أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عماد حياوي المبارك - قِ ثلوجك... سيد كلمنجارو















المزيد.....

قِ ثلوجك... سيد كلمنجارو


عماد حياوي المبارك
(Emad Hayawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4699 - 2015 / 1 / 24 - 16:11
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    



لو يقوم طالب معرفة بالبحث عبر قنوات الانترنيت عن (كلمنجارو) سيتعرف عليه كجغرافية لجبل أو أحداث لقصة أو إخراج لفيلم، ويمكنه أدراك ما يود بسهولة ودون عَناء، لذا فأننا سنتحدث هنا فقط عن مشترك واحد يجمعهم وهي ثلوج الجبل.
ثلوجه... هي الوحيدة التي تكلل جبل بأفريقيا، تعاني اليوم حالة احتضار، وهي سوف تُقدم لا محالة على الرحيل... فهل من ضرورة لدق ناقوس الخطر أو لإعلان حالة طوارئ؟


قِ ثلوجك سيد كلمنجارو

في كثير من لغات العالم، هناك بعض الكلمات مؤلفة من حرف واحد فقط، نحن ناطقو اللغة العربية نفتخر بأن لغتنا تشتمل على بضع كلمات تتكون من حرفٍ واحد.

كِ ثوبكَ يا هذا، كِ فعل أمر مبني على حذف حرف العلة (الياء) وهو تصريف الفعل (كوى ـ يكوي)، عِ للفعل (وعى ـ يعي)... وغيرها مثل فعل الأمر للفعل (وقى ـ يقي) حين تقدم نصحاً لأحدٍ ما فتقول... قِ رأسك من الشمس، ونعني بها (أحمِ) رأسك من خطر أشعة الشمس المباشرة...

× × ×

من المفارقات التي تصاحبنا منذ الطفولة، أننا نسمي الأسد (ملك الغابة)، مع إن الأسد لا يعيش في الغابة !
فهل سمعتم عن أسدٍ في غابات جبال الألب بأوربا، أم غيره في غابات كندا وسيبيريا المتجمدة، أو حتى في رئة العالم (غابات البرازيل الممطرة)؟
الأسد يعيش في أراضٍ مفتوحة وأحراش تسمى (السفانا)، يمكنها توفير مراعٍ مناسبة وفيرة الحشائش لطرائده والتي تُشكل الحمير الوحشية والجاموس البري والغزلان النسبة الأكبر منها، ليتم توازن بيئي بين آكلات العشب واللحوم منذ القدم ولا يزال حتى اليوم ولكن بشكل مرتبك بسبب التمدد العمراني لنا نحن البشر.

الأسد لا يميل للعيش بغابات مكتظة بالأشجار والسعادين والذئاب وغيرها، وهو يفضل مساحات مفتوحة مشمسة حيث يكون الرصد أسهل ومطاردة الفريسة والحصول عليها أسرع، حتى أن فرائسه قد عايشته وتعودت مشهد اقتناصه (الضحية) وكأنه أمر واقع وضريبةً لقاء العيش معاً.

أما النمر فيميل للعيش في أماكن أكثر عُزلة وذات تضاريس، كالكهوف والسفوح الحادة، وهو يتمكن من التسلق ببراعة لرشاقة جسمه وخفة حركته وقوة عضلاته، ويتغذى على جرذان الجبل ويفتك بالأرانب والزواحف والطيور التي يصادفها، وغذائه شحيح يصعب الحصول عليه لأن طرائده صغيرة ومرنة، تتقن المراوغة والاختفاء في الجحور، مما يتحتم عليه الصبر والمثابرة في سبيل العيش، وهو الأمر الذي يهدده بالانقراض.


الأسود والنمور تفضل العيش بمناطق دافئة أو حارة، ولا تعِش في المناطق الباردة أو المتجمدة، حتى أن حياتها تكاد تنعدم هناك، لذا فمن المستبعد رؤية أسداً يسبح كالدببة في أنهارٍ جليدية، ولا نمراً يتسلق جبلاً مغطى بالجليد... اللهم ما عدا نمراً مرقطاً واحداً كان قد ظلّ طريقه بينما كان عند سفوح جبل (كلمنجارو) يبحث عن طرائده، فبقي هناك بين الثلوج ييثبت لنا أن بإمكانه أدراك ثلوج القمم وعدم العودة بخُفي حنين* فدفع الثمن... حياته.
× × ×


لم تسلـَّـط أضواء تكشف للعالم أسرار هذا الجبل ذو القمم الثلاث إلا بعد إن كتب عنها الروائي الأمريكي الكبير (أرنست همنغواي) قصته... (ثلوج كلمنجارو)، وأنتج عنه فيلماً في العام 1952.

