أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ابتسام يوسف الطاهر - المثقف العراقي والطائفية















المزيد.....

المثقف العراقي والطائفية


ابتسام يوسف الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4687 - 2015 / 1 / 10 - 14:51
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوار مع كتاب وأدباء عراقيين حول الطائفية والانتماء للوطن قبل الطائفة والقومية:

الكثير من المثقفين العراقيين بشكل عام واليساريين بشكل خاص وظفوا فنهم من اجل المجتمع وقضاياه. والتزم الكثير منهم جانب الدفاع عن حق المجتمع في التطور والتقدم. ماعدا القلة ممن استماله النظام السابق الى جانبه!.
وغالبية المثقفين او المبدعين لم يعارضوا النظام السابق لأنه سني..ونعرف ان الالاف من الشيعة منتمين لحزب البعث عن قناعة او خوف من بطشه. ومنهم من له ضلع في السلطة. كذلك اعتراضنا على السلطة الحالية بعيدة تماما عن منطق انها شيعية وهي ليست كذلك لان للطوائف الاخرى اضلاع فيها. وانما ما قدمته او تقدمه تلك السلطة أو هذا النظام للمجتمع والمواطن الذي هي مسئولة عنه. اعتراضنا على كفاءة تلك السلطة في ادارة الدولة وعدم تعريض الشعب والوطن للمخاطر كما حصل في الحروب المتواصلة. وما يحصل الان من كوارث امنية ودخول العصابات الارهابية.
كانت الخلافات بين السنة والشيعة عقائدية..لكن صارت النزعة التنافسية حول السلطة ومغانمها هي الدافع الاول لتلك الخلافات، لاسيما بعد سقوط نظام البعث. حيث صار التمثيل البرلماني طائفيا بعيد عن تمثيل المواطن العراقي. فصارت السلطة كعكة تتقاسمها قيادات أغتصبت تمثيل المكونات الرئيسة من الشيعة والاكراد والسنة..اي ان للسنة حصة في هذه الكعكة (السلطة) وليسوا مهمشين كما يدعي الكثير منهم. وبقي القسم الأكبر من الشعب بمختلف مكوناته فقيراً، يفتقد لأكثر مقومات الحياة اليومية في بلد غني بموارده الطبيعية مثل العراق.
في ظل هذه الفوضى ظهرت اصوات كثيرة تعزز الطائفية بكل اشكالها..لكن المؤلم ان بعض هذه الاصوات من بين من كنا نعتبرهم رموز للثقافة العراقية. لاسيما من كانوا يسيرون في ركب المعارضة للنظام السابق ..ومنهم من طرح وجهات نظر كاريكتيرية مضحكة ومبكية بنفس الوقت..فهذا يجعل من الشيعة عملاء لإيران وولاءهم لها اكثر من ولاءهم للعراق! وذاك يبتدع نظريات ويجعل من النبي محمد شيعي وانه ابن النبي ابراهيم! ولم يكتفي بذلك بل يجعل من النبي ابراهيم (شيعي) حسب رأي ذلك الفطحل في الفقه الديني!! والمشكلة بهذه المهاترات البعيدة كل البعد عن الثقافة والدين تنتشر على صفحات الانترنت. وتشكل خطورة حيث لها تأثير على البسطاء خاصة من باتوا يرون ان الوضع في ظل النظام السابق (السني) حسب ادعاءاتهم، هو افضل من الوضع الحالي المتردي امنيا واقتصاديا. على الرغم من ان من يقوم بالتفجيرات هم من مرتزقة النظام السابق الممولين من عائلة صدام وقيادات البعث المقيمة في الاردن والخليج. مع بعض من سموا بالقاعدة واليوم غيروا اسمهم لداعش! بعد ان بارت سلعة الماركة المسماة بالقاعدة. مستغلين غياب القانون وصراع الكتل الطائفية على مناصب السلطة من اجل منافع شخصية مما عرض البلد للتخريب والتدمير.
خاطبت بعض الكتاب والفنانين، وطرحت عليهم اسئلة تدور في هذا المضمار.. لإيصال وجهات نظرهم للقاريء المتلهف للكلمة التي تشحن الامل فيه.
استجاب البعض منهم مشكورا وبوقت قياسي..ومنهم من اغنى الموضوع بوجهات نظر مفصلة علمية ومنطقية.. الشكر والتقدير لهم جميعا.

الدكتور عبد الخالق حسين من الكتاب الذين اعتز بروح التفاؤل في كتاباته..اغنى الحوار باجوبته القيمة:

1- ما هو رأيكم بتلك النزعات الطائفية بين المثقفين العراقيين؟..

عبدالخالق حسين: المثقفون هم نتاج المجتمع، ويشكلون شريحة منه، وما يصيبه يصيبهم. والمعروف أن المثقف هو مرآة المجتمع، تنعكس عليه صورة المجتمع. كما أود التوكيد أن الانقسام الطائفي في العراق ليس جديداً، بل قديم قدم الإسلام نفسه.
ثم القمع السلطوي ضد الشيعة خلال أربعة قرون من الحكم التركي العثماني المتخلف. والمشكلة أن الدولة العراقية الحديثة منذ تأسيسها عام 1921، تبنت الموروث التركي العثماني في عزل الشيعة عن المشاركة في حكم بلادهم. وكان هذا الصراع موجوداً ولكنه قوبل بالقمع والقسوة وخاصة في عهد حكم البعث الصدامي، عندما رفعوا شعار (لا شيعة بعد اليوم)، ونشروا دعايات ومفاهيم تسقيطية للحط من شيعة العراق، بأنهم ليسوا عراقيين ولا عرب، بل وحتى شككوا في إسلامهم، وأنهم خليط من الفرس المجوس، وهنود جلبهم محمد القاسم الثقفي مع الجواميس من الهند، وملأوا بهم المقابر الجماعية وشردوا أكثر من أربعة ملايين منهم إلى الشتات. أما بعد 2003، وإقامة النظام الديمقراطي، وتبني الانتخابات في التبادل السلمي للسلطة، فقد رفضها السنة العرب الذين أدمنوا على التفرد في حكم البلاد وصنع القرار السياسي، وعدم مشاركة الآخرين في الحكم إلا بمشاركة سطحية كديكور. لذلك رفضوا الديمقراطية ووصفوها بشتى النعوت البذيئة، وادعوا التهميش والعزل والإقصاء، وأن إيران هي التي تحكم العراق...الخ. وهذه الدعوى الزائفة لم تتوقف على القادة السياسيين السنة ومن يدعمهم في الخارج بل تعداهم وشمل حتى المثقفين من ذوي الخلفية الشيوعية منهم، مثل الشاعر المعروف سعدي يوسف الذي كان يلقب نفسه بـ"الشيوعي الأخير"، اعتبر شيعة العراق المشاركين في الحكم اليوم هم عجم. (سعدي يوسف: مصرُالعروبةِ عراقُ العجَم!)(1).

2- وكيف ترون تأثيرها على الشارع العراقي..بالوقت الذي كثير من الشباب في داخل العراق يطالبون بإلغاء المحاصصة وإلغاء المسميات (سنة وشيعة) من الوثائق الشخصية!؟

د.عبدالخالق حسين: تأثير المحاصصة على الشارع العراقي مدمر، خاصة وأن هناك القتل على الهوية الطائفية. أما مطالبة الشباب بإلغاء المسميات (سنة وشيعة) من الوثائق الشخصية فهي مشروعة وخطوة وطنية وعقلانية في الاتجاه الصحيح، ولكن هذه المسميات هي غير موجودة في الوثائق الرسمية أصلاً، ومع ذلك فالصراع الطائفي موجود ومنذ العهد الملكي ولو بدرجات مختلفة.
أما إذا كان القصد برفع المحاصصة السياسية من الكتل السياسية في المقاعد البرلمانية والوزارية، فهذا غير ممكن في الوقت الحاضر على الأقل، لأن هذه المحاصصة مفروضة بحكم الجغرافية والتاريخ والواقع الموضوعي، خاصة وأن جميع القوى السياسية المتنفذة هي موزعة على أساس الانقسام الديني والأثني والمدعوم جغرافياً، ولا أحد يستطيع أن يغير التاريخ والجغرافية. أما الأحزاب العلمانية العابرة للطوائف والأعراق، فهي ضعيفة ولا دور حاسم لها في التأثير على الشارع العراقي. وإذا كانت المحاصصة مفروضة بحكم الانقسام الطائفي والعرقي، ولا يمكن تجاوزها في هذه المرحلة، لذلك يجب أن يكون النضال من أجل وقف المحاصصة في التوظيف في دوائر الدولة على أساس القرابة والطائفة والمحسوبية والعرق. وحتى مناصب نواب الرئاسات الثلاث هي لإرضاء قيادات الكتل السياسية ولا حاجة بها لسير الأمور، وهي تستهلك واردات الدولة لدفع رواتب خيالية ضخمة لشاغلي هذه المناصب، إضافة إلى تكاليف حماياتهم الذين يعدون بالألوف، وخلق جهاز وظيفي متضخم لا لشيء إلا لتوظيف أقارب كبار المسئولين على أسس المحاصصة. وهذا سرطان يؤدي في نهاية المطاف إلى انهيار الدولة العراقية.

3- ما هو دور المثقف الآن في رفع معنويات الشعب وتعزيز روح المواطنة والولاء للعراق فقط قبل كل الولاءات؟ فتلك من وجهة نظري هي السبيل الاول لإنقاذ العراق من الفوضى السياسية. وإنقاذ الدولة سياسيا وأمنيا وإقتصاديا، بعيدا عن الطائفية التي جاءت بمسئولين لا كفاءة ولا خبرة لهم.

د.عبدالخالق حسين: يجب أن نكون واقعيين، بمعنى يجب أن تكون الأمنيات قابلة للتطبيق، وإلا أضعنا العمر والجهد في طلب المحال. فكما بينتُ أعلاه، العراق في وضعه الحالي لا يمكن التخلص من المحاصصة في البرلمان ومجلس الوزراء، لأن الكتل السياسية مؤسسة على هذا الانقسام الطائفي والأثني والجغرافي، ومعظم الذين يدينون المحاصصة علناً يمارسونها عملاً ويرفضون زوالها. فالمثقف السني يطالب بالمزيد من المكتسبات للسنة، وكذلك المثقف الكردي، والمثقف الشيعي، وكلهم يشتمون المحاصصة، وما أسهل شتم المحاصصة. وبمجرد نظرة سريعة على عناوين التقارير والأخبار يومياً يكفي أن نعرف حجم الكارثة، وعلى سبيل المثال لا الحصر نقرأ ما يلي:
(مفتي العراق – الشيخ رافع العيساوي- يواصل من مصر هجومه على الحكومة والقوى الشيعية: لسنا أغبياء لنقاتل داعش كي تذبحنا المليشيات)، وعنوان آخر: (مفتي العراق يهاجم إيران والمليشيات الشيعية من القاهرة: مساجد السنّة تُحرق وتُرفع عليها صور خامنئي)(2). وهذ المفتي صرح قبل فترة من أربيل، أن السنة يرفضون أن يحكمهم شيعي. وكأن الشيعة هم وحدهم يحكمون، بينما تؤكد دراسة من أكاديمي لبناني أن السنة العرب يشكلون 19% من الشعب العراقي، ولكنهم يشغلون 26% من المناصب في الوزارة والبرلمان، فأين التهميش؟
لذلك فما تأثير دور الشباب إزاء حملة الشحن الطائفي الصاعدة والتي تتلقى الدعم المالي والإعلامي من جميع الحكومات العربية وبدون استثناء؟ ولكن مع ذلك، على المثقف التقدمي العلماني أن يلعب دوره في وضع حد لهذه الحملات المجنونة في الشحن الطائفي، ويعمل على نشر روح الولاء للعراق والوحدة الوطنية.

4- هل تعتقدون ان وراء تلك الاصوات بقايا البعث ذاته او امريكا التي يخدمها التقسيم وبقاء الفوضى السياسية تلك؟

