أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي لهروشي - فنانة إيرانية بريطانية - سارة مابل - تحطم الطبوهات المحرمة دينيا















المزيد.....

فنانة إيرانية بريطانية - سارة مابل - تحطم الطبوهات المحرمة دينيا


علي لهروشي
كاتب

(Ali Lahrouchi)


الحوار المتمدن-العدد: 4709 - 2015 / 2 / 3 - 16:51
المحور: الادب والفن
    


سارة مابل

كمؤرخة الفن من الورشة الفنية . . . مكافحة روائية . . .في الواقع مكافحة إنسانة .. قد لاحظت في كثير من الأحيان كم هو سهل تعقيد كل شيء ، وكم هو صعب بشكل لا يصدق نبذ أمر ما : فكرة ، كائن ، صورة ، جملة من جوهرهـا . في أكثر الأعمال الناجحة للفنانة - مابل - يبدو تحطيمها ونبذها لهذا الأمر بهدف الوصول إلى قلبهـا عبر كل من الكلام ، كل من الإلهاء و الدعابة ، بغض النظر عما قد ينتج عن ذلك من مشاكل.
إن هذا مرتبط بالحقيقة ، وكونها شجاعة بما يكفي لتحكي ذلك ، من أول تجربة ودون الاقرار بأمل الاستسلام لرغبة إخفاء الضُعف وراء غيمة ، سحابة من الفكر ، أو ان تضمرالتبجح كالمشاهد ، انه شيء تعرفه بالطبع لما تراه . فالحقيقة في الحلقات النقية هي الشيء الأكثر أهمية من أي شيء آخر، أهم من التقنية . اهم من الجمال (كيف ما كان الأمر في ذلك) ، أهم من الذكاء الرهيب الباهر ، هو الحكي حول ذاك الشيء الذي يعلم الجميع أنه هو الحقيقة ، ولكن لا أحد يريد أن يعترف بأن تلك هي الحقيقة.
يرى فرويد أن النكتة قد تقدم وظيفة السماح لتجاوز الطابوهات و المحرمات الاجتماعية ، و الرقابة الداخلية . وبعبارات أخرى ، لقول الأشياء التي لا تقال عادة . وعبر إستعمال الدعابة التي تحصل الفنانة - مابل - من خلالها على شجاعة حكي الامور غير القابلة للإستيعاب و الهضم ، التي لا يستطيع البعض حكيها و رؤيتها كحقائق دون أن ينفر منها جمهورها .عبر حجاب كوميدي تجادل - مابل - بصرامة الأفكار المخربة الهدامة بدقة ، مسلطة الضوء على الحقائق البشعة ، القبيحة التي أصبحت مخفية . . . غير مرئية . هكذا غذرا نكتسب نسيج مجتمعنا ، إلى جانب ذلك نستطيع التحدث مباشرة للعقل الباطني للمشاهد . وكيف ما كان الأمر ، فإن الأفكار المهلكة الخبيثة تبدأ في التأكل ، في الوقت الذي نجيد فيه نحن الضحك جميعا . كم هي ذكية هذه الطريقة لإحداث التغيير؟
إن هذا غير معمول به دائما ، كما أشارت إلى ذلك الأحداث المأساوية الأخيرة التي وقعت في باريس ، حتى الدعابة تتعرض لعدد من الشتائم ، والفنانة - مابل - لها ما لها مع الكثير من حصص منصفة من سوء الفهم . ولدت من أم مسلمة إيرانية ، ترعرعت مع اب إنجليزي مسيحي ، أنجبت مسلمة ب - إيستبورن - سنة 1980 . لم يكن محور القبول ، و تعدد الثقافات الشمولية . في حين أن آخر شيء يريده المرء هو البيوغرافية : - البيلوغرافية - فنان ، لابراز عملها عن طريق اللجوء إلى شكل مجلة ( الحرارة ) ، تقوض تنشأتِها الصعبة ، أسلوب شعرها ، شكل الجسم . . . إلى آخره ، مع ذلك لمعرفة جذورها يمكن أن تفتح فهما جيدا ، ومن أين أتت الأعمال الإسلامية ، التي تستطيع مساعدتها كي ترى الحقيقة كصحافية باحثة في نضالها الشخصي ، عوض تبسيطها إلى مجرد أعمال انتقادية.
