أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - من ألواح اللازورد















المزيد.....

من ألواح اللازورد


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 4771 - 2015 / 4 / 8 - 09:49
المحور: الادب والفن
    


من ألواح اللازورد(من الواح اللازورد)
(3)
أجوب البحار , الفيافي
باحثاً عنكِ في كلّ زاوية من زوايا المكان
تمثّلت وجهكِ لون الحليب
ونقاء الحليب الذي مدّه الله بالطهر,
والطهر يطفح من حلمتيكِ
والضوء من حدقتيكِ
تدفّق إنّ النساء
جوار , إماء
لكِ , ولكِ الصولجان
وتاج يشيع الأمان
قلت سبحانكَ الله :
إذ جاء بالعرش (آصف)
يسبق الطرف حتّى يحيل الزمان
إلى الصفر, حيث الطريق
مسافة ما في عبور البريق
000
عندما تشرق الشمس
ترفع أهدابها
إلى قبّة لنهار
مثل ثوب الربيع
تقدّمت منبهراً أجري في صحنها
غبت عن عالمي
وغاب المكان
000
قطعت المحيطات في زورق
فوق موج الزمان
قلت سقف الزمرّد
أم صالة اللازورد
تحتها سمك
يمرّ من القاع تدهش ألوانه
صاعداً سلّماً من زجاج
وفراشات تبرق في تاجها
غبت سيّدتي في انبهاري
بين حلم نأى
وانكسار نهاري
000
وهج نار المجوس هنا ؟
أم صدى الهرجان
صوت صنج , هنا
أم دفوف
رنين الكؤوس هنا
أم كؤوس تطوف
وأنا بين حلم السكارى
وليل التقاة
مثل نهر طمى في خيالي
وقد تكبو في الساح تلك المهارى

