصولا الان الى حرب الشعب المقدسة على داعش والارهاب التي ما تزال جمرة الشعر العراقي المعاصر في كل الوانه ومدارسه واشكاله.
* كيف جسدت مفهوم الالتزام في قصائدك؟
ـ كما يتجسد الانفعال الفني الذاتي في كل تجربة من تجارب قصائدي إذ اصدر فيها من اعماق نفسي الى الخارج بعد ان يبلغ الارهاص المتفجر ذروته ولا يجد خلاصه الا بالكتابة فتنهمر رؤى روحي على الورقة قصيدة معبرة عني في قراءتي للقضايا المصيرية ولا اذهب اليها خالي الوفاض استجدي منها العون والامداد لأن الشاعر الذي يتوسل بالقضية نفسها لا يظفر بالشعر وانما بنص خال من الروح وان عبرت الفاظه عن القضية فالقسر لا يخلق فناً وانما المتح من الوجدان هو الذي يكفل التعبير العالي والتأثير المنشود واغلب المكتوب تحت عنوان الالتزام مع الاسف يخلو من هذا الدفق العاطفي العميق ويذهب الى الحدث الخارجي مكتفياً بوصفه وتكرر ذلك عند الشعراء جعل من قصائد الالتزام في الغالب مباشرة تقريرية تكاد تختص بإحتواء الشعارات.
* هل لمفهوم الالتزام في الوقت الحاضر معنى يختلف عن مفهوم الالتزام في الادب العربي في عصوره المختلفة؟
ـ المفهوم من حيث هو فكرة جوهرية تقوم على التفاعل مع القضية او الموقف لم يختلف وانما الذي اختلف هو التناول واختلاف اللغة وتطور الاسلوب وزوايا النظر فبين البكائيات او الحماسة او الفخر بالقوة والظفر او تهديد المعتدي او التعني بالماضي الذي سيعود او بوصف المعارك وتحرير المدن وامثال ذلك دارت قصائد القدماء في الالتزام في حسن لم يقتصر الامر في الشعر الحديث على ذلك وان كان ما يزال فيه من يكتب بلغة اولئك وبروحهم ويفهم للواجب الاجتماعي والسياسي وحتى الشخصي الذاتي غير ان الشعر الحديث شهد تحولات ابعدته عن هذا التوجه في التزام الموقف فصار اذا اراد ان يشجب حرباً عدوانية لا يصرح بذلك وانما يكني عن ذلك بإقامة القصيدة على تصوير معاناة طفل بريء يستشف منها المتلقي مبلغ قسوة الحرب مثلاً وهكذا لعن الشاعر العراقي عدوان الارهاب واجرامه برثاء اللوحات الفنية المحترفة او الفنانين والادباء الذين سقطوا ضحايا او حتى بوصف عش طير خرب وهكذا.
* كيف تم توظيف مفهوم الالتزام في الشعر العربي في عصوره المختلفة عن طريق وجهة نظرك الخاصة ؟
ـ سوى ما اشرت الى جوانب منه يمكن ان امثل بما وصل الينا من شعر في سقوط عاصمة العرب والاسلام بعد غزو المغول لها فاغلب ما قيل لا يخرج عن وصف الوحشية التي كان عليها الغزاة ومظاهر التنكيل والعسف والهدم واستباحة الاعراض ببروح باكية حزينة ولغة مباشرة تقريرية الا القليل من الومضات الفنية الشعرية ويتخلل ذلك ذكرى بغداد العظيمة الجميلة ما كانت عليه قبل خرابها وكان الحدث سحق انفس الشعراء في حين ان الامر مختلف عند المتنبي عندما كان يصور حروب سيف الدولة وانتصاره على الروم فيجلي بصوره حتى لتحس انه يتحدث عن انتصار كل العرب على كل اعدائهم ولكنه لم يقل ذلك لانه يأبى الا ان تكون لغته فنية عالية بعيدة عن الاسفاف والركة او التعبير المألوف فارتفع بها متألقة ساحرة .
* هل المفهوم الالتزام تأثير على البناء الفني للقصيدة في الشعر العراقي الحديث ؟ وكيف ؟
- ان الامر منوط بموهبة الشاعر وكبرها فاذا كانت الموهبة حقيقية مفصحة عن شاعر يكتب ما لايستطيعه الاخرون عادة كانت قصائده فنية عالية سواء كانت قصائد غزلية او ذاتية او وصفية او قصائد خاصة بالوطن والامة وقضاياهما انظر مثلا الى الجواهري الذي كرس شعره وحياته للالتزام كيف ارتفع بقصائده الى قمة التعبير الفني حتى وهو يتحدث عن معركة العلمين بين روميل ومونتغمري في صحراء افريقيا حتى لتطرب وتهتز الصورة ومعانيه ولغته وبعده عن كل تدن تقديري او اسفاف مباشر في حين تقرأ المدعي المواهب من الشعر فتجد انهم لا يقوون على ذلك ولا يستطيعونه وانما الذي يكتبونه لا يرقى الى مقالة ذات قوافي ولعل بعض المقالات الجميلة تفوق هذه القصائد وتبزها ثم كان القصائد الهابطة قصيدة واحدة في الفاظها وطريقة تناولها وتشابه شعاراتها .
* كيف تنظر الى تجسيد مفهوم الالتزام لدى الشعراء الاخرين من خلال قراءتك للمشهد الشعري العراقي الحديث ؟
- ان الكم كبيرة والفن قليل بسبب ماذكرته من تعلق الامر بالمواهب اولا وبسبب ان دوافع الكتابة اختلفت واختلطت ثانيا فبعد ان كانت ذاتية خالصة صارت متعددة متنوعة منها : التطلع الى النشر في الجرائد والمجلات او السعي الى نشر المجموعات الشعرية لدى ناشرين يتمسكون بشرط الالتزام فيها ثم بدوافع مصلحية مادية محضة كمكافأة النشر وامثالها مما لا يمت الى عالم الشعر الجميل باي صلة فحين تكون الدوافع للكتابة من هذا القبيل تصبح الكتابة متعجلة متسرعة غير معنية بالجانب الابداعي الاصيل لان النص سيكتسب شرعيته في هذه الاحوال من مجرد التزامه حتى لو كان مصطنعا متكلفا مجتلبا من الخارج الاجتماعي او السياسي فزاد الضعيف زيادة مرعبة وقل العالي المبدع ولكنه مع قلته التي تشتد يوما بعد يوم لاتخطئه عين القارئ ولا اذن السامع ولا قلم الناقد ولا وعي المتلقي في كل مكان وزمان والزمن مصفاة هائلة العدل والانصاف وستفرز وتصنف بحسب الاستحقاق.
* عرفنا عن اهم العبر والتجارب التي استخلصتها من الحياة والادب ؟
- حياة المبدع تقاس بما ابدع لا بعدد السنين وهي مفعمة بالحرمان من متعها وملاذها لان هم الابداع الذي يتطلب بذل الجهد والوقت والصحة ، هوالهاجس الذائم ، فترى المبدع الحقيقي فيها حزينا كئيبا متطلعا الى الافاق البعيدة فرسالته تتخلص بالكلمة الطيبة التي هي كالشجرة الطيبة فكان احساس المبدع دائما بان الحياة قصيرة مهما طالت لانه نذر ساعاتها بل دقائقها لهذه الرسالة الجمالية السامية التي خلق من اجلها فحاز بسببها ومن اجلها الخلود ، اما الادب نفسه فموهبة خاصة وقدرة ذاتية لم تتكشف اسرارها الجوهرية حتى الان غير انها تتلمس عند بعض الناس دون سائرهم ، يستطيعون بها ان ينجزوا مالايستطيعه الاخرون وبهذا المعنى فهي صعبة ، والصعوبة الفنية هي المعيار الامثل للتفاضل والتنافس ، اذ كلما صعب الفن وقل القادرون عليه سما رتبه في الهرم الابداعي وكلما سهل واستطاعته الكثيرون نزل رتبة في هذا الهرم ثم ان الابداع الذي يمثل هذه الطاقة المتفردة لايدرس ولا يورث ولايباع ولايشتري ولايفرض باوامر ولا مراسيم ولا يسلب من احد خلافا لما اصبحنا نراه في ازمنتنا المتاخرة من الفوضى في منح الفرمانات التي تجعل من الامي شاعرا ومن الجاهل بلغته وصوابها اديبا ومن الحزبي كاتبا وتمنح الالقاب والرتب بالمراسيم الجمهورية السيئة الصيت .
* ما هو المنظور الحالي لوظيفة الادب ؟
- ليس للادب غير الوظيفة الجمالية وبها يمكن ان نتلمس الاثار النفسية والثقافية والانسانية للادب والا فلا يفترض ان ننتظر من الادب ان يكون موعظة وارشادا ونصائح كما يريد الشعراء والتعليمون ان يصوروا وظيفة الادب لانه حينئذ يتحول الى خطب سياسية وتصريحات اعلامية وكلام في المجتمع والتاريخ فيسقط في المباشرة والتقرير من جهة ويتحول الى ادب تعليمي من جهة اخرى يفتقد النبض الفني الحي وسحر اللغة الدفاق والاثر الجمالي الراعش هل يمكن ان ينحدر الشاعر فيقول مثلا : يجب ان اجلس الى المنضدة لاكتب قصيدة سياسية او اجتماعية او دينية ؟ وكيف سيكون ما يكتب في المعيار النقدي غير نص مصطنع متكلف لاحياة فيه ذلك ان الابداع العالي ذاتي وجداني ينطلق من الداخل الى الخارج من الاعماق المتفجرة التي تمور بالرؤى والهواجس والخيبة والامل الى الاخر المتلقي فيجد النص صداه في الاف النفوس ويتواصل مع الاف القلوب والعقول فيتحقق الكشف والتغيير والتأثير عبر هذه الرسالة الجمالية الساحرة الخالدة اما اذا انطلق النص من الخارج من الاخرين من شعارات الجماعات وافكار الجمهور فانه لا يصل الى التغيير والتأثير لان المتلقي سيرى فيه صورة مشوهة للصراخ العام والواقع المعاش الذي يراه ويسمعه ويلمسه يوميا فلا جديد فيه عليه سوى افتقاده للاصالة الفنية الضامنة للنص ان يبقى ويستمر ويؤثر هذا هو " سر المهنة" في الابداع .
* ما هو المال الذي تفضي اليه مقومات الادب ؟
- الادب بمعناه الحقيقي العالي المفصح عن الموهبة المعافاة يقوم على ركيزتين رئيستين تتفرعان الى ركائز مهمة ثانوية هما : الصعوبة والصدق وقد اشرت قبل قليل الى اثر الصعوبة في فرز المواهب والقدرات والطاقات كما كانت كذلك عبر تاريخ الابداع عند البشر وخوالد الابداع العالمي شاهدة على ان صعوبة انجازها هي التي ضمنت لها البقاء والعجب الانساني المشدوه امامها جيلا بعد جيل ذلك انها قرنت الى الصعوية تحري الصدق الفني وهو غير الصدق بالمفهوم الاخلاقي فالصدق الفني رديف الابداع والاخلاص للتجربة وعدم ابتذالها بالتكلف والافتعال والتصنع وهو الذي يتجلى في القصيدة بحب الشاعر لتجربته فيها وانصهاره بعالمها وذوبانه في روحها حتى لتكاد تسمع حفيف رئتيه وخفقات قلبه فتقول وانت تسمعه او تقرؤه : الله كم يحب موضوعه وهذا الاخلاص للتجربة وصعوبة انجازها يقتضيان روحا نظيفة نقية محبة خالية من نزعة الشر واللؤم والخبث كما يقتضيان نفسا منحازة للحق والعدل ، وقلبا شجاعا قادرا على قول مايريد متى مايريد واين مايريد ، وثقافة غنية اهم مفرداتها اتقان اللغة القومية التي يكتب بها وصون هذه اللغة من الخطأ الاسفاف والركاكة فلا يعرف تاريخ الابداع عند الامم كلها مبدعا كبيرا وهو يحمل نفسا خبيثة ا روحا تنطوي على الظلم والعسف وقلبا جبانا وثقافة لغوية ناقصة توقعه بالخطأ بلغته والاستهانة بضوابطها او قواعدها النحوية والعروضية والاسلوبية والاملائية اذ لايمكن ان يكون المبدع مبدعا – فضلا عن ان يكون كبيرا – الا بهذه المقومات مجتمعة .
* ماهي انطباعاتك عن الادب العراقي وخصوصا الشعر في هذه المرحلة من التحول الديمقراطي ؟
- اذا استثنيت كردستان من الحكم ، بسبب وضعها الحر قبل التغيير بمدة ليست قصيرة فان الادب العراقي على الرغم من مرور اثنتي عشرة سنة على التحول الديمقراطي ما يزال في مرحلة الارهاص والترقب والانتظار اذ لم ينفك الادباء والكبار منهم خاصة يختارون الصمت المتامل في المشهد الاجتماعي والسياسي والثقافي الجديد على الرغم من الكم الهائل الذي كتب في هذه المدة حتى الان وكان الاديب شاعرا كان اوقاصا او روائيا او مسرحيا مشغول بالنظر بعينين مفتوحتين على سعتها واذنين صاغيتين الى كل ما يجري ويدور ويقال ليغني تجربته بالرؤى والصود والمعاني واما ينشر في الصحف والمجلات او ماينشد في المهرجانات والملتقيات والاماسي فه على كثرته لا يمثل التحول المطلوب والتغيير المنشود بل هو امتداد لما كان يكتبه الشباب في ظل القمع والرقابة فلم يبرح بالكلمات ويتدثر بالغموض وينفكئ على الذات دون ان يفصح عن ابداع ولم تظهر على صفحات الجرائد او في المحافل حتى هذه اللحظة القصائد الموازية لزلزال التغيير المدوي والمعبرة عن متغيرات الاحداث الكبيرة وعن العراق الجديد غير انها قادمة بتمهل لا محالة ان كان في المواهب – المزعوم كبرها – بقية من دفق ووشل من حياة والا فاخشى ان يكون انتظارنا لهذا انتظارها لهذا الانجاز المؤجل مثل انتظار الظمان للسراب الخداع ولعدم الاستقرار السياسي والامني بل والاقتصادي وغياب المؤسسات الرسمية الراعية للابداع والمبدعين اثر واضح في هذا التاجيل الذي نتمنى ان لايطول به الزمن ، اما كردستان فمنذ ان تمتعت بالحرية بعد سنة 1991 انطلقت ثقافيا نحو افاق عالمية واسعة وماتزال تطور وتوسع هذه التجربة الناجحة على الاصعدة كافة.



#واثق_الجلبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتب الدهر علينا
- معتقلات
- خزعل الماجدي حوار حر
- أ .. أنام
- ارصفة
- مش .. وار
- يوسف
- إكراه
- المرأة
- فائضون
- وج ها ن
- قرشت
- بايبل .. كلمة في داخلها تعني بابل
- واثق الجلبي ..الكتابة السردية بوصفها وعيا بالمغامرة
- في بلدي
- غربة
- وداعا
- سراب
- حصص
- تباين


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - واثق الجلبي - الشاعر العراقي الكبير محمد حسين آل ياسين في حوار ه الاخير