أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - كتاب فيروس الإله [1] تأسيس















المزيد.....

كتاب فيروس الإله [1] تأسيس


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 17 - 22:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فيروس الدين [1]
----------------
لماذا نؤمن بالله: عالِم تطوري يفسّر لنا سبب وجود الأديان حتى عصرنا الحالي، وقبضتها المحكمة على الإنسانية.
تأليف كريغ جيمس
ترجمة إبراهيم جركس
الفصل الأول ((لماذا الدين يشبه مادّة الفيل الوراثية؟))
# إله إبراهيم
((حكيم ذلك الذي اخترع الله)) [أفلاطون]
سيفاجأ أغلب المسيحيين واليهود والمسلمين اليوم إذا عرفوا أنّ يهوه الذي كان يعبده إبراهيم (كان يسمى إيل، إيلوهيم، أو يهوه) كان مختلفاً تماماً عن الإله الذي يعبدونه اليوم والذي نعرفه جيداً. كان إله إبراهيم مكوّناً من لحمٍ ودم، كان إلهاً للحرب، إلهاً غيوراً ومنتقماً، ومستعدٌ دوماً لارتكاب أفظع المجازر وأعمال التصفية العرقية، قضى على البشرية بالطوفان، والكثير غيرها من الأعمال التي تضعه على النقيض تماماً من الإله الذي يُزْعَم أنّه محبٌ وعطوف كما نعرفه اليوم. ولن يتقبّل إبراهيم نفسه فكرة أنّ الإله الذي عبده في أحد الأيام هو نفسه الإله الذي يعبده المتدينون اليوم.
ليس هذا فحسب، إنّما إبراهيم _بالإضافة إلى جميع من انحدروا من زمانه وحتى زمن موسى وما بعده حتى_ كانوا يعبدون آلهة متعدّدة، أي أنهم كانوا وثنيين ومشركين. بالنسبة لهم، كان يهوه مجرّد إله من بين الكثير من الآلهة الأخرى. كان هناك الكثير من الآلهة التي يتنافسون على نيل رضاها وحمايتها وعونها، وكان يهوه يمدّهم بعنايته الخاصة: كان يقدّم لهم حمايته العسكرية، وفي المقابل كان على الإسرائيليون إقصاء جميع الآلهة الأخرى وعبادته وحده دون غيره. في أيام إبراهيم، لم يكن يهوه يملك الطاعة المطلقة له وحده، كما يحدث اليوم.
ذلك الإله المحب والحنون والعطوف الذي تعلّمنا عنه اليوم وقرأنا عنه، هو نتيجة أفضل وأطول عملية "تزيين" و"تنميق" تسويقية على مرّ التاريخ _أربعة آلاف عام من التحسيينات والتزيين والتنميق لصورة يهوه, منذ زمن إبراهيم [طبعاً الحديث هنا افتراضي حول ما إذا كان موجودٌ أصلاً] حتى يومنا هذا.
لقد تطوّر يهوه إلى الإله الأبوي الراعي والعطوف، إله كل شيء، المحب، الغفور، الرحيم، الإله الواحد والأوحد. لقد اكتملت عملية تطوّر يهوه حتى وصلت إلى المرحلة التي بتنا نسميه فيها باسم "الله، الرب"، مع حرف G كبير [باللغة الإنكليزية God]. لسنا بحاجة لتمييز يهوه عن الآلهة الأخرى، لأنّ أغلب الغربيين الآن موحّدون. يهوه مسيطرٌ تماماً على الديانات الغربية. أمّا الآلهة الأخرى التي آمن بها إبراهيم وموسى، إمّا قد طواها النسيان، أو جرى جمعها ودمجها تحت عنوان عريض: "ميثولوجيا/أساطيرMythology".
هل حدث ذلك فعلاً؟ هل أدرك أحدهم في زمن إبراهيم أو زمن موسى أنّ يهوه كان يعاني من مشاكل في صورته العامة حتى أنّها كانت بحاجة إلى تلميع؟ كيف تطوّر يهوه وتغيّر من إله إبراهيم، إله الحروب والجيوش، إلى الله أو الرب الراعي والعطوف؟
قد يخبرنا علماء الدين ورجالاته أنّ يهوه ظل هو نفسه كما كان من قبل، إلا أنّ فهمنا وإدراكنا لمفهوم الرب قد تغيّر. كان كلٌ من نوح وإبراهيم وموسى قد عاشوا في أزمنة أكثر بساطة من زماننا، لذلك قدّم الله نفسه لهم بطريقة أبسط وأقل تعقيداً، حتى يفهموه فيها ويستوعبوه. وبعد مرور ألفية كامض½Uظ9 من الزمن، نضجت مجتمعاتنا وثقافاتنا، وكان الله قادراً على تقديم نفسه بصورة أوضح وأعقد بقليل على أنّه الإله العليم والقدير والمحب. قد يخبرنا هؤلاء العلماء ورجال الدين أنّ الله قد أرسل أنبياءه ورسله وأرشدهم من خلال عنايته الإلهية لتأسيس كتبه المقدسة ووضع تعاليمه الإلهية من خلال القرآن، التوراة، والإنجيل، لكي نستكيع اليوم من حمل كلمة الله الفعلية والحقيقية بين أيدينا، وأن نفهم عظمته وقدرته بشكل فعلي وحقيقي.
لكننا هنا اليوم لنقدّم نسخة ورواية مختلفة من عملية تزيين يهوه، طريقة مختلفة للنظر إلى التاريخ. هذه قصة تروي لكم كيف قام البشر باختارع فكرة الله وصورته، سنتعلّم فيها كيف أنّ عملية تحوّل يهوه إله المعارك والحروب والجيوش إلى إله محب وعطوف ورحيم هي نتيجة عملية تطورية، تقودها قوى وعوامل قوية وعنيدة تخلو من الرحمة والتعاطف تسمىّ "بقاء الأقوى أو الأنسب". لكنها كانت عملية تطور ثقافية-حضارية، وليست عملية تطور بيولوجية، هي التي قادت عملية تحسين وتزيين صورة يهوه على مدى ألفيات كاملة من الزمن. ولم يكن يهوه هو وحده نتيجة هذه العملية الطويلة والشاقة، بل إنّ نفس العوامل قد أنتجت وصفّت كافة معتقداتنا الدينية الأخرى.
إذن ما معنى التطوّر الثقافي Cultural Evolution؟ وماهي طريقة عمله؟

# ميم الدجاج المتناسخ
((الله هو عبارة عن ممثّل كوميدي يؤدّي دوره أمام جمهور من المشاهدين يخشى الضحك))[فولتير 1694-1775]
لماذا يعبر الدجاج الشارع؟... لابد أنها طرفة سمجة وسخيفة. لكن على الأرجح أنكم قد سمعتم بها من قبل، أليس كذلك؟ ولابد أنكم تعرفون الجواب. لماذا هذه الطرفة السمجة هي من أكثر المعلومات المنتقلة شفهياً مصداقية وتداولاً يتمّ تمريرها من شخصٍ لآخر؟ لماذا يتم تناقلها، بدقة عالية، لجميع الأولاد تقريباً؟ ما الذي يجعل الأولاد يتناقلونها فيما بينهم ويروونها لبعضهم البعض، عاماً بعد عام، وجيلاً بعد جيل؟
هذا السؤال ليس بديهياً أو المسلّمات، إنّما يستعرض بصائر وأفكار عميقة عن الثقافة الإنسانية، أنّ بعض الأفكار يتم تناقلها شفوياً وبدقة عالية، إضافةً إلى أنّ هذه الحقائق أو الأفكار يتمّ تناقلها في حين أنّ هناك حقائق وأفكار أخرى تختفي طيّ النسيان وتُنْسَى وتندثر. هناك شيء مافي نكتة الدجاج يجعلها تتكاثر وتنتشر من تلقاء نفسها. النكتة تحتوي في ذاتها وسائل بقائها واستمرارها_ إنها تولّد عند الأولاد رغبة في تكرارها ونشرها.
نكتة الدجاج هي أفضل مثال عن الأفكار ذاتية التناسخ self-replicating ideas، وهي الفكرة التي تجعله راغباً في تكرارها ونقلها إلى أحدٍ آخر. سواءٌ أكانت نكته، أو أسطورة، أو حكاية مدنية، أو قصيدة، أو قصة قصيرة، أو درساً ما تعلّمته بصعوبة وتريد من الأولاد أن يتعلّموه منك، كل واحدةٍ من هذه الأمور تحمل بداخلها "بذوراً" تساعدها على إعادة سردها، نسخها وتناقلها من دماغ بشري إلى آخر. بمعنى آخر، كل من هذه الأمور تحمل أكثر من مجرّد رسالة ضمنها، إنّها تحمل أيضاً "دوافع" تجعلك راغباُ في إعادة سردها. الرسالة واضحة، انشر جزءاً من هذه النكتة أو القصة أو الأسطورة. والدافع يتولّد نتيجة محتويات الرسالة، ومع ذلك فهو ضروري للغاية. فبدون الدافع، ستموت الفكرة وتُنسى وتندثر.