(000)
تسلّلت عبرالتواريخ , أستعرض الأمس ,
أحلم بالبادية
كيف كانت (قريش)
وكانت (مضر)
و(هوازن) , (كندة) وال (أوس) تضرب تلك القداح..
لتحقّق آمالها
ولتمتدّ أطرافها
في (الجزيرة..) حيث الخيام
على الرمل مغروسة
وقائمة مثل رأس النخيل
000
كان نهر من النور ينساب ,
ينهمر الصوت
يغمر دنيا السكون
وخرائط رمل التخوم
وفي القرب تورق من تحت قوس العيون
مراياك يا بحر مزرعة للنجوم
ورمال الجزيرة والأفق يلتقيان
في عناق مديد
000
تفرالصقور
وقد زلزلت تحتها الأرض , واحترقت
زهور الزمان
وضاق المكان
مثل راحة كفّ
وعدنا , وعادت
رمال الجزيرة في غضب , واحتقان
وانتهى المهرجان
000
كنت أحدس أنّ الهبوط صعود الى المرتقى
بين تلك المرايا
تبحر الروح للملكوت
في صفاء الينابيع والكلمات
كنّ أجنحة الحلم : خارج قوس الزمان
ومحيط المكان
تسبح الروح , تتّقد البسمات
مثل جنح الفراشات تزهو
عبر عطر الرياحين , لا من هموم
لتزهر في عالم الطين
كل المحيطات في الأرض تهوي
الى العمق , والروح كالطير
تطلق أبهى التراتيل عبر طريق الصعود الهبوط
وهي تحلم , تخرج من عالم الطين
والحلم زاد الطريق
بين ثلج الزمان
ورماد الحريق
000
سمك ضاق بأعماق الأعماق ,
وفرّت غزلان الصحراء من الصحراء الى الصحراء
وسنيني حبلى بعد ولادتها في الماء
ذبلت حين تساقطت الأوراق عن الأشجار
بكلّ قناديل الأسماء
فوق رماد الأرض ,
وتحت سماوات سوداء
تعصف فيها الريح ,
وتمكث أحلام الأنسان
مثل نمال الأرض ,
وفي بئر النسيان
000
من بعد الدفء امسّ يديكِ ,
أحسّ يديكِ
مثل برودة قبر شيّد منذ قرون
(والكلب بصحن الكهف)
و(الأخوة) ناموا
من عهدكَ (دقيانوس)
لا نبع , ولاأمطار
000
أتدحرج مثل كرات النار لسفحكِ , والألوان
ماجت في حزني الألوان
وامتدّ الافق بلا ضفة
والزورق يثقله الخوف
تعب المجذاف ولا سِنَةٌ
للنموم , ولا عصفور
من أين يجيء الحلم
والجرح تفتّح مثل الورد على ملح
وخريف العمر يدقّ على بابي
في كلّ صباح يدقّ على بابي
000
عند سلّم ليل القنوط
تفيض القناعة
ويكبر في العبد عند القبور
خشوع يعزّز درب الخلاص
وفي هدأة الليل عند انطفاء النفوس
جليد المعاناة يورق في الجسد
شعلة الجسد
وليل الكهولة
يجوس على سلّم لجفون الطفولة
00O
تجسّد ما بين قوسين في العدد
بقيّة أحلامنا
والرموز على الخارطة
بين مشرق شمس
وغطاء الغروب
يشير لأيّامنا الساقطة
000
على الدرب كان حفيف الخطى
وهو ينشر حزن الحياة
ومساء الكهولة
في ثنايا الزمان
كان ينشدّ في خيطه الواهن
لدنيا الطفولة
000
أقرأ في صحف الماء منذ دهور
ليوم النشور
وفي عالم من تصوّر خضر الجنان
يلوح الحنان
قلت نبع تدفّق أم وردة ال (جلّنار)
مرّ ليل طوته القرون
وما زلت سيّدتي بانتظار النهار
000
تبحّرت عبر أجندة زرق النجوم
لعلّي أزيح جليد الهموم
لطيفكٍ في الحلك
وفي غمرة الماء ,
دوّامة الفلك
تدور رحاها
على سنن ,
مثل جرم أدور
حول كوكبكِ الملك
000
منذوراً كنتُ ,
قمراً أطلع
من بابكِ حتّى المذبح
أشواطأً أقطع ,
أسفار أساطيري
لأعرّي كتاب العمر , فصولي
تربد الدنيا عند غيابكِ :
يوم حضوركِ أغرق في فرح الأحلام
في البرزخ أقبع
منتظراً أرفع
أشرعتي , سفني
مابين جنانكِ , والنار
000
أستحضر , أبعث ضوء النجم لهذي الأرض الميّتة الأفكار
من تحت السحب السود
والارض العطشى , والأسفار
تنتظر اللتجة , والأمطار
000
بحّت حنجرة البلبل
مات اللحن على وتري
وتساقط ما في الدوحة من ثمر
وأنا المتوحّد
بين الماء وذاك الطين
سيّدتي أغرق في ليلين
ليلاً للصبر ,
وليلاً للتدجين
000
عند صبح الخمئل ينطلق الورد في بوحه
بلبل تتردّد ألحانه والوتر
شدّني تحت منحنيات غصون الشجر
وانهمار المطر
مثل صخب النوافير قلبي
يكاد يطير من الفرح المدهش المتصاعد ,
صار يدندن يركض مثل الظبا
كانت الأرض مسرحه
والفراشات تمتص ما في الورود الرحيق
فيسكره الحلم
يدهشه الحلم تحت مظلّات ريش الطواويس
يمتدّ فوق محيط الفرح
حيث مملكة الشعر
والشعر حين تدفّق بالنغم
كاد يعبر كل المحيطات
مثل قطار من الجاهليّة يأتي
