أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بارقة ابو الشون - اترك لي














المزيد.....

اترك لي


بارقة ابو الشون

الحوار المتمدن-العدد: 4651 - 2014 / 12 / 3 - 14:15
المحور: الادب والفن
    


3
تمرد حرف
لي اخر ماتبقى
اترك لي
شعائر الوأد
تفاصيل
اخر الازمنة المثقلة
اخر الشوارع الغارقة
بركام القادة
السواقي المذعورة.....
اترك لي
رفقة الاقحوان
وادعية الامهات
صوت الروح
حكايتي المكتوبة على
خصلات النور
حنجرة الوطن
وجهي المبتل بالنعاس
جريدة الامس
ضحكات الاطفال

أترك لي
قافيتي..اوراقي المهملات
لك
ابواب المدن وشرائع...تلت
اترك لي اخر ما تبقى من الرمق الاخير
ومجامر الحلم
لك فردوس الارض
اترك لي حلمي
نافلتي.....خطيئتي
لك طهر الشرائع
اترك
قوارير حلم الصغير
زوادتي
قمر من رميم
دموع امي
اخر ما تبقى من كفي جنوب الارض
اترك لي
فجري وتسابيح العصافير
لك
اغاني الشوارع وهتاف الباعة
اترك لي فرحي
حزني
صمتي
اترك لي
قلبي
ق...ل ......ب.....بي
خطيئتي
اليك سنين الطهر
اترك لي خوفي
خاتمتي
ضعفي .... انكسارت دمي
لك المدن الخاوية من نوارس العيد
لي اخر ما تبقى من رمق
النور في محاجر اليم
لك اضغاث التاريخ وغنائمه
بارقة ابو الشون



#بارقة_ابو_الشون (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القربان الاوفى
- تمرد حرف -اهداب معلقة
- قوافل السبي في قصور الحضارة 1-إيماءة بغداد
- ولا......كلمات لها(1) (من حقيبة امرأة)
- عربانة...... فوزية الجابري
- وهن على وهن (من حقيبة امراة)
- الاسود يليق بك ...لاحلام مستغانمي
- من الحقيبة الجامعية (وهل ننسى)
- ارجوزة صبر
- من حقيبة امراة مارسيل خليفة (حكاية)
- من حقيبة امراة (وداع مبكر)
- من حقيبة امراة (يوم جميل) الى العزيزة ثائرة شمعون
- من بقايا الظل المبعثرة
- هواجس امراة
- حينها عرفت إنني امراة
- حوارية امراة بيوم الثامن من اذار
- سلام لغزة
- اميرة الموصل جاكلين
- الى محمود درويش الحجري
- دع الثواني تحتضر(من حقيبة أمرا ة)


المزيد.....




- غمكين مراد: الرُّوحُ كمزراب
- مصر: مبادرة حكومية علاج كبار الفنانين على نفقة الدولة
- رحلة العمر
- حماس: تقرير العفو الدولية مغلوط ويتبنى الرواية الإسرائيلية
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم هند صبري بالشراكة مع غو ...
- فيلم -الملحد- يُعرض بدور السينما المصرية في ليلة رأس السنة
- كابو نيغرو لعبدالله الطايع: فيلم عن الحب والعيش في عالم يضيق ...
- -طفولتي تلاشت ببساطة-.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
- مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا
- جواد غلوم: حبيبتي والمنفى


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بارقة ابو الشون - اترك لي