لاحظ عزيزي القارئ أنّ هذه الفكرة تشبه إلى حدٍ معين طريقة عمل جيناتنا: الجينات تحمل معلومات بداخلها، كما تحمل النكتة معلومات أيضاً. في حالة المادة الوراثية DNA، فإنّ المعلومات هي عبارة عن تعليمات كيميائية ترشد الخلية وتملي عليها طريقة بناء البروتينات وتركيبها، إنها "مسوّدة" إذا أردتم تسميتها هكذا، المسوّدة التي يحتاجها جسدك لكي يعيش. لكنّ "دافع" المادة الوراثية على نفس الدرجة من الأهمية أيضاً: هذه البروتينات هي التي تساعد الكائن الحي، من البكتيريا وحتى الفيلة، على التناسخ والتكاثر، وأن تصنع نسخاً أكثر عن نفسها ومن مادتها الوراثية. ومن دون هذا الدافع، ستموت المادة الوراثية وتندثر.
إذن مادتك الوراثية تتشارك بسمات رائعة ومميزة مع النكت والأساطير والحكايات والدروس القاسية: جميعها تتضمّن رسالة ولديها الدافع للتكاثر والانتشار.
ريتشارد دوكينز كان هو أول من أدرك هذا التماثل بين الأفكار والجينات، لكنه لم يكن يعتقد أنّه مجرّد تماثل مثير للمتعة والتسلية. أدرك دوكينز أنّ هناك شيء ما أعمق وبكثير من ذلك، فمع أنّ الحياة البيولوجية تختلف عن عالم الأفكار كثيراً، إلا أنّ هناك نظرية راسخة وهامة تربط بين الاثنين. لأنّ هذه الأفكار المنقمسمة والمتكاثرة ذاتياً تشبه كثيراً الجينات، صاغ دوكينز مصطلح "الميمات" meme=gene (جين ذاكروي).
قبل دوكينز بزمنٍ طويل، كان آينشتاين قد أدرك أنّ المادة والطاقة وجهان لعملة واحدة، مسمّيان مختلفان لمفهوم واحد. قبل آينشتاين، أدرك كلٌ من مايكل فاراداي وكليرك ماكسويل أنّ الكهرباء والمغناطيسية _وهما ظاهرتان مختلفتين ظاهرياً_ شيئاً واحداً في الأساس. وقبل ذلك بزمنٍ طويل أيضاً، بيّن كلٌ من رينيه ديكارت وبيير دي فيرمات أنّ الجبر والهندسة _وهما مجالين منفصلين تماماً ظاهرياً_ هما الشيء ذاته جوهرياً. وفي كل حالة من هذه الحالات، كان هناك عقل عظيم يدرك أنّ فكرتين مختلفيتين ظاهرياً في الحقيقة وجهان لعملة واحدة، وجهالن لمبدأ واحد ما أن يتمّ اكتشافه ورفع الغطاء عنه حتى تتّحد هاتان الفكرتان ضمن فكرة واحدة موحّدة تقدّم فهماً أفضل وأوضح للفكرتين السابقتين.
أدرك دوكينز أنّ تناسخ المعلومات وانتشارها هو المبدأ الجوهري الكامن والمشترك مابين الجينات والميمات (الأفكار). وقبل ذلك بقرنٍ من الزمن، كان تشارلز داروين قد اكتشف مبادئ عملية الانتقاء الطبيعي، التي بالرغم من الكم الهائل الذي كُتِبَ عنها، كان بحثه الرئيسي يدور حول ثلاث مبادئ أساسية: التكاثر، الطفرات، الانتقاء الطبيعي (بقاء الأقوى). إذا أعدنا صياغة هذه المفاهيم الثلاث في سياق نظرية المعلومات، ستصبح: النسخ (التناسخ)، نسخ الأخطاء (الطفرات)، والفلترة (الانتقاء الطبيعي). وتنطبق هذه المفاهيم على كلٍ من الجينات والميمات. ومع هذا (التوحيد الأعظمي) لهذين المجالين، وضع دوكينز أسس دراسة الميمياء، أو علم الميمياء memetics، والتي تستخدم عملية التطور الدارويني للتنبؤ بأسس الثقافة والمعرفين الإنسانية وتفسيرها.
تأتي الميمات بأشكال وألوان مختلفة، لكنّ النكت بشكلٍ خاص تمثّل أمثلة رائعة عن الميمات. النكتة بسيطة، ووحدة خفيفة من المعلومات المتضمّنة ذاتياً، ومن الممتع دراسة النكت والطرائف، فهي تستعرض أسس علم الميماء memeology بطريقة طريفة.
((أسوأ قائد فرقة موسيقية [conductor= تأتي بمعنى موصل كهربائي] في العالم سمع أنّ عمله سيُعطى لقائد آخر منافس له وأفضل منه، وبدافعٍ من الغيرة، قام بقتل ذلك المنافس. لكن ولكونه موسيقياً وليس قائلاً محترفاً، نسي أن يخفي آثار جريمته، فأمسكت به الشرطة، واقتادوه إلى المحاكمة، وحكم عليه بالموت على الكرسي الكهربائي. وعندما وضعوه على الكرسي وربطوه وأداروا المفتاح الكهربائي، لم يحدث شيء! بل ظلّ جالساً على الكرسي حياً وهو يدمدم ويردّد المقطوعة التاسعة لبتهوفن بسعادة. حاولوا صعقه مراراً وتكراراً، لكن بدون جدوى. في النهاية صرخ بهم قائلاً: "كفاكم أيها الحمقى... لايمكنكم صعقي بالكهرباء... فكما أخبرتكم أنا أسوأ ناقل في العالم!))
لقد نسخت النكتة نفسها ما أن انتهيتم من قراءتها، لذا زادت شعبيتها شخصاً آخر مع كل قارئ منكم. عندما أخبركم نكتة، وأستخدم نسخة جنسية للنكتة مثلاً، أكون عندئذٍ أستخدم دماغكم لنصنع نسخة منها (ميماً) كانت موجودة أصلا في دماغي. إنها تستخدم مصادر عقولكم لتبقي نفسها حية وتحافظ على بقائها (حيث يتمّ تخزينها وحفظها داخل عصبوناتكم)، وإذا كانت النكتة مضحكة ومسلية، فإنّكم سترغبون بإعادة سردها وتكرارها أمام شخصٍ آخر، وبذلك تزيد شعبيتها وتضيفون شخصاً آخر إلى دائرتها. الأمر شبيه بالفيروس، أليس كذلك؟



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا نعرف عن محمد حقاً؟
- ديانة التوحيد القمري 12: ((-الله- بوصفه إلهاً للقمر))
- ديانة التوحيد القمري 11: ((-الله- بوصفه إلهاً للقمر))
- ديانة التوحيد القمري 10: ((-الله- بوصفه إلهاً للقمر))
- ديانة التوحيد القمري (جغرافية العبادات القمرية في الشرق الأو ...
- ديانة التوحيد القمري 6: ((جغرافية العبادات القمرية في الشرق ...
- ديانة التوحيد القمري 5: ((-الله- بوصفه إلهاً للحرب))
- ديانة التوحيد القمري (( الله، بوصفه إلهاً للحرب)) الأجزاء [2 ...
- ديانة التوحيد القمري 1 ((مدخل))
- أصل الاحتفالات الدينية ومصدرها: مسائل ضدّ الدين والتدين [3]
- لقد نشأت الأديان وتطوّرت في الأزمنة القديمة: مسائل ضدّ الدين ...
- الدين متوارث: مسائل ضدّ الدين والتدين [1]
- حالات صرع الفص الصدغي عبر التاريخ/ محمد: سيرة سيكولوجية[21]
- حالة فيل ديك/ محمد: سيرة سيكولوجية [20]
- الوحي الذي أوقع الجمل على ركبتيه/ محمد: سيرة سيكولوجية [19]
- أصل ومصدر تجارب محمد الدينية/ محمد: سيرة سيكولوجية [18]
- محمد وليلة الإسراء والمعراج/ محمد: سيرة سيكولوجية [17]
- صَرَع الفص الصدغي/ محمد: سيرة سيكولوجية [16]
- أفكار انتحارية/ محمد: سيرة سيكولوجية [15]
- محمد يشعر بالنشوة/ محمد: سيرة سيكولوجية [14]


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - كتاب فيروس الإله [1] تأسيس