أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الهند ...والمهاتما غاندي















المزيد.....

الهند ...والمهاتما غاندي


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4734 - 2015 / 2 / 28 - 23:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صادق محمد عبد الكريم الدبش
1/3/2015م
المهاتما ...غاندي
مسيرة الملح .
تحدى غاندي القوانين البريطانية التي كانت تحصر استخراج الملح بالسلطات البريطانية مما أوقع هذه السلطات في مأزق، وقاد مسيرة شعبية توجه بها إلى البحر لاستخراج الملح من هناك، وفي عام 1931 أنهى هذا العصيان بعد توصل الطرفين إلى حل وسط ووقعت معاهدة غاندي - إيروين.
الاستقالة من حزب المؤتمر .
قرر غاندي في عام 1934 الاستقالة من حزب المؤتمر والتفرغ للمشكلات الاقتصادية التي كان يعاني منها الريف الهندي، وفي عام 1937 شجع الحزب على المشاركة في الانتخابات معتبرا أن دستور عام 1935 يشكل ضمانة كافية وحدا أدنى من المصداقية والحياد.
وفي عام 1940 عاد إلى حملات العصيان مرة أخرى فأطلق حملة جديدة احتجاجا على إعلان بريطانيا الهند دولة محاربة لجيوش المحور دون أن تنال استقلالها، واستمر هذا العصيان حتى عام 1941 كانت بريطانيا خلالها مشغولة بالحرب العالمية الثانية ويهمها استتباب أوضاع الهند حتى تكون لها عونا في المجهود الحربي. وإزاء الخطر الياباني المحدق حاولت السلطات البريطانية المصالحة مع الحركة الاستقلالية الهندية فأرسلت في عام 1942 بعثة عرفت باسم "بعثة كريبس" ولكنها فشلت في مسعاها، وعلى أثر ذلك قبل غاندي في عام 1943 ولأول مرة فكرة دخول الهند في حرب شاملة ضد دول المحور على أمل نيل استقلالها بعد ذلك، وخاطب الإنجليز بجملته الشهيرة "اتركوا الهند وأنتم أسياد"، لكن هذا الخطاب لم يعجب السلطات البريطانية فشنت حملة اعتقالات ومارست ألوانا من القمع العنيف كان غاندي نفسه من ضحاياه حيث ظل معتقلا خلف قضبان السجن ولم يفرج عنه إلا في عام 1944.
موافقة حزنه على تقسيم الهند .
بانتهاء عام 1944 وبداية عام 1945 اقتربت الهند من الاستقلال وتزايدت المخاوف من الدعوات الانفصالية الهادفة إلى تقسيمها إلى دولتين بين المسلمين والهندوس، وحاول غاندي إقناع محمد علي جناح الذي كان على رأس الداعين إلى هذا الانفصال بالعدول عن توجهاته لكنه فشل في مسعاه وتمت الموافقة على التقسيم بالفعل ، في 16 أغسطس/آب 1947، وما إن أعلن تقسيم الهند حتى سادت الاضطرابات الدينية عموم الهند وبلغت من العنف حدا تجاوز كل التوقعات فسقط في كلكتا وحدها على سبيل المثال ما يزيد عن خمسة آلاف قتيل. وقد تألم غاندي لهذه الأحداث واعتبرها كارثة وطنية، كما زاد من ألمه تصاعد حدة التوتر بين الهند وباكستان بشأن كشمير وسقوط العديد من القتلى في الاشتباكات المسلحة التي نشبت بينهما عام 1947/1948وأخذ يدعو إلى إعادة الوحدة الوطنية بين الهنود والمسلمين طالبا بشكل خاص من الأكثرية الهندوسية احترام حقوق الأقلية المسلمة.
اغتيالُه .
..........
