ضرطة أمريكا

سيف سعدالله الناصري
(Saif Nassrei)

الحوار المتمدن-العدد: 4666 - 2014 / 12 / 19 - 21:26
المحور: كتابات ساخرة
    

من جنت صغير سمعت سالفة كلش عجبتني كل ما أذكرها اربطها بواقعنه هسه ، يكلك جانت أكو كهوة تفوت من يمها يومية أمرية وشلون أمرية سافرة من هاي التعجبك الشعر اصفر والمكياج لمعدل وﻻ-;- سعاد حسني بشبابها ، فجان أكو بالكهوة يكعدون فد شلة مال عطاله بطاله شغلهم بس يدكون دومنة وطاولي ، فكل ما تفوت المرية همه يكولون أيباه واحدهم يكول لو اكدر أحجي وياها والثاني لو ضحكتلي اني ملك المشكلة أن المرية جان زلمة حوك الي يحجي وياها مستعدة اتضربة تكرمون بالحذاء على راسة ، اكو واحد بيهم شوية لوتي كاللهم وأذا اني ابوسها شتنطوني ، كالوله يمعود هي حجاية تحجي وياها ازفك انوبة بوسة ، كالهم نتراهن والله اتراهنو على كذا مبلغ ..
اجة اليوم الثاني وكالعادة طبت المرية كلوله للوتي اجتي ، والله كام راح وهذولة يراقبون ، والله شافوا من بعيد باسها ومحجت شيء المرية بس ضحكت ، رجع اللوتي كلهم ها شكلنه جيبو فليساتكم شلون ما لون يمعود ابو الغيرة شلون بستها عدل بدل كلهم بستها وخلص وكرف الفلوس وطفر
بتصوركم شسوة هل المنعول الصفحة راح يم المرية ضرط وباسها وكللها عفية الله يخليج لدكولين ضرطت

ﻻ-;- عاد أمريكا تظرط علينة وترجع تبوسنة واسوي روحة شريفة وتروح يم حلفائها تخمط فليسات مال البوسة والقضاء على الروائح الكريهة واحنة بكل فخر نبتسم

#سيف_سعدالله_الناصري (هاشتاغ)       Saif_Nassrei#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل