أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مدرسة سيد قطب والإسلاميون الإرهابيون















المزيد.....

مدرسة سيد قطب والإسلاميون الإرهابيون


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4736 - 2015 / 3 / 2 - 23:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يتغافل كثيرون من المُـتعلمين المُـسيطرين على الثقافة السائدة والبائسة فى مصر، أنّ أعضاء التنظيمات الإسلامية الإرهابية ، من تلاميذ مدرسة سيد قطب ، وبالتالى فإنّ التنظيمات الحديثة ، لم تكن مفاجئة للعقل الحر، كما كتب كثيرون (بإندهاش) عن ظاهرة الجماعات الإسلامية الإرهابية التكفيرية، وهى الجماعات المُـنتشرة فى أكثر من بلد (أفغانستان والشيشان والعراق وسوريا وليبيا ومصر.. إلخ) وقتلوا الأبرياء ودمّروا المُـنشآت العامة والخاصة، ورغم كل ذلك كتب المُـدافعون عنهم أنهم ((لا يُمثلون الإسلام الصحيح)) رغم أنهم يستشهدون بالقرآن وبأحاديث محمد ، خاصة الحديث الذى قال فيه ((نـُصرتْ بالرعب مسيرة شهر، وجُـعلتْ لى الأرض مسجدًا وأحلتْ لى المغانم.. الخ)) (صحيح البخارى رقم 335) كما أنّ تصرفات وأفعال أعضاء التنظيمات الإسلامية الإرهابية ، هى التنفيذ الحرفى لما ذكره سيد قطب عن أنّ الانتماء يكون للدين وليس للوطن، فكتب ((حين قاتل المهاجرون أهلهم وأقرباءهم وقتلوهم يوم بدر، حينئذ اتصلتْ وشيجة العقيدة بين المسلمين.. وتوارتْ عصبية القبيلة وعصبية الجنس وعصبية الأرض ، وقال لهم الرسول عن الأرض ((دعوها فإنها منتنة)) وكان تعليق قطب ((فانتهى أمر هذا النتن ، نتن عصبية النسب ، وماتتْ هذه النعرة ، نعرة الجنس ، واختفتْ تلك اللوثة ، لوثة القوم ، ولوثة الطين والأرض ، ومنذ ذلك اليوم لم يعد وطن المسلم هو الأرض ، وإنما عاد وطنه هو (دار الإسلام) الدار التى تـُسيطر عليها عقيدته وتحكم فيها شريعة الله ، الدار التى يأوى إليها ويُدافع عنها ، ويُستشهد لحمايتها ومد رقعتها ، وهى دار الإسلام لكل من يدين بالإسلام.. والأرض التى لا يُهيمن فيها الإسلام ولا تحكم فيها شريعته هى (دار الحرب) بالقياس إلى المسلم وإلى (الذمى) يُحاربها المسلم ولو كان فيها مولده ، وفيها قرابته من النسب وصهره ، وفيها أمواله ومنافعه)) (معالم فى الطريق – أكثر من طبعة- ص156، 157)
ولأنّ الإسلاميين الإرهابيين يعتبرون سيد قطب (مُرشدهم الأعلى) لذلك رأيتُ عرض كتاب أ. شريف يونس (سيد قطب والأصولية الإسلامية) الصادر عن مكتبة الأسرة عام 2014 وهو من الكتب المُهمة والنادرة التى أرّختْ لسيرة سيد قطب ، من إنسان بدأ حياته الفكرية بكتابة النقد الأدبى والشعر، إلى داعية إسلامى ، خاصة عندما روّج لمقولة (الجاهلية الحديثة) فى كتابه (معالم فى الطرق)
محور قطب فى أميركا :
من المحاور المُهمة فى الكتاب الفترة التى قضاها قطب فى أميركا بين عامىْ 48، 50 ولأنّ أ. يونس يلتزم المنهج العلمى فى دراساته لذلك كتب ((أنّ الأوراق الرسمية للبعثة غير موجودة بملف قطب بوزارة المعارف)) ثم أضاف ((أنّ الإشارات الموجودة فى أوراق أخرى كفيلة باستجلاء بعض الجوانب التى بُولغ فيها كثيرًا. ومن المآخذ على البعثة أنها جاءتْ فجأة وشخصية. فلم يُعلن عنها ليتقدم لها من يرى نفسه كفئـًا، وأنّ قطب تجاوز السن التى تشترط إدارة البعثات توافرها بكثير. والأغرب من ذلك أنه قيل أنّ البعثة كانت مفتوحة، غير مقيدة بزمن أو برنامج... وأنّ الجانب الأمريكى كانت له خطة تدريبية، ففى البداية أخذوا قطب إلى (المركز الدولى لتعليم اللغات بنيويورك) لتحسين لغته الإنجليزية. ثم تنقــّـل بين معاهد المُعلمين فى كل من واشنطن ودنفر وجريلى. ثم انتقل إلى مدارس وإدارات التعليم فى ولايات مختلفة... وبعد عودته من أميركا عاد ليحتل موقعه كمراقب مساعد فى مكتب الوزير، ولم يحوّل للتحقيق أو يُـتخذ ضده أى إجراء أو يُوجّه له أى اتهام بعدم استكمال مهمته الرسمية. ومن المعلومات أيضًا- كما ذكر قطب نفسه - أنّ إسماعيل القبانى (المستشار الفنى للوزارة) ووزير المعارف فى حكومة محمد نجيب الأولى هو الذى دبّر له هذه البعثة. ثم أضاف أ. يونس ((يتبقى الدور الأمريكى، وهو دور لم تتوفر لى وثائق بصدده، ومما يُرجّح وجود هذا الدور اهتمام الولايات المتحدة بالمنطقة كلها فى ذلك الوقت. وأنّ سيد قطب كان مناسبًا من بعض النواحى لمحاولة اجتذابه، فهو إصلاحى ومعادٍ للشيوعية، فى الوقت ذاته الذى كانت فيه الولايات المتحدة تتبنى بصدد مناطق نفوذها القائمة والمتوقعة برامج إصلاح اجتماعى تتضمن الإصلاح الزراعى الجذرى الذى فرضته فى كل من كوريا واليابان حين احتلتهما... ويُعزّز من افتراض هذا الدور الأمريكى ما ذكره قطب شفويًا لعدد من رفاقه فى السجن، وفى تنظيم الإخوان المسلمين الفرعى الذى رأسه عام 64-65 عن محاولات لتجنيده وتجنيد قلمه فى الولايات المتحدة (ذكر أ. يونس المصدر فى هامش 241- ص107) كما أنّ المجلس الأمريكى للجمعيات العلمية حرص على ترجمة كتاب قطب (العدالة الاجتماعية فى الإسلام) إلى الإنجليزية. ومن رأى أ. يونس استبعاد أنْ يكون قطب قابلا للرأى الكامن خلف تكليفه بهذه البعثة. ورغم ذلك فإنّ قطب لم يُسمح له بالكتابة فى الصحف الأميركية إلاّ بعد أنْ قال لمندوب إحدى الصحف ((إنّ بلادنا فى طريقها إلى الشيوعية بسبب أحولها الاجتماعية)) وبعد عودته من أميركا فـُـتحتْ أمامه صفحات مجلات الأحزاب غير البرلمانية : اللواء الجديد التابعة للحزب الوطنى الجديد و (الدعوة) التابعة للإخوان الخ . واعتبر قطب أنّ الولايات المتحدة مثالا نموذجيًا لمجتمع تكافؤ الفرص. فكان تعقيب المؤلف رغم أنّ أميركا أقل المجتمعات الغربية فى مستويات الضمان الاجتماعى التى كان يدعو إليها. ودعا قطب رجال المال المصريين إلى الاقتداء بأميركا ((لرفع مستوى المعيشة فى جميع أنحاء العالم بهدف توسيع الأسواق (من 73- 76، 118)
محور علاقة قطب مع ضباط يوليو52:
أشار المؤلف إلى وجود عدة شهادات تؤكد على وجود علاقة سابقة بين قطب وضباط يوليو منها شهادة الأديب الكبير سليمان فياض، وأنّ هذه العلاقة كالنت سابقة على يوليو52، وبعد هذا التاريخ زار عدد منهم سيد قطب فى منزله بحلوان، وأشار الضابط محمود العزب إلى اجتماعه بقيادة الضباط فى منزل قطب قبل يوليو52، وأنّ قطب طلب منه أنْ يُساند إخوان بور سعيد – مدنيين وعسكريين (الانقلاب) كذلك أكد عدد من المعاصرين تمتع قطب بمكانة خاصة عند الحكام الجُدد وتواجده بشكل يومى تقريبًا بمجلس قيادة (الثورة) وأنه قد تمّ التفكير فى إسناد عدد من المناصب إليه. وفى أغسطس 52 دُعى قطب لإلقاء محاضرة فى نادى الضباط بالزمالك، حضرها عدد من أعضاء مجلس قيادة (الثورة) ونقل