أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كوسلا ابشن - الوحدة , الانفصال والاستقلال















المزيد.....

الوحدة , الانفصال والاستقلال


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 4741 - 2015 / 3 / 7 - 21:23
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


الوحدة , الانفصال والاستقلال
الوحدة ظاهرة طبيعية واجتماعية وليست نتيجة فكرة او ارادة فردية , بل تعبير طبيعي عن الانتماء لشعب واحد وامة واحدة تشكلت عبر التاريخ بفعل وحدة قبائل جمعتها وحدة الجغرافية ووحدة اللغة والثقافة ووحدة الحياة الاقتصادية والاجتماعية والنفسية .
مطلب وحدة الجغرافية ووحدة الشعب قائم على الخصائص السابقة الذكر , مع بروز الدور الاساسي للمصالح الاقتصادية والاجتماعية للفئات الكادحة في اسس وميكانيزمات الوحدة .
لظروف تاريخية وسياسية واجتماعية وبسبب الهجرات القديمة او جماعات استطانية من بقايا الغزوات الاستعمارية , تشكلت الدولة الوطنية القائمة على وحدة الاثنيات المختلفة القائمة على التعدد والاختلاف, جدلية الوحدة في التعدد والتعدد في الوحدة .
في مرحلة تاريخية محددة ونتيجة لاحتدام الصراع الاجتماعي والسياسي وتبني الجهة السلطوية لسياسة التمييز العرقي والديني واشتداد الصراع على اساس عرقي وتعرض جزء من الشعب للاضطهاد السوسيو- اقتصادي والسياسي والثقافي , وسيادة سياسة اللاتساوي في دولة اللامواطنة , في دولة سيادة الكولونيالية والاستبداد والاضطهاد القومي , ونتيجة للقهر القومي والاجتماعي واحتدام الصراع تتبلور لدى الطرف المظلوم و المضطهد ( فتح الهاء ) فكرة الانفصال كبديل لمجتمع التمييز العرقي واللامساواة بين مواطني الدولة الواحدة .
اين موقع الصحراويين او ما يسمى بقضية شعب الصحراء الغربية من خصائص الامة المتميزة او من الاقلية المضطهدة ( فتح الهاء ) , بالرجوع الى الشرعية التاريخية وباعتراف الاستعمار العروبي الذي كان يسمي شمال افريقيا بارض البربر, وبشرعية التاريخ الحضاري الامازيغي الذي يرجع الى ماقبل بداية الزراعة وتربية المواشي , يرجع الى مرحلة القنص وقطف الثمار, هذا التاريخ والحضارة الشاهدتين على 10 الاف من الوجود الامازيغي في ربوع الصحراء الكبرى موطنه الاصلي وبروز مماليك وامبراطوريات وخصوصا الصنهاجية المرابطية اللمثونية الامازيغية المنحدرة من منطقة ما يسمى بالصحراء الغربية تشهد على امازيغية الجغرافية, وبقيت المنطقة جزء من اراضي الشمال الافريقي موطن الامازيغ , المعتمد ليس على عامل البيعة السلطانية القسرية , وانما على قوة الانتماء الجغرافي والتاريخي والثقافي والحضاري , وما تعرفه منطقة الصحراء من مؤامرة فصلها عن جغرافيتها هواتمام لمشروع استعماري قديم لمنع بروز قوة اقتصادية موحدة على ضفة جنوب المتوسط ,و ترجع فصوله الاولى الى حرق قرطاج ومنع دولة نوميديا بالاستفادة من القوة الاقتصادية لمدينة قرطاج , ويستمر المشروع الاستعماري في القرن العشرين بتجزئة شمال افريقيا الى كنتونات معزولة ومتفرقة وضعيفة وخلق كيانات وهويات مصطنعة قابلة للاخضاع والتدجين والتبعية ولعبت فيه سياسة المسخ الهوياتي الدوز البارز .
الشعب من وجهة نظر السوسيو - بوليتيك ظاهرة تاريخية , تشكلت بفعل وحدة قبائل جمعتها الثقافة والحضارة والتاريخ واللغة المشتركة ووحدة الجغرافية , فهل هذه الخصائص ميزت الصحراويين عن القبائل الصنهاجية ؟ او عن باقي ساكنة المناطق الشمالية للمروك ؟ , لنفترض ما يدعيه اصحاب ّ الجمهورية العربية السادسة ّ من ان اصولهم حسانية (من بطون بني هلال) , فان نصف سكان شمال افريقيا يدعي انه من اصول بني هلال ( قبيلة اعرابية غزت ليبيا وتونس ) , اذا بماذا يتميز الفرد الحساني الاعرابي عن قبيلة بنو هلال الاعرابية , هل هو العرق اواللغة او الثقافة او شيْ اخرنجهله ... .
