أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - اصلاح هيئة الأمم المتحدة ضرورة تاريخية للجنس البشري















المزيد.....

اصلاح هيئة الأمم المتحدة ضرورة تاريخية للجنس البشري


كامل عباس

الحوار المتمدن-العدد: 1317 - 2005 / 9 / 14 - 11:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كل الأنواع الحية نظمت حياتها فيما بينها من جهة , وبينها وبين الطبيعة من جهة أخرى وفقا لغرائزها . وحده النوع البشري نظّم تلك العلاقة على أساس العقل . والمفروض ان يكون العقل قد دفع بذلك التوازن لمصلحة حياة أقل بؤسا وأكثر نعيما , ليس للانسان وحده بل لكل الكائنات الحية . الا ان الأمر لم يكن كذلك على طول الخط , لابل يبدو العقل هذه الأيام وكأنه نقمة على الجنس البشري بدلا من ان يكون نعمة له . هل نحن نفتري ؟ الحقائق تفقأ العين , فالهواء والماء وهما عصبا الحياة الحساس قد أصبحا ملوثين وممرضين , والحياة كلها مهددة من جراء ذوبان جليد القطبين غير العكوس والاحتباس الحراي وتغير دورة المناخ وثقب الأوزون .. الخ . كل ذلك بسبب منجزات العقل العلمية التي جيرت لمصلحة حفنة منه تعيش على جسمه كالعلق وتنظر الى الطبيعة وكأنها جزء من حديقة قصرها الخلفية , لقد بدأت محنة الانسان مع العقل منذ ان حل الصراع بين الانسان واخيه الانسان في المرتبة الأولى وتراجع الصراع بين الانسان والطبيعة الى المرتبة الثانية , أليست محنة ! تلك المواد الكيمياوية الحارقة والمتعددة الشكل والجنسيات التي اخترعتها عقول العلماء لتغتال احلام المسافرين وتجعل الجميع غير آمنين في بيوتهم . الايذكرنا تطاير أشلاء وأعضاء الناس في الشوارع وتفتيت الأجساد البشرية الى قطع لاتزيد عن بضعة غرامات , بعصور البربرية التي أكل الانسان فيها لحم أخيه الانسان !! بدلا من النظر الى واقعنا الحالي , كوننا جميعا مسافرون على قارب واحد أصابه ثقب الآن من جراء حماقة بعض الركاب وعلى الجميع ان يتعاونوا من اجل سد الثقب , بدلا من تكاثف جهودنا لدرء اخطار الأعاصير والزلازل والفيضانات والبراكين , بدلا من ذلك نتفنن في اختراع كل انواع الأسلحة التي تنهش جسم الانسان وهو حي , على مايبدو , تلك ضريبة العقل يدفعها الجنس البشري قبل ان يصل الى سن النضج - هذا اذا وصل اليه – والطريق الى النضج لن يكون عبر النفخ في شرارات الصراع الطبقي لنجعل منها حريقا هائلا كما توهم احد الثوريين الحالمين بمسقبل افضل للبشرية ( لينين ) . الحريق قد ياتي على الجميع وبالتالي قدرنا ان نلطف من هذا الصراع ما امكن عبر الوعي الذي يرفع من قيمة الانسان كونه انسان بغض النظر عن جنسه وعرقه ولونه وقوميته ودينه , يساعدنا على ذلك العلم بالذات الذي احال العالم الى قرية صغيرة رغما عن انف الجميع وفتح الباب باتجاه هذه الثقافة .
الخطوة الأولى على طريق الألف ميل ,هي في إصلاح هيئة الأمم المتحدة بما يتناسب مع هذه الثقافة وعصر ما بعد الحرب الباردة . وهو ما يعول عليه من اجتماع قادة العالم في نيويورك

. لم أجد مَنْ دق ناقوس الخطر و شخّص العلة بدقة كما شخصها الفيلسوف الأمريكي صماويل هنتنتجتون بقوله في نهاية كتابه الشهير – صدام الحضارات – (( هناك انهيار كوني في القانون والنظام , ومافيا عابرة للقارات وكارتلات للمخدرات وادمان متزايد في كثير من المجتمعات , وضعف عام في الأسرة و وانهيار في الثقة والتضامن في كثير من الدول و وعنف اثني وديني وحضاري , وحكم بقوة السلاح يسود انحاء مثيرة من العالم وفي مدينة بعد اخرى . روما , وارسو , طوكيو , جوهانسبورغ , دلهي , كراتشي , القاهرة , توغو , واشنطن , تبدو معدلات الجريمة في صعود كبير وتخبو عناصر الحضارة الرئيسية . الناس يتكلمون عن ازمة كونية في الحكم بسبب صعود المؤسسات العابرة للقوميات المنتجة للسلع الاقتصادية يتناسب بدرجة متزايدة مع صعود المافيا الاجرامية العابرة للقوميات وكارتلات المخدرات وعصابات الرعب التي تهاجم الحضارة بعنف )) * وهو اول اول من نادى باعادة صنع النظام العالمي على أسس جديدة يقول في كتابه (( ان تجنب حرب حضارات كونية يتوقف على قبول قادة العالم بالشخصية متعددة الحضارات للسياسة الدولية وتعاونهم للحفاظ عليها , عالم متعدد الأقطاب متعدد الحضارات )) **
انه اول من ادرك بعبقرية اهمية الثقافة ودورها في صراعات العالم الحديث وحذر من خطرها ان لم نعمل على تجنبه , أي انه قرأ بعيني نبي , أحداث ايلول وما تلاها من ارهاب في بلاده ورأى ان المخرج في نظام عالمي يقوم على الحضارات وخص منها الحضارة الاسلامية بما يليق بها , وطالب ان تتمثل بما يوازي حجمها في هيئة الأمم المتحدة , ودعا الى حضارة جديدة للانسان تستمد عناصرها من الحضارات السابقة ولا تلغيها , وحشد كل منظومته الفكرية ليصل الى النتيجة التالية (( ان صدام الحضارات هو الخطر الأكثر تهديدا لسلام العالمي , وإن نظاما عالميا يقوم على الحضارات هو الضمان الأكيد ضد حرب عالمية ))
الغريب العجيب في عالمنا العربي أن يسوق هذا الكتاب بمقدمة بقلم الدكتور عاصم قانصوه مقروءة على طريقة كل ما يصدر عن امريكا مرفوض , ومزورة لما جاء في الكتاب أيضا , حيث يقول المقدم للكتاب
(( ولأن هنتجنتون مخطط استراتيجي لإعادة صنع النظام العالمي فقد التقط من الأصوليين طرف الخيط ومّثل دور التلميذ عليهم , وطبق دعاواهم بمهارة محترف سياسي ومفكر براغماتي لا يعنيه من كل ذلك الا ثمرة الفكرة من نتائج عملته نافعة للاحتكارات الرأسمالية الأمريكية وهي فكرة قدمها للأصوليين على طبق من فضة , فاولا تخدم فكرته عن صدام الحضارات في تشجيع الأصوليين الذين تطوعوا لضرب اقتصاد بلادهم واضعافه في وجه المنافسة الخارجية الغربية , وثانيا تؤدي الى تغذية الأصولية الاسلامية والتاكيد على صحتها لتكون ذريعة مقبولة للصدام الذي يعرف هنتجنتون نتيجته المظفرة سلفا )) * * *
ليست تلك القراءة الا استمرارا لعقل قومجي علّمنا في صغرنا ان كل يهودي شيطان وله ذنب
( انا اذكر في مدرستي الابتدائية اواخر الخمسينات , ان اقذر شتيمة كنا نوجهها لبعضنا هي وصف الواحد منا باليهودي ) هذا العقل بالذات هو الذي طالبنا بمقاطعة الحرة لأنها امريكية , والآن يتبين لكل مراقب ان تلك القناة بما تقدمه من برامج تروج للعقل وتحترم الراي والراي الاخر اكثر من قناة الجزيرة التي عولنا عليها كثيرا اول انطلاقتها عندما قدمت نفسها بوصفها تقوم على الراي والراي الآخر و والآن أي مراقب حيادي يريد ان يستعمل عقله يجد انها تروج للفكر الظلامي وتقدم اشرطتهم بوصفه سبق صحفي او من قبيل الراي والراي الاخر
ترى من هو المستفيد من رفض كل ما يصدر عن امريكا الآن , مع ان كثيرا من علمائها كان لهم السبق في ترويج الفكر حتى الاشتراكي , وانا هنا اسوق ما كتبه عالم امريكي مشهور قبل هنتجتون – لويس هنري مورغان ( 1818 – 18881) عن المجتمع القديم والذي استند اليها ماركس وانجلز في صياغة نظريتهما الاشتراكية ,وقد توصل الى خلاصة من كل ابحاثه هي التالية
(( ومنذ ظهور الحضارة , غدا نمو الثروة على درجة من الضخامة , واشكالها على درجة من التنوع , واستعمالها على درجة من الاتساع , وادارتها في مصلحة المالكين على درجة من المهارة بحيث ان هذه الثروة أصبحت قوة لا تقهر تجاه الشعب , ان العقل البشري يقف حائرا أمام صنيعته بالذات , ولكنه سياتي مع ذلك زمن يبلغ فيه العقل البشري من القوة والقدرة ما يمكنه من السيطرة على الثروة , ويقرر فيه على السواء موقف الدولة من الملكية التي تحميها الدولة , وحدود حقوق المالكين , لا ريب ان مصالح المجتمع تعلو على مصالح الأفراد , وينبغي اقامة علاقات عادلة ومتناسقة بين هذه وتلك . ان مجرد السعي وراء الثروة ليس هدف البشرية النهائي اذا ظل التقدم قانون المستقبل كما كان قانون الماضي , ان الزمن الذي تصرم منذ فجر الحضارة انما هو جزء تافه من الزمن الذي عاشته البشرية و جزء تافه من الزمن الذي ستعيشه , و ان هلاك المجتمع ينتصب أمامنا مهددا بوصفه خاتمة مرحلة تاريخية تشكل الثروة هدفها النهائي الوحيد ؛ لأن هذه المرحلة تنطوي على عناصر دمارها بالذات . ان الديمقراطية في الادارة و والاخاء في المجتمع والمساواة في الحقوق , والتعليم العام , و كل هذا سيقدس المرحلة التالية العليا من المجتمع الذي يسعى اليها الاختبار والعقل والعلم على الدوام , وستكون بمثابة انبعاث – ولكن بشكل أرقى – للحرية والمساواة والاخاء في العشائر القديمة )) ****
سيخرج علي الكثيرون من أعضاء التحالف غير المقدس المتشكل على الأرض موضوعيا في بلادي بين شيوعيين وقوميين واسلاميين يناهضون العولمة الأمريكية ويرفضونها وسيقولون : أن أي هيئة جديدة ستكون ألعوبة بيد أمريكا , وغطاء لتمرير سياستها في كل انحاء العالم . والحقيقة في كلامهم الكثير من الصحة , فلن تأتي هيئة الأمم الجديدة الا انعكاسا لموازين القوى على الأرض وما دامت امريكا هي القوة العظمى , فستكون حصتها فيها هي الكبرى . ولكن نسي هؤلاء ان صنع عولمة جديدة يصح في المريخ وليس على هذا الكوكب الذي نعيش فيه وان أفضل طريق لمحاصرة ما يسمونه اللبراليون الجدد في امريكا او اليمين المحافظ فيها , هو الاستناد على امريكا الشعبية , على وعي البشرية الضاغط باتجاه عولمة اكثر انسانية .
من هنا اهمية دعوة الوفود ورؤساء الدول الذاهبين الى نيويورك هذه الأيام ليساهموا في اعادة هيكلة الأمم المتحدة بما يخدم العالم ككل . والحقيقة أن هيئة جديدة قائمة على حوار الحضارات بدلا من صدامها كما دعى لذلك هنتجتون هو الأجدى , ولكن يبقى لنشاط الدول ووفودها الكلمة الأخيرة لتقرر من سيدخل من الدول في مجلس الأمن ولتصلح هيئات المظمة الدولية , ونحن هنا دورنا ان نثير من المشاكل ما هو مطلوب من المنظمة أن تعمل على حلها في المستقبل , ومنها على سبيل المثال لا الحصر
1- التخطيط لردم الهوة بين الأغنياء والفقراء ,بين الشمال والجنوب , لم يعد مقبولا ولا محتملا ان يملك شخص ما من الثروة ما يفوق ما تملكه قارة بعينها . هذا بالضبط ما يولد الإرهاب . المنظمة مدعوة لاعتماد قانون : من اين لك هذا؟ . مدعوة لتشجيع الراسمال المنتج وتسهيل حركته والتضييق على الأموال التي تجمع بطريقة غير شرعية من خلال سن قوانين دولية ملائمة لذلك .
2- مطلوب من المنظمة الدولية المساهمة في نشر الديمقراطية في كل دول العالم , من اجل ذلك , على المنظمة ان تسن القوانبن التي تضع نهاية للأنظمة الملكية في كل مكان في اوروبا وفي غيرها , لم يعد مقبولا للراي العام العالمي ان تستمد عائلات بعينها حقها في الملكية من السماء , الله خلق كل الناس احرارا ومتساوين في الحقوق , لم يعد مقبولا نفوذ وسطوة العائلات المالكة وامراؤها وأقطاعياتهم ,هذا اكبر مولد للارهاب في عصرنا الحالي , كل الانظمة يجب ان تصبح فيها السلطات تداولية وتعددية وديمقراطية لا وجود فيها لملك يرثه ابنه او عائلته
3- أول عمل يجعل تلك المنظمة تكتسب مصداقية بعيون الناس هي التفكير بتطبيق كل القوانين التي سنتها تلك الهيئة الدولية , لم يعد مقبولا ازدواجية المعايير. نحرر الكويت بقوة السلاح ونطبق القوانين الدولية بعد سنها بشهور من أجل ذلك ونتجاهل احتلال أبشع وأسوا بكثير مثل احتلال اسرائيل للجولان , ونتركها تضمه الى دولتها وتقيم فيه المستوطنات بدون أي وجه حق سنوات مديدة , هذا هو الذي يولد الارهاب , مطلوب من قادة العالم ووفود الدول الكثير , من اجل مستقبل اطفالنا , من اجل ان نوفر جهودنا لنتعاون ضد اعصار يهدد اقوى دولة في العالم
ما لم يتم شيئ من هذا في المستقبل القريب فلن تكون دولة في العالم بمنجى من الارهاب ولن يكون لحرب العالم على الارهاب نهاية .
كامل ابراهيم عباس – اللاذقية
............................................................................................
*- صدام الحضارات . ترجمة طلعت الشايب و تقديم صلاح قانصوه , ص 519
** - المرجع السابق , ص 38
*** - مقدمة الكتاب , ص24
**** - من كتاب مورغان والمجتمع القديم ص 552