ليطرق نافذة العصر
أفلاك أقمارنا
ومحطّات أحلامنا
000
غابة الشعر تقبع في برزخ الإنتظار
ومازال يزحف صوب الأعالي القطار
حيث يسّاقط الجمر كالبَرَدِ
ثماراً من الشعر فوق سباخ من الأرض
رصّعت الأرض بالضوء
والاُذن بالكلمات
تحت سدرة عشق
ترعرع في موج نهر الحياة
000
أبداً كان المغنّي
صوته يوغل في حلم سباتي
وأنا أنثال في وجد على فجر رؤىً
مثل نايٍ : صوته جاس مع القطعان
يهتز صلاة وشعاعا
يغمر الدنيا على سَورَةِ وجد
في محيط النغمات
كان خصباً
لحظة الوحي , ورقص النبرات
أيّها العابر عرّج
ودع الصوت هنا
يمكث في طيّات ذاتي
أبداً كان المغنّي
صوته يوغل في حلم سباتي
000
صرت لا أنصت يا سيّدتي
لقطار الجاهليّة ..
لا ولا أدخل في خيمة أمّي البدويّة
منذ قرن , وقرون
وانا درت المحطّات ولم المح دخاناً
لاو لم أسمع دويّاً
لقطارات على المسرح من شبّاك أم عربيّة
000
بين حلمي الذي استبطنته الهواجس , والذبحة الوتريّة
صحت يا (ابن الملوّح),
يا هبة المحنة البدويّة
كنت تخفق بالشوق حول المضارب
وما غاب عن دمكَ الدافئ المستفيض
قمر أسود في صباحات (ليلى)
تحت خيمتها العامريّة
000
مرّ زمان الصمت
قرأت الوشم على نهديكِ
وفوق السرّة خارطتي
والعالم يكبر حيث اردّد بين يديكِ أناشيدي الغجريّة
من يومي , ومن بعد عصوري الحجريّة
وولادتي الخضراء, وأشعاري الغزليّة
مولاتي خرجت من القفص الليليّ بكلّ سماتي الوحشيّة
لاُقدّم بين يديكِ ملفّاتي السرّية , والعلنيّة
وترانيمي السحريّة
يا قلب اللبوة ,
يا وتر الأنغام وسبّة عشقي الشبقيّة
يا طير الليل , وقافلتي القمريّة
يا كلّ محيط الكون , ويا وجه البدويّة
يا هِبَةَ العطر الصيفيّة
آمنتُ بأنّي هُزمت
وقفلت فمي
ورميت بأقواسي الشعريّة
تحت الأقدام , وفوق محارقكِ الجنسيّة
000
قلت لا أعبر فالموج جبال صعدت فوق جبال
كلّما تقترب الأقدام للساحل
أستسلم للريح
كما تستسلم النخلة للريح
وسعف النخل مثل الجند في معركة وسط المحيط
قاربي يجنح للصخر وقد يهوي الشراع
كلّما أوغل أرتد فتجتاحني بعض الذكريات
صوراً أحمل في رأسي
وفي صدري كتاباً أخضر اللون ,
وما بين السطور
جلّ أحلامي
وما تكنزه الرؤيا وراء الذاهبات..
لغة ترمز للعشق على سطح صفاء الماء
ما ان تزدهي
حجراً يمحق طيفاً في المرايا
وأنا أنظر من كل الزوايا
كيف ما كان تتلاشى
000
أنا لا أفقه غيرالحلم ,
لا أقرأ غير لغة الباطن ,
والشفرة في جوزة هذا الزمن المسكون بالعشق
وأستغرق في الحندس ,
في وضح النهار
مثل طير سابر عمق المدار
كلّما أرسم في الطين ,
وفي الطين فراديسي
وفي الطين انحسار
والبوادي امتلئت جمراً , ونار
000
أنشد , أغنّي
تحت الأضواء,
وفي الغابات أغانينا الغجريّة
وحشيّاً كان الرقص ,
أظافرهنّ تعوم
فوق الجلد لترسم
وشماً , ورموزاً
وحشيّة تلك القطط البيض
مجنوناً كان الرقص , وموسيقى الشبق المحموم
في صالة أمّ عربيّة
.., .., .., ..,
000
أينما كان حصادي
بيدراً تمنحه تلك السنابل
وأنا أنثر ماء الورد من حولكِ في صبح الربيع
في مياديني , وفي أزمنتي
كنت ليلاي,
ومن عالمي الممتد أستلهم لحني
يا هنائ , وإنائ
طافحاً كان الحنان
زهره يعبق في ظل الجنان
000
يمتد الأفق فتنتحر الأحلام,
وتسقط فوق الورق الأبيض
كلّ عصافير الكلمات من الوتر الشعري
ثماراً يانعة
فيضجّ العالم, يغمرني
بغمامٍ أسبح تحت نوافير الفردوس
وشعرَكِ يسدل كالشلّال
لا شيء سواكِ ,
أحسّ نبيذكِ ينعشني
ونسيمكِ ينشر غيمة عطر
فيفيض النهر
مابين الموج , وغارات السمك الوحشيّة
000
توشك أن تلقي بما تحمل من عطر ,
ومن حرير
قافلتي لقاطعي الطريق
وتلقي ما في حفظها
بقيّة الجمر من الحريق
فوق محطّات من الرماد
كانت ومازالت على الطريق
تراثها , التاريخ
وكلّما في عدّة الأجداد
في زمن تبدّل الأسماء والجلود
بسمك القرش , وبالذئاب , والفهود
.., .., .., ..,
000
عبثيّة تلك الطقوس
وشرخ مرايا الحياة البسوس
هويّتنا.. ,
خرائطنا ..,
أبجديّتنا..,
حدّ سيف ,
وخنجر مثل الهلال
وجلف يغنّي
(((إ ذا لم تكن ذئباً على الأرض أجردا