قبل 1975 لم نسمع ولم يذكر في خطابات وادبيات الحركة القومية والماركسية العربية ولا العالمية لذكر حق تقرير المصير ّ للشعب الصحراوي ّ , لانه ببساطة لم يكن هناك وجود لشعب صحراوي , بقدر ما كان هناك ارض جزء من الوطن المغتصب و تحت السيطرة الاستعمارية الاسبانية وبتواطئ مع النظام الكولونيالي العروبي الجديد .
مبدأ الانفصال وحق الشعوب في تقرير المصير ( الصحراء الغربية ) اسيئ فهمه من طرف الحركة الماركسية العالمية والمجتمع المدني الدولي لغياب دراسات معمقة حول المنطقة وحيثيات المشكلة واكتفت هذه الاخيرة بنقل وسماع ما تروج له ابواق الطرف الثاني في الصراع , النظام الكولونيالي في الجزائراصحاب المصالح الاقتصادية والساسية في المنطقة , اوما تبثه الحركة البعثية - الماركسية العربية من اوهام لزيادة عدد الدول العربية في الامم المتحدة وزيادة امكنة ( الطبقة العاملة ) بفعل التجزئة التي انتجها الكولونيالية العروبية و في تناقض مع المبدأ الماركسي ّ ياعمال العالم اتحدوا ّ .
الماركسية - اللينينية تعترف وتؤمن بحق تقريرمصيرالشعوب , لكن ليس على مبدأ القتال المشترك ضد العدو المشترك كما يوهم البعض ولا على اساس ازدياد عدد اقطار التواجد النضال العمالي كما يتوهم الاتجاه المتمركس, والا لكان من حق القاعدة في ّ المغرب الاسلامي ّ المطالبة بتقرير المصيرلاتباعها على اساس المعتقد المشترك وقتال العدو المشترك وعدد اماكن تواجدها , وان تطالب جماعة اجرامية منظمة حقها في تقرير مصير منطقتها على نفس الاساس , المفهوم الماركسي لحق تقريرمصيرالشعوب والامم مرتبط بمفهوم الشعب وحقه في الوجود المستقل ونضاله ضد الكولونيالية وبناء الدولة المستقلة .
كل ذرائع البوليساريو للمطالبة بالانفصال لا تنسجم مع المعطيات الموضوعية , لا كاقلية مضطهدة (فتح الهاء ) ولا كأمة ذو خصائص مميزة عن الجوار الجغرافي ولا على اساس مبادئ الامم المتحدة فيما يخص حق تقرير مصير الشعوب.
القضية الوطنية القومية في شمال افريقيا وبالخصوص المروك ليست قرار سياسي او طموح فرد او جماعة او هي قضية بورجوازية لحماية سوقها القومي ( خاصية اوروبية ) كما يدعي الاتجاه المتمركس المنغلق على ثوابته المقدسة ,القضية في اطارها الموضوعي هي صراع من اجعل تحرير امة من قبضة الاستعمار الاستطاني صراع من اجل حماية امة من الذوبان والانصهار في هوية المستعمر ( كسر الميم ) , صراع من اجل البقاء والاستمرارية في علاقة جدلية بين الماضي والحاضر , أمة بخصائصها المميزة وجزء لا يتجزء من أمم حوض المتوسط و جزء من أمم العالم , تتفاعل مع ثقافات وحضارات كل الشعوب , تتأثر وتأثر من وفي الشعوب الاخرى , ان تعيش وتحيا بمشاكلها الداخلية وصراعاتها الاجتماعية والسياسية مثلها مثل جميع المجتمعات الطبقية , ومن حق ايمازيغن في تقري مصيرهم بانفسهم وبناء دولتهم المستقلة على ارضهم التاريخية .
قضية الانفصال غير واردة في الفكر الامازيغي من جهة لوجود الصفات الجمعية في المكون المحلي ومن جهة ثانية غياب السلطة السياسة للمكون الامازيغي في اطار دولة وارتباطها بوحدة كونفيدرالية مع دول اخرى حتى تطالب بالانفصال ( الريف لا يندرج في هذا الاطار ) .
قضية تقرير المصيرفي المنطقة تفهم في اطارها الجمعي , تقرير مصير أمة شمال افريقيا ان امكن الامر بنفس طريقة تقرير مصير شعب جنوب افريقيا , استعادة السيادة لاصحابها الشرعيين, رغم ان الواقع الموضوعي لا تشير الى ذلك , ان التاريخ الاجرامي للاقلية الكولونيالية العروبية في شمال القارة هو نسخة لتاريخ الاسود لمجرمي النظام الكولونيالي في جنوب القارة ... .
القضية القومية بدأت مع ظهور النظام الطبقي , المجتمع العبودي , وبداية مقاومة الشعوب المستعمرة (فتح الميم ) من اجل نيل حريتها , الا ان هذه القضية في مفهومها المعاصر ستتعمق مع عصر الثورات التحررية التي شملت جل الدول في افريقيا واسيا وامريكا اللاتنية .
المسألة القومية وفي مختلف مراحل التاريخها المعاصر انطلقت من مبدأ التحرر السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي . وشددت الماركسية على الجوهر الاجتماعي لحركة التحرر الوطني , واستنتجت ان من مصلحة الطبقة العاملة المطالبة بتحرير الامم والشعوب المضطهدة (فتح الهاء ) وانهاء استغلال امة لامة اخرى , لكون هذه الشعوب تعتبر الحليف الاستراتيجي في النضال الثوري للعمال من اجل القضاء على الاستغلال والفوارق الطبقية .
عرفت القضية القومية تطورا في اعمال لينين , اذ شدد على احقية الشعوب التي كانت رازحة تحت السيطرة القيصرية في حق تقرير مصيرها ولم يعارض استقلال بولونيا وفنلندا وبلدان البلطيق , كما نبه الى حق الاقليات في روسيا الاشتراكية اختيار نظم التسيير الذاتي , سواء الاستقلال الذاتي او النظام الفيدرالي وهذا ما اعتمدته الدولة السوفيتية اللينينية في تنفيذ مبادئ الدولة القانونية والتساوي الفعلي بين القوميات المكونة لدولة السوفيات .
قدمت اللينينية الجواب الايجابي والفعلي للقضية القومية بحق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها وحقها في اختيارالارادي في الانضمام الى التكتلات الوحدوية واحقيتها الانفصال من هذه التكتلات .
انطلاقا من النظرية الماركسية-اللينينية في معالجة القضية القومية نستنتيج احقية الشعوب في النضال والمقاومة من اجل تقرير مصيرها بنفسها , وباعتبار ايمازيغن يملكون كل مقومات الامة القومية , خصائص طبيعية غير مكتسبة ولا مستوردة , فنضالهم التحرري حق مشروع من اجل تقرير مصيرالامة الامازيغية وبناء دولتها المستقلة التي بقيت حلم يراود الاجيال لمدة ما يقارب قرن من الزمن الظالم .
عرفت النضالات التحررية لبعض الدول الافريقية نهايات تراجيدية , رغم التضحيات الجسيمة التي قدمتها في سبيل التحرر من الاستعمار الاجنبي , وجدت نفسها في الاخير امام استعمارمن نوع جديد , سيطرة الاقليات الكولونيالية على زمام السلطة , لتنتقل معانات هذه الشعوب من سيئ الى اسوء , الى شرعية نظام التمييز العنصري , في كل من شمال افريقيا جنوب افريقيا وزيمبابوي (روديسيا سابقا ) .
بفضل المقاومة الباسلة لشعب جنوب افريقيا بقيادة المؤتمر الوطني الافريقي وكذا كفاح العادل لشعب زيمبابوي (روديسيا سابقا ) بزعامة جبهة تحرير زمبابوي , نالتا القضيتان تضامن اممي ودعم دولي , توج بالمقاطعة الدولية وانهيار النظامين العنصريين للاقلية الكولونيالية بفضل النضال الحازم المسلح والسلمي للشعبين .
انتهت معانات الجنوب بفعل المقاومة المسلحة والدبلوماسية الناجحة والدعم الدولي , ولم تصل تجارب هذه الشعوب والنضال الناجح للقضاء على الاستبداد و التمييز العنصري للاقيات الكولونيالية ولم تأثر كثيرا في ابناء الشمال الافريقي الرازخ تحت نير الاستعمار الاستطاني الغاشم وما زال الكثير يعلقون الامال على الاصلاحات الكولونيالية التي لا تقدم الا العبودية والدونية , وما على حركة التحرر الامازيغية الا النضال الهادف وبجميع الاشكال المتاحة والضغط على النظام الكولونيالي المتخبط في ازماته البنيوية وتناقضات خزانه البشري , وفي هذا السياق يتحتم مراقبة كل التحولات والتغيرات الداخلية والخارجية لاختيار لحظة الانتقال من شكل نضالي الى شكل اخراكثر نجاعة حسب ضرورة المرحلة .
النضال الامازيغي يستمد شرعيته من عدالة قضيته ومن ارضه الطاهرة التي يدنسها النظام الوحشي اللاوطني ومرتزقته حامل اسوء فكر عرفته البشرية , فكر الدمار الشامل .
وكلما تنامى الوعي الوطني القومي التحرري لدى الشباب الامازيغي استوجب
استقطاب اكثرمن المتعاطفين والمناضلين من اجل قضية التحرروكسب متضامنين مع القضية الجوهرية للامة الامازيغية فالمرحلة تستدعي الاعتراف الدولي وتضامنه والاهتمام بقضيته العادلة . تقرير المصير والدولة المستقلة لا يتم عبر اللعبة السياسية الكولونيالية والفولكلور الانتخابي , وانما بخوض النضال الثوري باشكاله الكفاحية المتعددة , والاخذ في الحسبان الانتقال في اللحظة الحاسمة من شكل الى شكل اخر .
الدولة المستقلة مشروع الامس والحاضر وسيصبح واقع في المستقبل بفعل النضال الثوري الذي تخوضه الجماهير الامازيغية الواعية بقضيتها العادلة والملتزمة بخطها النضالي الثوري التحرري .

كوسلا ابشن



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الايديولوجية الدينية اقوى من السلاح الدمار الشامل (النموذج ا ...
- كوردستان وتامازغا , شعوب بدون سيادة ( قضية واحدة وهدف واحد )
- لا حرية ولا سلام و لا تعايش مع تعاليم ّ دين الحق ّ
- مشكل الصحراء المصطنع بين المصالح الاقتصادية والايديولوجية
- الظهير العروبي: اكس ليبان
- المانيا من خليفة كابلان الى شرطة الشريعة
- لعروبيون و الاسلاميون يدمرون ليبيا
- عودة نموذج دولة الارهاب الاسلامي ولو مؤقتا
- ايبولا وكورونا على ابواب المروك
- احياء الحروب المقدسة للعروبة – اسلام
- التقارب والتحالف مع الجماعة الاسلامية العروبية تكتيك خاطئ
- حرية التعبير في ظل هيمنة ثقافة الاستبداد
- الاستلاب الايديولوجي الاسلامي
- حتمية فشل خطط الوحدات الاستعمارية
- ميتافيزيقية ّ الوطن العربي ّ والانصهار القهري للاوطان
- الثورة والعنف
- صناعة الخونة من ( العرق المعين )
- الواقع المزوي للشغيلة و غياب الاداة الثورية
- الواقع المزوي للشغيلة و اكذوبة اليسار ( العربي )
- خطورة القوى الاستطانية على امن الدول واستقلاليتها


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كوسلا ابشن - الوحدة , الانفصال والاستقلال