فدوى طوقان وعقدة القضيب

يذكرني هذا الاقحام للجنس ونظرية فرويد بمحاولة جورج طرابيشي تحليل نص لحنا مينة حاول فيه لي عنق النص غصبا ليجعله يتماثل مع نظرية فرويد، وهنا افنان القاسم يقوم بعين الفعل، باعتقدي هذا تحليل يبتعد بعد الشمس عن الارض، فيه ابتعاد شايع عن الحقيقة. من هنا نرجوا من الاستاذ افنان القاسم ان يعيد النظر بمثل هكذا نقد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كان هذا الرجل لا يخجل
فرئاسة التحرير يجب أن تخجل من نشرها قلة الأدب الداعر
ارفعوا هذا المقال من الحوار المتمدن كيلا يطيح بالتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما تسميه بالأدب الداعر فجّر أدب الكون منذ أكثر من قرنين على يد ساد وبعد ذلك بودلير وفلوبير وبلزاك ورامبو وفيرلين و... و...، وأدب كهذا غير موجه لأناس تخدش حياءهم الأنسام... كل الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إنها محاولة بين محاولات، فلنقبلها أو نرفضها... كل الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل لكون فدوى طوقان أو أي امرأة غيرها فيما لو حاولت ان تتحرر وتنتقد عقد مجتمعها وتناقضاته وتخلفه فتتهم بكونها هي التي تعاني من عقدة , وأي عقدة ؟ (عقدة القضيب )!!!!! على اساس شعورها بالاضطهاد
لا علاقة بما اقتطفته من ابيات هنا مع عقدة القضيب لفرويد المخرف

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أحترم رأيك، أما أنت، فلم تحترمي رأي فرويد... كل الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يمكنك ان تقتطع اي سطر من اي خطاب وتسمه بعقدة الجنس وتلبسه اي لباس حسب ما تشتهي رغباتك . هناك مثلا من يأخذ الاغاني العاطفية ويسبغ عليها الطابع السياسي معللا ذلك بالظروف المحيطة بالكاتب . وقد ياخذ -قفا نبكي- ويدعي انها حنين لايام مارس الشاعر فيها الجنس مع محبوبته .
فرويد خدع كثيرين من العرب قبل غيرهم عندما صور مشكلة الانسان المعاصرتنحصر في الجنس وفي الجنس فقط .انا استطيع أخذ مقاطع من مقارنتك بين قباني وادونيس واحسبها على قصور جنسي عند حضرتك مستشهدا بكلمة واحدة مثل - لو - التي تناولت بها السيدة طوقان وادبجها واعمل لها شتى الاكسسوارات اللفظية واصبح في ليلة وضحاها سيد الغلاف . احتراماتي لجنابك

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يمكنك ان تقتطع اي سطر من اي خطاب وتسمه بعقدة الجنس وتلبسه اي لباس حسب ما تشتهي رغباتك . هناك مثلا من يأخذ الاغاني العاطفية ويسبغ عليها الطابع السياسي معللا ذلك بالظروف المحيطة بالكاتب . وقد ياخذ -قفا نبكي- ويدعي انها حنين لايام مارس الشاعر فيها الجنس مع محبوبته .
فرويد خدع كثيرين من العرب قبل غيرهم عندما صور مشكلة الانسان المعاصرتنحصر في الجنس وفي الجنس فقط .انا استطيع أخذ مقاطع من مقارنتك بين قباني وادونيس واحسبها على قصور جنسي عند حضرتك مستشهدا بكلمة واحدة مثل - لو - التي تناولت بها السيدة طوقان وادبجها واعمل لها شتى الاكسسوارات اللفظية واصبح في ليلة وضحاها سيد الغلاف . احتراماتي لجنابك

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صحيح ما تقول، بالإمكان تحليل أي نص تحليلاً تفسيًا، تحت شرط فهم الشعور الباطن في صياغة الأدب، لكني لم أكتف بالتحليل النفسي، وقمت إلى جانبه بتحليل سيميائي، وهذه مقاربة ليست هينة -حسبما تعتقد- لا علاقة لها بالأكسسوارات، ولا يقدر عليها أي واحد... كل الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ أفنان قاسم

تحياتي الحارة لكً.