كثير الأذى بالت عليكَ الثعالب)))
000
(((أنا وابن عمّي على الغرباء
وأنا وأخي
على ابن عمّي)))
تلك فلسفة للقبائل
وهذي المنازل
شيّدت والقوافل..
مثل بول البعير
000
يعانقني الليل , يلتف مثل السوار
ليخنق فيّ النهار
وأنا خارج السجن في السجن
أبحث عبر الرؤى
عن علامات عالمنا
كنت أصمت , أجهل ما بيننا
بعد بكم طويل
حيث أفتتح الأبجديّة , أحلى الكلام
يوم يمتدّ جسر الى الأُذن من قبل قطع اللسان
وانهيار الأساطين مذ أفلت نجمتان
نجمة جاهليّة
واُخرى على طرف الأفق في سمة عربيّة
000
هنا افلت نجمتان
هنا احترقت جنّتان
بعد أن أزهر الفكر في فسحة للتصوّر ,
لاح الرماد
يغطّي جبين البلاد
بنفايات تلك العوالم
000
كدت أنسى
أنا أين , من أين ضيّعت ذاكرتي؟
وأجندة أيّامي البالية
مثل (هابيل) في الملتقى..
أخاطب نفسس
وهل كان (قابيل) في الهجمة العاتية؟
مضَلّاً يعربد في الظلمات
ويعجز عند ارتقاء
صهوة لبراق الحياة
دخت , ضيّعت سلّمي الحلزونيّ ,
نافذةً للرؤى
وفي الملتقى المنتهى
أعود لصحوي , القي الحصى
وما زال في العمق صمت
لبئر التواريخ في العمق صمت
وديك الحضارة في ذروة البرج يهتف للنائمين
بين قابيل والقبضة الدمويّة
وهابيل قدّم قربانه
كان شاهد عصر
وباذل نذر
لتربوعلى أرضنا الأضحيات
في مقارنة الجوع , والتخمة الجاهليّة
000
مثل غصن قويّ من الخيزران
يغار النسيم عليها
فيلقي بثوب الربيع من الشجر
ونفثة صيف من المطر
فسبحان من صاغ قدّكِ ,
من صوّر فيكِ الكمال
نحُتِّ من العاج , أم من رخام الزمان
وقد شعّ وجهكِ في المهرجان
مليكة حور الجنان
ليسلم في كفّكِ الصولجان
وتاجاً من الورد يعبق في كلّ زاوية , ومكان
000
كان وجهكِ يحمل كلّ سمات البراءة
في ليال تشير الى خارج عصر التماس
انتظرتكِ من قبل أن تولدين
على ساحل البحر في فسحة السنين
عدت لما بطنته الدهور
اقلّب أوراق عمري
في ملفّات سود العصور
لأرسم ما كنت أبطن بين السطور
لأرسم ما كان مخزون تحت الشغاف
لارفع كفّي
راية , وسفينة
فوق سقف المدينة
بين بركان عصر
وانتظار السكينة
حيث امكث بين محيطين في برزخ
وقيد التصوّر احلم في غرفة النوم
كانت معلّقة
لوحة في إطار
احلّق , أنساب في موجة للتأمّل :
على واحة مثلما (شهرزاد)
على زورق لصعود الأساطير
حيث تشعّبن عند مدار الخيال
قبلما الليلة الالف تعبر من تحت سيفكَ يا (شهريار)
يمرّ القطار
ولا شئ غير المحطّات يا سيّدي
بانتظار النهار
وصوت القطار
000
رسائلي تنساب والموج
قاربي الآن يكبو
سوى الأفق لا شئ
وحدي مع الموج ,والبرد , والأنجم
صرت ُ ألمح كلّ الخطوط على باط الكف , في وحدتي
وفي صخب الموج :
لا طير يفترب الآن
أبحث عن صيغ للخلاص
أتصفّح أقرأ
كتاباً يرافقني منذ فجر الطفولة
وأنا الآن دون بصيص
لمصابيح ذاكرتي
معي الخوف يقتات مائدتي
وينهل من دفق يببوعي المتفجّر
أحلم منذ الولادة مستغرقاً
على عتبات المصير
لقد غاص صوتي
عميقاً لبئر الهموم
وها انّني الآن أطلق في وحدتي
ندائ الأخير
وقاربي للغور يهبط:
ما زلت اّذكر فوق سرير الظلام
كيف أهبط مثل الرجوم
الى القاع مستيقظاً في وجوم
000
كان صوت العصافير يحملنت
الى عالم الذكريات
على قارب من خيال
يجوب محيط التواريخ ,
بغداد تنساب والطيف في لوح تاريخها
تمايس تحت ظلال نخيل البساتين
والشجر المستفيض ابتهاجاً
ودجلة ولهى
على الرمل فوق الحصى والقواقع
تسطّر امجدادها والرنين
حين تقرع أجراسها
لعرس جديد
شعوب محمود علي








شعوب محمود علي



#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ألواح اللازود
- من الواح اللازورد
- (مفارقات)
- البحث عن السوبرمان
- المدن الجانحة
- (قارع الأجراس)
- الدخول من سم الخياط
- (جميعهم غوغاء)
- القصيدة المتوحّشة
- الحكمة والتآلف
- شجرة الشعر
- الرؤيا
- الى صديق
- بين الثبات والتلاشي
- السقطة
- على الضفاف
- (بانتظار القطار)
- في اوستن
- الدهشة
- النوم تحت المطر


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - من ألواح اللازورد