د.عبدالخالق حسين: بالتأكيد، لقد ذكرنا مراراُ، أن البعث يستغل الانقسام الطائفي، وأي نوع من الانقسام، لصالحه وطرح نفسه الممثل الشرعي الوحيد للسنة العرب، ولم يتردد في استخدام أية ورقة، ومهما كانت قذرة، لخدمة أغراضه للوصول إلى السلطة، ولمصالح سياسية وفئوية مال أغلب القادة السياسيين السنة لدعم البعث، والآن يمارس فلول البعث الإرهاب باسم (داعش). ولذلك نلاحظ معظم مطالبات الكتل السياسية العربية السنية تركز على إلغاء قانون اجتثاث البعث، وقانون المساءلة، وإطلاق سراح جميع المعتقلين والسجناء المتورطين في جرائم الإرهاب وحتى المحكومين منهم باسم المصالحة !، بل وحتى إلغاء قانون مكافحة الإرهاب.
أما أمريكا، وكما بينا مراراً أيضاً، فإنها ليست مؤسسة خيرية، بل هي دولة تسعى وراء مصالحها في المنطقة، ولها الفضل في تخليص الشعب العراقي من أعتى نظام دكتاتوري همجي متخلف وجائر. ولذلك طالبنا الحكومة العراقية سواءً السابقة برئاسة السيد المالكي، أو الحالية برئاسة الدكتور العبادي، ببذل الجهود لكسب أمريكا إلى جانب العراق. ولكن مع الأسف وقعت نداءاتنا على أذن صماء، لذلك سمحوا لداعش باحتلال الموصل وبقية المحافظات الغربية للتخلص من المالكي بعد أن فشلوا في إزاحته عن طريق صناديق الاقتراع.
وأمريكا رغم أنها ضد تقسيم العراق علناً، إلا إنها مع التقسيم في سياستها المطبقة، فقد طرح نائب الرئيس الأمريكي السيد جو بايدن، مشروع تقسيم العراق قبل سنوات. ولما رفض أغلب العراقيين هذا المشروع ساهموا في تعميق الخلافات بين الكتل السياسية بدعم حكومة الإقليم الكردستاني، ودعم إدعاءات الكتل السياسية السنية بالتهميش والاقصاء. لذلك فما جرى من محاولات مؤخراً لحل النزاع حول النفط بين حكومة الإقليم والحكومة المركزية، فهو غير عادل بحق الحكومة الاتحادية المركزية، و تتلقى حكومة الإقليم الدعم من أمريكا على حساب الحكومة الاتحادية.

5- لا شك ان صياغة الدستور بشكله الحالي اعطى فرصة للبعض للتعكز عليه وتعزيز التقسيم الطائفي للسلطة. فهل بالامكان تغيير هذا الدستور او على الاقل الغاء المواد التي تتبنى الطائفية او تبررها؟

د.عبدالخالق حسين: نعم، كتب الدستور على عجل، وفيه الكثير من الثغرات التي تفسح المجال للتأويل والاجتهاد كما يشاء قادة الكتل السياسية وكل حسب هواه ومصالحه. ولنكون منصفين، لا توجد مادة في الدستور تتبنى الطائفية أو تبررها، ولكن الكارثة أنه من شبه المستحيل تعديل الدستور، إذ جاء في إحدى مواده مفادها ، أنه لا يجوز تعديل أية مادة من الدستور إلا بعد استفتاء شعبي وعلى أن لا يعارض التعديل ثلثا ثلاث محافظات. لذلك فالتعديل شبه مستحيل.

اذن المفروض ان يسعى المثقفون وكل السياسيون الوطنيون وكل من ينتمي للعراق قبل طائفته وعشيرته او قوميته..يعمل الجميع على الغاء هذا الدستور وصياغة اخر يتماشى مع طبيعة الامة العراقية بكل قومياتها واطيافها. ليكون اللبنة لخدمة المجتمع والشعب وتطوير البلد ليكون بمصافي البلدان المستقرة.



ـــــــــــــــــــــــــــــــ
هوامش
1- سعدي يوسف: مصرُالعروبةِ عراقُ العجَم!
http://www.arabistan.org/newsdetails.aspx?elmnt=7041#.VIf5mtKsVIU

2- مفتي العراق يواصل من مصر هجومه على الحكومة والقوى الشيعية: لسنا أغبياء لنقاتل داعش كي تذبحنا المليشيات
http://www.akhbaar.org/home/2014/12/181429.html



#ابتسام_يوسف_الطاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نستعير وزراء من الصين!
- اين انت ياريس؟
- من اشترى حاتم سليمان
- الارهاب الاسرائيلي وقشة الامم المتحدة
- مأساة المدارس في العراق
- شهدائهم بالأسماء وشهدائنا بالأرقام
- درس التحالف الإيراني- التركي ضد العراق
- العدالة الخاطئة، إرهاب
- دروس في التاريخ
- حراشف و.. درر
- الفساد الاداري في الواق واق!
- بلا صمت
- أواخر أيام الرئيس
- الأكراد..ومأساة كركوك
- الثورة الخضراء
- الوزارات العراقية بين التخصص والأداء
- العراق يصيح (أدير العين ما عندي حبايب)
- فارس يرحل وتبقى الكلمة
- زمننا المترهل وزمانهم..!
- حماية الدين بفصله عن الدولة


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ابتسام يوسف الطاهر - المثقف العراقي والطائفية