أسمح لي بنقد قاسٍ

1. تقول في البداية...كلما قرأت قصيدة لفدوى طوقان تداعت في ذهني -عقدة القضيب- تداعي الأفكار
2. والدليل ... صديقي الغريب
لو أن طريقي إليك كأمس

3. وتفسر هذه الكلمات......وفي الحال، تتبدى الإشارة في -طريقي إليك- إلى شِقِّها طريقًا للذَّكَر، والبيت كله عبارة عن آهة من آهات هِزَّة الجِماع،

4. هل هذا معقول يا أستاذ أفنان؟
هل من المعقول تطبيق نظرية فرويد على شابة أو شاب آسيوي؟

5. صديقي الغريب
لو أن طريقي إليك كأمس

لن يفسره غير الراحلة طوقان

6. لماذا لا نقول أن طريقها ثقافي وليس جنسي؟
او طريقها زواج حضارات وليس جنسي؟
ولماذا لا نقول طريقها وبكل بساطة :
هروب من عالم مغلق عشائري قبلي الى عالم الحرية ؟

7. الشعر هو شعر , والشعر لا يُفسر ولا يؤول, ولا يعلو على الشعر غير الشعر ( عمر الخيام), كل محاولة تأويل ...Interpretation....هي محاولة فاشلة

مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لأول مرة أقرأ نقدا يعتمد في مساراته تحليلات من علم النفس، لست مطلعا على مجمل اعمال الشاعرة، لكن .. ويبدو ان هذه العقدة ليست وقفا على فدوى لوحدها ، افنان نجح باقناعي بموضوع عقدة القضيب
لو راجعنا الشعر النسائي بناء على هذه القاعدة النفسية- نقدية لوجدنا ان القضيب لدى النساء والفرج لدى الرجال وراء دافع الابداع الأدبي في الكثير من الحالات.
اعجبتني جرأة الناقد في الخوض بالموضوع .. في مجتمع ما زال يعتبر الدافع الجنسي جريمة.. تقتل بسببها المرأة، ويتوج الرجل بطلا!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق جاسم غاب عنك اعتمادي على شعور فدوى طوقان الباطن، الشعور الباطن يؤدي بك كمحلل وليس كمؤول إلى ما توصلت إليه في هذا السياق، أيًا كانت الأصول الخلقية أو العرقية للشاعر، يكفي أن تربط الشاعر بشعره، والشعر بزمنه، عندئذ تغدو النظرية أداة لا غير، وعلى هذا الأساس افتراضاتك في فقرتك السادسة كلها ممكنة في سياقات أخرى، فالشعر هو اللغة داخل اللغة كما يقول بول فاليري... مع مودتي الصادقة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

.. لم افهم هذه الانتفاضة الأخلاقية
في الثقافة لا حواجز تحرسها جندرما الرقابة على الفكر..
قد لا يعجبك النص .. هذا موضوع آخر.. اما الصراخ الأخلاقي شكلا واللاواعي ضمنا حول منع الكتابات التي تقتحم عوالم الفكر والنقد والرؤية المتمردة الحداثية، فهي اشبه بمحاكم التفتيش من القرون الوسطى.
هل يظن فؤاد ان دوافعه الجنسية كرجل مصرح بها ودوافع المرأة مصيرها القمع والسحل؟ هل اطلعت عزيزي على التراث العربي الذي يشكل الجنس والجنس الاباحي اجمل نصوصه؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم، يا سيدي، كل أدب المرأة (العربية وغير العربية) قوامه القضيب، وعندما تسمي الأشياء بأسمائها تشخر فيك شنبات المجتمع البطريركي، وتتهمك بعدم الخجل وبالداعر وبإطاحة التمدن، لأني زلزلت الأرض تحت الأقدام، كما فعل فرويد في بداية القرن العشرين، واليوم كل ما يراه ذوو الحساسية المفرطة فيما أقول من خروج على القانون، لا أحد في الغرب يأبه به، فالأمر عادي وسليم في وضع عادي وسليم، أما عندنا، فلم يزل فرج المرأة ملكًا خاصًا للرجل، لإذلالها بقضيبه وحرمانها من حقها الشرعي قبل الجسدي فيه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عنوان سيء
ومقالة اسوء
وليس كل من يفتح الموقع هو عضو في منتدى باريس سان جيرمان للتأهيل الفلسفي

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتمًا لا أخاطبك أنت على الخصوص... كل الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

افنان قاسم لم يحلل النص نفسه انما مارس نوعا من حالات الاسقاط فحمل عنوسة فدوى طوقان ما لا يتحمله النص، وهذا نوع من الشخصنة، النص ليس بالضرورة يعكس حالة الشاعر او ينقل رغباته وامانيه، فهو قد يكون منفصلا عنه مرتبطا بحدث او حالة طارئة ليست منسجمة كليا مع نفسيته العامة
الشاعر افنان قاسم يسلب المراة ( فدوى) حقها بالتعبير عن احزانها ويختزل كل احاسيسها ومشاعرها في شبق شبق جنسي يتوسل الاشباع
ترى هل يعتقد الشاعر ان نازك الملائكة كانت في اشد حالات الشبق والمحنة عندما كتبت النص التالي في قصيدة النهر العاشق
أين نعدو وهو قد لفّ يدَيهِ
حولَ أكتافِ المدينهْ
إنه يعمَلُ في بطءٍ وحَزْمٍ وسكينهْ
ساكبًا من شفَتَيْهِ
قُبَلاً طينيّةً غطّتْ مراعيْنا الحزينهْ
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ههههههههههههههههههه
طبعاً وكل من يعترض عليك ستقول له انك لا تخاطبه
على العموم هذا شأنك وشان الحوار المتمدن وانا زرته بالصدفة بعد ان هجرته
وبكل الاحوال محاكات الحاج فرويد فكرة مش بطالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا لم أمارس الإسقاط لأن في اللغة تعاد صياغة العالم، وليس في العالم تعاد صياغة اللغة، هكذا يعبر الشعر عن علاقته بالآخرين، من هذه الزاوية قاربت قصيدة فدوى طوقان. أنا لا علاقة لي بحقها أو بغير حقها، بحالها أو بغير حالها... كل الشكر للطفك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تعليق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد أفنان القاسم.. تحية
شخصياً لا أرى أي عيب أو حرام أو خجل أو بطيخ في أي محاولة أدبية تتخللها الكلمات التي تم منع الإنسان العربي من إستعمالها في لُغة كِتابته بينما القرآن يعج بها لدرجة أن حمرة الخجل قد تعلو وجه من يقرأ بعض تلك االآيات، وهذا غريب عجيبٌ في العالم العربي والإسلامي الذي يكيل بعدة موازين .. وبلا خجل

محاولتك في تفسير القصيدة يا سيدي حق مشروع قد يفهمه البعض ويرفضه الآخر، مع تمنياتي أن لا يكون رفض البعض بسبب الكلمات العارية للمقال الناقد، بل بسبب عدم إقتناع البعض بمحاولة السيد أفنان القاسم

بعد كل ذلك أراني مُقتنعاً لحدٍ ما مع رأي أحد المُعلقين الذي يقول أنه بإمكاننا أن نأخذ أي نص أدبي ونشرحه أو نُفسره حسب مزاجنا وطريقتنا الخاصة، ولكن ... هذا لا يعني إننا على صواب في محاولتنا
هناك نصوص كثيرة في أدبنا العربي ممكن جداً أن تُفَسَر تفسيرات جنسية، وعلى الغالب هي كذلك، لإن غالبية ما يكتبه البشر يقبع الجنس خلفه بصورة قد لا يُدركها حتى كاتب النص نفسه
محاولتك سيد أفنان أعجبتني، كونها تحوي عُمقاً وجرأة وجديد، ولستُ مع أي عنف كلامي لمنعها، رغماً عن إنني غي مُقتنع بصحتها
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا افهم سببا لهذا التوتر الغيبي في التعامل مع ناقد طرح رايا نقديا . هل اصبح الأخلاقيون العرب ضد القضيب وكل عقلهم مبني على القضيب؟
من المضحك تن مجتمع البغاء الذكوري قلق من مداخلة نقدية.
المجتمع العربي يعاني من مرض انشطار الشخصية. أكثر نسبة دخول للمواقع الإباحية سجلت في
دولة محافظة مثل السعودية
التحرش الجنسي في سائر الدول العربية يتجاوز ما يجري في الغرب الذي يتهم بعدم الاخلاق.
في مصر 85% من نساء مصر عانوا او يعنون من التحرش الجنسي. هل هو بسبب القضيب الذي في رأس المرأة ام بسبب القضيب الذي اصبح كل عقل ومنطق الرجل العربي في مجتمعات نفت المرأة على المستوى الشخصي ببدعة الحجاب وتنفيها اجتماعيا أيضا بحرمانها من اي حقوق مساوية للرجل.
قلقكم كاذب.. لأنكم صامتون امام ما يرتكب من موبقات من الأنظمة الاستبدادية سياسيا ودينيا .
ان يقف شيخ ويفتي ضد تهنئة المسيحيين باعياهم لانهم كفار ومضللون.. هذا تمرون عليه بصمت .. ان تهدم كنائسهم ويسحلون بالشوارع هذا مشرع. ارفعوا اصواتكم اولا ضد الانحرافات المجرمة في مجتمعاتكم... ؟
. تفكيركمكله كلها يجيئ من منطلق التفكير المتخلف بدونية المرأة

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحيي بصيرتك، بعض القراء نصبوا لي قفصًا في محاكم التفتيش لأن العيب شريعتهم وفرج المرأة حرمتهم بينما هي محاولة في النقد لا أكثر نقبلها أو نرفضها... كل الشكر للطفك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل لاحظت دكتورة أن أشدهم تزمتًا أقلهم تذوقًا، لا أحد منهم علق ولو بكلمة صغيرة عن مقاربتي النقدية الجديدة كل الجدة في الأدب العربي، وعاملوني كما يعاملون جسد المرأة تحت حجابها الأسود ليقهروني كما يقهرونها، ولكني أنا لا حجاب أسود لي أو أبيض، أنا قلمي وقلمي حريتي، إنه البؤس الطام بمعناه القضيبي بعيدًا عن كل شعر، حتى الشعر خاف منهم، وأخذ طريقًا آخر غير الطريق إلى فرجيل والسياب وبورجيس، فهؤلاء الشعراء غدوا، وهذا وضعنا الجهنمي، أعداءً للشعر، أعداءً للحياة، أعداءً للمرأة وللرجل في آن، أعداء للجمال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الناقد الأديب أفنان القاسم المحترم

كما ترى دكتور ليس من الممكن قبول هذه الآليات النقدية في أدبنا العربي نظرا للبؤس المعرفي الذي تردّى فيه القارئ

لا أقول المثقف العربي لأنه حتى بين المثقفين لن تجد إلا أعدادا محدودة جدا ممن يقبلون بمناهج النقد الأدبي وأسسه التي قامت من أجلها اختصاصات دقيقة في الغرب، أين نحن منها

إن منْ يُقدِم على مثل هذا النقد لا بد أن تكون له خلفية علمية وأدبية وثقافية تؤهله لمثل هذا العمل الجريء

العقل العربي عقل جنسي بحت تحركه الأهواء والرغبات

والعربي إذا ملك قسطا من القراءات والعلم ادعى الأستذة والفهم فيقارب النقد مقاربات سطحية مضحكة ويتلمّس الأدب بطفولية يرثى لها

أنت من الثريا تخاطب الثرى؟
يا أستاذنا ارحمْ من لا يستوعب أو لا يقتنع بتحاليلك الأدبية
هذا اختصاص لا يقربه إلا منْ أُهِّل له

أخيرا
من لا يستحق حتى أن يلملم فتات موائدك الأدبية في الوقت الذي يرى نفسه باحثا وناقدا وشاعرا، لا يخجل من مخاطبة الكبار ب(السيد أو الزميل) ويرضى لنفسه بلقب(الأستاذ) بل ويصدق أنه كذلك

تحياتي دكتور،تابع أبحاثك القيمة ولو أني أشك أن يفهم أحد ما تجود به
تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الابيات
لو ان الافاعي الهوالك ليست
تعربد في كل درب
وتحفر قبرا لاهلي وشعبي
وتزرع موتا ونار

