شارلي ايبيدو .. و حكاية لجحا

اتحفنا عبد الحكيم عثمان فى تبريره للإرهاب أن السور مكهرب وعليه لافتة ممنوع الإقتراب ويعنى بها ممنوع الإقتراب من محمد وإلا الموت ونسى أن هذه الهمجية تكون فى بيته وليس فى بيت الجيران الذين حل عليهم ولهم حريتهم ونظامهم .. والآن انت تتحفنا بقصة جحا والحرامى ويصبح كل العيب على جحا وليس الحرامى الناهب وناقص أن جحا من أغرى الحرامى فلما لا تنتابكم الرحمة مع السارق الذين تقطعوه يده ببشاعة هل لكون المال والكينونة إسلامية وهل يوجد منطق فى الدنيا يلوم المسروق ويجد مبرر للسارق
أقولك الحل الصحيح وهو منع المسلمين العيش فى مجتمعات حضارية أو قل مغايرة لسلوكهم وثقافتهم وحينها لن يغضب أحد ولن يسرقوا جحا
يا أخى ..عيب عليكم ..فألا تمتلكوا قليل من مصداقية لتقول للأحمق أنت أحمق بدون لف ولا دوران ولابحث له عن مبرر..هناك قبح فإعترفوا به بدلا من أن يجبركم العالم على الإعتراف والتوارى
العيب مش عليكم بل على الحوار اللى فتح الباب

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العيب عليك وعلى فكرك السطحي فما كتبه لايبرأ الارهاب ولايبرر لهم مايعملون,
مقالي واضح هدفه عدم منح المبرر لظهور الارهاب بالاتقاء منه وعدم اثارة اصحابه,لماذا لاتجعل طعامك مكشوف,حتى لاياتي عليه الذباب او يتلوث,لماذا تحذرنا ا لدوائر الصحية من عدم الاكل من البائعين ا لجوالين, ولماذا يتم تحذيرنا من عدم السباحه في البرك والمستنقات, ولماذا يحذرونا من عدم شرب الماء الا بعد تعقيمه
حتى لانأتي بعدها ونلوم الذباب او البكتريا او الجراثيم, وهذا غرض مقالي انه لاتثير حفيظة الارهابين لااكثر,فهؤلاء لايعرفون حرية التعبير
فلاتحاول لان القاراء يعرفون قصدي وقصدي واضح واما عبارة ابن تيمة فانا اقتبستها من مقالك لااكثر
وانا اتحدث عن المتطرفين الاسلامين المتحزبين, واتضح بعد اعترافت من هاجم الجريدة انه تلقى امر من تنظيم القاعدة في اليمن,اذا هو لم يغضب للنبي ولكنه نفذ اوامر حزبه الذي ينتمي اليه وهذه الجريدة نشرت رسوم كركاترية قبل هذا التاريخ ولم يفجرها احد من المسلمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية اخي العزيز
يبدو انك لم تقرا ما كتبت الى النهاية
فلو كنت صبرت و قرات الى نهاية المقال
لما كان هناك حاجة الى تعليقك
فانا قلت .. صحيح ان الارهاب مذنب مائة بالمائة .. لكن شارلي ايبيدو ايضا ليس حملا وديعا
و سلامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والدليل على ان العرب والمسلمين هم الذين اهانوا ولازالوا يهينون محمد النبي الرحمة المهداه هو التالي :
الكذب على النبي والاسلام بافتعال الكثير من الاحاديث والروايات من اجل ارضاء الحكام والخلفاء ايام بني امية والعباس .
اتهام النبي الكريم بمحاولة الانتحار وانه تزوج من صبية وغير ذلك .
قتل وتشريد وابادة احفاد النبي اهل البيت من طرف العرب الاعراب.
ممارسة قتل الشعوب واستعمار بلدانها وسرقة خياراتها باسم الفتوحات والغزوات
اكراه الناس على الدين المزيف وليس الحقيقي بالقوة والسيف
اكراه المراة والمفكرين والعللماء تحت مسمى الزندقة والردة وغير ذلك
تشويه صورة الاسلام وال البيت ايما تشويه وارتكاب المجازر باسم الله والرسول
شارلي ايبدوا لم ينقل الا ما كتبه سلفكم من كتب تشويه لصورة الاسلام والنبي في كتبكم الصفراء
والان يمارسون القتل بدعوة الدفاع على النبي وهم من قتل احفاده في كربلاء وغيرها بمسى الاسلام
ان اكبر اهانة للنبي موجودة في الكتب الاسلامية التراثية وتاريخ المسلمين هذه الحقيقة التي يتخفى ورائها الاسلاميون اليوم
فلاسلام اصبح منشفة تمسح عورات المسلمين اليوم والبارحة والاسلام بريء منهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والدليل على ان العرب والمسلمين هم الذين اهانوا ولازالوا يهينون محمد النبي الرحمة المهداه هو التالي :
الكذب على النبي والاسلام بافتعال الكثير من الاحاديث والروايات من اجل ارضاء الحكام والخلفاء ايام بني امية والعباس .
اتهام النبي الكريم بمحاولة الانتحار وانه تزوج من صبية وغير ذلك .
قتل وتشريد وابادة احفاد النبي اهل البيت من طرف العرب الاعراب.
ممارسة قتل الشعوب واستعمار بلدانها وسرقة خياراتها باسم الفتوحات والغزوات
اكراه الناس على الدين المزيف وليس الحقيقي بالقوة والسيف
اكراه المراة والمفكرين والعللماء تحت مسمى الزندقة والردة وغير ذلك
تشويه صورة الاسلام وال البيت ايما تشويه وارتكاب المجازر باسم الله والرسول
شارلي ايبدوا لم ينقل الا ما كتبه سلفكم من كتب تشويه لصورة الاسلام والنبي في كتبكم الصفراء
والان يمارسون القتل بدعوة الدفاع على النبي وهم من قتل احفاده في كربلاء وغيرها بمسى الاسلام
ان اكبر اهانة للنبي موجودة في الكتب الاسلامية التراثية وتاريخ المسلمين هذه الحقيقة التي يتخفى ورائها الاسلاميون اليوم
فلاسلام اصبح منشفة تمسح عورات المسلمين اليوم والبارحة والاسلام بريء منهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---