أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - فواد الكنجي - داعش، تجر أذيال الهزيمة في العراق















المزيد.....

داعش، تجر أذيال الهزيمة في العراق


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4747 - 2015 / 3 / 13 - 08:23
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


حينما أقدم الخوارج لمقاتلة الإمام على (ع) وهم يحملون ويرفعون القرآن على صدورهم ،كذبا وافتراء وخداعا، ولكن الإمام أدرك نواياهم فخرج وقاتلهم قتالا ضروس ليحقق النصر عليهم، كون هؤلاء الخوارج وعلى مدى تاريخهم يستغلون الدين كمبرر للقتل والتنكيل بخصومهم من المسلمين وغير المسلمين وهو المنهج الذي يسير عليه كل من يواليهم من الجماعات الإرهابية وعلى رأسهم زمر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش ) والنصرة وآخرين المرتبطين بالقاعدة والسلفية الجهادية الوهابية المتطرفة،الذين أيضا يرفعون القرآن على صدورهم بكونهم مسلمين ولكن الإسلام براء منهم، فهؤلاء نماذج لتطرف الإسلامي، وهم امتدادا لهؤلاء الخوارج ، وإذ ما أمعن في شكل ونمط الحياة عندهم وبين آراء وما يرفعونه من الشعارات، نجد صلات وثيقة وتشابها كبيرا بين آراء وشعارات الخوارج، وشكل ونمط الحياة لدى الوهابيين ولاسيما بالنسبة لشدتهم على المسلمين، واعتبارهم كفارا كسواهم من غير المسلمين .
" فحينما قتل الخوارج (عبدالله بن خباب بن الأرت ) وبقروا بطن جاريته، طالبهم الإمام على (ع) بقتلته .. فأبوا، وقالوا كلنا قتله وكلنا مستحل دمائكم ودمائهم....!"
بهذا الرد ....فما كان الإمام على (ع) الا خيارا واحدا وهو مقاتلهم ، فقاتلهم وأبادهم وانتصر عليهم في وقعة (النهروان) ولم يسلم منهم الا تسعه هربوا من ساحة المعركة وتفرقوا في البلاد، ومنهم نبتت بذرة الخوارج مرة أخرى، وكونوا جماعات ظلت مصدر قلق للدولة الإسلامية الى يومنا هذا، ليعود فيما بعد يجمعوا أنصار لهم في شتات الأرض، وما هؤلاء (الدواعش ) الا من تلك الفئة الضالة التي لا تقر بمنطق العقل إلا بالسيف ...!
وها اليوم يتلقون درسا قتاليا ساحقا من الشعب العراقي الثائر ضد طغيانهم واستبدادهم، بعد ان عاثوا الفساد على الأرض منذ يوم 6 من حزيران 2014 حين دنسوا ارض العراق واحتلوا مدينة (موصل) فذبحوا وقتلوا ألاف الأبرياء ودمروا دور العبادة ومراكز العلم والثقافة واحرقوا الكتب والمخطوطات وجرفوا المقابر والمتاحف والآثار فلم يسلم الحجر ولا البشر لحين جمع الشعب العراقي حشوده شاهرين سيف (على ) بوجوههم ليتم اندحارهم وفرارهم من ساحة المعارك كالجرذان .
فمنذ صبيحة يوم 1-3-2015 تواصل قوات الحشد الشعبي والبشمركه و الجيش العراقي وأبناء العشائر عملات عسكرية ضخمه لتحرير وتطهير الأرض العراق من دولة تنظيم الإسلام داعش وقد تكللت بنجاح مبهر بسحقهم وإسقاط أسطورة التي صورها الإعلام المضاد بأنهم قوة لا تقهر وان اندحارهم يحتاج الى عشرات السنين ومليارات الدولارات كما أفصح الأمريكان على لسان رئيسهم (بارك اوباما) وبما هولت أجهزتهم المخابراتية من قوة تنظيم داعش من جهة، والتشكيك بقدرة العراقيين على هزيمة داعش من جهة أخرى.
