أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عماد حياوي المبارك - رسالة من الأعماق















المزيد.....

رسالة من الأعماق


عماد حياوي المبارك
(Emad Hayawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4704 - 2015 / 1 / 29 - 15:36
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


رسالة من الأعماق

ثمة مشترك يربطه المرء بين رحلتين في المحيطات يفصل بينهما قرن من الزمان، رحلة سفينة الاحلام (تايتنك) غرب المحيط الاطلسي، ورحلة الغواصة (متحدي الاحلام) لأعمق شرخ في الكرة الارضية غرب المحيط الهادي نحو خندق (ماريانا)، ذلك المشترك هو اهتمام مخرجٌ كبير بمستقبل البحار وتسليط الضوء على محنتها ومعاناتها من التلوث وفي الصيد الجائر، فأرسل رسالة لنا كي يلتفت العالم لبحاره، رسالة من أعمق نقطة على سطح الكرة الأرضية...
التحدي كان سيد الموقف في رحلتين، رحلة تايتنك التي تحدت المحيط بإبحارها، والغوص لقاع الأرض هو تحدي بشكل آخر.
× × ×

بعد أن تم إيجاده في قاع المحيط عام 1985، قام المخرج الكندي العالمي (جيمس كاميرون) باستكشاف موقع حطام السفينة (تايتنك) من أجل اللقطات الأولى التي سيبدأ بها فلمه الجديد، ولما عسكرَ تحت الماء، شعرَ بعشقهِ للأعماق وأسرارها ودبت في نفسه أمنية لم يُبح بها لأحد، في أن يرسل رسالة للعالم من أجل الحفاظ على هذه الثروة، وما كان ذلك بالأمر الغريب عنه، فهو الناشط المعروف في قناة (ناشيونال جيوغرافيك) كأحد هواة الاستكشاف والمغامرة.
في الذكرى المؤية لولادة وغرق (تايتنك)، أي بعد 15 سنة على انتاج فيلمه، بالضبط في نيسان 2012، فاجأ العالم ببث (رسالة من تحت الماء) أعلن من خلالها اقتحامه خندق (ماريانا) العظيم، والذي لن يقل أهمية عن سقف العالم.
فلو علمنا ـ للمقارنة ـ بأن طول سلاسل جبال (الهملايا) 2400 كلم وأعلى ارتفاع (إيفرست) أقل من 9 كلم، فإن الصدع الأعظم بطول 2500 كلم وأعمق نقطة فيه (ديب تشالنج ـ تحدي العمق) تبلغ 11 كلم!
كما أن مسألة الوصول لقمة جبل ممكنة بكل يسر بواسطة طوّافة (هليكوبتر)، وهو الأمر (الأرحم) والأكثر يُسراً من الغوص بأعماق المياه بغواصة، فالضغط المسلط عند أعماق المحيط السحيقة يمكنه أن (يهد) جبل !
× × ×

يقع أعمق شقوق القشرة الأرضية هذا في غرب المحيط الهادي إلى الشرق من الفلبين، عند جزر تسمى (ماريانا)، ورغم أن العالَم قد وصله عام 1960 على يد الباحثان (دون والش وجاك بيكار)، لكنهما فشلا بتصويره أو الولوج لأعمق نقطة فيه، لأن محركات الغواصة كانت قد أثارت حبات رمل فائقة الدقة، مما شكل خطراً على محركات الغواصة وأدى ذلك أيضاً إلى أن تُحجب الرؤيا تماماً ولعدم إمكانية التصوير نهائياً...
هذان الرجلان كانا يريدان دحض إشاعات بالدلائل والبراهين تقول بأن ثقباً في ذلك الشق يقوم (بشفط) الماء بقوة نحو عمق الكرة الأرضية.
(ماريانا) الاميرة النمساوية الجميلة أرملة الملك فيليب الرابع، تيمناً باسمها سَمّوا الأسبان تلك الجزر حين اكتشفوها باسمها، تحت هذه الجزر تقوم الصحيفة الغربية لقاع المحيط الهادي والمعروف بأنها أصلب وأقدم كتلة على وجه الأرض (بعمر 170 مليون سنة)... تقوم بالانزلاق ببطأ شديد، مُشكـّلة هذا الشرخ ومولدة ضغط هائل لعمود ماء أقوى ألف مرّة مما لو كان عموداً من الهواء* !
× × ×

شدّ (كامرون) العزم، وقام ببناء غواصة بكلفة 8 ملايين دولار، مولتها شركات وبنوك بهدف دعائي، أختار يوم التحدي بالضبط في مؤية (تايتنك) ليهبط من سفينة إسناد وبشكل رأسي ولمدة أكثر من ساعة وربع، مصوراً مراحل حياة متباينة في أعماق المياه، حتى وصل لهدفه تحت أقصى درجات الضغط على وجه الكرة الأرضية، ليجد أنها منطقة موحشة والحياة معدومة وأن ظلام وسكينة وهدوء تام يغلف المكان*.
كان لغواصتهِ أذرع تجمع عينات من المياه والتربة ـ للبحث عن أشكال حياة ـ وأضوية كشف وأجهزة قياس درجات الملوحة والحرارة وكمية الضغط المسلط بدقة متناهية في منطقة تنعدم فيها أشعة الشمس بشكل تام.
تم ـ هذه المرة ـ كل شيء بهدوء ودون إثارة لأن الخبراء أخذوا كل شيء بالحسبان، ليتمكن (كامرون) الذي كان يجلس في مركبته المائية بشكل شبه رأسي، من تصوير المكان المقفر بمهنية مُخرج محترف وبتقنية عالية الجودة.
أستطاع بغواصته المتطورة هذه، الوصول لأقصى نقطة متوارية في الصدع الأعظم والمسماة (تشالنجر ديب) والتي تناظر وتعاكس وتتفوق على السيد (إيفرست)، ونجح بقراءة العمق بدقة متناهية ( 10994 متراً وليس 11035 ) كما كان معروفاً، وأرسل من هناك رسالة (لاسلكية) للبشرية...
(... في أعمق نقطة على الاطلاق، أكثر الأماكن وَحشة وانعزال، أشعُر بأن الحياة متوقفة وكأنني... على سطح القمر !)

وهكذا فقد حقق الرجل هدفاً خطط له قبل هذه المغامرة بخمسة عشر عاماً، ببث لقطات من على وجه الأرض، تنعدم فيها الحياة، ليلفت نظر العالم لمحنة المحيطات في احتمالية أقفرارها يوماً ما، وأن انعدام الحياة كما صورها هناك هو أمر سيكون وارد في أماكن أخرى...
× × ×

يقول بعض المتشائمون، أن حتى أسم (تايتنك) ـ ويعني المارد أو الجبار ـ كان فيه من التكبر والسمو الكثيرمثلما كان في الترف (البرستيج) ببنائها، حتى المجازفة في وقت إبحارها، وذهب البعض منهم إلى أن التسمية التي فيها أيضاً تحدي للخالق، جعلته ( يطيح) بها بشكل عنيف كآية من آياته لبني البشر لعلهم يتـّقون !

هذه الباخرة العملاقة لـُقـّبتْ بسفينة الأثرياء، بنَتها شركة (وايت ستار) الايرلندية عام 1908 بتمويل من مليونير أمريكي، لتكون الأولى في التحدي والجبروت، ليس بزمانها وإنما على مدى أجيال، فهي مزودة بأعلى معايير السلامة والمتانة و(الفخفخة)، وانتهى بناءها بعد ثلاث سنين لتكون بطول 270 متراً وبإرتفاع مبنى بعشرة طوابق وسرعة أكثر من 40 كلم/ ساعة، وحمولة قصوى 3500 شخص و900 طن أمتعة.
فكان حفل تدشينها وإبحارها الأول من لندن باتجاه نيويورك في نيسان عام 1912 بتوديع رسمي بهيج.
قائدها... الكابتن المخضرم (ادوارد سميث) 62 سنة، صرح بأنها ستكون رحلته الأخيرة قبل التقاعد، وكانت فعلاً كذلك لكن بسيناريو آخر، فنهاية هذه الرحلة ظلت تذكر على كل لسان، ليقوم مخرجنا الرائع (جيمس كامرون) بإخراج فيلم العصر عنها وليُنهي به تاريخ القرن العشرين السينمائي بسجل مُشرف، فيلم أنقذ الشركة المنتجة التي كانت على وشك الإفلاس وهي تلعب آخر أوراقها، ليحقق لها ـ رغم تكلفة الإنتاج العالية ـ أعلى الإيرادات في تاريخ السينما على الإطلاق.
ان سيناريو غرق السفينة بشهود العيان ما كان بحاجة لتعظيم ولا تزويق، فالإثارة الواقعية هي التي دفعت أنتاج فيلماً واقعياً عنها، كما أن اكتشاف مرقدها في قعر المحيط كان قد أوحى بالبدء بتحضيرات الفيلم لعشر سنين، وقيام مُخرج أستهواه المحيط وعشق الأعماق وسِحرها، فقام بكتابة هذه القصة ثم أخرجها ببراعة.
× × ×

في نيسان 1912 وبينما كانت (تايتنك) بمقابل شواطئ كندا توشك على الوصول لمدينة نيويورك، كان طاقم القيادة ـ وهو من يُخبر البحر جيداً ـ على يقين بأنه لا توجد في هكذا شهر في تلك المناطق أية جبال جليدية طافية، الأمر الذي لم يجعلهم أن يأخذوا رسائل التحذير من قبل السفن الأخرى بمحمل الجد.
خلد الجميع للنوم عند المساء، بينما استمر الطاقم يُسيرها بأقصى سرعة، لتجد نفسها ومن بين الضباب الكثيف وفي ليلة قارصة البرودة، أمام كتلة جليدية هائلة (جبل جليدي) طافٍ، ورغم أن (مساعد الكابتن الخفر) استطاع تجنب الاصطدام المباشر باستدارتها على عجل ثم إيقاف محركاتها، لكن الوقت كان قد تأخر وان ارتطام جانبي قد وقع، لم يكن التماس شديداً ولم يكترث لاهتزازاته أحد، ولم يُعر الجميع لذلك الحادث أهتمام.

كان الوضع ـ بداية الأمر ـ لايدعُ للقلق، حتى تسربت المياه لبعض الحجرات داخل بدن السفينة، فأرسلت الباخرة رسائل طلب نجدة، حينها وبهدوء تم إعداد وتهيئة زوارق النجاة المطاطية، لكن زورقي إنقاذ خشبيين ضخمين لم ينجح احدهما بالهبوط للماء فأنقلب !
الغريب ان سفينة أمريكية كانت على بعد عدة أميال، لم تُفسر رسائل أو أنوار الاستغاثة، وظنتها ضمن احتفالاتها بقرب الوصول، فابتعدت عنها تاركتها بنزلائها تواجه مصيراً مجهولاً.
امتلاء حجراتها الأمامية بالماء، جعل هذا النصف يغرق لتنتصب في الماء، ثم (ينكسر ظهرها) فتهوي ـ هذه العملاقة ـ باتجاه العمق خلال ساعتان ونصف فقط !
كان لسوء استخدام زوارق النجاة وإخلاء النساء والأطفال أولا ـ حسب الأوامر ـ ثم ركاب الدرجة الأولى، قد ترك الرجال ومعهم الكابتن على متنها وجعل ركاب الدرجة الثانية يقبعون في طوابقها السفلى يواجهون مصيرهم المحتوم !

ما أقساها من دقائق مؤلمة أن يُقصم ظهر السفينة الأسطورة أمام أعيُن روادها ومعجبيها وهي مفتونتهم التي أغرتهم بدفع ما يعادل اليوم بين ( 3.5 و 90 ) ألف دولار لرحلة (وان وي) !
مرت ليلة طويلة وباردة وقاسية على (772) ناجٍ من بين (2223) كانوا على متنها، قضى البلل والبرد على 36 منهم، وغرق ثلاثون بسبب انقلاب زورق نجاتهم...
لقد غرق في البحر ـ إضافة لضحايا الرحلة ـ البريد الملكي ومقتنيات ماسية ثمينة لأمراء وأغنياء، كان أحدها مدوّنة من الذهب الخالص منقولة لأميركا، لرباعيات عمر الخيام.
عند الصباح أفلحت سفينة مسافرين بالالتفات إلى استغاثاتهم، وقامت بإنقاذ (706) محظوظ فقط، وظل التاريخ يتذكر ويؤبّن ضحاياها ومعظمهم انكليز وأمريكان وسويديين، وكان من بينهم 35 عربي معظمهم لبنانيون، نَسيهم التاريخ ولم يُشر لهم أحد !
وهكذا فبعد أيام قليلة من عزف الفرق ألحان بهيجة عن ولادتها، عادت نفس الفرق لتعزف ألحان حزينة عند تشييع بعضاً من ضحاياها !
قال فيها العلامة والسياسي العراقي (محمد رضا الشبيبي) لما وصله نبأ غرقها...
بأبيكِ أقسِمُ يا ابنة البحر الذي أوراكِ كيف رأيت فتك أبيكِ
ما حط ثقلك في حشاه إهانةٍ لكنه من فرط الاحتفال فيكِ

عماد حياوي المبارك
https://www.youtube.com/watch?v=QOOsNLke6rc
فيلم تليتانك

https://www.youtube.com/watch?v=DNyKDI9pn0Q
أغنية تايتانك

https://www.youtube.com/watch?v=gA1FqxZoh2A
فيلم أفتار

× الخطأ المميت الذي أدى لإرتطام (تايتانك)، هو إهمال وعدم استجابة الطاقم لرسائل التحذير وبالتالي عدم تقليل سرعتها في أجواء انخفاض الحرارة وانعدام الرؤيا.
× آخر من بقي على قيد الحياة من الناجين، امرأة ماتت عام 2009 عن عمر 97 سنة، حيث حينما أنقذت كانت بسن شهرين.
× قد يُحدِث النزول المفاجئ لماء بدرجة إنجماد الى صدمة قاتلة، خصوصاً لو علمنا أن سرعة انتقال الحرارة بين جسم الإنسان والماء يبلغ 15 مرة لو أنه من الهواء، وهو ما قضى بسببه المئات !
× برغم شدة عمق خندق (ماريانا)، لكنه ليس الأقرب لمركز الكرة الأرضية، بسبب عدم تكور الأرض بشكل تام، وعليه فإن اقرب النقاط لأجل حسابات الجاذبية وغيرها تقع في قاع المحيط المتجمد الشمالي.
× وُجدت بعض الأحياء بطول إنج واحد في خندق ماريان، وبسبب إستحالة غوص المخلوقات لهكذا عمق، فُـُسّر وجودها عن طريق قطع الجليد النازل بفعل تيارات الماء في أزمان سحيقة .
× المخرج العالمي (جيمس كاميرون) ـ 57 عام ـ إضافة لاخراجه (تايتانك) بطولة (الشاب ليوناردو دي كابريلو والحسناء كيت ونسلت)، له أيضاً فيلم الخيال العلمي (أفا تار)، والذي حقق هو الآخر عائدات خيالية، يتحدث عن استعمار بنو البشر لكوكب بعيد ذو طبيعة خلابة، يدعو (كاميرون) من خلاله ـ كعادته ـ لحماية البيئة...
ومنه ايضاً ألعاب فيديو.
ملاحظة: ربما نقع بأخطاء نحوية أو أملائية، فنعتذر للمعنيون وللغة نفسها، لكن ومن وجهة نظري،فإن الأخطاء في السرد للوقائع هو الأخطر، لأنها حقيقية وليست فنطازيا، وعليه فالمسؤولية تكون على عاتق الكاتب أشد، مما يدفعه ذلك في البحث عن المصادر الموثوقة ونقل مضمونها بموضوعية واستقلالية وبحرص شديد.



#عماد_حياوي_المبارك (هاشتاغ)       Emad_Hayawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زورائيات
- نكسة أم هزيمة؟
- ذبابة... نانو
- قِ ثلوجك... سيد كلمنجارو
- سبع سبعات... أو أكثر
- مهرجان (الأبل بوب)
- سيمي كوندكتووووور
- الفضولي... يصل الأحمر
- كفتحري
- مجرد كلام كلاب... وسفن آب
- خُبزة (7) وطماطيّة
- ذاك ال(6)طاس وذاك الحمّام
- أي(5)ام صعبة
- هولوكوست المل(4)جأ رقم 25
- م(3)ركز 12047
- جليكان مل (2) يان بالمجان
- خ(1)راب البصيّة
- (سِكس) طابوق
- الأمرأة التي تحب عمرها... وتعشق الحياة
- هل أنّ الشاعرَ موسيقارٌ؟


المزيد.....




- الحكومة الأردنية تعلن توقّف استيراد النفط من العراق مؤقتا وت ...
- كيف تتعامل مصر مع أي مخالفات لاتفاقية السلام مع إسرائيل؟ سام ...
- معظمهم من الطلاب.. مقتل وإصابة العشرات في حادث سير مروّع في ...
- نقطة حوار - حل مجلس الأمة الكويتي: إنقاذ للبلاد أم ارتداد عن ...
- مناورة عسكرية دولية بالأردن بمشاركة 33 دولة من ضمنها ألمانيا ...
- محللان إسرائيليان: رفض مناقشة -اليوم التالي- يدفع الجيش للعو ...
- بالكوفية وعلم فلسطين.. خريجو كلية بيتزر يردون على رئيسها الر ...
- مصر تعتزم التدخل لدعم دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل
- روسيا تسيطر على 4 قرى بخاركيف وكييف تقر بصعوبة القتال
- المقاومة تقصف عسقلان من جباليا وتبث مشاهد لعملية نوعية


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عماد حياوي المبارك - رسالة من الأعماق