سامي الذيب, بكتاباتك هذه تقدم خدمات جليلة للاسلام وتساهم في انتشاره وخاصة في الغرب

عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4648 - 2014 / 11 / 30 - 17:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

سامي الذيب, بكتاباتك هذه تقدم خدمات جليلة للاسلام وتساهم في انتشاره وخاصة في الغرب
السلام عليكم ورحمة الله:
بداية احب ان اتوجه بالشكر الجزيل والامتنان الكبير للدكتور الكاتب سامي الذيب الذي قدمت مقالاته عن اخطاء ونواقص القرآن الكريم الفائدة العظمى للاسلام, للعرب منهم لانها دفعتهم للعودة الى القرآن والى لغتهم الام العربية كي يبحثوا في قواعدها للتأكد مما يشيع له الكاتب من اخطاء لغوية في القرآن الكريم ,وايضا دفعهم للبحث في كتب تفسير القرآن, ولابد ان اشير لفضله الكبير لجعله المسلمون التي جعلتهم مهام الحياة ومشاكلها يتصرفون عن القرآن للعودة اليه وتتبع آياته وكل هذا الفضل يرجع للكاتب الكبير, اما الفائدة التي جناها الاسلام من خلال ترجمة الكاتب لمقالاته وللقرآن الى اللغات الاجنبية, دفعت الغربين على اختلاف دولهم يطالعون القرآن بدافع الفضول في بادئ الامر, ثم هدى الله الكثير منهم الى اعتناق الاسلام, والفضل في هذا للكاتب الكبير سامي الذيب, واحثه واشجعه على الاستمرار بالكتابة وخاصة فيما يتعلق بآيات القرآن الكريم, لانه يقدم للاسلام وللمسلمين خدمات قل ان قدمها للاسلام اي داعية من المسلمين, فله تحية اجلال واكرام,
واحب ان اقدم رابط لسيدة مسيحية بدرجة قسيس, لم تجد في القرآن ماوجده الكاتب سامي الذيب:
الرابط الاول يبين انتشار الاسلام في الولايات المتحدة الامريكية, بأعتراف قنواتهم <https://www.youtube.com/watch?v=EhPkGKNgsIs
الرابط الثاني لقسيس مسيحية امركية ايضا لم ترى مارأه الكاتب سامي الذيب
https://www.youtube.com/watch?v=eEDuG4GH1OY
-----
اكرر شكري وأمتناني العمقين للكاتب الكبير الدكتور سامي الذيب, على جهده ا لذي عائد بفوائد كبرى للاسلام وللمسلمين
ولكم التحية

#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل