أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!!














المزيد.....

يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 4737 - 2015 / 3 / 3 - 15:30
المحور: كتابات ساخرة
    


لا يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!!
بموجب تأكيدات غبطة الباطريرك روفائيل الأول ساكو ، وتقبله في متابعة مسيرته وعمله وتبيان الرأي السديد الخادم لشعبنا المسيحي عموماً والكلداني القومي خصوصاً نقول:
أطلعنا على الخبر المنشور في موقع الباطريركية على الدعم المالي لمسيحيي سوريا ، وهي حالة مثمنة ومقيّمة من جانب شعبنا العراقي بجميع مكوناته ، لكننا نتحفظ على كيل غبطة الباطريرك بمكيالين ، عندما يسمي القرى المسيحية في سوريا بالآشورية.. ولقرانا ومدننا الكلدانية والسريانية في بغديدا وكرمليش وبرطلة وتلكيف وباطنايا وتللسقف وباقوفا وألقوش وعنكاوا وبقية مدننا وقصباتنا الكلدانية (بالمسيحية)، تلك نراها مفارقات غير منصفة من قبل غبطته ، ونعتبره غير موفق بمقاييسه ولا بنظرته المنصفة بشعبه داخل العراق وخارجه ، وهو الكيل بمكيالين غير منصفين من قبل غبطته ، نحن نقول لغبطته وكل أبناء شعبنا نحن كلدان أمتاً وشعباً نحترم وجودنا القومي الكلداني ، كما نحترم ونقدر مشاعر الآخرين من السريان والآثوريين وكلنا شعب واحد بجميع مسمياته ومكوناته مهما صغر أم كبر ، فهل يبخل غبطته على شعبه وأمته الكلدانية الذي هو منها ليسميها بأسمها الحقيقي (الكلدانية)؟؟!!.
لذا نطالب الجميع بأنصاف شعبنا المسيحي القابل للزوال في أرضه التاريخية ، وفقاً للمعطيات الواقعية والموضوعية على الأرض ، ونحن نتألم لكل ما يرادف شعبنا بغض النظر عن أي مسمى من المسميات وأي دين من الأديان وأي أنسان ضمن الأنسانية الحقة ، والتي هي بمثابة زهور في مزهرية نظيفة عفيفة نطلق عليها في هذا الظرف العصيب ، (الشعب الأصيل) سواء بقى من بقى ورحل من رحل ، نحترم وجوده وتواجده أينما كان ويكون سواءاً في أرض الوطن أم في دول الشتات.. علينا أن نكون بمستوى الحدث ومنصفين مع أنفسنا وضميرنا ومقدساتنا من أجل شعبنا الأصيل ، مهما كانت المؤثرات الخارجية والمصالح المادية والعلاقات المتطورة او المبتورة ، وخصوصاً من رئاسة الكنيسة الكاثوليكية التي تتبنى التسمية الكلدانية التاريخية ، تلك التسمية التي يعرفها ويعلم يقيناً غبطته هي قبل الدين وأي دين كان سواء اليهودية وما بعدها المسيحية والخ عبر التاريخ ، وخير دليل مدينة أور التاريخية المحترمة دينياً وشعبياً من قبل المسيحيين والمسلمين واليهود ، وعليه نطالب غبطته بالعمل الجاد لخدمة أبناء جلدته وشعبه الكلداني كقوم وكأمة على الأرض وبالضد من الطائفية اللعينة التي يرفضها شعبنا الكلداني جملةً وتفصيلاً ، قبل أي مكون آخر مع أحترمنا وتقديرنا العالي لجميع المعتزين الآخرين بمسمياتهم القومية والأثنية ، ومن دون التفريط ومحاولة الغاء الوجود القومي الكلداني والذي يدخل في المخالفة القانونية بموجب الدستور العراقي المقرعام 2005 ، خاصة وغبطته قد تبنى فكرة أنشاء الرابطة الكلدانية على أساس قومي وليس طائفي المرفوض من شعبنا الكلداني.
اليكم الرابط أدناه:
http://saint-adday.com/permalink/7119.html
حكمتنا: 1.(نزرع الورود على جانبي الطرق ، كي يشمها الناس جميعاً)
2.(ميزاننا العادل هو سر قوتنا في الحياة)
منصور عجمايا
3-3-2015



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطرف الفكري مرده سلبي ، لا يقل عن همجية داعش!!
- أيها المسيحيون والأزيديون الأصلاء المغيبون الغرباء غادروا بل ...
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(10 الأخيرة) ...
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(9)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(8)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(7)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(6)!!؟؟
- لغبطة أبينا البطريرك روفائيل الأول ساكو مواقف لا تنسى!!
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(5)!!؟؟
- على هامش المقال:
- مغالطات الكاتب كوركيس منصور في مقاله الأخير
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(4)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(3)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا معله ومعالجته(2)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته!!؟؟
- رسالة مفتوحة الى قيادات كردستان العراق
- الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا يحيّي الفن
- أجوبتي لأسئلة موقع عنكاوا دوت كم
- متطلبات معالجة الذات العراقية وفق الظروف الموضوعية
- رسالة خاصة مفتوحة للأستاذ الفاضل خوشابا سولاقا المحترم


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!!