|
هل ألأسلاًم ؟! دين يحرض على العنف والكراهية ...؟!!!
مجدى نجيب وهبة
الحوار المتمدن-العدد: 4675 - 2014 / 12 / 28 - 10:32
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
"لقد كثرت تلك العبارات عقب اى حادث أرهابى أو جرائم قتل أو عمليات تفجير ضد المواطنين !!أن ألاسلام برىء من كل هذة الجرائم ..ومع ذلك مازالت الفتاوى تدرس فى الازهر وغيرة من الكليات فهل هو اذدواجية فى الفكر أم هى حالة من حالات الكمون النسبى ..وتبادل الادوار بين المتطرف والارهابى والمعتدل ولكن يبقى السؤال اين قرارات مشيخة الازهر من كل هذة الفتاوى ؟؟!!! **سُئل شيخ الإسلام ابن تيمية ؟!!هَلْ دِمَاءُ الْنُصَيْرِيَّة الْمَذْكُورِينَ مُبَاحَةٌ وَأَمْوَالُهُمْ حَلالٌ أَمْ لا ؟ وَإِذَا جَاهَدَهُمْ وَلِيُّ الأَمْرِ أَيَّدَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِإِخْمَادِ بَاطِلِهِمْ وَقَطَعَهُمْ مِنْ حُصُونِ الْمُسْلِمِينَ وَحَذَّرَ أَهْلَ الإِسْلامِ مِنْ مُنَاكَحَتِهِمْ وَأَكْلِ ذَبَائِحِهِمْ وَأَلْزَمَهُمْ بِالصَّوْمِ وَالصَّلاةِ وَمَنَعَهُمْ مِنْ إظْهَارِ دِينِهِمْ الْبَاطِلِ وَهُمْ الَّذِينَ يَلُونَهُ مِنْ الْكُفَّارِ: هَلْ ذَلِكَ أَفْضَلُ وَأَكْثَرُ أَجْرًا مِنْ التَّصَدِّي وَالتَّرَصُّدِ لِقِتَالِ التَّتَارِ فِي بِلادِهِمْ وَهَدْمِ بِلادِ سَيِسَ وَدِيَارِ الإِفْرِنْجِ عَلَى أَهْلِهَا ؟ أَمْ هَذَا أَفْضَلُ مِنْ كَوْنِهِ يُجَاهِدُ الْنُصَيْرِيَّة الْمَذْكُورِينَ مُرَابِطًا ؟ ..فأجاب:هَؤُلَاءِ الْقَوْمُ الْمُسَمَّوْنَ بالْنُصَيْرِيَّة هُمْ وَسَائِرُ أَصْنَافِ الْقَرَامِطَةِ الْبَاطِنِيَّةِ أَكْفَرُ مِنْ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى؛ بَلْ وَأَكْفَرُ مِنْ كَثِيرٍ مِنْ الْمُشْرِكِينَ ، وَضَرَرُهُمْ عَلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْظَمُ مِنْ ضَرَرِ الْكُفَّارِ الْمُحَارِبِينَ مِثْلَ كُفَّارِ التَّتَارِ والفرنج وَغَيْرِهِمْ ؛ فَإِنَّ هَؤُلاءِ يَتَظَاهَرُونَ عِنْدَ جُهَّالِ الْمُسْلِمِينَ بِالتَّشَيُّعِ وَمُوَالاةِ أَهْلِ الْبَيْتِ ، وَهُمْ فِي الْحَقِيقَةِ لا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَلا بِرَسُولِهِ وَلا بِكِتَابِهِ وَلا بِأَمْرِ وَلا نَهْيٍ وَلا ثَوَابٍ وَلا عِقَابٍ وَلا جَنَّةٍ وَلا نَارٍ وَلا بِأَحَدِ مِنْ الْمُرْسَلِينَ قَبْلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلا بِمِلَّةِ مِنْ الْمِلَلِ السَّالِفَةِ ...
وَمِنْ الْمَعْلُومِ عِنْدَنَا أَنَّ السَّوَاحِلَ الشَّامِيَّةَ إنَّمَا اسْتَوْلَى عَلَيْهَا النَّصَارَى مِنْ جِهَتِهِمْ وَهُمْ دَائِمًا مَعَ كُلِّ عَدُوٍّ لِلْمُسْلِمِينَ ؛ فَهُمْ مَعَ النَّصَارَى عَلَى الْمُسْلِمِينَ . وَمِنْ أَعْظَمِ الْمَصَائِبِ عِنْدَهُمْ فَتْحُ الْمُسْلِمِينَ لِلسَّوَاحِلِ وَانْقِهَارُ النَّصَارَى ؛ بَلْ وَمِنْ أَعْظَمِ الْمَصَائِبِ عِنْدَهُمْ انْتِصَارُ الْمُسْلِمِينَ عَلَى التَّتَارِ ...
وَقَدْ اتَّفَقَ عُلَمَاءُ الْمُسْلِمِينَ عَلَى أَنَّ هَؤُلاءِ لا تَجُوزُ مُنَاكَحَتُهُمْ ؛ وَلا يَجُوزُ أَنْ يَنْكِحَ الرَّجُلُ مَوْلاتِهِ مِنْهُمْ ، وَلا يَتَزَوَّجَ مِنْهُمْ امْرَأَةً ، وَلا تُبَاحُ ذَبَائِحُهُمْ ...
وَلا يَجُوزُ دَفْنُهُمْ فِي مَقَابِرِ الْمُسْلِمِينَ ، وَلا يُصَلَّى عَلَى مَنْ مَاتَ مِنْهُمْ ...
وَأَمَّا اسْتِخْدَامُ مِثْلِ هَؤُلاءِ فِي ثُغُورِ الْمُسْلِمِينَ أَوْ حُصُونِهِمْ أَوْ جُنْدِهِمْ ، فَإِنَّهُ مِنْ الْكَبَائِرِ ، وَهُوَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ يَسْتَخْدِمُ الذِّئَابَ لِرَعْيِ الْغَنَمِ ؛ فَإِنَّهُمْ مِنْ أَغَشِّ النَّاسِ لِلْمُسْلِمِينَ وَلِوُلاةِ أُمُورِهِمْ ، وَهُمْ أَحْرَصُ النَّاسِ عَلَى فَسَادِ الْمَمْلَكَةِ وَالدَّوْلَةِ ... **وَلا رَيْبَ أَنَّ جِهَادَ هَؤُلاءِ وَإِقَامَةَ الْحُدُودِ عَلَيْهِمْ مِنْ أَعْظَمِ الطَّاعَاتِ وَأَكْبَرِ الْوَاجِبَاتِ ، وَهُوَ أَفْضَلُ مِنْ جِهَادِ مَنْ لا يُقَاتِلُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ ؛ فَإِنَّ جِهَادَ هَؤُلاءِ مِنْ جِنْسِ جِهَادِ الْمُرْتَدِّينَ . وَالصِّدِّيقُ وَسَائِرُ الصَّحَابَةِ بَدَءُوا بِجِهَادِ الْمُرْتَدِّينَ قَبْلَ جِهَادِ الْكُفَّارِ مِنْ أَهْل الْكِتَابِ ؛ فَإِنَّ جِهَادَ هَؤُلاءِ حِفْظٌ لِمَا فُتِحَ مِنْ بِلادِ الْمُسْلِمِينَ ، وَأَنْ يَدْخُلَ فِيهِ مَنْ أَرَادَ الْخُرُوجَ عَنْهُ . وَجِهَادَ مَنْ لَمْ يُقَاتِلْنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ زِيَادَةِ إظْهَارِ الدِّينِ . وَحِفْظُ رَأْسِ الْمَالِ مُقَدَّمٌ عَلَى الرِّبْحِ .
وَأَيْضًا فَضَرَرُ هَؤُلاءِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ أَعْظَمُ مِنْ ضَرَرِ أُولَئِكَ ؛ بَلْ ضَرَرُ هَؤُلاءِ مِنْ جِنْسِ ضَرَرِ مَنْ يُقَاتِلُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ ، وَضَرَرُهُمْ فِي الدِّينِ عَلَى كَثِيرٍ مِنْ النَّاسِ أَشَدُّ مِنْ ضَرَرِ الْمُحَارِبِينَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ .
وَيَجِبُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يَقُومَ فِي ذَلِكَ بِحَسَبِ مَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ مِنْ الْوَاجِبِ ، فَلا يَحِلُّ لأَحَدِ أَنْ يَكْتُمَ مَا يَعْرِفُهُ مِنْ أَخْبَارِهِمْ ؛ بَلْ يُفْشِيهَا وَيُظْهِرُهَا لِيَعْرِفَ الْمُسْلِمُونَ حَقِيقَةَ حَالِهِمْ ، وَلا يَحِلُّ لأَحَدِ أَنْ يُعَاوِنَهُمْ عَلَى بَقَائِهِمْ فِي الْجُنْدِ والمستخدمين ، وَلا يَحِلُّ لأَحَدِ السُّكُوتُ عَنْ الْقِيَامِ عَلَيْهِمْ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ . وَلا يَحِلُّ لأَحَدِ أَنَّ يَنْهَى عَنْ الْقِيَامِ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ ؛ فَإِنَّ هَذَا مِنْ أَعْظَمِ أَبْوَابِ الأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنْ الْمُنْكَرِ وَالْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى ؛ وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى لِنَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ) ، وَهَؤُلاءِ لا يَخْرُجُونَ عَنْ الْكُفَّارِ وَالْمُنَافِقِينَ . وَالْمُعَاوِنُ عَلَى كَفِّ شَرِّهِمْ وَهِدَايَتِهِمْ بِحَسَبِ الإِمْكَانِ لَهُ مِنْ الأَجْرِ وَالثَّوَابِ مَا لا يَعْلَمُهُ إلاَّ اللَّهُ تَعَالَى . ** نعم يجب قتال هؤلاء بكتاب الله وسنة رسوله -;- واتفاق أئمة المسلمين ..فنقول : كل طائفة خرجت عن شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة فإنه يجب قتالها باتفاق أئمة المسلمين -;- وإن تكلمت بالشهادتين . فإذا أقروا بالشهادتين وامتنعوا عن الصلوات الخمس وجب قتالهم حتى يصلوا . وإن امتنعوا عن الزكاة وجب قتالهم حتى يؤدوا الزكاة . وكذلك إن امتنعوا عن صيام شهر رمضان أو حج البيت العتيق . وكذلك إن امتنعوا عن تحريم الفواحش أو الزنا أو الميسر أو الخمر أو غير ذلك من محرمات الشريعة . وكذلك إن امتنعوا عن الحكم في الدماء والأموال والأعراض والأبضاع ونحوها بحكم الكتاب والسنة . وكذلك إن امتنعوا عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجهاد الكفار إلى أن يسلموا ويؤدوا الجزية عن يد وهم صاغرون . وكذلك إن أظهروا البدع المخالفة للكتاب والسنة واتباع سلف الأمة وأئمتها -;- مثل أن يظهروا الإلحاد في أسماء الله وآياته أو التكذيب بأسماء الله وصفاته أو التكذيب بقدره وقضائه أو التكذيب بما كان عليه جماعة المسلمين على عهد الخلفاء الراشدين أو الطعن في السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان أو مقاتلة المسلمين حتى يدخلوا في طاعتهم التي توجب الخروج عن شريعة الإسلام وأمثال هذه الأمور . **قال الله تعالى : { وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله } فإذا كان بعض الدين لله وبعضه لغير الله وجب القتال حتى يكون الدين كله لله . *** فتاوى أبو إسحاق الحوينى وياسر برهامى ومن شابههم ضد مسيحيى مصر لاتزال تدرس فى معاهد الإخوان والسلفيين !!
* الفتاوى تحرم السلام على المسيحيين وتكفر من يهنئهم بأعيادهم ، وتحرم بناء الكنائس وتعتبرها دوراً نجسة !!
* فتاوى سلفيي الإخوان تطالب بمقاطعة الأطباء والمستشفيات ومحال الصاغة المسيحية
* فتاوى سلفيي الإخوان تطعن فى وطنية رموز الأقباط وتمهد لقتلهم بالرصاص بعد أن قتلوهم بالفكر والفتوى !!