لم ترق دعوات غاندي للأغلبية الهندوسية باحترام حقوق الأقلية المسلمة، وتعرض غاندي في حياته لستة محولات لاغتياله، و قد لقي مصرعه في المحاولة السادسة.واعتبرتها بعض الفئات الهندوسية المتعصبة خيانة عظمى فقررت التخلص منه، وبالفعل في 30 يناير 1948 أطلق أحد الهندوس المتعصبين ويدعى ناثورم جوتسى ثلاث رصاصات قاتلة سقط على أثرها المهاتما غاندي صريعا عن عمر يناهز 78 عاما.
الإرث الثقافي
مبادئ مهاتما غاندي ....
نذر غاندي حياته لايجاد الصواب أو (صاتيا باللغة الهندية)، وتعلم من أخطائه لهذا السبب وعمل علي الوصول للصواب فاعلاً اختبارات علي نفسه من أجل ذلك. وأطلق علي سيرته الذاتية (قصة خبراته مع الحقيقة)، وأعلن غاندي أن المعركة الأهم هي هزيمة شياطينه، مخاوفه، وهواجسه. ولخص غاندي أول معتقداته في الله هو الحقيقة. وبعد ذلك تغيرت هذه العبارة وأصبحت (الحقيقة هي الله) بمعني أن الحقيقة في فلسفة غاندي هي الله.
الدفاع السلبي ....
لم يكن مهاتما غاندي مكتشف مبدأ اللاعنف،ولكنه هو المطبق الأول له في المجال السياسي. واستند كثيراً علي القدماء في تاريخ الفكر الديني الهندي من أجل تطبيق مفاهيم اللاعنف أو المقاومة السلبية(أهيمسا باللغة الهندية).وضح غاندي في سيرته الذاتية وهي قصة تجاربه مع الصواب، ومذهبه في الحياة: "عند يأسي،أتذكر أن الحق والحب هما اللاذان يربحان دائماً علي مدار التاريخ،،.كان المغتالين والحكام المستبدين يعتقدون أنهم لا يهزمون ولو حتي في فترة من الفترات ،ولكن دائماً في النهاية يخسرون ؛ فكر دائماً."
القوة النابعة من الحب دائمة ومؤثرة ...آلاف المرات من الخوف النابع من العقاب. ويكون انكار قول أن مواجهة العنف سيطبقه الأفراد وحدهم ، ولن تطبقه الأمم التي ينشأها تلك الأفراد. ان الفوضي الأكثر صفاءً هي ديمقراطية تكون مبنية علي مواجهة العنف الذي يقترب بشدة . ومجتمع ينظم ويعمل علي مواجهة العنف بالكامل هو الفوضي الأنقي.
(اذا كنت تتعرض لهجوم من خارج المجتمع اللاعنفي)، فهناك طريقتان مفتوحة لمواجهة العنف .عدم التعاون مع المهاجم ولكن الهيمنة . تفضيل الموت بدلاً من الانحناء (الخضوع).أما الطريقة الثانية ، فهي اللاعنف الذي سيقوم به الأشخاص الذين نشأوا علي طريقة نبذ العنف . الصورة الغير متوقعة والتي لا نهاية لها التي كونها النساء والرجال الذين يفضلون الموت عن الخضوع لرغبة المعتدي ، هذة الصورة ستُلين قلب معتديهم وعساكرهم . فالأمة أو المجموعة التي اختارت مبدأ اللاعنف كرأي سياسي أساسي لا يمكن ادانتها بالعبودية أو حتي القنبلة الذرية . فمستوي اللاعنف اذا جري تطبيقه في هذه الدولة سيرتفع بشكل طبيعي ، وسيُحترم بشكل عالمي .(1)
ومن اقواله
"ليس لدي شيء جديد لتعليم العالم. الحقيقة واللاعنف هي قديمة قدم التلال. كل ما قمت به هو محاولة تجربتهما في اوسع نطاق حسبما استطعت" .
حياتي هي رسالتي.
حيث الحب ، وهناك أيضا الله. ~ المهاتما غاندي .
