هيثم هاشم
الحوار المتمدن-العدد: 4733 - 2015 / 2 / 27 - 23:22
المحور:
الادب والفن
(( هدهد ))
الرحمه تاتي من السماء ، والغضب ياتي من الارض ، فنحن وقت الضيق ننظر للسماء
ننتظرالرحمه تسقط علينا المن والسلوى .
نحن عائله من الذكور + الهدهد صوتها جميل قلبها أصيل حبها لنا جميل كانت ولاتزال تقوم بهمه نيابه عن الشوارب ، بأطعام الشوارب ..... سقطت مني دمعة كبرياء فهل اليوم نحن اطعمنا السماء ؟
أذن الله من ارسل الهدهد لكي يطعمنا الكبرياء .
هدهد عراقيه اصيله عيونها مثل الحمامه الشقراء ، قويه - مخاصمه - لاتخاف لان من يخاف لايؤمن بالله .
هدهد رساله بصراويه عراقيه تؤمن بان الخير يصنع البشر اما الشر لاعلاقه له بالبشر .
تتكلم بلغة القرائن ، تحب واحد من أيام زمان ولكن لم يكتمل لها الحلم فقد غدر بها الزمن مثل كل الطيبين ......
. هكذا كانت أميرة الزمان والمكان “” هدهوده “”
مثل التمر نزداد حلاوه أم شقاوه
#هيثم_هاشم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