أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - قبليني ثأرا ،، او ضميني كما ترغبين














المزيد.....

قبليني ثأرا ،، او ضميني كما ترغبين


سليمان الهواري

الحوار المتمدن-العدد: 4790 - 2015 / 4 / 28 - 11:26
المحور: الادب والفن
    


هل تعرفين
اني نقشتك في قلبي بالليلكي
ثم اضفت اليك كل الالوان
لتصبحي
انت الشمس
و انت القوس
و انت القزح
و انت تمام الأكوان
عيونك
في عيوني
تغريني فيك اكثر
هذا البلل على لحمك
كم اشتهيه
يجعلني أتبعثر
عنقك غابة
مراتع ظبيات
فكيف لا اتمرغ فيه
اضيع فيه
أتدمر
للانفاس لهيب
سعير
جحيم الهمس أخطر
في القبل
لا اريد ان انتهي منك
أنا اغرق فيك اكثر
انصهر فيك اكثر
اذوب فيك اكثر
اختلط فيك اكثر
فكيف ستميزينني فيك
كيف ستميزينني منك
كلما انت تتدللين
انا احبك اكثر
فحق لك
ان تثارين
انا لك ارض
قلبتها مليون مرة
فازرعيني كما تشائين
قبليني ثارا
او ضميني كما ترغبين
انا احببتك و كفى
و ليس كما الحب
عند المدعين
قولي أعشقك
و العشق
في ذات المراة عبادة
فلا تكذبين
بايعت النساء فيك
حبيبتي
يا شمس العالمين



#سليمان_الهواري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواسم الشوق
- حب و نبيذ على مذبح الصلاة
- صباح منقوع في بلل انثى
- قلب الحرف انت
- حيثما كنت ارفعي عينيك
- نصف أرض .. و ألف شوق
- ثم كبرت صلاة ولادتي
- حين كان عطرك .. أقرب مني الي
- جلادي .. أهديتك قصيدة حب
- هاكي اقرئي عيوني
- حديث الشامات المتمردة
- ذاك انا ،، اتسلل اليك
- انا الفاني في بقائك
- من ينظم هذه الفوضى في صدري
- سكرات الحب قاتلة يا سلطانة الغياب
- ايتها الغافية في ضريح القلب
- من يعصمك الليلة مني .. يا شقية
- قصيدة مخمورة
- لعلك اليوم تاتين
- قد لا أجدني فيك


المزيد.....




- تأهل 45 فيلما من 99 دولة لمهرجان فجر السينمائي الدولي
- دمى -لابوبو- تثير ضجة.. وسوني بيكتشرز تستعد لتحويلها إلى فيل ...
- بعد افتتاح المتحف الكبير.. هل تستعيد مصر آثارها بالخارج؟
- مصر.. إصابة الفنان أحمد سعد في ظهرة ومنطقة الفقرات بحادث سير ...
- أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- لقاء خاص مع الممثل المصري حسين فهمي مدير مهرجان القاهرة السي ...
- الممثل جيمس فان دير بيك يعرض مقتنياته بمزاد علني لتغطية تكال ...
- ميرا ناير.. مرشحة الأوسكار ووالدة أول عمدة مسلم في نيويورك


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - قبليني ثأرا ،، او ضميني كما ترغبين