المؤلف شهادة قطب التى كتب فيها ((استغرقتُ كذلك فى العمل مع رجال (ثورة) يوليو أكثر من اثنتى عشرة ساعة يوميًا ، بل وصل لحد ترشيحهم لى لبعض المناصب الكبيرة الهامة. مع تشاورنا فى الأحوال الجارية، مثل مسائل العمال والحركات الشيوعية التخريبية بينهم. واستمر هذا التعاون الوثيق حتى فبراير53 عندما بدأ تفكيرى وتفكيرهم يفترق)) رغم أنّ قطب حاز على تعاطف كمال الدين حسين وقيل أنه رُشح لمنصب وزير المعارف ولكن الأرجح أنه عُرض عليه منصب وكيل وزارة المعارف فرفض لرغبته فى الوزارة. كما اعترف قطب أنه شارك فى إنشاء هيئة التحرير. وقبل الافتراق فإنّ قطب كتب عدة مقالات لصالح الضباط ((وسخـّر قلمه بإسراف فى إضفاء طابع مثالى عليهم وبدأ بمقال (هدية للأحرار) الذين ((طهّروا الوادى وكرّموه)) ووصف ضباط يوليو بأنهم ((مُـثـُـل نادرة فى تاريخ البشرية كلها لم تقع إلاّ فى مطالع النبوات وتتميّز بالطهارة والنقاء إلى حد نادر فى تاريخ البشرية. ومن هذا االمنطلق أدان أحداث كفر الدوار. ونسب اعتصام العمال إلى ((أخطبوط الإقطاعية والرأسمالية والاستعمار)) ومطالبًا العمال بالانتباه إلى الخطر الشيوعى الذى يُحارب حركة الضباط . كما أنّ قطب رفض النقابات العمالية المُستقلة. وطالب محمد نجيب بأنْ يُـقيم (دكتاتورية عادلة نظيفة شريفة دون الالتفات إلى الدستور) وأيّـد الضباط فى موضوع تطهير الأحزاب بما فيها حزب الوفد. وشدّد على عدم العودة إلى دستور1923 الذى (مات) وطالب الضباط بإقامة (دكتاتورية عسكرية)
وكتب المؤلف ((أصبح قطب على استعداد لأنْ يُصفق لرجال انقلاب يوليو، واضعًا فيهم أمله ومنتظرًا منهم فى الوقت ذاته أن يُولوه وزارة المعارف... لكن سرعان ما تبيّن له أنه ليس فى عزمهم لا تقاسم السلطة مع الإخوان ولا إتاحة الفرصة له لتنفيذ برنامجه.. فقرّر- بعد تردد الانضمام إلى الإخوان المسلمين ، واختار الطرف الأقرب لأفكاره والأبعد عن النظام ، جناح الهضيبى. وبعد عام 54 امتلأتْ السجون بأعضاء الإخوان المسلمين، وتعرّضوا للتعذيب الوحشى، كما تمّ إعدام ستة من بينهم عبد القادر عودة إلى أنْ أتى الدور على سيد قطب فى عام 66 كما أنّ نظام يوليو استخدم الآلة الدعائية الجبارة فى الهجوم على الإخوان بشكل مُـكثف – قبل وبعد محاكمات 54- فاتهموا بالعمالة للاستعمار والصهيونية. كما نجح النظام فى استقطاب العديد من رجال الإخوان والاستفادة منهم فى مؤسسات الدولة وبصفة خاصة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ولجانه. وبدأ النظام فى خطة سحب سلاح الدين من الإخوان ومن سيد قطب ، من هنا نصّ الميثاق على ((يجب علينا فى مجتمعنا الجديد أن نـُعنى بكشف حقيقة الدين وتجلية جوهر رسالته..الخ) ووصل الأمر لدرجة أنْ قال عبد الناصر ((الدولة مسئولة عن الجميع أمام الله يوم الحساب.. وليست الأديان على اختلافها إلا مصدرًا للطاقات الروحية للشعوب)) (من 79- 81، 250- 263)
بعد عام 54 تم اعتقال قطب أكثر من مرة، وقضى فى السجن 15 سنة غير تعذيبه فى السجن الحربى. وفى مايو64 خرج بعفو صحى بعد وساطة الرئيس العراقى عبد السلام عارف. وفى أغسطس 65 تم القبض عليه وتعرّض للتعذيب من جديد كما تحمّـل أنْ تـُسجن أسرته كلها بسببه وأنْ يُـقتل من التعذيب أحد أفرادها. وبعد 13 يومًا من صدور الحكم بإعدامه تم التنفيذ يوم 29 أغسطس66 (ص86، 91)
