أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد البكوري - بكائيات لالة هيبة -الصور العشر-














المزيد.....

بكائيات لالة هيبة -الصور العشر-


محمد البكوري

الحوار المتمدن-العدد: 4751 - 2015 / 3 / 17 - 08:37
المحور: الادب والفن
    


صورة اولى:هذه الصورة غيض من ... فيض ! جهرا ليلا صغارا :كنا قناديل مشعة تضيء طوافات "لالة هيبة" .سرا نهارا كبارا :كنا قنابل غابوية لكم مرعبة . كنا نتقندل -اجي اقنديل ذهب- ومرة اخرى كنا نتقنبل. مرة "نتباطمان".مرة دفاعا عن الهرة كنا نحذر الاشجار المفخخة بالهالات المشمخرة ! صورة ثانية:"الى من يحلم بشلال غائر عيونه في انف المدينة المبتلة بالصمت". كان النسيان يغمض عينيه و يصيح:انا الانسان لا احقد -لكن النسيان لا يتجندل في مخيلتنا الشعبية دوما -صورة ثالثة:يا ساكن التؤدة و التوجس كن اي صورة الا صورة الثعبان (الانسان)فهي لا تناسب قداسة(خضرة)عالمكم الفاضح للزيف الافضح .صورة رابعة:اتسال دوما:اتكون السمكة التي في يدي هي سبب نهاية التاريخ، نهاية جدي؟؟؟؟صورة خامسة:من؟ يراقص الصور دون ان يعاهرها دون ان يتلمس وجهها ...اخبروني !من ؟يدبر الحيلة لرقص عشوائي يحذف "نون النسوة" من الثوب او الثواب ... اجبروني !صورة سادسة:لن اتزوج امراة فقدت زهاء قرنين من عينيها من شدة بياض و سواد الخمر المعتقة !صورة سابعة :"لكذاب لنار و خا يعبد الليل و النهار" منذ الخطوة الاولى -رانداتي او كنز نصف العمر- اعتقدت ان لغة الكذب الثاني لا يتقنها الا اثنين :(انت و انت) و لا يلعنها الا اثنين... - بالطبع لغة الكذب ال"الذي على الوزن الافعل" الوثير- الكاليبتوس -حكيم زمننا المجدود-المصنوع من تربة العزاييب و المنحوس- غراب المدينة- المصنوع من بابا عجينة ومن ترهات الالسنة ...يا للمفارقة ...صورة ثامنة :احرقت يومها الجزيرة الورقية - وكل مخطوطاتي و مخطوطات الحاسة السادسة - - كما احرقت ذاكرة البرتقالة الناعسة-وايضا اقفلت محلات الحكايات القديمة - اقفلتها ولم احرقها عفوا احرقتها ولم اقفلها !- حكايات الكهف و البابين و الثقب العشوائي الثاقب ،ولا مراقب ، و حكايات السيما و حكاياتي مع "ريما". صورة تاسعة:الصورة العاشرة صدرها يرتمي على محسوساتي و ملموساتي !



#محمد_البكوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخاطر الاقتصادية (ازمة عام2008 نموذجا).
- -كرانس مونتانا-و ريادة -النموذج المغربي للاستقرار-
- القامرة- التي في خاطري و-القاهرة-التي في خاطرك -المحطة التاس ...
- البعد الفهمي للمخاطر الارهابية و ضرورة الحكامة الشمولية
- اباغتك !!! كما تباغتك !!! الفراشة في دمسة الليل
- القامرة- التي في خاطري و-القاهرة-التي في خاطرك -المحطة الثام ...
- -المجدوب- الذي ... والمراة التي ...
- 8مارس بالمغرب وسؤال المناصفة
- 9مارس بين حكامة الدستور و دستور الحكامة
- القامرة- التي في خاطري و-القاهرة-التي في خاطرك -المحطة الساب ...
- -مجلس المنافسة: من النوظمة الى الحوكمة-
- القامرة- التي في خاطري و-القاهرة-التي في خاطرك -المحطة الساد ...
- الكوارث الطبيعية بالمغرب: من تدبير الازمات الى حكامة المخاطر
- القامرة- التي في خاطري و-القاهرة-التي في خاطرك -المحطة الخام ...
- طيف
- - نصف السماء- من اجل -كل السماء-
- القامرة- التي في خاطري و-القاهرة-التي في خاطرك -المحطة الراب ...
- تنغير -الافرانية-
- اثداء مقدسة و اخواتها المدنسة
- القامرة- التي في خاطري و-القاهرة-التي في خاطرك -المحطة الثال ...


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد البكوري - بكائيات لالة هيبة -الصور العشر-