استغرب اقحامك الدلالات والمعاني الجنسية في تحليل الابيات ،فهي تتكلم عن قضية اهلها وشعبها وارضها والافاعي الكثيرة من الصهاينة وبلفور والغرب التي شردتها من نابلس ،وماعلاقة وجه الشبه يااستاذ بين القضيب وبين حفر القبور للشعب وزرع الموت والنار
واضح من كلامك الاساءة لشاعرة كبيرة مثل فدوى طوقان وتصفية حساب غير عادلة بين الحي الناطق والميت الصامت في قبره العاجز عن الرد تماما ،الموضوع ليس اقل من تشويه صورة جميلة لشاعرة بحجم فدوى طوقان التي حلمت ان تعود الى ارض فلسطين من الغربة وعادت واغلقت عيونها لآخر مرة ودفنت في نابلس .نرجو ان تعيد حسابات في النقد الموضوعي المنضبط لاالمنفلت بهذه المقالة والسابقة مع سامي الذيب لان رصيدك ليس قليلا في الادب العربي المعاصر ..مع الاحترام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بل أنا من يستغرب كلامك عن علاقتي الحميمة التي تعرفها كل نابلس، مدينتي ومدينة فدوى، وكل الأدباء الفلسطينيين، وكل الشعراء في العالم العربي، فدوى جارتي وصديقتي وأخت روحي، ولعلمك فدوى لم يشردها أحد، فدوى لم تغادر نابلس لتعود من الغربة -أنت تقول هنا أي شيء للاشيء- أضف إلى ذلك أنني لم أقحم الدلالات والمعاني الجنسية بل حللت المعاني سيميائيًا من زاوية الجنس، كما يمكنني أن أحللها من أية زاوية أخرى، لكن حطك من نقدي كذَكَر أساسه الحط من المرأة كأنثى لا تمتلك عضوًا ذكوريًا والنفور الذي تحمله لها في وعيك الباطن، وهذه هي فاجعة المرأة مذ كانت المرأة، صورتها في الأدب حتى ولو كان الحديث عن نيرون أو بلفور أو أسد، حتى ولو كان الحديث عن الطهارة والعفة والعذارة، وصورتها في الأديان، في الإسلام خاصة، صورة مِسخة بسبب فرجها المِسخ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرًا لوعيك أستاذ سامح شكرًا لذكائك: مشكل المشاكل أن كل ذوي الحساسية المفرطة المفاجئة تجاه المرأة لم يفهموا ما في مقالي من دفاع عنيد عن المرأة عن حقوقها التي أهمها الحق في أن تكون امرأة الحق في الوجود، خدشت حياءهم الزائف كلماتي، فصاحوا من أظافر العراء، بينما هم يغرقون في مستنقع المني البطريركي حتى -شوشتهم-... لم يفهموا لأنهم يريدون أن يتجاهلوا -القضيب- كمدير لحياتنا، حياة المرأة وحياة الرجل، مذ كانت الحياة، وفي الأدب -النسائي- القضيب هو القلم الذي تكتب به كل الأديبات قاطبة، يكفي أن تقرأ لطفية الدليمي مثلاً لتقف على الأسلوب الذكوري الذي لها أو سعاد الصباح أو سحر خليفة، القضيب وراء كل كلمة كل صورة كل فكرة لديهن إلى درجة تتحول فيها هذه الكاتبات في أشكالها إلى شكل القضيب، وأنا من هذه الناحية لا أقدح بل أمدح، فالقضيب أجمل ما في الإنسان، والمرأة عامة تطلي وجهها بالمساحيق وبأقواس قزح لأنها تسعى إلى أن تكون بجماله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا تحليل جنوني لشعر الراحلة فدوى طوقان، وهو بعيد عن الحقيقة بعد الأرض عن السماء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلين جميل زمان عنك: تحليل جنوني امتداح من طرفك أنا أشكرك عليه، فهذا ما أرمي إليه مع كل هذه القمامة النقدية التي نتقزز منها، وما غاب عن بالك ما يثيره نص فدوى -وكل نصوصها- من كبح الشعور بالتلذذ الأنثوي البظري، وهو سر الأسرار السبعة الذي لم يقف عليه النقاد لكل بكائياتها، ففدوى ما كانت شاعرة إلا لعجزها عن الإفضاء إلى هذا التلذذ الجنسي، وكل هذا مرتبط بتابوهات ثقافتنا القديمة التي أقوم بهدمها اليوم لأجل ثقافة جديدة غدًا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال الى هيئة التحرير الموقرة
وبعد اذن السيّد الكاتب طبعاً
هل تبيح هيئة التحرير نشر اية مقالات اخرى ولكتاب اخرين تحتوى عناوينها على كلمة (قضيب) كما هو موجود في عنوان هذه المقالة (كأن يكتب احدهم عن اسباب نكسة القضيب العربي وخموله وتوجهه دائما نحو السحت الحرام)... أم ان الموضوع هو حصري للنخبة
يهمني ان اعرف الجواب

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحية، كلمتا القضيب والفرج كلمتان علميتان في كل سياق تشاء أما كلمتا الز... والك... فهما كلمتان سوقيتان مبتذلتان لا تستعملان في مقال جاد، أنا أستعملهما دون مواربة في رواياتي، فالنص الروائي عالم المحظور وغير المحظور من الكلام تبعًا للشخصيات سوقية كانت أم أرستقراطية... بدون تحويل سؤالك إلى هيئة التحرير الجواب نعم هي تبيح... مع خالص شكري.

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أجمل من كتب عن القضيب الطيب صالح في موسم الهجرة إلى الشمال ، كان قضيب البطل سلاحه !لكن علم النفس لم يعد فرويد فقط فالبحوث الطبية تقدم على فرويد وتدعم علمياً كارل يونغ .أين الجانب الذكوري عند الشاعرة؟مقالتك تناولت الشاعرة كأنثنى محبطة ولكن أين فدوى الذكر؟أنت تطرح المأساة ببساطة متناهية والمفروض أن تتناول قصائد عديدة لها.تحياتي لكم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشتقت بالفعل إلى تعليقاتك: الواقع أن مقالي عن فدوى أول المقالات من سلسلة ثانيها سيكون عن توفيق زَيّاد وعقدة الخِصاء وثالثها عن سعدي يوسف وعقدة أوديب، لهذا اقتصرت على ناحية الأنثى في العلاقة الذكورية، وربما بعد ذلك سأعود إلى الوجه الآخر لفدوى الوجه الذكوري... كل الاعنزاز بمساهمتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا المقال كلام فاضي بكلام فاضي مخلوط مع تحليل قضيبي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تعليق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حضرة الكاتب السيد أفنان:

تقول حضرتك أن السيدة فدوى طوقان لعبت دور الوسيط كرجل بين موشى دايان وعبد الناصر..أولاً إدعائك لاأساس له من الصحة وثانيا يمكن لأي شخص أن يكون وسيطاً من يشترط أن يكون الوسيط رجل؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرة اخرى بعد اذن السيد الكاتب
ارجو منه ان يسمح لي بأيصال رسالة الى اخي وصديقي العزيز محمد ابو هزاع هواش
مساؤك مفعم بالحياة والامل صديقي القديم محمد
فقدتك كما فقدت العديد من الاصدقاء القدامى في موقع الحوار المتمدن بعد ان هجره اغلبنا
ارجو منك التفضل بمراسلتي او اضافتي من خلال صفحتي الشخصية في الفيسبوك كي يكون بمقدورنا التواصل
دمت بخير
https://www.facebook.com/fadiyaljabely