(ثلوج كلمنجارو) هي قصة قصيرة، وجاءت كتابة (همنغواي) لها بعد معايشته الفعلية في ثلاثينات القرن العشرين لأدغال أفريقيا، حيث كان من محبي الصيد والقنص.

أما الفيلم (ثلوج كلمنجارو) فالمخرج يتوسع بالقصة ويتطرق إلى عالم (همنغواي) وسيرة حياته الخاصة، منذ مشاركته كمراسل حربي في صباه عند قيام الحرب العالمية الأولى، ومن خلال الفيلم نستطيع أن نتابع سيرة حياة الكاتب ومشاركته الحرب الأهلية الاسبانية وسفراته إلى الصين والأهم إلى مجاهل أفريقيا الذي تعرّضَ فيها إلى حادث سقوط طائرة عند منابع نهر النيل.
معلومات عن الفيلم وبطله
http://en.wikipedia.org/wiki/The_Snows_of_Kilimanjaro_%281952_film%29

فيلم ثلوج كلمنجارو
https://www.youtube.com/watch?v=ouR8G7dIQXo
عاش الكاتب الكبير همنغواي مَشاهد قسوة وعنف حين كان يصطاد طرائده، حتى أنه في نهاية حياته قد وقع ضحية نفسه لتجده زوجته منتحراً ببندقيته، لكنه كان على النقيض من ذلك أيضاً، فقد مارس الطبابة ومد يد العون للغير وعاش لحظات رومانسية كثيرة انعكست كثيراً في كتابة رواياته.
× × ×

... فقـَـدَ (هاري) بطل القصة طريقه في الحياة، وصار يعاقر الخمر والنساء ولا يعرف ما يفعله سوى السعي للمال والثراء، وهو الذي كان كاتبٌ ناجحاً ومتميزاً.

(ثلوج كلمنجارو) هي سرد أحداث أكثر من كونها رواية، تحكي لنا أن (هاري) كان رجلاً موفور الصحة والنشاط لكن نجاحاته جعلته يتراخى ويتكاسل، فقام عمه بتكليفه بمهمة خاصة حينما قام بأول رحلة لمجاهل أفريقيا بأن يبحث في سر النمر الذي وُجد متجمداً فوق ثلوج (كلمنجارو)، وهو أمر لم يحدث من قبل بأن يتسلق نمراً جبالاً تكلل قممها الثلوج.

(هاري) لم يهتدِ بتلك السفرة لمعرفة السبب لأنه لم يعِر للأمر أهمية لأنه كان مغروراً يشعر بالعظمة، وحين قام برحلة أخرى لأدغال أفريقيا، وكان يصور قطيع لفرسان النهر، سقط وأصيبَ بجرح عميق، وبسبب سوء العلاج أشتد ألمه وعانى من (الغنغرينا) فألزمته الفراش واشتدت الحمى علية وانتكست حالته الصحية ليصبح مقعداً منزوياً بركن بعيد عن العالم على سفح جبل (كلمنجارو)... فيتيقن بأنه هالكاً لا محالة، وصار يومياً يرى النسور تقف على الشجرة المقابلة لخيمته تنتظر نفوقه لتنقض عليه كجيفة متهالكة.
لكن تقوم صديقة وفيّة له بمساعدته في تحديه المستحيل ليتعافى وليجد بأن النسور ذات صباح قد اختفت لتبشره ببزوغ فجر يومٍ جديد وولادة إنسان جديد، فيتعرف من خلال محنته عن السر في نفوق النمر المرقط، فقد هلك من الجوع والبرد لأنه (فَقدَ) طريقه بين الثلوج ولم يحاول العودة.

وقوع النمر الضال في اليأس وقضائه نحبه كان له الأثر في عودة (هاري) لارتقاء سلم المجد والشهرة من جديد لأنه سبق وأن قطعَ مسيرة حافلة بالانجازات ككاتب ومراسل وصحفي تميز بالكفاح والإرادة الصلبة والعمل، وليجتاز محنة فصلت فترة مظلمة من حياته حجّمت نشاطه وفاعليته تكاسل فيها وتراخى.

المغزى من القصة*، أن الثلوج التي لفّت النمر وأفقدته طريقه هي كاليأس الذي دبّ بعروق هاري بسبب المرض، لكنها ـ أي الثلوج ـ نجحت بالقضاء على النمر حين يأس ولم يحاول الإفلات منها، بينما حين تسلح (هاري) بالإرادة، أستطاع أن يتغلب على يأسه، فالفرصة تبقى متاحة أمامنا في الإمكانية بتصحيح المسيرة والعودة للصواب، فيما لو يفقد الإنسان طريقه.
× × ×

كان العلماء ومنهم الانكليز حتى القرن الثامن عشر يعتقدون استحالة نزول ثلوج على مناطق متاخمة لخط الاستواء، حتى تم للجغرافيين اكتشاف (كلمنجارو) ودحض ما ذهبوا إليه.
ولما صار العالم وجها لوجه أمام هيبة هذا الجبل، بَهرَته قلنسوة بيضاء تغلف ثلثه الأعلى، تشمخ على ارتفاع ستة كيلومترات فوق سطح البحر.
إن ما يجعل هذا الجبل متميزاً ليس فقط كونه قرب خط الاستواء وإنما في إمكانية مشاهدته كاملاً من مسافة مائة كلم، لأنه ليس ضمن سلاسل جبلية وإنما يقع عند نهاية صدع جبار في الكرة الأرضية يبدأ من شرق البحر المتوسط، جبال لبنان فغَور الأردن والبحر الميت ثم البحر الأحمر والحبشة التي يشطرها لهضبةٍ ووادٍ، فبحيرة فيكتوريا والبحيرات الأفريقية الكبرى، ويسمى (بوادي الصدع الأعظم)، وقد تكوّن من التقاء صفيحتين من القشرة الأرضية.

الجبل ذو قاعدة تبلغ 40×60 كلم، أي بأبعاد بمساحة مدينة بغداد، ويمكن مشاهدته من بُعد عشرات الأميال، وأعلى تجمع سكني (قرية) يقع على ارتفاع 2500 متراً، والجبل يسمح بتنوع بيئي وإمكانيات لزراعة وفيرة، ويمكن التوجه نحو القمة بمسيرة راجلة فوق ممرات مريحة خلال أربع إلى ست أيام فقط، حيث أكتاف الجبل ليست شديدة الانحدار.
× × ×

هذا الشيخ الوقور الذي بهر العالم ببهائه ونقائه، ما عاد بمستطاعه الحفاظ على قلنسوته البيضاء، ربما بسبب غفلة نعيشها اليوم من عمر الأرض، ففي غضون نصف قرن فقط، فـَقـَـدَ (الرجل) ثمانون بالمائة من ثلوجه التي حافظ عليها منذ أزمانٍ خلت.
زوال الجليد على قمة شحيحة المطر أصلاً سيُشكل كارثة على السكان في سفوحه، لأنه يؤدي لجفاف مصدر المياه الرئيس الذي يُغذي الأنهار، مما سيأتي بالتالي على مقومات الزراعة ويدفع بسكان القرى لترك مزارعهم والبحث عن بدائل، ومع أن الأنهار لا تزال المغذي الرئيس للحياة على سفوحه، لكن تحولها عام بعد عام لسواقٍ ضحلة وجداول ـ يقول الخبراء ـ سوف لن يسد مستقبلاً سوى رمق تجمعات سكنية قليلة.

لا يزال الجبل يُعتبر أداة استقطاب للسياحة ورحلات السفاري الممتعة بما تبقى من ثلوجه وسفوحه الخضراء بحيواناتها ونباتاتها الفريدة، لكن التقارير عن الأعوام الخمسون القادمة متشائمة جداً، تقول بأنها ستشهد هجرة قسرية مؤلمة لحيواناته وتغيير جذري بنباتاته !

... لو تعيد قصة (همنغواي) فصولها بعد قرن من الزمان، لم يَعُد لأسمها (ثلوج كلمنجارو) من معنى، ولن تكون هناك ثلوجاً يمكنها كسر إرادة النمر المرقط، هذا لو تواجدت النمور على سفحه أصلاً !

هي البداية النهاية في مساهمتي هذه، سنوات قادمة سوف لن تجد فيها آلهة قبائل (الماساي) الأفريقية المنتشرة على سفوحه، ثلوجاً تباركها لتغذي بمياهها النقية الجنان حول الجبل وتحته، ولن تجد الآلهة من بُدّاً سوى مخاطبة الجبل وكأن الأمر بيده، لتأمره...
(قِ) ثلوجك سيد كلمنجارو من الخطر... قبل فوات الأوان !

عماد حياوي المبارك

× الغريب أن (همنغواي 1899 ـ 1961) الذي عالج في قصته الشهيرة (ثلوج كلمنجارو) الحالة النفسية لـ (هاري) من خلال معالجة الحالة الجسدية له، ونجح بجعله يتماثل للشفاء، هو نفسه وقع بتلك الحالة، لتجده زوجته منتحراً برصاصة أطلقها على رأسه !