* الفتاوى تطالب الأقباط بدفع الجزية وعندما سُئل (أبو اسحاق الحوينى) عن معنى قوله (وهم صاغرون) أجاب أن يدفع المسيحى المصرى الجزية وهو (مدلدل ودانه) !! ..أبو إسحاق الحوينى (أحد القادة الكبار للسلفية الوهابية والإخوان فى مصر) : يقول : " فى ميثاق عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه إذا هدمت كنيسة وسقطت لا ينبغى لها أن تجدد " ويسخر ممن يقول : إن من حق النصارى التبشير بدينهم فى الفضائيات ويقول إن هذا من علامات آخر الزمان" فوزى عبد الله (وهو من شيوخ السلفية) : فيقول : " يجب عليهم الامتناع من إحداث الكنائس والبيع، وكذا الجهر بكتبهم وإظهار شعارهم وأعيادهم في الدار؛ لأنه فيه استخفافا بالمسلمين. وهذا ما عاهدهم عليه عمر -رضي الله عنه- في كتاب عبد الرحمن بن غـُنم الذي اشتهر بالشروط العمرية. ..الداعية السلفى محمود المصري:( أفتى بأنه لا يجوز بدأهم- يقصد غير المسلمين- بالسلام ولا حتى القول لهم أهلا أو سهلا لأن ذلك تعظيم لهم .) أنظر كتابه " تحذير الساجد من أخطاء العبادات والعقائد **أكتفى بهذا القدر الضئيل من فتاوى التكفير والقتل لكل من لا يدخل الدين الاسلامى ثم بعد ذلك تتحدثون عن الارهاب وتفجيرات المتطرفين فى صدور الابرياء..عالجوا أولا تلك الفتاوى ببيان واضح وصريح من مشيخة الازهر بتوقيع .ألدكتور أحمد الطيب وزير الاوقاف ومفتى الجمهورية وكل علماء ومشايخ الازهر وان يطهر القضاء المصرى من القضاة المتطرفين الذين أمتلئت بهم أروقة المحاكم ..ثم بعد ذلك تحدثو عن الاسلام السمح والواسطى " مجدى نجيب وهبة
#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-ذكريات ومواقف - ...آليمة حول مجزرة كنيسة -القديسين-..فجر 20
...
-
بيان الجزيرة مباشر ..هل هو انتصار أم انكسار؟؟!!!
-
أخطر القضايا ..التى تحدد مستقبل مصر..!!!
-
-ألابراشى-...يهوذا الاعلام ..يعود لسيناريو الفتنة .!!
-
لأن أسمة ...-عبد المسيح عزت- حبسوة !!!
-
-هيكل-,,- ظاهرة فانكوشية-.. يعود للمشهد بعد تعديه التسعين عا
...
-
نعم .. الغباء هو الحل !!!
-
ألقرضاوى ألشيخ ألذى فقد ... -عقلة- !!
-
مبارك ...و-الشيطان-
-
أقباط مصر ..هم ابناء البطة السوداء ...!!
-
لا عزاء للوطن ... الحصاد المر لثورة 25 يناير
-
-الى الرئيس ...هل تناسيت ان مصر كانت فى كابوس .بعد 25 يناير!
...
-
فى مصر .. أحكام قضائية تسخر من -المتقاضى- !!!
-
الخونة وداعش داخل قصر الاتحادية
-
عدالة السماء تنتقم من أمريكا !!!
-
أنصر أخاك ..ظالما أو مظلوما..!!!
-
-جرذان .ودواعش . وذئاب ألاخوان..-
-
إنهم ليسوا فقط دواعش أو اخوان مسلمين .. ولكنهم جيش إرهابى
-
كلاكيت للمرة الثانية -مصريون فاقوا الإسرائيليين فى كراهيتهم
...
-
أحذروا مبادرة -خادم الحرمين-
المزيد.....
-
فيديو طريف.. ديك رومي غاضب يطارد رجلًا أمام منزله في نيويورك
...
-
الإمارات.. قرقاش يبين ما هو المطلوب من إيران بعد استهداف قطر
...
-
لوحات ضخمة في قلب تل أبيب تدعو لـ -شرق أوسط جديد-: من وراءها
...
-
ترامب يهاجم محاكمة نتنياهو: هل يحصل رئيس الحكومة على عفو عام
...
-
محللون إسرائيليون يكشفون ما وراء دعوة ترامب إلغاء محاكمة نتن
...
-
ترامب ينفي عزم واشنطن عقد صفقة نووية مدنية مع إيران بقيمة 30
...
-
حاكم كاليفورنيا يقاضي شبكة -فوكس نيوز- ويطلب تعويضا بـ 787 م
...
-
صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطا مكثفا في منشأة فوردو الإير
...
-
واشنطن بوست: هل دُمر البرنامج النووي الإيراني فعلا؟
-
ترامب يسعى لإقناع نتنياهو باتفاق لإنهاء الحرب على غزة
المزيد.....
-
كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف
/ اكرم طربوش
-
كذبة الناسخ والمنسوخ
/ اكرم طربوش
-
الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر
...
/ عبدو اللهبي
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
/ عبد الرحمان النوضة
-
الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول
/ رسلان جادالله عامر
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|