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدي محمد يا أخي يا عزيزي، أنت لا تعرفني، تعرّف عليّ أولاً، اسأل عني على الأقل لتثق بكلامي، أنا شاهد عيان، وفدوى قالت ما أقول في مذكراتها، وأن يكون الوسيط رجل أم غيره صحيح هذا، ولكني أنا أتكلم في سياق، وفي السوربون وفي مراكش وفي عمان كنت أشدد على طلبتي -الترابط المنطقي- في تحليلهم، وعلى هذا الأساس، كنت أقبل كل أطروحاتهم سواء اتفقت معهم أم لم أتفق، الترابط المنطقي هو كل شيء... شكرًا لك على كل حال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ أفنان القاسم المحترم

(نفس عنوان تعليقي في مقالك الماضي)

للنص الأدبي أبعاد ثلاثة: البعد الذي قصده الكاتب،والبعد الذي فهمه المتلقّي،والبعد الثالث هو الذي لا يدركه إلا من تمرّسوا وتعمقوا في أدوات النقد العلمية

في بلادنا الموبوءة بالقحط العلمي والفكري لا أثر للتجارب الغربية المتقدمة في تناول النصوص الأدبية،فتجد استجاباتنا لإلقاء أضواء جديدة على النتاج الفكري تتسم بالتصلب

وكما ذكرت لحضرتك في مقالك الماضي

الكاتب لم يعرف إلا بيئة الحذر والخوف والتحكم بالرأي ولا يحتمل نقدا تقويميا لأعماله

والناقد إما أن يرفع الأثر الأدبي إلى العلى أو يحيله إلى الحضيض ويرى نفسه مالك الحقيقة والمفتاح للموقف السديد

والمثقف مزاجي الطبع كحاكمه تماما لا يعرف الحوار ولا الاعتراف برأي الخصم
يصدر رأيه عن عقلية مشبّعة بالنظرة الأحادية

أراه موقفا طبيعيا هو انعكاس لبيئة التسلط والعنترية التي عاشها

وحتما نقدك سبّب صدمة لمحبي الشاعرة طوقان، وسيتّسع مع الآتي من عقدة الخصاء وبعدها أوديب كما تفضلت في ت34

يتبع رجاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بدءاً من مقالك: أدباء دمروا الأدب الفلسطيني تعرّفنا إلى شخصية الناقد في الأديب أفنان القاسم، حتى الآن كنا نقرأ ( أفنان الفنان) في العجوز، موسى وجولييت

نحن نحتاج إلى نفَس جديد في النقد

فالمقاربات للإنتاج الأدبي التي نقرؤها لا تتعدى السطح الخارجي ،لا تتجاوز نظرة الناقد غير المتمرّس المنجز المطروح لتقديم رؤية جديدة.

ولأنه يغرف من مسبقات أيديولوجية متزمتة، ومواقفه تتأثر بما استقاه من تجارب مقولبة فمساحة البصيرة النقدية عند القارئ ضيقة لا تساعده على معايرة عمل ثقافي بموضوعية أو حيادية نزيهة

هذا مقياس نقدي حديث لم نعتدْ عليه أستاذنا، لذا ترى مساحة الرفض تتسع مع كل مقال منذ أن بدأتَ بأعلام شعرائنا

أحييك وأشكرك على النهج الجديد في بحوثك، المغاير لما ألفناه حتى الآن

هكذا هم الرواد العالمون أن آراءهم تبدو خارجة عن الأطوار التقليدية المتداوَلة، لكن النجاح لمنْ يملك الشجاعة

وقد يظن المتهوّرون أن مجرد امتلاكهم شجاعة القول يسمح لهم بمقارعات شرسة

والحقيقة أنه لا تكفي الجرأة إن لم يدعمها العلم والوعي وإلا أصبحت تنطعاً وتشدقاً في الكلام

تفضل احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مدام ليندا أنا بانتظار القسم الثاني من تعليقك...

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مدام ليندا أنتِ كمن يبصر في الظلام: هيجل كان يرى في نابليون التاريخ على حصان، وأنا أرى في الكاتب التاريخ على حصان، ولكن ليس أي كاتب، الكاتب الذي في قدرته كمثقف يساوي نابليون في قدرته كعسكري، هذا كي أقول لك كم هي صعبة مهمة الأديب الحق تحت شرط أن يكون بقامة نابليون ثقافة، لهذا ألح عليك من جديد أن تكوني أكثر الناس أنانية كمثقفة كمبدعة، واكتبي لقارئ وهمي -كما أفعل- فالقراء عندنا ثلاثة، الغالبية منهم تصدق كل ما يقوله لهم الإعلام الرسمي ومن لف لفه، والقلة منهم لم تعد تصدق أي شيء، وقلة القلة، قلة معدودة على الأصابع، تدقق ما تقرًا مدفوعة بحسها النقدي، لكن فضاءنا، نحن الأدباء، نحن الذين نكتب لقارئ وهمي، لا يقتصر على هذه الفئة أو تلك، ولهذا السبب نرمي إلى الكمال -هذا إن استطعنا- لننافس كل خفافيش الأدب الذين ينتشرون من حولنا. أرجو إشعاري لأقرأ مقالك القادم، كما يفعل بعض الأصدقاء الكتاب في الموقع- لانشغالي ولضيق وقتي... مع كل الاعتزاز بمساهمتك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مسائية طيبة دكتور أفنان،

فرويد هو أستاذ الغوص في النفس البشرية، و لقد ترك لنا ما إذا ما تجردنا من الأحكام المسبقة و غصنا فيه سنستطيع أن ندرك البواعث وراء ما نفعل و نحس و نريد.

آدم أغوته حواء التي أغوتها أفعى تتلوى كما يتلوى قضيب ما، شدت أنتباهها فشدت أنتباه رجلها فحصلنا على -المعرفة- الأنكيدووية الجلجامشية و التي تحاربها كل أديان العالم لأنها -انحطاط- في القداسة كما يرونها بينما هي عين الحقيقة و مفتاح نوعنا!

أحيك، و لا ألوم ناقديك، فهذا الكلام ثقيل، و لا يراه إلا من حلق بعيدا ً عن أرض ٍ ليس فيها سوى ظل الآلهة و نصوص ممثليها و خوف قوانينهم، و لولا أني أعلم أنه ليس من حقي أن أقول لك: أمسِك و أقلل، لكنت قلت، لكنك أنت من أنت، و أنت أدرى بما تكتب.

تحياتي لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أعتز بمساهمتك أستاذ رياض: سأضيف إلى ما قلت من لؤلؤ الكلام أنني حررت الأفعى عند فدوى من الرمز الديني للشر والطاقة الجنسية في أحط أشكالها والرتبة الدنىا للعاطفة إلى الرمز المعرفي للذات والتحول الأنثوي والقدرة على التطور الإنساني بحرية، وفي الحرية، الحرية المبتغاة، والتي ترتبط في ذهني بحرية المرأة جنسيًا تمامًا كحرية الرجل جنسيًا على فدم وساق... مع الأسف لن أعمل بنصيحتك، فأنا لن أمسِك ولن أقلِل، أنا هكذا صُنعت، ولأني لا أريد أن أخيب ظن أحد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ أفنان القاسم المحترم

كنت أستعد للمشاركة في لقائك الأسبق قبل سنتين عندما قرأت ردك على زميلتي الأستاذة رويدة سالم المحترمة، فآلمني موقفك منها، وانتفضتُ دفاعاً عن زميلتي وكتبت مقالاً موجهاً لحضرتك أعتبر رأيك تعالياً منك علينا
كنت أجاهد للدفاع عن حضوري وحضور زملائي

اليوم ،ومنذ مقال أدباء دمروا الأدب الفلسطيني أصبحت متأكدة أنه لا يشعل الحرائق إلا شخصية متمردة كحضرتك
وليست كل الشخصيات قادرة على ذلك، فللثورية مواصفات معروفة لا تتوفر إلا عند قلة من الأشخاص

أستاذنا
صحيح أني اختلفتُ مع حضرتك، لكني من الناس الذين يستفيدون من الخصوم قبل الأصدقاء

فالخصم قوة ودافع لتجاوز حالة الركود والاطمئنان النفسي إلى آفاق رحبة

وشخصيا أتبنّى من أي نقد أكثره وأطرح من أية موالاة أكثرها فأخرج من المعمعة لا منكفئة على نفسي ولا متمردة فوق ذاتي
هذا ما ذكرته مرة في تعليق لي لزميلة

إلا أني أنسحب من أي نقاش مع الخصم العنيد الذي لا يقدم الدليل على صحة رأيه فيكون جدالنا عقيما وإضاعة للوقت والجهد

يتبع رجاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حضرتك تريدنا أن نشعل الحرائق
وأن نتمرد فوق ذواتنا وننبش أعماقنا ونتحرر من عقدنا

ياااه~ أستاذ أفنان
بدأ عصر الانفتاح مع الأنترنت وستجد حتما صدى قويا لدعوتك هذه في أبنائنا وبناتنا فالطرق المعبّدة اليوم كانت بفضل جهود امثالكم

نحن؟
نحن سنكون الملاك الحارس لأولادنا

أستاذ
أخشى الدخول في طريق نقد الفكر الديني فأنا لا أملك ذخيرة كافية للنقاش،لكني رصدت انطباعاتي التي عايشتها مع منْ يدّعي كذباً الوسطية والاعتدال في الدين وقدمتها في المقالات الستة الأخيرة وسأتابع أفكاري قريبا حتى تنتهي جعبتي

أخيرا.. أنا ليندا أستاذ ، ليندا وبس،طالبة علمٍ في دار الحوار المتمدن التي يشرفنا أن تكون حضرتك علماًعالياً فيها
فشكراً لكل وجبة معرفة تقدمها لنا

احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مدام ليندا غضبك كان مرآتك التي كشفت عن حساسيتك كصديقة وككاتبة، أعتقد أنني تكلمت في حينه عن شيء من هذا القبيل، واليوم وأنا أدرس كلماتك في رسائلك أراك من زاوية أخرى ككود لغوي وسلوك يميزك ولا يماثلك... رجائي إليك أن تطلبي من الآنسة رويدة المشاركة في حواراتي الجديدة، فهي تخلصت من -عقدتي- حسب رسالة قديمة أرسلتها إليّ، وطالما أننا نتكلم عن عقد الآخرين، فهي مناسبة للانتقام من جديد... تحياتي الصداقية لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الكاتب أفنان القاسم:

تبجحك بمكانتك لطمس تهمة كبيرة كلام غير علمي. قالت السيدة فدوى طوقان كلاماً يناقض تهمتك لها والتي كررها الكثير من دون بحث علمي لبرهان صحة او عدم صحة هذه التهمة التخوينية
مع التحية لصديقي العزيز فادي الجبلي...بعد اذن السيد أفنان

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً أستاذي ، لقد حملت (أغصانك) ثمار المحبة وحملْتَ بدورك إكليل الصداقة

في رحاب العلم لا مكان للعناد ، وهكذا فقد وجدت نفسي أسعى إلى لقائك مع الجمهور وأنا متخوّفة من رفض سؤالي
لكنك بحذاقة المعلم استطعت أن تدير حواراً ناجحاً فدخلت على استحياء ثم تجرأت في مقالك الماضي

صديقتنا رويدة سالم سأبلغها برسالتك ، وأتمنى أن تكون ظروفها مساعدة للمشاركة، فقد انقطعت منذ فترة

أنا أيضا أستاذ
ظروفي لم تعد تساعدني على التفاعل مع المقالات بحيوية كما كنت من قبل، لكني بمناسبة السنة الجديدة قررت أن أخصص وقتا للزملاء لأتقدم بالتهنئة ووجدت نفسي أنشدّ لمقال الشاعرة طوقان فأنخرط في التعليق

تفضل تقديري وشكري

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آه!!!!! الآن فهمت ما تعني، كيف أخوّن فدوى جارتي وأخت روحي؟؟؟؟؟ سأحكي لك الحكاية من أولها: بعد احتلال الضفة في حزيران 67، ذهب موشي دايان عند فدوى بعد أن انتظر أن يتلفن له الرؤساء العرب وأولهم جمال عبد الناصر ليوقعوا معه وثيقة الاستسلام، كان متغطرسًا الله لا يوريك، وطلب من فدوى أن تذهب إلى القاهرة لتتوسط له عند عبد الناصر، وفدوى كان رأيها السلام نعم الاستسلام لا، استقبلها عبد الناصر الذي أبلغ فدوى أن ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة، وبعدها توقف كل شيء... أرجو أن أكون قد أوضحت الأمور كما ترجو، ففدوى بنت بلدياتي وهي أبدأ لا هي ولا أي فرد من عائلة طوقان خائن كما راودك الظن من كلامي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مدام ليندا نشرت اليوم الجزء الثاني الخاص بتوفيق زَيَّاد وأنا أنتظر مساهماتك...

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حضرة السيد أفنان القاسم:
سوف أعمل بحثاً وأستفسر وسأرد على ماكتبته لأنني لاأجده معقولاً..

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما يكتب في هذا الكاتب هو عقدة النقص
كاتب مغمور في العالم العربي
فكان أقصر وأهون طريق للشهرة هو تحطيم الشعراء الكبار فيفلسطين
ولعل الأمر كان سيكون معقولاً لو أنه لم يفكر خارج الأعضاء التناسلية وهو أمر محتقر لدى العامة لكنه يشد الإنتباه

بدأ هجوه على الشاعر الظاهرة محمود درويش ثم سميح القاسم ثم فدوى طوقان واليوم توفيق زياد

ألا يلاحظ هذا الكاتب المتخصص بالجنس أن ما يقوم به لا يخدم أحداً سوى الصهيونية!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تعليق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---