أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - انهيار ذريع لكل احلام الشعب القبطى














المزيد.....

انهيار ذريع لكل احلام الشعب القبطى


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4791 - 2015 / 4 / 29 - 22:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- اعتقد انه بعد انهيار ذريع لكل احلام الشعب القبطى منساقا وراء الكنيسة فى تحسن ولو طفيف فى احوالهم بعد تولى السيسى و بعد فشلنا الذريع فى ايصال احمد شفيق للسدة الرئاسية لظروف خارجة عن ارادتنا وتتعلق بمؤامرة عسكرية مصرية - اخوانية امريكية لازاحته تماما مازالت مستمرة للان بعدم الكشف عن التزوير الفاضح بالانتخابات وعدم محاكمة لجنة الانتخاب ولا المشير طنطاوى وكلبه عنان بحماية واضحة من السيسى المستفيد اولا واخيرا من ازاحة شفيق ومن بعده مرسى -

الان ظهر الاقباط للحيط ولا يوجد لدينا كسياسيين اقباط الا العودة للمربع واحد وهو تكوين كونجرس قبطى جامع من الداخل والخارج بالانتخاب وهى الخطة الوحيدة القابلة للتطبيق بشرط تحييد الكنيسة واشراك المعارضين السابقين

- الالية موجودة وقتلت بحثا ونحتاج اجتماع للنشطاء - اقترح ان يكون فى نيويورك او مونتريال او اوتاوا فى هذا الصيف لبحث الالية مرة اخرى وضم المعارضين السابقين للخطة من الاقباط بعدما وضح لمعظمهم انهم اضاعوا فرصة ماسية للبدأ وكان تحسين المفاهيم وتقريب المواقف سيتم بالطريق وخصوصا ان اللجنة المؤسسة وهى جاك عطالله وهانى شنودة و شريف منصور و نادر فوزى ومايكل منير كانت ستتنحى عند البدء بالانتخاب المباشر --

الان هذا نداء اخير واعلان نفير عام للاقباط بلغة الاخوان بعدما اغلق السيسى بالضبة والمفتاح اى امل بمواطنة كاملة ودولة علمانية -

اقصاء الاقباط حاليا ليس له اى هدف الا دولة دكتاتورية عسكرية سلفية ستقضى تماما على الاقباط عندما تتهيأ لها الظروف ويتم دراسة تطبيق مذبحة تشبه مذبحة الارمن والسريان والكلدان حاليا برئاسة نائب السيسى الفعلى المستخبى فى الدرة وهو برهامى واعتقد ان انياب الدولة الارهابية تنمو بشدة بتمويل سعودى ضخم -

انى اكاد ارى هذا المستقبل العنيف يلوح بالافق ونفس القمع الذى حصل عليه الاخوان مع انهم يستاهلوه سننال اضعافه بصبغه تكفيرية والهدف اموالنا وعرضنا بعدما افلست الدولة- غزوة اسلامية ضد الكفار على النمط التركى للارمن

النظام ينمى اظافر ارهابية قوية فى سيناء و ليبيا خصوصا بعد عودة ضباط المخابرات الداخلية السابقين ممن خططوا لابادة الاقباط منذ 1952 وللان -

قليلا من النظر لبعيد يا اقباط وبوجهه نظر سياسية تما مع ارجاع الروحيات لخط خلفى قليلا بعدما جربناهم 1430 سنة بدون جدوى وبعدها نريد ان ننقل معركة البقاء والمصير والراية للصفوف التالية منا

ونأمل باوسع مناقشة حقيقية من الاقباط قبل الابادة -وشكرا لمن سيهتم بالمناقشة بدون اى تجريح وبموضوعية تامة



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بكابورت الشريعه السمحة وحق الدفاع الشرعى عن النفس
- الستات وايامهم السودا استلهام من حكاية عمر بن الخطاب وسودا ب ...
- دكتوراه بالظراط من جامعه الفساء الازهرية مع مرتبة القرف
- منع زيارة القدس تقييم موضوعى
- بحوار طرشان :الاقباط يقولوا طور المسلمين يقولوا احلبوه
- قمة الحول العربية والدعاء المشهود
- تحالف البرهامى- السيسى لا ضمان لتقدم المصريين الا بفكه
- البيت بيت ابونا و الحكومات الاسلامية بيسرقونا
- دير الريان ووعد بلفور -من لا يملك ومن لا يستحق
- السيسى وا وكستاه فى مسيح الاقباط والوطن
- سلام للوكسة المربعه
- المقبول اسلاميا بدول الذين امنوا اتحاد قوى بين سكين اسلامية ...
- مسكوا القط مفتاح الكرار -امريكا والسعودية تحاربان الارهاب
- صفقة الرافال لمصر- بين الحقيقة والدعاية
- العلمانية الصريحة او فأقرأوا الفاتحة على دين الذين امنوا قري ...
- مصر تنهار و لا تصحيح ولا علاج ناجع
- الوجبات الحلال و تلبد مشاعر الذين امنوا
- الرئيس السيسى ليس حرا لمنح حزب النور قبلة حياة
- زناخة مخ الذين امنوا والنتائج
- شارلى ابدو والارهاب الاسلامى وداعش - حلول اجبارية وناجعة


المزيد.....




- من تنظيف شوارع اليمن إلى الصيرفة الإسلامية.. هكذا نجح إبراهي ...
- قائد الثورة: على الدول الإسلامية تقطع علاقاتها مع الكيان الص ...
- استطلاع رأي: 45% من البريطانيين يعتقدون أن إسرائيل تعامل الف ...
- الداخلية السورية تنفي شائعات حول حملة اعتقالات وتهجير ضد مسي ...
- جنرال إسرائيلي: نتنياهو هو -الأب الروحي لسياسة التهرب من الف ...
- الفاتيكان يعلن الفتى كارلو أكوتيس الملقب بـ-الرسول الإلكترون ...
- لصالح توسعة بؤرة استعمارية: الاحتلال يجرف أراضي جنوب غرب سلف ...
- كاتب إسرائيلي: يهود العالم في مأزق بسبب ما يجري في غزة.. -طو ...
- بعد سنوات على تفجيره.. إعادة افتتاح الجامع النوري الكبير في ...
- فيديو صادم لرونالدو مع مشجع حاول التقاط سلفي معه


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - انهيار ذريع لكل احلام الشعب القبطى