أمنيات وأسئله

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4697 - 2015 / 1 / 22 - 23:30
المحور: الادب والفن
    

مدرس سئل الطالبات ماهو أحر شهر في السنه ؟

أجابوا : شهر العسل



سئل الطلاب ماهو أحسن حدث في هذا الشهر؟

أجابوا : تخلصنا من الاصدقاء



سئل رجل ماهي اللحظه الباسمه في حياتك ؟

أجاب : أني أحب الله لانه تذكر زوجتي



سئل عازب ماهي ارعب لحظه في حياتك ؟


جاب : أستيقظت في الصباح وجدت أمراه في الفراش ونفسها في الليل


سئلوا حاكم ماهي أسوء لحظه في حياتك ؟

احاب : عندما يرقص الشعب لي





سئلوا شحاذ مامفهوم الصدمه لك ؟

عندما يلقى لي نقود بخيل





سئلوا عروس ماهي احلى لحظه في حياتك ؟

اجابت : عندما اكتشف بان زوجي مفلس




سئلوا يتيم ماهي اصعب لحظه في حياتك ؟

اجاب : عندما توفي والدي ولم يترك لي ورثا”




سئلوا بائع اللبن ماهي اللحظه التي اخونتك ؟

اجاب : عندما شاهدني زبون بان اخلط الماءمع الحليب




سئلوا جندي ماهي اخطر لحظه في حياتك ؟

اجاب : عندما ينتهي الشهر ولم يدفعوا لي مرتبا”







سئلوا محامي ماهو اليوم الغير محسوب في حياتك ؟

اجاب : اليوم الذي لم اكذب فيه





سئلوا شرطي ماهي أسوءساعه في حياتك ؟

اجاب : عندماتمر الساعه بدون بقشيش





سئلوا النادل في البار ماهي أفزع لحظه في حياتك ؟

أجاب : عندما يسكر الزبون ويعتقد اني زوجته





سئلوا العاهره ماهو الشيء الذي يحزنك كثيرا”؟

اجابت : عندما يقارونني بالقمامه


سئلوا شيخا” ماهي اللحظه الجميله في حياتك؟

أجاب : عندما أنتهي من الخطبه اجد صينيه من المشاوي وعصير طازج



سئلوا اللص ماهي الشيء الذي يزعجك ؟

أجاب : مثولي امام اخي في المحكمه

سئلوا الحكيم ماأكثر الاشياء المزعجه في حياتك؟

أجاب : البشر

سئلوني انت ماذا تتمنى ؟؟؟

أجبت : أذهب الى الجنه ولاأرى عمامه

وماذا تتمنى ايضا”

العوده الى بلدي وأبقى ساعه !!!

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل