أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - رسالة من باريس ازعجت الديكتاتور المفترس محمد السادس















المزيد.....

رسالة من باريس ازعجت الديكتاتور المفترس محمد السادس


علي لهروشي
كاتب

(Ali Lahrouchi)


الحوار المتمدن-العدد: 4479 - 2014 / 6 / 11 - 20:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذا مقال تراجعت احدى الصحف الورقية المغربية المسخرة عن نشره، و هي التي اتصلت بالقبطان السابق المناضل الحر أديب مصطفى – في 30 ماي 2014 و طلبت منه- .
شخصياً الحدبث عما واقغته ، أي ما تعرض له من قبل الطاغية محمد السادس و زبانيته من الأقنان ، و لتعميم الفائدة ، و لبعث رسالة واضحة للإعلام المغربي المأجور ، و للصحفيين المغاربة الأنتهازيين السفهاء مفادها أنهم مهما فعلوا لحجب الجقيقة ، و لترويض الإنسان المغربي على طاعة الغزاة م الدخلاء من العلويين و الأدارسة اللقطاء فإنهم لن يصلوا مبتغاهم في ذلك ، لهذا الأمرين فإنني قررت نشرها بهذه المواقع الديمقراطية الدولية التي لها وزن و حياد إعلامي ، إيمانا منهم بدور الرسالة الإعلامية في مساندة الضحايا ، و بناء المواطن و الدفاع عن مواطنته الجقيقية ، و ليس ما يقوم به إعلام الطاغية محمد السادس الذي حشد كل السفهاء المأجورين لتخذير الشعب المغربي
علي لهروشي
أمازيغي هولندي ، .

في 1998 عُيّنت كرئيس للمصلحة التقنية بثكنة للدفاع الجوي عن التراب الوطني بمدينة الراشدية. فأثناء مزاولتي لمهامي أردت أن أقوم بثلاث أشياء رئيسية:
*رفضت أن أسرق موارد الجيش،
*رفضت أن أترك رئيسي و هو برتبة عقيد، أو غيره، أن يستمروا في سرقة تلك الموارد كما كان يفعل قبل مجيئي،
* أعدت ترتيب المصلحة التقنية كما يخوله لي القانون لتفادي أي ثغر يمكن أن يُستغل لسرقة أو تهريب موارد الجيش، و التي هي ملك للشعب المغربي المُفَقّر أصلاً.

و كما تعلمون فإن لوبيات الفساد بالجيش المغربي هي عريقة عرق الملكية بالمغرب، و كل من يحاول مواجهتها دون استعداد مُحكم فسوف تنسفه آلة الفساد العسكرية. و ما كان يجهله العديد هو أن محمد السادس هو من سيتخذ جميع القرارات في حقي و بتوقيعه الشخصي.
لذلك، و قبل أن أدخل في صراع مع بعض رؤسائي آنذاك، اتخذت عدداً من الإحتياطات، منها:
* جمعت ما يكفي من الحجج لإثبات بصفة قطعية أن هناك اختلاسات بالموقع، و هي عبارة عن ثلاثة تقارير شهرية كلها توضح أن التلاعبات هي مقصودة و أن الهدف منها هو الإختلاس،
*أرسلت تقريراً إلى ولي العهد آنذاك محمد السادس مباشرة بصفته العسكرية كما يمليه عليّ الفصل 16 من نظام الانضباط العام في حظيرة القوات المسلحة المغربية.
للإشارة، طوال مدة الثلاثة أشهر، فقد حاول رئيسي إرشائي أو توريطي في أن أختلس ما كان تحت سلطتي فلم يفلح.
بعد ذلك، بدأت في إعادة ترتيب المصلحة التقنية كما يخوله لي القانون لتفادي أي ثغر يمكن أن يُستغل لسرقة أو تهريب موارد الجيش. فعَيّنتُ رؤساء جدد للمصالح التابعة لي و المشهود لهم بكفاآتهم، كل في تخصصه. إلا أن رئيسي لم يعجبه الأمر، فناداني و أمهلني 48 ساعة لأعيد المصلحة كما كانت (أي فوضوية).
و بعد مرور ال48 ساعة، و بعد تيقنه أنني لَمْ أُعِد الفوضى إلى المصلحة التي أُشرف عليها، فَقَدَ صوابه و صار يصدر في حقي عقوبات تأديبية واهية.
بعد هذا سيتم تدخل الدرك بأمر من الجنرال بن سليمان لأن التقرير الذي أرسلته للملك قد وصله، فتم فتح تحقيق أدى إلى اعتقال رئيسي و من كان يساعده في تلك الإختلاسات.
مباشرة بعد اعتقال رئيسي، تعرضتُ لحملة من التعسفات و الإجراءات الانتقامية من العديد من  المسؤولين داخل القوات الجوية، ثم القوات الأخرى لاحقا، مثل الكولونيل ماجور "أحمد بوطالب" اليوتنان كولونيل "العابد علوي بوحميد" (جنرال حاليا) الكولونيل "محمد الدڭ-;-ادڭ-;-" (جنرال حاليا) الكولونيل "السايحي" (جنرال حاليا) و آخرون من نفس القوات الجوية أو منتمون إلى قوات أخرى، كلهم حصلوا على ترقيات من طرف محمد السادس ملك المغرب. و سوف تجدون الأسماء في المحاضر و لدى المحامين و الجمعيات الحقوقية، بالإضافة إلى لائحة الشهود.
و لأني كنت أظن أن المغرب هو دولة للحق و القانون، فقد سلكت جميع الطرق القانونية المتاحة، إذ راسلت محمد السادس و لعدة مرات، و الذي أصبح ملكا آنذاك، لتنبيهه أنه صار يعاقبني هو الآخر بدون سبب. فما كان جواب محمد السادس سوى معاقبتي أو الصمت في أحسن الأحوال، و هو الذي كان وراء تفعيل رسالتي له، و التي كانت واجبا وطنيا.
كما أني التجأت إلى العديد من الحاميات العسكرية طالبا منهن التدخل لإنصافي بوقف تلك التعسفات. فما كان نصيبي سوى السجن العسكري ظلماً لكوني استعملت هذا الحق المشروع.
كما أني التجأت أيضا إلى المحكمة الإدارية بمدينة الرباط للطعن في جميع القرارات العسكرية المتسمة بالشطط و منها ما كان سالبا للحرية. و بما أنها كانت أول مرة يلتجأ فيها ضابط بالجيش إلى تلك المحكمة، فقد ازدادت الإجراءات الانتقامية ضدي و التي كانت تصدر باسم الملك محمد السادس نفسه. فكان نصيبي مرة أخرى السجون العسكرية ظلماً.
كما أني كنت على اتصال بصديق الملك فؤاد علي الهمة في 1999، و الذي عوض حمايتي أو إنصافي، استعمل هذه القضية للتقرب من الجنرالات الذين كان يخشاهم، حتى يسمحوا له بالتقرب منهم، و باختراق الأجهزة الأمنية و الاطلاع على خباياها.
و أمام هذه التعسفات، طلبت رسميا و عبر السلم الإداري من الملك مغادرة الجيش بصفته الشخص الوحيد المُخَوَل له البث في طلبات الضباط بمغادرة الجيش. فما كان نصيبي مرة أخرى سوى الصمت من طرف محمد السادس.
فلم يبق أمامي سوى حل واحد: إما الهروب من الجندية و ما ينتج عنها من متابعات قضائية -و لو غير مُعترف بها في العالم- أو إخبار الملك و الرأي العام المغربي بأي وسيلة عن هذه القضية من جهة و عن معاناتي من جهة أخرى. فالفصل 16 من قانون "نظام الانضباط العام في حظيرة القوات المسلحة المغربية"‬-;- ينص على أن العسكري "‫-;-يجب ‫-;-عليه الامتناع عن القيام بكل عمل يتنافى والقوانين والأنظمة و يكون من شأنه إلحاق ضرر بالمؤسسات ‫-;-وعليه فوق ھذا استعمال جميع الوسائل لإخبار القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية بكل عمل من هذا القبيل". و بما أن مراسلاتي لم تكن تجد لا رداً و لا حتى وصل توَصُل، فإنني التجأت إلى الصحافة كوسيلة لإخبار القائد الأعلى للجيش. و بما أن الصحافة المغربية آنذاك كانت -و للأسف لازالت- تتفادى التطرق لقضايا الجيش، فإنني اتصلت بصحيفة "لو موند" الفرنسية (Le Monde) تفاديا أيضا لحجز تعسفي قد يطال الجرائد المغربية. فالتقيت في نونبر 1999 بمدينة الرباط بالصحفي "جون بيير توكوا" (Jean-Pierre Tuquoi) من نفس الصحيفة و حكيت له عن هذه القضية و عن معاناتي. و على إثر ذلك استدعيت لاجتماع بالقيادة العليا للجيش المغربي في ديسمبر 1999 قبل أن يُنشر أي مقال. و قد حضر هذا الاجتماع عدد من جنرالات محمد السادس و من بينهم الجنرال "عبد العزيز البناني"، الكولونيل ماجور "حميدو العنيكري"، الكولونيل ماجور "أحمد بوطالب"، الكولونيل ماجور "محمد بلبشير، اليوتنان كولونيل "العابد علوي بوحميد و ضباط آخرون.
و بعد انتهاء هذا الاجتماع و الذي سُئلت فيه عن لقائي بصحفي جريدة "لو موند"، علماً أنه آنذاك لم يصدر أي مقال صحفي بعد، اُقتيدت في سيارة لسلاح الجو أخذتني على عجالة إلى القاعدة الجوية الأولى بمدينة سلا. فأعتُقلت بها تعسفيا بدون أي سبب أو تبليغ أو حتى أدنى لوازم الحياة كالملابس أو أدوات النظافة.
قضيت هناك في حالة اختطاف و اعتقال تعسفي 5 أيام في عزلة تامة و غير قانونية ليتم اقتيادي إلي وحدة "المقر العام" (Quartier Général) بالقيادة العليا للجيش بمدينة الرباط تحت مراقبة مشددة. حيث احتجزني أفراد من سلاح المشاة تحت إمرة العقيد "السعيدي" قائد فوج المقر العام المذكور و مرؤوسه العقيد "لطفي" بغرفة تبعد 100 متر عن مكتب محمد السادس و الذي كان قد أصبح ملكا للمغرب منذ أربعة شهور. أخرجوني للنزهة و التمتع بالأشعة الشمسية مرتين فقط قبل أن يتم تركي بالظلام لأكثر من شهر. و بعد ذلك، نشرت جريدة "لو موند" مقالا عن انتشار الفساد بالجيش المغربي و عن وجود ضباط ينددون به لكنهم يتعرضون للتضييق و للتعسفات مشيرا إلي بالاسم كما طلبت من الصحفي و كما حكيت له في نونبر 1999.
و في يناير 2000 أتت فرقة من الدرك للاستماع إلي في حالة اعتقال تعسفي بمقر "الفوج العام" ثم أمر وكيل الملك "محمد مشبال" بالمحكمة العسكرية بنقلي إلى سجن "الزاكي" بمدينة سلا. و قد تستغربون لكوني كنت سعيدا لنقلي إلى السجن إذ أصبح بإمكاني رؤية الشمس و ممارسة الرياضة و رؤية الناس و القراءة و الكتابة!!
على إثر ذلك قُدمتُ للمحاكمة العسكرية بتهمتَي "إهانة الجيش" و "مخالفة الضوابط العسكرية" المنصوص عليهما في قانون العدل العسكري المُهين للكرامة و لأبسط الحقوق علما أن الكولونيل ماجور "مشبال" وكيل الملك بالمحكمة العسكرية و الذي رقاه هو أيضاً محمد السادس إلى رتبة جنرال مباشرة بعد إدانتي، :
*لم يستطع تشخيص "الإهانة" المنسوبة لي، فاكتفى باعتبار "مجالسة عسكري لصحفي هي في حد ذاتها إهانة"
*لم يجد الضوابط العسكرية، المكتوبة أو الشفوية، التي قد أكون قد خالفتها، فاكتفى بالقول أن الجنود لا يمكنهم النشر إلا بإذن من رئيس أركان الحرب وفقا لقانون نظام الانضباط العام داخل الجيش. علما أن مفردة "النشر" يشرحها قانون الصحافة و يحدد مسؤولياتها بدقة. كما أنه من الواضح أنني لم "أنشر" شيئاً باسمي أو باسم مستعار. بل أدليت بمعلومات و التي ليست بسرية عن الفساد لصحفي لم يقم هو الآخر إلا بمهمته و واجبه المهني و الضميري.
فما كان للمحكمة العسكرية، إلا أن أدانتني في جلسة مُغلقة يوم 17 فبراير 2000 بخمس سنوات سجنا نافدا مع الخلع من الجندية، قمت بنقضه أمام المجلس الأعلى آنذاك.
إلا أن محمد السادس قام بالارتكاز على حكم غير نهائي للمحكمة العسكرية لإصدار يوم 8 مارس 2000 قرار ملكي غير قابل للطعن لأجل طردي من الجيش ابتداء من17 فبراير 2000. و لَما قُبل طلب النقض و أعيدت محاكمتي، وقع الجميع في ورطة هذا القرار الملكي: فما كان لي إلا أن أُستدعيت للمحاكمة بصفتي "القبطان أديب" إلا أن المحكمة لم تسمح لي بالدفاع عن نفسي كقبطان لأن الملك قد قرر فصلي من الجيش معتمداً على حكم كان قد تم إلغاؤه. و على أية حال، لم تكن تهمني صفة أو رتبة قبطان و التي كنت السباق لطلب خلعها بقدر ما كنت أتمنى أن تكون المحاكمة عادلة و تؤدي إلى معاقبة الجانون الحقيقيون عن الشعب المغربي و ممتلكاته. و على إثر قرار القاضي الأكبر محمد السادس و غير قابل للطعن و القاضي بخلعي من الجيش مُسبَقا و نهائيا، لم يبق أمام القاضي الأصغر بالمحكمة العسكرية في صيغتها الثانية بعد قبول النقض الأول سوى تأييد الحكم الملكي و إدانتي يوم 6 أكتوبر 2000 بسنتين و نصف سجنا مع الخلع من الجندية (مرة أخرى ربما...). و لقد تميزت هذه المحاكمة هي الأخرى بقيام القاضي و مستشاريه العسكريين "الكولونيل محمد خلود" و الذي كان موضوع تجريح رفض تفعيله، و القبطان "أحمد يوسفي" بحرماني أنا و دفاعي من أدنى شروط المحاكمة العادلة.
هاتين المحاكمتين كانتا قد توبعتا من طرف العديد من المنظمات الحقوقية الدولية:
*منظمة "محامون بدون حدود" بمدينة بروكسيل البلجيكية و التي أرسلت مراقبين دوليين إلى المغرب كانت قد نددت بهذه المحاكمة و بظروفها.
"*مجموعة العمل الخاصة بحالات الاعتقال التعسفي" التابعة لهيئة الأمم المتحدة طالبت محمد السادس ملك المغرب و حكومته من حزب الاتحاد الاشتراكي في سنة 2001 بإطلاق سراحي فورا و بدون شروط. إلا أن الملك و حكومته قرروا أن أضل تحت الاعتقال التعسفي الصادر عن المحكمة العسكرية الاستثنائية/الدائمة بالرباط بأمر من الملك.
*العديد من المنظمات قامت باحتضاني كمعتقل رأي، معتقل ضمير، معتقل سياسي، و معتقل تعسفي كمنظمة "العفو الدولية" بلندن، "المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب" بجونيف، "الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان" بباريس، و آخرين. و سوف تجدون على مواقع انترنيت أو في التقارير السنوية لهذه المنظمات العديد من إعلانات الاحتضان.
*منظمة الشفافية الدولية "ترانسبارانسي أنترناسيونال" ببرلين سلمتني الجائزة الدولية للشفافية، و كنت و لا زلت أول عربي و أمازيغي و إفريقي يفوز بهذا اللقب.
بعد ذلك مُنعت مِن العمل بالمغرب بالرغم من كفاآتي، فكنت مضطراً للهجرة للخارج حيث اشتغلت. و من المصادفات أن شركة "وانا" كانت قد رفضت تشغيلي بالمغرب بعد مغادرتي السجن، بينما قَبلتْ أن يأتي خبير من الخارج ليُكَوِّن مهندسيها. فما كان هذا "الخبير" سوى أنا، و قد أدت "وانا" مقدار 3000 أورو لليوم الواحد على التكوين الذي قمت به لمدة أسبوعين بالمغرب.

فأنا لم أكن أتخيل أن القضية ستأخذ كل هذا المسار. و السبب هو سوء تقديري آنذاك لكفاءة و شجاعة الحاكمين الجدد. فلقد اتضح لي فيما بعد أن الملف دُبّر من طرف هواة جبناء و وصوليين، عسكريين و مدنيين.
كما أنني غير نادم بتاتاً على ما وقع، و إذا عُدت الآن إلى الجيش و عاينت نفس الخروقات أو مثلها فسأقوم بمحاربتها من جديد و لو كلفني ذلك نفس المتاعب. و سأضل أندد بالظلم و الديكتاتورية إلى آخر يوم في حياتي.

الآن أنا أناضل داخل "الائتلاف من أجل التنديد بالديكتاتورية بالمغرب" من أجل توعية المغاربة و دول العالم ببعض جوانب الديكتاتورية بالمغرب التي لا تتكلم عنها الصحافة خشية الاعتقالات التعسفية أو على الأقل خشيةً للمتاعب.
و سأكون ممتناً لكم إذا نشرتم استجوابي هذا كاملاً. فأنا أتحمل كامل مسؤولياتي عليه.
و شكراً لكم.
مصطفى أديب
باريس في 30 ماي 2014.



#علي_لهروشي (هاشتاغ)       Ali_Lahrouchi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة المناضل النقيب العسكري السابق- مصطفى أديب - لرفاقه بال ...
- تصريحي العلني بالتخلي عن الجنسية المغربية
- الهولوكست الأمازيغي بشمال إفريقيا
- الأمازيغ البخلاء بلسان العلويون و الأدارسة الدخلاء
- ضبع الطاغية محمد 6 تهاجم الأسد الأمازيغي – هواري عزوز – بواش ...
- محتالون و لصوص بإسم التعليم الجامعي - الجامعة الحرة – بهولند ...
- الطاغية محمد السادس يعتقل المغربي بدون أسباب و يعفو عنه بشرو ...
- – بيان إدانة الطاغية محمد السادس لإعتقاله الصحفي - علي أنوزو ...
- اليساريون العالميون يحتلون بناية مخابرات الديكتاتور المفترس ...
- عندما تُكلف الذئاب بحماية الراعية بالمغرب!!!
- الظاهر والخفي في أحداث مصر.
- المغرب و وضعية ما قبل القرون الوسطى .
- نداء إلى مختطفي الصحفية الهولندية وزوجها باليمين
- الإسلاميون بين الانقلاب العسكري بمصر، و الطرد العسكري بالمغر ...
- الإنقلاب العسكري على الإنقلاب الإيديولوجي بمصر .
- نداء من أجل الوحدة وتوحيد المعارضين المغاربة ضد الديكتاتور م ...
- القنصلية المغربية بأمستردام تستنطق و تهين المغاربة.
- كاتب أجنبي صادق يظهر المغرب كمزرعة للملك المفترس.
- رسالة استنكارية لما يتعرض له الشعب المغربي من قمع و مؤامرات ...
- حوار على الهواء مباشرة مع - أحمد عصيد - الباحث الأمازيغي بال ...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - رسالة من باريس ازعجت الديكتاتور المفترس محمد السادس