أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - باسل ديوب-كلمة شكر














المزيد.....

باسل ديوب-كلمة شكر


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1324 - 2005 / 9 / 21 - 11:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اعتذر اولا عن تأخير جوابي هذا على رسالتك الرقيقة العاطفية فقد كنت منهمكا في قراءة كتاب سفر ومحطات وكتابة المقال الاول الذي اوحاه لي. اود ان اشكرك جزيل الشكر على هذه الرسالة التي تجمع بين الاسلوب العاطفي الرقيق والاسلوب العلمي الماركسي.
في الحقيقة هيجت رسالتك اشجاني لان المسألة اليهودية كانت مؤامرة كبيرة في العراق. فاليهود العراقيون كانوا اعرق عراقية من الاسلام لانهم سكنوا العراق منذ العهد البابلي وساهموا في الحياة الاجتماعية العراقية قبل وبعد الفتح الاسلامي واصبحوا في العصر الاسلامي عربا اقحاح لا يميزهم عن غيرهم من العرب سوى الدين. وفي القرن العشرين ساهموا في النضال ضد الاستعمار البريطاني وضد الصهيونية مساهمة فعالة ودخلوا السجون وعانوا من التعذيب والحرمان من جراء ذلك. ولكن خطط حكومة بريطانيا وحكومة اسرائيل بالتوافق مع الحكومة العراقية شاءت ان تهجر اليهود وتحولهم الى جزء من الجيوش التي نراها اليوم تضيق الخناق على الفلسطينيين.
ولكن المصيبة الانكى هي ان من تبقى منا من ماركسيين بعد ثورة ١٤ تموز كان عليهم ان يطلبوا من الله ومحمد بواسطة احد الملالي السماح لهم بان يبقوا ماركسيين لان الماركسية اصبحت حراما على اليهودي. فمن اسلم منا بقي ماركسيا في عرف الماركسيين العراقيين ومن لم يسلم حرمت عليه الماركسية.
ارجو ان لا ازعجك عزيزي باسل بالتعبير عن مشاعري في هذه الرسالة وتقبل عاطر تحياتي








#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من وحي كتاب سفر ومحطات. عبادة الحزب
- جعفر ابو العيس
- خواطر يهودي عراقي سابق
- من مرحلة اعداد مسودة الدستور الى مرحلة الاستفتاء عليها
- مفهوم الربح في الراسمالية وفي الاشتراكية
- مهزلة الدستور
- جواب الى قارئ اخر
- جواب الى قارئ كويتي
- الصناعة الاشتراكية
- ذكرى ثورة 14 تموز
- رسالة تهنئة الى الاخ نجم الدليمي
- ظروف اليهود العراقيين في اسرائيل
- ملكية العمال الاشتراكية وراسمالية الدولة
- الدعوة الى الحوار لحل الازمة العراقية
- الماركسية نظرية للطبقة العاملة
- هل الماركسية تمر في ازمة ام المنظمات التي تبنتها
- الهجوم على ستالين هجوم على الماركسية
- البحث عن الطبقة الوسطى
- هل تستطيع الطبقة العاملة قيادة الحركات الثورية؟
- عيد العمال العالمي


المزيد.....




- هل تهزّ التحديات المالية عرش كوداك، أسطورة التصوير منذ 133 ع ...
- كييف تقول إن موسكو أطلقت 85 مسيرة هجومية وصاروخا باليستيا خل ...
- -إضفاء الشرعية-.. خلية استخباراتية إسرائيلية لشرعنة جرائم ال ...
- استشهاد 6 فلسطينيين من عائلة واحدة وقادة جيش الاحتلال يبحثون ...
- بريطانيا تعتزم محاكمة 60 شخصا لدعمهم حركة -فلسطين أكشن-
- -ترامب لم يخسر لكن بوتين انتصر بوضوح-: بولتون يحلل باختصار ق ...
- عظام حيوانات أُكلت وقطع أوانٍ استُخدمت.. ماذا وُجد أيضًا خلا ...
- واشنطن تقاضي ترامب وتتهمه بتقويض الحكم الذاتي
- ترامب: شي جينبينغ أخبرني أن الصين لن تغزو تايوان ما دمت رئيس ...
- تحليل.. بوتين حقق انتصاران كبيران بلقاء ترامب في ألاسكا.. إل ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - باسل ديوب-كلمة شكر