اللا عنف و الذي هو اجود ما في القلب ، لا يأتي عن طريق توجيه نداء إلى الدماغ. ~ المهاتما غاندي .
هناك كفاية في العالم لحاجة الإنسان ولكن ليس لجشعه. ~ المهاتما غاندي .
قدم رجل بريء تماما ، نفسه تضحية من أجل مصلحة الآخرين ، بمن فيهم أعدائه ، وأصبح فدية عن العالم. كان هذا عملا (يعبر عن) الكمال. ~ المهاتما غاندي .
الأخلاق هي أساس الاشياء، والحق هو جوهر كل الأخلاق. ~ المهاتما غاندي .
الضعيف لا يمكن أن يغفر أبدا. الغفران هو سمة الاقوياء. ~ المهاتما غاندي .
أنا أرى الآن سباق الانسان نحو الانقراض. لقد اصبحنا أدنى من الحيوانات عن طريق جعل أنبل خلق الله ، و هو المرأة ، موضوع شهوتنا. ~ المهاتما غاندي .
الصلاة ليست هى السؤال. انها اشتياق الروح. انها القبول اليومي لضعفى. فمن الأفضل في الصلاة أن يكون لى قلب بلا كلمات عن ان تكون لى كلمات بلا قلب. ~ المهاتما غاندي .
لا يصبح الخطأ حقا بسبب انتشاره ، ولا يصبح الحق خطأ لأن لا أحد يراها. ~ المهاتما غاندي .
ان تقال لا عن اقتناع عميق هو أفضل من قول "نعم" لمجرد ارضاء ، أو لسبب أسوأ ، هوتجنب المشاكل. ~ المهاتما غاندي .
الاختلافات مع الامانة غالبا ما تكون علامة صحية على التقدم. ~ المهاتما غاندي .
تستند كل التسويات على الأخذ والعطاء ، ولكن لا يمكن أن يكون هناك أخذ وعطاء على الأساسيات. أي حل وسط بشأن الأسس هو استسلام. لأنها كلها عطاء دون أخذ. ~ المهاتما غاندي
(الدفاع عن حقوق الانسان وهي من الاساسيات وكذلك المبادئ و عدم التفريط فيها) .
دعونا نكون جميعا ذوى شجاعة كافية للموت كشهداء ، ولكن دعونا لا يكون لدينا شهوة للاستشهاد. ~ المهاتما غاندي
يقصد ان السعي للموت فقط دون مبرر هو نوع من الانتحار .
العين بالعين ينتهي فقط بجعل العالم كله أعمى. ~ المهاتما غاندي .
عندما اصاب باليأس ، أتذكر أنه على مر التاريخ ان طريق الحق والمحبة انتصر على الدوام. كان هناك طغاة وقتلة يبدو أنهم لا يقهرون ، ولكن في النهاية يسقطون كلهم. ~ المهاتما غاندي .
فليكن هدفك دائما ان يكون الفكر والقول والفعل في وئام تام. نق أفكارك وسيكون كل شيء جيدا. ~ المهاتما غاندي .
أنا ضد العنف لأنه عندما يبرره بانه لعمل الخير ، اقول ان الخير مؤقت ، والشر دائم. ~ المهاتما غاندي
(المهاتاما يعارض المبدأ الميكيافيللي الذي يقول : "الغاية تبرر الوسيلة") .
الحق بطبيعته بديهيا. بمجرد إزالة أنسجة العنكبوت من التجاهل التي تحيط به ، يضيء بوضوح. ~ المهاتما غاندي .
كن انت التغيير الذي تريد أن تراه في العالم. ~ المهاتما غاندي .
الخوف له استخدامه ولكن الجبن ليس له اي استخدام. ~ المهاتما غاندي
(اي ان هناك فرق كبير بين الخوف الغريزي و هو مفيد و الجبن) .
اللاعنف هو أعظم قوة في متناول البشرية. هو أقوى من أعتى أسلحة الدمار التي وضعتها براعة الانسان. ~ المهاتما غاندي .
