أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - بحوار طرشان :الاقباط يقولوا طور المسلمين يقولوا احلبوه














المزيد.....

بحوار طرشان :الاقباط يقولوا طور المسلمين يقولوا احلبوه


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4765 - 2015 / 4 / 1 - 00:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    





بحوار طرشان الاقباط يقولوا طور المسلمين يقولوا احلبوه

هذا اقل تعليق على الاساءة المتتالية و تدخل السلفيين فيما لايعنيهم فى كل شئون المسيحيين المصريين مع الدولة وتدخلهم هو حشر انف مرضى نفسيين وشياطين فيما يخص الاقباط ولا يخص السلفيين اطلاقا و المصيبة ان الدولة تتخد السلفيين والازهر والامن حائط صد وذريعه لعدم اعطاء الاقباط اكثر من الهوا وذلك منذ عهد الانقلاب الذى تم فى 1952 على الشرعية الملكية
افرزت لنا الحركة الاخوانجية الانقلابية مجموعة من حثالات المتعصبين الاخوان بدءا بكمال الدين حسين وحسين الشافعى والبغدادى و السادات وعشرات غيرهم من مهووسى الاسلام واتخاذ الزبيبة سبوبة لسرقة المصريين عموما واموال وممتلكات وحقوق الاقباط السياسية خاصة ولميسلم منها عبد الناصر الذى اعتبره بعض المسيحيين من السذج مخلص الاقباط وهو من هدم كل منجزاتهم بتغول الازهر ورفع شأن شيخه واقامة جامعته المتعصبة التى تسمح باكل لحم الاقباط نيا ومشويا من واقع كتبهم وتشجع على اغتصاب وخطف بناتهم واسلمتهم و افلاس اموالنا وحرق كنائسنا

ونفس الموضوع يتكرر بنفس الصورة مع عبد الناصر الثانى السيد السيسى والذى كسفونا بتسميته المخلص وهو وصف يخرجهم من المسيحية

ان الاضطهاد وحرب الابادة وخطف واسلمة القاصرات و افلاس الاقباط بالخطف على ودنه وزادت وتيرته بعد حرق ميت كنيسة بعهد السيسى وسرقة اراضى دير الريان وزادت وتيرة التعصب و منع تطبيق القوانين و السماح بالاحزاب الدينية عينى عينك وهى احزاب مدمرة لبقاء المسيحيين بالضرورة والشيخ السيسى بيحدف كلمتين للاعلام وللاقباط ما يساووش نكلة عن عدله الفشنك الذى يشبه عدل الوثيقة العمرية حيث حتى لم يكرم اما مسيحية واحدة فى عيد الام ولا عدل مناهج الازهر لليوم رغم الطنطنة والكلام الفارغ ابو حديد ولا اسكت الحية الرقطاء البرهامى الذى يسمم بدن الاقباط يوميا بكلام مسخرة وينشره باعلام الدولة الرسمى وسمحوا له ولغيره من العقارب بالخطابة بالمساجد مرة اخرى

يا شيخ سيسى بناقص ياسيدى تروح الكاتدرائية وتعيد علينا بشوية حنجلة بتعملها

بدل كده اتفضل طبق الدستور وساوى بين مواطنيك

ما ينفعش تسمح ببناء جوامع على اراضى مسروقة من اصحابها وموش محتاجة ترخيص وتطلع دين الاقباط على بناء كنيسة واحدة

الميت كنيسة اللى اتحرقوا ما اتبناش منهم حتى تلاته يوحدوا الله واتبنوا من لحمنا الحي وخلاص الكلام ده مسخرة وغير مقبول من الاقباط

وكنيسة شهداء ليبيا واقف فيها ومانع تنفيذ قرار رئيس الجمهورية السلفيين ومعهم المعرص محافظ المنيا وما اكثر المعرصين فى الدولة المصرية فى هذا الموضوع بالذات والشيخ السيسى عامل ولا هو هنا مع انه قال للسعودية مسافة السكة وباعت اولادنا ولحمنا الحى لمغامرة غير مامونة العواقب ضد ايران ونحن ليس لدينا ما يكفى لا اكل ولا كهربا ولا بوتاجاز ولا عيش حاف

بص يا سيسى ويا كل سيسى فى الدولة ان كنتوا بتخططوا ترهبونا ونفلسع بره البلد وتاخدوا بلدنا بيضة مقشرة ؟؟ حسب ما بتخططوا -مشى بره البلد موش ها يحصل وقاعدين على قلوب اللى جابكم لغاية ما الاسلام يتكل على الله ويتدفن و لن نقبل الطناش من ناحية الاقباط والحسم مع اليمن وايران

وده اخرنا واخركم

وها اقول لك ولجماعتك من السلفيين احنا هدينا الدولة الرومانية اللى حكمت العالم بصليب خشب لاسلاح ولا سيف

وانتوا ما تطلعوش نفخة بالدولة الرومانية - على اى مقياس حديث او قديم

واللى عقله فى راسه يعرف خلاصه وياريت كل الركب المخلعه القبطية تريح بقها ولسانها شوية وتبطل شغل عواجيز الفرح

جاك عطالله



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قمة الحول العربية والدعاء المشهود
- تحالف البرهامى- السيسى لا ضمان لتقدم المصريين الا بفكه
- البيت بيت ابونا و الحكومات الاسلامية بيسرقونا
- دير الريان ووعد بلفور -من لا يملك ومن لا يستحق
- السيسى وا وكستاه فى مسيح الاقباط والوطن
- سلام للوكسة المربعه
- المقبول اسلاميا بدول الذين امنوا اتحاد قوى بين سكين اسلامية ...
- مسكوا القط مفتاح الكرار -امريكا والسعودية تحاربان الارهاب
- صفقة الرافال لمصر- بين الحقيقة والدعاية
- العلمانية الصريحة او فأقرأوا الفاتحة على دين الذين امنوا قري ...
- مصر تنهار و لا تصحيح ولا علاج ناجع
- الوجبات الحلال و تلبد مشاعر الذين امنوا
- الرئيس السيسى ليس حرا لمنح حزب النور قبلة حياة
- زناخة مخ الذين امنوا والنتائج
- شارلى ابدو والارهاب الاسلامى وداعش - حلول اجبارية وناجعة
- زيارة السيسى والقضية القبطية -خطوة بالطريق وليست هدف
- مسئولية الدولة المصرية بفتاوى التكفير وتحريم تهنئة المسيحيين ...
- ايه اللى بيحصل ده فى الكنيسة المصرية ؟؟ حد يفهمنا ؟؟!!!!
- الشيخ الطيب- طيب مع داعش - شرس وقبيح مع المسالمين
- ذبح المدرسة الامريكية بالامارات وخرافة اعتدال الازهر و الموق ...


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - بحوار طرشان :الاقباط يقولوا طور المسلمين يقولوا احلبوه