احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 4695 - 2015 / 1 / 20 - 04:48
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
- الارهاب يبدو في كل مكان.. البارحة قرب المدينة التي اعيش بها تم قتل اثنين في تصدي الشرطة البلجيكية لارهاب متنقل تركي قطري سعودي صهيوني تحت اسم داعش والنصرة والقاعدة..قبل سنة كان قرب البيت لايبعد عني عدة امتار حيث نفذت فرقة خاصة بلجيكية لمكافحة الارهاب هجوما على محل كبير لتركي واعتقلت من فيه واغلقته..الارهاب القادم من تركيا وتحت رعايتها وبتمويل ال ثان وسعود وصهيون ينتشر كالطاعون ولكنه يؤدي مهمات لاسياده في نيويورك والرياض والدوحة وتل ابيب بات يعرفها الجميع وهو تحويل الانظار عن التحديات الاساسية والاعداء الاساسيين والالتهاء بسخافات وخزعبلات اسلامية ورسوم كاريكاتورية لأمة اسلامية ليس لديها ما تتباهى به الا تخلفها وعصورها الحجرية البدوية الغابرة ومديح لامجاد كاذبة عبر التاريخ
- داعش تنطيم ارهابي اردوغاني من رأسه حتى اخمص قدميه اما من ينفذ فهم حثالات المجرمين في كل مكان من الشيشان والقوقازين الذين هم تحت اشراف مباشر من المخابرات التركية الى اوروبيين تربوا وولدوا هنا وسلمتهم السلطات الليبرالية لحمد ال ثان وابنه تميم ليكملوا المهمة ويحضروهم للارهاب التركي الاطلسي القادم
- داعش واخواتها النصرة والكر حاجة اقتصادية تركية فقد سرقوا حلب و معاملها ونقلوها الى تركيا وسرقوا اغلب المدن والحواضر التي وصلوا اليها..داعش حاجة سياسية اردوغانية فمن خلالها قام اردزغان واوغلو بتصفيات وابادات للاكراد وحاصر كوباني ..حاجة امنية فهي تلهي بعض الاكراد عن خوض معركتهم لتقرير المصير ضد الحكم الاردوغاني الفاشي التركي
..........................
لييج - بلجيكا
كانون الثاني 2015
.........................
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