تتناول أعمال مثل إمرأة منقبة تأكل الموز ، تحب الجماع ، إمرأة مع الجميع ، رياضية مع إخفاء عينيها ، هل يحمل ذاك وحي الفنان أم المشاهد ؟ ، تحب الإشارة و الحرام ، فتاة مسلمة مع خنزير صغير ، حيث يتوجب إذا كان التفكير إبداعيا أن تُستخلص منه أسئلة كثيرة ، عوض إعطاء الأجوبة . وإذا لم يكن هذا التفكير إبداعيا ، و إذا تم الإقرار بالعقيدة ( المتوارثة) ، حينئذ سوف تنتزع كل هذه الأعمال ثنائية الأبعاد و في صور نمطية ، ومع ذلك تبدو الحاجة إلى التحقق من صحة الأعمال التي انتجت في الدرجة الأولى ، تلك هي العقيدة ، وهذا التنميط هو ما يطلبه العمل و ليس الدين نفسه .
غالبا ما توصف أعمال الفنانة - إسدورن - "بالفن النسوي". إنها أعمال أكثر بكثير من ذلك ، ولكن ذلك قد يكون صحيحا إلى حد ما ، لأن النسوية هو موضوع واحد قريب من قلبها . أكبر صعوبة للوجوه النسوية هو ملصقها الخاص . من منا لم تكن له في وقت ما فكرة أنه : لو كان أنثى هل هذا يعني أنه يجب أن يكره الرجال ، ويرفض المسكرة ؟ للتوضيح فإن الجواب على هذا السؤال و بفم مليء هو طبعا - لا - ببساطة فالأمل النسوي هي الرغبة الجماعية على أن يعامل الجميع بنفس الاحترام ، بغض النظر عن الجنس ، بغض النظر عن أي شيء أخر . بطريقة أو بأخرى فإن لهذه الكلمة مرادف يربطها مع الكثير من الأشياء الأخرى التي لا علاقة لها تماما مع من انت ؟ و من ستكون ؟ . هذه هي الصعوبة التي تعالجها الفنانة - إسدورن - في عملها : عكس الأنوثة هي الذكورية . إنها تحاول أن لا تكون هجومية أو مختزلة . بالضبط عكس ذلك تماما . انها تضيف نقطة على أن " النسوية " هو مصطلح شامل ، الذي يجعلك إذا لم يكن صدرك متسعا لتحديد كل هو - نسوي - ، هذا يعني أنك لا ترغب في أن ترى الكل ُيعامل باحترام على قدم المساواة . هذه هي نفس النقطة التي جعلت جمعية - فاوست - تحدث قمصان مزينة إياها بما يلي : - هذا قابل للمساواة - ، كما يرتديها كل من المشاهير مثل : - تريسي إمين - و - إد ميليباند - و - أدريان ادموندسون - ثم من قبل - هارييت هارمان - في مجلس العموم - و - ووبي غولدبرغ - و - بنديكت كومبرباتش - و - سيمون بيج - و - اليكسا تشونغ - ، و الرئيس - باراك أوباما - بنفسه ، ثم - فاموسلي نوطورن - و بالطبع من قبل - دافيد كاميرون - الذين وجدوا أن حق الاحترام المتساوي للجميع أمر واجب ، يعد هذا حُرقة في ذوق ، وراحة هذه الفنانة على ما أعتقد.
في سلسلتها لديزني ، فإن - مابل - تبحث عن وجود أصل كل هذه المواقف ، و الغريب دون وعي بمضمون الموقف . من أين تأتي هذه الديناصورات الأيديولوجية ؟ كيف تنسخ في القرن الحادي والعشرين ؟ نسأل أنفسنا هذه الأسئلة كما لو لم تكن الإجابات مباشرة تحت أنوفنا . مع تلك الأفلام للرسوم المتحركة الساحرة لدزني ، نغذي أطفالنا بفكرة مفادها أن النساء هن كائنات سلبية ، في انتظارهن لأميرهن الأزرق لإنقاذهن من البرج . أو في حالات ربما أسوأ من ذلك : هكذا هي السيدة الصغيرة المشاكسة في آن واحد ! كم هو حلو ! و كم هو مضحك الآن ، ليس فقط لأنها عالقة في قفص زجاجي ، بل أنها سخيفة بما فيه الكفاية أن تعتقد أنه قد تكون هناك ربما طريقة للخروج من ذلك القفص . الموقف الأساسي قد أصبح هو الإستلقاء لا مفر منه عندما يقعون على رؤوسهم - بيل - مسير كرة القدم يصرخ من المقاعد في وجه لاعبيها . - سندريلا - تفوز بمقعد في البرلمان الأوروبي . - سنيويتشي - تجري تجارب في المختبر. الرسالة تبقى على ما يبدو كل شيء ، إلا متعة غير مؤذية.
حتى في مداخلات - مابل - حول عالم الفن لها رؤيتها كحد السيف . يمكنك القول عنها أنها تعض اليد التي تطعمها . ولكن هذا ما يطعمها ، أو أنه إطلاق للنار على القدم يوما بعد يوم ؟ فنان وأنثى فنانة يجيبون إجابات على سؤال أكثر وضوحا في صورة واحدة ، عوض فقرة من الكلمات . أبـداً لن يستطيع - ستيوارت سيمبل - الفنان البريطاني المعاصر الذي تمتع بنجاحه الوحيد في السنوات الأخيرة ، يوجد على الواجهة الأمامية لجدار أبيض بسروال - الجينز - و بقميص داكن . إنه فنان . - مابل - فنانة نسوية تقف إلى جانبه ، وهي ترتدي الكعب العالي ، أنيقة الجسم ، ملونة الجسد ، تحمل ثديين إصطناعيين، وشعر أسود كثيف يغطي الفرج . إذا كنت ترى شيئا كل يوم ، لن تطول الفترة حتى لا ترى ذلك على الإطلاق . يجب أن يصبح العمل مبالغا فيه إلى حد السخف ، لجعله في أي مكان ، لتقريب الرؤية . فالمأساة بالطبع هو أنها سخافة منذ البداية.
واحد من الأعمال المفضلة ل - مابل - هو فيلم بعنوان حرية التعبير. حيث يجلس - اسدوم - و الرأس و الكتفين ، مقابل جدار أبيض. " أنا سأتحدث عن بعض المحاور حول عملي" كما تقول . إنها ترتدي نفس ما ترتديه - مابل - . قميص عادي أبيض ، سترة رمادية ، كحل ، لا شيء أكثر من ذلك . " مسلسل هذا العمل ، وكيف بدأت ، أكثر من القراءة و البحث ، حينها تأتي أفكار والكيفية التي تمكنني من طرد نوع من أفكاري بطريقة سهلة يمكنني من الوصول إليها ، إذن أستطيع التحدث على مستوى أوسع ، فالشيء الأهم بالنسبة لي في هذا الصدد هو التواصل مع الجمهور ، تنظر حريصة متخوفة لمدة دقيقة ونصف في الحوار ، ثم تأتي يد من العدم وتضربها . المشاهدون لم يروا من هو صاحب تلك اليد التي أتت من خلف الكاميرا. بوضوح قد القيت صادمة عبر هذا العلاج الغير متوقع ، إنها لا تنتقم ، و لكنها تقاوم للحصول على عودتها إلى أفكارها ، ومواصلة ما تساءلت من أجل القيام به . لم يطل المشهد من ناحية تكرار استغلالها للأشارة في صمت . هناك انعدام الرغبة ، والتماسك في هذا العنف الصامت . كل مرة تمس فيها ثقة - مابل - تقوم بخبط . يصعب عليها باستمرار متزايد تقديم أفكارها مع سعة الاطلاع . إنها تظهر في صراع كي تحتفظ بها.
هناك شيء ، أنه إذا لم تشاهد الفيلم كله ، و مسكت الفتاة من الوسط فقط من ذلك ، و القيام بأشياء أخرى ، قد لا تلاحظ الاتجاه على الإطلاق . عروضه ، تقلباته . قد تتساءل فقط : لماذا تتحدث هذه المرأة عن شيء متفكك تزعم أن يكون مهما جـداً لها ؟ لماذا لم تكن لها الرغبة ثانية ؟ لماذا لم تكن لديها ثقة في نفسها ؟ بعد ذلك ، قد تفصلها تماما إذا لم تصل لكل هذا العمل في نهاية الخمس دقائق التي يتشكل منها الفيلم . لا إراديا ، تتنهد - مابل - دقيقة أخرى ، تلتها الدموع عبر تحدثها . هنا بفضل جمهورها تغادرالمنصة ، إذن ماذا رأيت ؟ هل رأيت شخصا يستغل الصمت ؟ أو أنك رأيت ضعف ، وخلط ، وعاطفة مبالغ فيها لإمرأة قليلة أو فارغة ، ليست لديها أية فكرة عما تتحدث عنه. هذا يعتمد على كيف كنت تشاهد الأمر. وهل لاحظت الذي كان يقوم بالصفع ؟ إلعب مرة أخرى ، لأنك أنت من تكون.