أفضل طريقة لتجد نفسك هو أن تفني نفسك في خدمة الآخرين. ~ المهاتما غاندي
(اقتباس من قول المسيح "من وجد حياته اضاعها و من اضاعها لاجلى ...يجدها) .
نحن لسنا بحاجة لجذب الاتباع عن طريق الكلام أو الكتابة. يمكننا أن نفعل ذلك فقط من خلال حياتنا. فلنجعل حياتنا كتبا مفتوحة يدرس فيها الجميع. ~ المهاتما غاندي .
يمكنك ان تقيدني ، يمكنك تعذيبي ، يمكن أن تدمر حتى هذا الجسد ، ولكنك لن تستطيع ان تسجن عقلي. ~ المهاتما غاندي .
يجب ألا نفقد الإيمان في البشرية. الإنسانية هي المحيط ، وإذا كان بضع قطرات من المحيط قذرة ، فالمحيطات لن تصبح قذرة. ~ المهاتما غاندي .
المصدر ...
اقوال و اقتباسات .
حكم واقوال المهاتما غاندي
أنا أنظر فقط إلى المزايا الحسنة في الناس ولأني لا أخلو من العيوب لا يفترض أن أتكلم عن أخطاء الآخرين. - المهاتما غاندي .
إننا سوف نكسب معركتنا لا بمقدار ما نقتل من خصومنا ولكن بمقدار ما نقتل في نفوسنا الرغبة في القتل. - المهاتما غاندي .
الفقر هو أسوأ أشكال العنف. - المهاتما غاندي .
ما الفارق الذي يحدثه للموتى وللأيتام والمشردين إذا جاء الدمار الجنوني تحت مسمى الشمولية أو بالاسم المقدس للحرية أو للديمقراطية؟. - المهاتما غاندي .
لا أعرف خطيئة اعظم من اضطهاد برىء باسم الله. - المهاتما غاندي .
رماني الناس بالحجارة .. فجمعتها وبنيت بيتاً . - المهاتما غاندي .
نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر ، ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر ، وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر - أفلاطون .
الزم الابتسامة المشرقة فهي بوابتك لكسر الحاجز الجليدي مع من حولك. - وليم شكسبير.(2)
يمكنك قتل الثوار لكن لا يمكنك قتل الثورة. - المهاتما غاندي .
لنبحث عن الحب أولا فكل شيء آخر سيأتي لاحقاً. - باولو كويلو
1-المصدر ...مقتطفات من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة .
2-المصدر ...مقتطفات من موقع حكم .
3-المصدر ...مقتطفات من الحياة .
أنتهى الجزء الخامس
أنتهى
صادق محمد عبد الكريم الدبش .
1/3/2015م
HEKAMS.COM



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش ؟....أشف من الجيش ومن القوى الأمنية !!!
- الى متى تبقى الأنظمة العربية والأمم المتحدة في سباتهم يعمهون
- من الحزن يولد الأمل
- نعي الرفيق أكرم قدوري حاج أبراهيم ...أبا ظافر
- للراقدين ...دعكم في سباتكم
- في التأمل ...ومناجات للذات الأنسانية .
- الشهيد ...والشهادة ومعانيها
- لأمي ولكل الأمهات
- خاطبني صديقي بلغته
- قالت أوصفني
- مختارات شعرية في العشق والهيام .
- كلمات الى رمز الأباء والشموخ ...الشهيد جمال الحيدري
- خاطرة ...على أطلاقة نارية من مجهول ؟
- تسائلني في منتصف العمر وفي أخر الطريق
- تطور الفكر الديني
- ماذا يروم ممثلين البعث في الحكومة والبرلمان
- ليلى الأخيلية ...
- مصائب قوم عند قوم فوائد
- الى الرفيق الشهيد أسعد لعيبي
- شئ من التاريخ ...


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الهند ...والمهاتما غاندي