#كامل_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيهما أكثر اثارة : مسرحية اخلاء غزة أم الكتابة عن المسرحية ب ...
- شرط الحوار ان يكون شفافا وبعيدا عن لغة الغمز والتخوين رد على ...
- الدكتور شاكر النابلسي ملكيا اكثر من الملك
- التجمع اللبرالي الديمقراطي – عدل – ولد ميتا
- اللبرالية والشيوعية وما بينهما
- أيهما سينتصر على الآخر , الارهاب ام حقوق الانسان ؟
- أسئلة تنتظر الاجابة من د . برهان غليون
- حزب البعث السوري يعمق فلسفة الشرعية الثورية
- ربط الديمقراطية بفلسفة الليبرالية شرط تعميمها رد على د . بره ...
- مهمات اليسار الراهنة في العراق الجريح
- تحالف الوطنيين الأحرار والتاسيس الليبرالي في سوريا
- ملاحظات على مشروع الوثيقة التاسيسية للتجمع الليبرالي الديمقر ...
- رسالةمفتوحة الى مؤتمر حزب البعث
- السعودية من منظور مختلف حوار مع د . يوسف سلامة
- القضاة المصريون يفتحون باب المل على العالم العربي
- حزب الشعب الديمقراطي السوري - خطوة الى الأمام
- من التجمع الليبرالي الى التجمع الليبرالي الديمقراطي مرورا با ...
- من غازي الياور الى جلال الطالباني
- الطبقة العاملة والقرن الواحد والعشرون
- المشروع الحضاري الاسلامي لجماعة الاخوان المسلمين في سوريا - ...


المزيد.....




- عملية رفح.. حماس: -لن تكون نزهة- للجيش الإسرائيلي.. وتحذيرات ...
- حماس تعلن موافقتها على اقتراح مصر وقطر لوقف إطلاق النار
- اكتشاف حقل غاز جديد في إمارة الشارقة
- الخارجية الروسية تستدعي السفير الفرنسي وتحذره من تصريحات بار ...
- البنتاغون يتمسك بحماية المدنيين في رفح
- قيادي في حماس يؤكد: -أيّ عملية عسكرية في رفح لن تكون نزهة لل ...
- أكسيوس: بايدن طلب من نتنياهو إعادة فتح معبر كرم أبو سالم بش ...
- -إجلاء المدنيين غير مقبول-.. تحذير أوروبي من التصعيد في رفح ...
- شولتس يتعهد بتقديم دعم عسكري موثوق لدول البلطيق
- -كتائب القسام- و-سرايا القدس- تستهدفان معا القوات الإسرائيلي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - اصلاح هيئة الأمم المتحدة ضرورة تاريخية للجنس البشري