آراء في القصة (منقولة بتصرف)
يعلق النقاد على قصة "ثلوج كلمنجارو" في معرض دراستهم حول آراء همنغواي في الأدب والعمل الأدبي فيقولون ..."إن الكتابة بالنسبة إلى همنغواي هي الحركة والانطلاق، هي العمل اليومي المنظم وإلا فإن الانهيار والسقوط هو مصير محتوم حتى لأكبر كاتب عبقري، ولنتذكر هنا مقطعاً من ثلوج كلمنجارو عن النمر الذي هلك ومات على القمة الشاهقة المغطاة بالثلوج، بعد أن تغلب عليها وأدركها، وهذه هي عقيدة الكاتب الإبداعية والحياتية.

إن المصير الذي حل ببطل هذه القصة هو مصير تراجيدي من حيث عدم اكتماله".‏
فهناك على القمة جثة متجمدة لنمر مرقط، وما من أحد فسر لغز وصول النمر إلى هذا الارتفاع وما الذي كان يبحث عنه، وحينما تدخل في أحداث القصة وتلتقي بشخصية بطلها (هاري) وقد استحال إلى جثة فتك بها المرض والعجز والضعف، يبرز النمر رمزاً للآمال الخيرة التي عجز هاري عن تحقيقها، لتبدو المسافة شاسعة فيما لو يموت (هاري) في الحضيض وبين موت النمر في القمة.‏

حكاية المثل... خفي حنين
حنين: اسماً لإسكافي
والخف: هو الحذاء الذي كانت العرب ترتديه بأقدامها

جاء إعرابي وساوم (حنين) لشراء خفين، وأطال الأعرابيّ المساومة عليه في السعر حتى أغاظه، ثم تركه دون شرائهما ومضى.
فترصده (حنين) وقرر الإيقاع به، وبينما الإعرابي عائداً بتجارته، ألقى (حنين) أحد الخفين أمام مسير بعير الإعرابي، فلاحظه وتألم كونه أحد الخفين فقط، ثم سار مسافة ليجد الخف الثاني الذي وضعه (حنين) أيضاً بالطريق...
فنزل وأخذه وعاد مسرعاً صوب الأول، ثم عاد لبعيره...
لكن (حنين) كان قد وجدها فرصة للانتقام منه، فسار ببعيره بعيداً...

عاد (الإعرابي) لقومه فتعجبوا ليسألوه...
ـ أين تجارتك؟
فأجابهم عُدتُ (بخفي حنين)
ضحك القوم وسخروا منه وظلّوا يرددون... (عاد بخفي حنين).



#عماد_حياوي_المبارك (هاشتاغ)       Emad_Hayawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبع سبعات... أو أكثر
- مهرجان (الأبل بوب)
- سيمي كوندكتووووور
- الفضولي... يصل الأحمر
- كفتحري
- مجرد كلام كلاب... وسفن آب
- خُبزة (7) وطماطيّة
- ذاك ال(6)طاس وذاك الحمّام
- أي(5)ام صعبة
- هولوكوست المل(4)جأ رقم 25
- م(3)ركز 12047
- جليكان مل (2) يان بالمجان
- خ(1)راب البصيّة
- (سِكس) طابوق
- الأمرأة التي تحب عمرها... وتعشق الحياة
- هل أنّ الشاعرَ موسيقارٌ؟
- أميريغو فسبوتسي
- أول مَن نطقَ (أحبكِ)... مجنون!
- مورفي... مورفي
- كارتير... بوري


المزيد.....




- منها مدينة عربية.. أي المدن يقصدها المزيد من أصحاب الملايين؟ ...
- طائرات تهبط فوق رؤوس المصطافين على شاطئ -ماهو- الكاريبي.. شا ...
- حصريًا لـCNN.. الصفدي: نتنياهو يتجاهل حتى داعمه الأول.. وموا ...
- إسرائيل تعلن إعادة فتح معبر كرم أبو سالم لدخول المساعدات الإ ...
- ملف المعارين يؤرق برشلونة.. فكيف سيديره؟
- الخارجية الروسية تحذر: القوات الفرنسية في حال تواجدها في أوك ...
- عبداللهيان: يمكن التوصل لاتفاق هدنة لكن نتنياهو يسعى لإطالة ...
- الأسد يهنئ بوتين بتنصيبه رئيسا
- وفاة -سيد العمليات الدعائية- في كوريا الشمالية
- سفير الاتحاد الأوروبي في مولدوفا: شعرت وكأنني -سارق العيد-


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عماد حياوي المبارك - قِ ثلوجك... سيد كلمنجارو