المقدسات عند البترودولاري الظلامي فيصل القاسم

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4695 - 2015 / 1 / 20 - 04:46
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

- فيصل القاسم هذا المأجور القطري اصبح مهتما بقداسة الرسول وهو صنيعة اجهزة مخابراتية سورية وقطرية ..لاتجد من يدافع عن الرسول الا الحكومات الاسلامية السعودية القطرية الاكثر فسادا واجراما في التاريخ ووسائل اعلامها ومنطماتها الارهابية كالازهر و القرضاوي ومفتي القدس..واغلبهم من عملاء السي اي ايه..ويجرون معهم قطيعا من الجهلة..لم يهتز فيصل القاسم لشيوخ لايبعدون عنه كثيرا في الكويت وقطر وال سعود ودبي وهم يهللون لذبح اطفال سوريين على الهوية المذهبية او القومية لانهم شيعة او كرد او دروز في جرمانا او اختراع اي سبب واه كسب الرسول وهم اي النصرة وداعش من قوادي وشذاذ الافاق الشيشان والتوانسة والسوريين الذين لايعرفون ان يفكوا حرفا بالعربية وغيرها..القاسم احد التجار الذين اغتنوا من دم شعبهم فامتلكوا عشرات الفلل وملايين الدولارات معتقدين انهم سيستمرون بامتلاكها لايعرفون ان اوان سحبها بيد اسيادهم ايدوا ام لم يؤيدوا وانها مالا حقيرا وضيعا

- عندما يتم الهاء الناس بقضية سخيفة كالرسوم الكاريكاتورية عليك ان تبحث عن شيء يتم التعتيم عليه كنهب منظم للشعوب..كان تجار الماس الصهاينة يثيرون حروبا اهلية دينية او اثنية في سيراليون والكونغو وغيرها عندما يهربون ماساتهم للتغطية على السرقة المنظمة و بعد فضحهم اخترعت الامم المتحدة شهادة منشأ حبات الالماس ..وتجار الاسلام الصهيوني الاعراب الخليجيين لايقلون اجراما عن تجار الماس الصهاينة في انفيرس البلجيكية وتل ابيب ولندن ولايقلون خبثا وانحطاطا..

- المفترض ان تضع اوروبا لوائحا لشيوخ الارهاب كالقرضاوي وقادة الاخوان المسلمين وشيوخ الازهر ومفتي القدس الذين يحرضون على الارهاب لوائحا لاعتقالهم..ولوائحا لاعتقال طواقم الجزيرة والعربية ووسائل اعلام محميات الخليج الاعرابية الظلامية وبعض معدي برامج الميادين كابو زكريا و مدير القناة
..........................
لييج - بلجيكا
كانون الثاني 2015
.........................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل