المؤلفة قلوبهم والمتنصرون !!

قالوا راجمات الصواريخ تستعمل في الحرب فمن اراد ان يتمتع وان يستمع الى راجمات صواريخ الحق فليقرأ وليتمعن وليفكر في كل كلمة بل في كل حرف كتبه ابن قحطان.
سلمت يداك ابا مطلق وبورك فيمن رباك ورحم من ارضعتك العقلانية والفهم مع حليبها

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة ان قضية سهم المؤلفة قلوبهم اعتمدت على مراحل الضعف والقوة للدعوة الإسلامية ففي مرحلة الضعف لم يستطع رسول الأسلام إقناع وجهاء قريش بالموعظة الدينية حيث اتهمه هؤلاء بنقل اساطير الأولين المعروفة لديهم الى القرآن فلجأ الى وسيلة الرشوة وذلك بزخ المال لشراء اصوات غير المؤمنين بالأسلام ، وهذا طبعا اسلوب بشري لا يمكن ان يلجأ اليه الله القادر على كل شيئ ، في مرحلة القوة انتفت الحاجة لأستتابة المعارضين فأوقف الخليفة عمر سهم المؤلفة قلوبهم وكأنه نسخ آية بحكم بشري وأعتقد بأن عمر تجرأ على نسخ الآية لمعرفته بأن الموضوع كله كان لترضية المعارضين وليس لله اي دخل بالموضوع فلا خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل ، قضية المتحولين الى الأديان الأخرى هي قضية شخصية ولا بد ان تحدث لظروف كل إنسان وهذا لا يدعو اي فئة للتباهي ، المشكلة ليست في اعداد ونوعية المتحولين من دين الى آخر المشكلة هي وجود حد الردة في الإسلام الذي يعارض حقوق الإنسان ويجعل المسلمين يتصرفون كالمافيا الذين يقتلون من يخرج عن طاعتهم ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد شكور المحترم سهم المؤلفة قلوبهم ليس سهما لشراء الذمم فالاسلام ليس بحاجة الى شراء ذمم احد.ومن المعروف ان المؤلفة قلوبهم قد يكونوا حديثي الدخول في الاسلام كما يكونوا من غير المسلمين
ونحن نعلم ان النفس البشرية منها ما هو قوي الايمان ومنها ما هو ضعيف الايمان واذا كان الرسول الكريم يقول لنا ان الابتسامة في وجه اخيك صدقة فما بالك اذا اعطينا المحتاج صدقة فهذا ايضا لتأليف القلوب
ولو قارنا اليوم بين ما يقوم به المسلمون وبين ما يقوم به المسيحيون في هذا المجال لتفوق المسيحيون على المسلمين بمئات المرات...فالحركات التبشيرية في بلاد المسلمين خير شاهد على ذالك
واما قولك سيد شكور ان حد الردة في الاسلام يتعارض مع حقوق الانسان فنقول لك من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.ولو كان حد الردة هو السبب في بقاء المسلمين على دينهم كما تزعمون فاقول لك والمسلمون الذين يعيشون خارج العالم الاسلامي وهم بعيدون عن سيف الردة.لماذا لا يرتدون؟!!!!!!!!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال رب المجد يسوع: ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه. الإيمان قضية شخصية وكل إنسان مسئول عن اختياره. من يتبع دينا او عقيدة من اجل المال فهو كاذب ومنافق ومصلحجي. لا يستطيع الانسان ان يخدم سيدين، فإما الله او المال. ان ادعى مسلم انه اصبح مسيحيا ودافعه الهجرة والمال والشهرة فهو منافق وكاذب وشقي ولا يجلب العار الا لنفسه. كذلك من يقول انه مسلم لانه قبض امال النفط وأعطيت له زوجة وامتيازات اخرى فهو مجرد ممثل ولعبة بايدي شيوخ الاسلام للترويج لبضاعتهم الفاسدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول : (فما بالك اذا اعطينا المحتاج صدقة فهذا ايضا لتأليف القلوب) ، أنا اؤيد كلامك هذا لو كانت الصدقة بهدف مساعدة المحتاجين ، ولكن عندما تكون لغير المحتاجين تكون غايتها شراء الذمم فما بالك بمن يمنحها للمتاجرة بالإيمان ؟ معظم الذين منحوا الهبات كانوا ميسورين ومن لهم من مكانة في مجتمعهم القرشي وتشير كتب التراث كالطبري ان من بين هؤلاء كان وثنيين كفار اضافة ممن أسلموا بإيمان ضعيف وأن ممن اسلموا كانوا يأتون الرسول فإن أعطاهم قالوا هذا دين صالح وإن منع عنهم عابوا هذا الدين وتركوه ، ويشير نفس المرجع للطبري وعلى لسان صفوان بن أمية أن الرسول أعطاه وهو أبغض الناس إليه فما برح يعطيه حتى أصبح أحبّ الناس إليه !!! ويخبرنا الطبري ايضا أن الرسول كان يعطي كثيراً من الأعراب كي يسلموا !!! وفي صحيح مسلم وعند الحديث عن غزوة هوازن يخبرنا أن الرسول طفق يعطي قريش من أموال الغنائم ويمنعها عن الأنصار مما دعا ببعضهم للقول : غفر الله للرسول يعطي قريشاً وسيوفنا لاتزال تقطر من دمائهم !!! اما كلامك عن الحملات التبشيرية فهذا ليس منصوص عليه في الكتاب المقدس كما هو الحال في الإسلام ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك علي حجب تعليقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل بضع ساعات، كان تعليقي الذي يظهر الآن (وقت كتابتي لهذا التعليق) برقم 6 كان رقمه 7 حيث كان يسبقه تعليق برقم 6 لم يظهر منه سوي عنوانه فقط حيث قام الكاتب بحجبه، ووقتها كتبت تعليق الشكر (الذي ظهر برقم 7 وقتها) بهدف توجيه الشكر للكاتب علي حجب تعليقي الأصلي فربما أعاد الكاتب النظر في قراره بالحجب. الآن اختفي التعليق الأصلي تماما واصبح القاريء لا يري ألا تعليق الشكر الذي أصبح يحمل رقم 6. اعدت القراءه بتمعن في تعليقي الذي اختفي فلم أجد فيه لا لفظ خارج ولا تعدي علي أي شخص ولا أي سبب يمنع نشره. أريد توضيحا. مع الشكر.
التوقيع: ضرغام نصير الملحدين والاقليات الدينيه في الدول الأسلاميه

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سبق أن نوهت في تعليقاتي بعباره: الألحاد التام أو الموت الزوءام. ويبدو أن الأيام تثبت أكثر فأكثر أن هذه العباره صحيحه بنسبه كبيره، أما بخصوص التحول من أي دين ألي دين آخر فالمحصله هي كمايلي
في القرين العشرين والواحد والعشرين هناك دين واحد علي ظهر الكره الأرضيه (وهي كره رغم أنف أبن باز) يصبح غالبيه المتحولين اليه ألي أشرار من مستويات مختلفه، أما الخارجون من هذا ألدين ألي أي معتقد ديني أخر فلا خوف منهم بالمره، والرابط التالي هو مجرد مثال لشخص تحول ألي شرير بعد أن اعتنق ألدين اياه
مبروك للانجليز تكنولوجيا تقطيع الناس بالسواطير علي أنغام الله أكبر وصلت ألي لندن

http://www.arabtimes.com/portal/news_display.cfm?Action=&Preview=No&nid=13663&a=1

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو كان محمد رسول حقيقي من الله ويدعو الى دين الحق ، فهل كان بحاجة الى ان يقدم رشوة ليؤلف من خلالها قلوب الناس ويدخلهم بالرشوة الى دينه الجديد ؟
ارجو الاجابة بتجرد وبدون الانحياز الى الدفاع عن جهة ما .

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الكريم ، .. عطايا للمؤلفة قلوبهم واضحة من العنوان فهي ليست للفقراء والمعوزين والارامل والايتام وانما للشيوخ والوجهاء المعروفين في مكّة وحولها وفي عامنا الحالي يسمى ( شراء الذمم ) وكسب الولاء سواء كان اعلاميا او وجيها او شيخ عشيرة او حتى ( ثرثارا ) ليكف عن ثرثرته ضد النظام الجديد ولكوني عراق اعطيك مثلا عن العراق فعند احتلال العراق من قبل الجيش البريطاني واسقاط الحكم العثماني في العراق عمد الانكليز الى منح العطايا للشيوخ والاقطاعيين والوجهاء في الشمال والجنوب اي ( العرب والاكراد ) لكسبهم الى جانبهم واسناد مناصب وظيفية هامة الى ابناءهم ولو درست سجل الكلية العسكرية العراقية بعد تشكيلها لوجدت ان اكثر المقبولين والمتخرجين فيما بعد ولسنوات طويلة كان اكثرهم من ابناء الشيوخ والذوات ( كما يسمون ) اما بصد قولتك ان المسلمين في الغرب لماذا لايتركون الدين الاسلامي حيث لا حد الردة ..فاقول في الغرب هناك نظام علماني وتغيير دينك لا يغير من وضعك المالي والوظيفي والاجتماعي شىْ لان الديمقراطية لا تسمح بذلك والسبب الثاني فهم مرتبطين بوطنهم وباهلهم واقاربهم واصولهم فلماذا يفعلوا هذا الشىْ ويثيروبعض

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من كلامك اعلم انك تجهل كل شيء عن المؤلفة قلوبهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          14 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السؤال القوي لو كان محمد بش نبي راح يكون سوى كل شيء عشان مصالحه الشخصية ولكن اجده يعطي من امواله ؟؟؟ عشان الناس تدخل بدينه حسب ادعاءك ؟؟؟؟
2 انا ارى المؤلفة قلوبهم هو مقدار من المال بسبب التغيرات التي تطرؤ على حياة انسان عند دخوله ف يالاسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          14 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---