وها اليوم بعزيمة العراقيين يتم سحقهم سحقا كاسحا ويحققون انتصارات مذهله بتقدمهم على عدة محاور لتطويق وسحق قطاعات تنظيم الدولة الإسلامية المجرمة داعش، الذين تركوا مواقعهم ولاذوا بالهروب كالجرذان من ساحة المعركة بتقدم قطاعات أبنائنا من الحشد الشعبي والجيش وأبناء العشائر ليثبتوا للعالم اجمع قدراتهم القتالية الكبيرة في الحرب ضد داعش، وهذه الانتصارات المتحققة أجهضت قوة تنظيم "داعش"، وبما هولته اجهزة الإعلام المضاد بتقديم التنظيم داعش كقوة خارقة غير قابلة للردع أو أن ردعها يتطلب سنوات طويلة كما أشار اوباما ، وربما لا يتحقق إلا بتدخل قوات أجنبية على الأرض، وجاءت هذه التطورات على الساحة العراقية لتقدم رسالة قوية للمجتمع الدولي بأن العراق بقواته وشعبه قادر على دحر تنظيم داعش دون الحاجة إلى تدخل بري خارجي الذي دعت إليه أمريكا والقوات التحالف الدولي لغزو العراق مجددا .
لقد نجح الحشد الشعبي البطل في هزيمتهم بمعارك عديدة، حيث تمكنوا من استعادة السيطرة على كثير من المناطق بعد أن كانوا هؤلاء المجرمين قد سيطروا على مساحات واسعة من العراق في محافظة صلاح الدين وخصوصا في تكريت وسامراء وتحرير مناطق في قضاء حديثة غرب الأنبار وديالى وحويجه في كركوك وموصل، وما زالت المعارك على أشدها لتطهير كافة الأراضي العراقية وستكون المعركة الفاصلة في موصل ليتم قبرهم هناك، في وقت الذي تتوارد الإخبار بان ميئات من مجرمي الدواعش في الموصل يلوذون بالهروب ليلا من المدينة باتجاه سوريا وتركيا بعد ورود إنباء انتصارات قوات الحشد الشعبي في تكريت و ديالى وتقدمهم باتجاه موصل، فهذا الانهيار السريع لهؤلاء الأوغاد اسقط كل المراهنات التي هولت قدراته أمريكا ودعمته عبر تركيا وقطر حيث لم يعد يخفي على احد حجم إسناد التركي لداعش التي فتحت أبوابها له دخولا وخروجا و من حيث التمويل والدعم وفتح معسكرات تدريبهم مستغلين هؤلاء بنهب خيرات العراق وسوريا وقد كشفت كثير من تقارير على الشريط الحدودي لتركيا كيف تحولت بعض القرى التركية الى حاضنة لبيع مسروقات تنظيم داعش من النفط المهرب والذهب المسروق من بنوك العراق في موصل ومن المحلات التجارية ومن الأهالي الذين اجبروا على الرحيل بسرقة محتوياتهم ومن المخطوطات التي لا تقدر بالثمن والتماثيل لحضارة الأشورية التي عبثوا بها ونهبوها وباعوها في تركيا لسماره المهربين الآثار هناك وعلى ما فعلو في العراق فعلو في سوريا ، وكل ذلك حدث وفق أهداف إقليمية في إشاعة الفوضى في البلدين الشقيقين وتخريب اقتصاد العراق والسوري معا وقد لعبت المخابرات الأمريكية وتركيا وقطر في زراعة هذا تنظيم داعش في قلب الشرق الأوسط في سوريا وفي العراق ومصر وليبيا وتونس وهو يمتد كالسرطان في جسد الشرق ، وبالطبع ما حث لم يحدث الا بين ليلة وضحاها، ولا ننسى ما هي خلفيات ومبررات تضخيم قوة هذا التنظيم الإرهابي إعلاميا بهذا الشكل الدراماتيكي المفاجئ لكل هذه التسريبات والتحليلات، لكن الرد العراقي أتى ولم يتأخر طويلا، رغم معانات وما ذاقه أبنائنا في مناطق التي احتلها هذا التنظيم من معانات ومن