ترجمة : علي لهروشي

http://www.sarahmaple.com/main.htm
www.sarahmaple.com



#علي_لهروشي (هاشتاغ)       Ali_Lahrouchi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ورط المغرب الجزائر في الأحداث الإرهابية بفرنسا ؟
- أسامة بن لادن للبيع في المزاد في قلب أمستردام بهولندا
- عريضة : ترقية - مصطفى أديب – إلى رتبة جنرال مراقب عام للجيش ...
- اليساريون المغاربة من ضحايا الديكتاتورية العلوية إلى عبيدها
- رسالة من باريس ازعجت الديكتاتور المفترس محمد السادس
- رسالة المناضل النقيب العسكري السابق- مصطفى أديب - لرفاقه بال ...
- تصريحي العلني بالتخلي عن الجنسية المغربية
- الهولوكست الأمازيغي بشمال إفريقيا
- الأمازيغ البخلاء بلسان العلويون و الأدارسة الدخلاء
- ضبع الطاغية محمد 6 تهاجم الأسد الأمازيغي – هواري عزوز – بواش ...
- محتالون و لصوص بإسم التعليم الجامعي - الجامعة الحرة – بهولند ...
- الطاغية محمد السادس يعتقل المغربي بدون أسباب و يعفو عنه بشرو ...
- – بيان إدانة الطاغية محمد السادس لإعتقاله الصحفي - علي أنوزو ...
- اليساريون العالميون يحتلون بناية مخابرات الديكتاتور المفترس ...
- عندما تُكلف الذئاب بحماية الراعية بالمغرب!!!
- الظاهر والخفي في أحداث مصر.
- المغرب و وضعية ما قبل القرون الوسطى .
- نداء إلى مختطفي الصحفية الهولندية وزوجها باليمين
- الإسلاميون بين الانقلاب العسكري بمصر، و الطرد العسكري بالمغر ...
- الإنقلاب العسكري على الإنقلاب الإيديولوجي بمصر .


المزيد.....




- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
- الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
- تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير ...
- سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي لهروشي - فنانة إيرانية بريطانية - سارة مابل - تحطم الطبوهات المحرمة دينيا