محور سنوات الاعتقال :
فى هذا المحور عرض المؤلف انتاج سيد قطب سواء فى سنوات الاعتقال أو قبله مثل تفسيره للقرآن فى عدة أجزاء وكتابه الشهير (معالم فى الطريق) وأنّ الكتاب الأخير كان المُـلهم للتنظيمات الإسلامية المُسلحة مثل التكفير والهجرة والجهاد الإسلامى إلخ. وكان التعقيب المُهم للمؤلف فى هذا الشأن ((نـُشرتْ هذه الكتب جميعًا فى مصر فى ظل النظام الناصرى ، وهو أمر لم أجد له تفسيرًا مُرجّحًا، وقد روى أحد الباحثين نقلا عن محمد قطب أنّ استكمال نشر (فى ظلال القرآن) كان بسبب قضية رفعتها دار النشر على الحكومة تـُطالبها بدفع تعويض عن خسائرها بسبب توقف قطب عن الكتابة فى السجن)) وكان تعقيب أ. يونس ((وهو سبب لا يبدو لى كافيًا أو مُبررًا لأنّ قرارًا بالسماح له بالكتابة فى السجن والنشر يظل قرارًا سياسيًا يعلو على اعتبارات دفع تعويضات لدار نشر. كما قيل أنّ عبد الناصر اضطر لذلك لأنه أوهم قادة الدول الإسلامية أنّ سيد قطب حرٌ يُمارس الكتابة بشكل عادى ، وهو تفسير أغرب بالنظر إلى وجود سفارات لهذه الدول يمكنها معرفة الحقيقة. وربما الأدق القول أنّ بعض الضغوط قد مورستْ للسماح له بالكتابة)) ووفقــًا لشهادة الكاتب الناصرى أ. عبد الله إمام أنّ عبد الناصر وافق على طبع كتاب (معالم فى الطريق) عدة طبعات رغم اعتراض الرقابة (84، 85) وكتب أ. يونس عن الفرق بين (الميثاق) الذى أصدره عبد الناصر، وبين كتاب (معالم فى الطريق) لسيد قطب ((دخل الميثاق منذ زمن متحف التاريخ ، فلم يعد حتى يشار إليه فى دعاية الناصريين ليدرسه مؤرخو السياسة والفكر السياسى فى مصر، أما (معالم فى الطريق) فظلّ يواصل صدوره وظلّ يُـقرأ ويُدرّس ويُترجم إلى لغات العالم ، حتى وصلتْ طبعاته الصادرة عن دار الشروق وحدها 16 طبعة فى عام 92 (وقت جمع مادة الكتاب) (ص317)
وهكذا كان كتاب سيد قطب هو (ميثاق) الجماعات الإسلامية، التى استباح أعضاؤها القتل والتخريب من شتى التيارات الإسلامية المسلحة، مثل جماعة (شباب محمد) و( التكفير والهجرة) الخ وهو ما تناوله المؤلف فى الأجزاء الأخيرة من كتابه المهم ، خاصة وقد ذكر مصادر معلوماته بكل دقة وأمانة. ولذلك فإنّ كتابه جدير بالقراءة لكل المؤمنين بمفهوم الوطن.



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العداء الرعوى ومجتمع الزراع
- ثقافات الشعوب القديمة والديانة العبرية
- إعدام فرعون سينمايًا
- نماذج من عجائب التراث العبرى
- الإخوان والاستعمار: تاريخ الخزى والعار
- أول سيدة تُمنح وسامًا عسكرًا
- الإرهاب الدينى والمغالطات السائدة
- أوهام الوحدة العربية ووقائع التاريخ
- حرق الكتب وحرق البشر
- مثقفو الأربعينات والجامعة العربية
- غياب التعريف العلمى لمعنى الدولة
- المؤسسات الكهنوتية وتهمة ازدراء الأديان
- انعكاس الثقافة القومية على الاحتفالات الشعبية
- الاعتزاز القومى وأسماء الأشخاص
- رواية (ما باحت به ساره) والوحدة العربية
- تاريخ الجزية : وصمة عار على كل الغزاة
- التماثل الطوباوى بين البشر
- الفلسفة المثالية والفلسفة المادية
- الإمام محمد عبده : ما له وما عليه
- مصطفى كامل ولطفى السيد


المزيد.....




- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مدرسة سيد قطب والإسلاميون الإرهابيون