التهجير ونزوح وسبي النساء وقتل وذبح الأبرياء ليثبتوا لهؤلاء الذين راهنو بقدراته، ومن خلال قدرة العراقيين على الدفاع عن أنفسهم وعن وطنهم ورد الاعتبار الى أبناءه ، ، فبعد أن انتهت مرحلة الصدمة التي فوجئ بها العراقيين من احتلال داعش المفاجئ مدينة موصل بظرف 24 ساعة ولأسباب سبق وان طرحنها في أكثر من مقال سابق بهذا الشأن ، بدأت مرحلة إعداد قوة عراقية لتكون قادرة لسحق الغزاة وتحرير العراق وتحقيق الانتصارات على الإرهابي الدواعش ، ليدهش خبراء العسكريين الغرب بما يحققه الحشد الشعبي العراقي من تقدم وانتصارات وسحق تنظيم داعش وإيقاع أبشع خسائر في صفوفه رغم ما تم تزويده بأحدث معدات عسكرية، ولا ننسى دعم حلف (ناتو) له عبر الوسيط التركي ، ولكن عزيمة العراقيين في تحقيق النصر ورفع الظلم عن أبناءه هي من ساهمت في رفع معنوية المقاتل في الحشد الشعبي، فادى واجبه الوطني بحماس وبكل شجاعة وقوة فاستطاع تحكيم السيطرة على تكريت ليصبح الطريق مفتوحا أمام قطاعات الحشد الشعبي والجيش للتقدم
نحو مدينة موصل من محور، وقوات البشمركة والوحدات الأشورية من محور أخر ، والتي من المتوقع أن تكون معركة فاصلة بين العراقيين وتنظيم داعش الإرهابي، ومن هنا يتطلب من العراقيين اجمع بان المعركة الآن ضد داعش هي معركة الجميع ولا مجال لأحد ان يقف موقفا متفرجا او يدعي ان الأمر لا يعنيه، لان داعش تنظيم إجرامي لا يبالي بأحد سوى أهدافه التوسعية الإجرامية على حساب المنطقة، فخطر داعش على شعوب الشرق الأوسط، يجب ان يكون بمحمل الجد وليعلم الجميع، اذا ما ضاع العراق فلا قيمة او وجود لأحد..! فلنتكاتف ونحشد الجهود ولتتلاحم الجبهات لدحر هذا التنظيم من جذوره في العراق و النصر عليه لا يمكن ان يتحقق ما لم تكن كل مستلزمات النصر مهيأة ومستنفرة لأداء دورها الوطني والتاريخي والأخلاقي بتماسك الشعب العراقي وتلاحمه خلف الحشد الشعبي والبشمركه وجيشه وقواته الأمنية وكل الفصائل والوحدات المقاتلة ،بكونه في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها الوطن ضرورة حتمية لابدّ منها لأجل تحقيق انتصارات على عدو غاشم احتل مدن الوطن ويسعى الى توسيع سيطرته على العراق من زاخو والى بصره ، عدو لا يرحم يستخدم أبشع أساليب الإجرام لترهيب الأبرياء من أبناء الشعب ، لذا مطلوب من العراقيين إقامة جبهة متراصفة وصلبة ومتماسكة تحتضن كل مكونات الشعب العراقي دون تميز دينيا وقوميا ومذهبيا ،مع جبهة القوى السياسية كافة ومن دون استثناء تضع المصلحة الوطنية فوق كل المصالح الفئوية والسياسية وأملنا بالسياسيين العراقيين ان يرتقوا إلى مستوى التحديات وان يبتعدوا عن إثارة أية نزاعات او خلافات من شأنها ان تؤدي إلي زعزعة العملية السياسية وتقدم المقاتلين في جبهات القتال وإدخال البلاد في دوامة من الأزمات لا رابح فيها سوى أعداء الشعب العراقي والمتربصين بوحدته ومستقبله.
فالتماسك بالوحدة الوطنية والمصالحة بين الجميع واحتضانهم هو ضمان وحيد لدحر العدو داعش وأذياله وإنقاذ الوطن من الضياع في المجهول وخسارة الشعب لحاضره ولمستقبله ولوجوده.
فالتلاحم والتعاضد مع الجيش الوطني والحشد الشعبي والبشمركه في هذه المرحلة هو من أهم مقومات الصمود والتصدي والانتصار على العدو داعش، وهو غاية ومرتجى لكل العراقيين الشرفاء بكل مكوناته وعناوينه الذين اليوم يقفون خلف مقاتلي الإبطال من الحشد الشعبي وقواته الأمنية والبشمركه وكل فصائل التي تخوض معركة دحر تنظيم داعش ومحق وجوده من العراق، فالعراقيون يراقبون ويتابعون بشغف ولهفة أخبار التي تتوالى عن انتصارات أبنائنا في تكريت والتي أسقطت مراهنات الغرب عن قوة لتنظيم داعش التي لا تهزم ...! بل قد هزمت ومحقت وجودهم في التراب ، وما يحدث هذه الأيام في تكريت والأنبار من مشاركة قوات الحشد الشعبي وبقية فيئات المجتمع دون تميز في تحرير منطقة هيت ومناطق الأنبار الأخرى، يمثل مؤشرا إيجابيا باتجاه الصحيح طالما أن الحشد الشعبي أصبح قوة لا يستهان بها على الأرض وليس هناك ما يمنع من تعميم هذه التجربة على المحافظات الأخرى، ثم ان (الحشد الشعبي) لن يحمل هوية طائفية إذا ما جرى تشكيله في بقية محافظات العراق، وبأسلوب الذي هو اليوم عليه ، وهذا ما يعطي رسالة قوية تؤكد تلاحم الشعب بسنته وشيعته وكرده وتركمانه واشورية وازيديه وكل المكونات الأخرى في مواجهة تنظيم داعش الإرهابي، ويمثل نقلة نوعية في سفر الانتصارات المتلاحقة للقوات الأمنية والحشد الشعبي على تنظيم داعش الإرهابي الذي احتل أرض العراق ومارست عصابات مجرمة أبشع أنواع الجرائم بقتل الناس وبأعداد كبيرة وتهجير ألاف العوائل من منازلهم ومزارعهم وسبي النساء وإحراق الكنائس ودور العبادة وتدمير الآثار لحضارة الأشورية العراقية وبث روح التميز والعنصرية بين مكونات الشعب العراقي.
وعلينا اليوم أن نؤكد أن المهمة المركزية الراهنة لدولة العراقية هي مهمة تحرير ارض العراق من هذه القوى الغاشمة داعش وأذيالها وكل العناصر التي ما تزال تتعاون معه وتدنس ارض العراق برذائلهم وإجرامهم في قتل وتهجير الأبرياء من مدنهم وقراهم و و أيشاع الفوضى والعبثية والتدمير، ليتم دحرهم والقضاء عليهم، ولما كان الحشد الشعبي والبشمركه وسائر أبناء المكونات الأخرى قد تحمل مسؤولية تحرير العراق ، فلابد لنا ان نواكب ونؤازر هذه المسيرة الهادفة لتحرير العراق من شر الأوغاد الدواعش وأذيالها ولينعم الشعب العراقي الأبي بالحرية والديمقراطية والأمن والأمان .



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اثار نمرود (كالح) أعظم موقع اثري لحضارة الأشورية يدمره داعش
- الخريف العربي انتكاسة في حقوق المرأة وحريتها
- داعش و جريمة التاريخ في تدمير الآثار الأشورية
- داعش تصاعد في سوريا حملتها البربرية ضد القرى الأشورية في الح ...
- مجزرة مسيحيو مصر الأقباط .. وجرائم داعش .. وسكوت واشنطن
- مفهوم الفن وفلسفة الإبداع عند الفنان التشكيلي
- الوحدات القتالية .. صحوة أشورية
- معركة كركوك وانتصار البشمركة
- كركوك لن تكون موصل ...
- عراق اليسار
- أحداث موصل وسيناريو احتلالها من قبل داعش
- إقليم كردستان واحة للسلام .... رسائل الكرد الى الأشوريين الم ...
- ويأتي عام 2015
- لكي لا تكون المرأة ضحية دون ثمن ...!
- بين صحيح البخاري وصحيح مسلم فقد المجتمع صحيحه تأويلا.. والصح ...
- جرائم ضد المرأة .. والعراق ..وما من منقذ...!
- التطرف يقوض امن المسيحيين في الشرق الاوسط وباقي الاطياف الاخ ...
- محنة النازحون العراقيون في المخيمات
- التذوق و جماليات الفن التشكيلي
- كردستان ليست قردستان .. يا .. سعدي يوسف...!


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - فواد الكنجي - داعش، تجر أذيال الهزيمة في العراق