ماجينَه يا ماجينَه

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 4678 - 2014 / 12 / 31 - 15:07
المحور: الادب والفن
    

مـاجـيـنـَـه يا مـاجـيـنـَـه
ميسون نعيم الرومي

مـاجـيـنـَـه يا مـاجـيـنـَـه
تـهـبـَـع ويـن امـوَديـنـَـه
صَدّگـنـاك اوگـلنـَـه المـنـقـِذ
بـَـسـَّـك واتـقـَـشـمـر بـيـنـَـه
تـَـكـنـقـراط افـرَحـنـَـه اوگـلـنـَـه
إبـعـَـلـَـمـَـك شـمـسك تـچـويـنـَـه
دورك هـالواضح مـَـفـهـوم
دول اتـلاثـَـه اسـطـَـفـّـيـنـَه
حـاسـود إبـعـيـنـَـه اوچـم عـود
عـَـصر الحـَـجـَـري رَديـنـَـه
مـاجـيـنـَـه يا مـاجـيـنـَـه
حـل اچـويـسـَـك وانـطـيـنـَـه
***
چـيـسـَـك فـارغ بـاگـه الگـَـبـلـَـك
يـشـرَب ضيـم او ياكـل شـَـعـبـَـك
وَطـَـنه ايخـونه الخاين فكره
عـَـثـرَه اچـبيـرَه اويـبـقـَـه ابـدَربـَـك
بالروس اويصدگ من يبدي
شعب اوكله ايصير ابصفك
الدَول العالم رحت اتـجـَـدّي
فـَـرهـود اوهالصايـر نـَـفـطـَـك
مـنـكـم أيـَّـسـنـَـه اوحل ماكو
بالله امـحـَـصـَّـن انـت اورَبـعـَـك
جيتك هذي إتأذينه
مـاجـيـنـَـه يا مـاجـيـنـَـه
حچيك لتصدگ يروينه
***
مية يوم اوفوگ اوأزود
حچيي اهوايه اومامش فود
بس الكرسي عدنه اتبدل
كرمتوهم ... منكم جود
فكره امرعبل يحچي ابكيفه
راضي ابفكره ايريد اشهود
دم أجيال انهار اوسالت
ياوطني الدومك مربود
شعب امأيس ضايع عرفه
وين اليصدگ بيه ايقود
للقاضي اوحيلنه الفاسد
حكمك نظفه اوجيب العينه
چيسك حله اشويه انطينه
مـاجـيـنـَـه يا مـاجـيـنـَـه
***
---------------------------------------------------------
2014 / 12 / 31
ســــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل