أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله مطلق القحطاني - وافدون يشكلون خطورة على أمننا القومي !














المزيد.....

وافدون يشكلون خطورة على أمننا القومي !


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 4636 - 2014 / 11 / 17 - 20:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليس سهلا على صحفي أو كاتب أو حتى مدون في وطني الحبيب أن يفتح ملفا ذا شأن خاص ومتعلق بالوطن ! ؛ فالبعض اختزل وطننا الغالي بشخصه وهيئته وبالتالي أصبح محرما ذلك !! ؛ بل وكأن الصحفي أو الكاتب أو المدون أو الناشط وإن كان نشاطه اجتماعيا عرضة للدخول في عش الدبابير وليكن القدير في عونه من لسعاتها وضيافة فنادقها الخمس نجوم إياها ؛ ولعلك صديقي القارئ الكريم والعزيز سبق لك وأن قرأت قبل يومين أو ثلاثة في الموقع الرئيس للحوار المتمدن وتحديدا وكالة أخبار حقوق الإنسان خبرا متعلقا بالصحافة والصحفيين وتقارير هيئات حقوقية دولية بهذا الشأن في بلدنا ؛ لكن سأكسر حاجز الخوف والصمت معا ولم أعد خائفا من اعتقال أو تعذيب ؛ فأنا واقعا في سجن كبير وطوال الوقت في غرفتي إما أقرأ أو أكتب أو أقوم بمشاهدة الأخبار وبعض الأفلام وكذلك استمع للطرب الأصيل القديم الخالي من مشاهد العهر والعري والانحلال إياها ؛ نعود لمحورنا الرئيس : لدينا جنسيات بعينها تشكل خطورة كبرى على أمننا القومي وأمننا الاجتماعي وأمننا الإقتصادي ؛ وإن كانت هذه الجنسيات رابطها الجامع أنها تشكل خطورة على الأمن بمختلف فروعه ؛ ففي الوقت الذي احتفلت فيه الكويت رسميا بترحيل آخر عامل بنقالي وقبل سنة تقريبا نحن مع الأسف الشديد فتحنا باب الإستقدام على مصراعيه لهذه الجنسية البنجلاديشية وغيرها ؛ هذه الجنسية اشتهر عنها ممارسات إجرامية خطيرة وعلى نطاق واسع ؛ فهم والبرماوية أي حملة جنسية دولة بورما وأغلبهم أي البرماوية لديهم جوازات سفر ووثائق ثبوتية رسمية من دولة بنجلاديش ؛ هاتان الجنسيتان من أخطر الجنسيات الوافدة والمقيمة وخاصة البرماوية ؛ هؤلاء يتكاثرون بكثرة عجيبة ولا تخلو مدينة أو قرية منهم وتخصصوا بتجارة الأثات المنزلي والمكتبي الجديد والمستعمل ! وكان إلى وقت قريب وجودهم وإقامتهم محصورة في مكة والآن في تبوك وجيزان والرياض والدمام وعرعر وسكاكا ! بكل مدينة وقرية واحتكروا تجارة ما قلناه وبدأوا يتوسعون بأنشطة أخرى !! والخطير في الأمر أنهم يتكاثرون عبر الزواج وبكثرة في الوقت الذي فيه نسبة الطلاق بين المواطنين بإرتفاع مع قلة الزواج عما كان عليه في العقود الماضية !! ؛ البرماوية سجل بعضهم الإجرامي وبكثرة معروف لدى المواطن والأجهزة الأمنية وللأسف الوضع يزداد سوءا ؛ وأما الجنسية الصومالية واليمنية فالتطرف الديني عند نسبة منهم مفزعة ولديهم سمة التكاثر كالبرماوية !! والأمر الخطير إقتصاديا يحصل من الجنسية الهندية والتي استحوذت على جل السوق !! مستشفيات ومستوصفات ومراكز طبية وتجارة مواد غذائية جملة وتجزئة ومطاعم وبوفيهات وصالونات حلاقة إلخ ؛ وجل المليارات التي تخرج شهريا من البلد منهم ولهم !! ؛ أعتقد قد حان وقت النظر وبجدية لهذه الملفات الخطيرة والتي تشكل قنابل موقوتة تهدد أمننا ووطننا ولا بد من معالجة أمنية وتنظيمية فورية قبل أن يتفاقم الوضع للأسوأ ؛ نعم هذه مشكلة عويصة ومرتبط بفسادها والاستفادة منها البعض لكن ثمن استمرارها باهظ ونهايتها مفزعة وضررها ملاحظ .



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام والحرية والتعددية لماذا فشل بها ؟!
- الإسلاميون وشغف السلطة / شاركنا الرأي
- الإسلام ابن بيئته لهذا ظهر الإلحاد مبكرا !
- السلفيون والمتاجرة بالنساء سياسيا وجنسيا !
- أيها الإسلاميون الديمقراطية تعارض نصوصكم !
- الخيرية والفوقية والاستعلاء في الإسلام !
- ليس في الإسلام حقوق إنسان !
- العقل والحرية بين الإسلام والمسيحية !
- أيها الغنوشي يالك من كاذب مدلس !!
- انحطاط المسلمين بسبب النصوص أم الشخوص ؟!
- حان وقت تغيير شعار علم السعودية !
- نصوص الإسلام وترسيخ ذل الأنام !!
- أنا وبسطة الخردوات والحكومة الطيبة !!
- شارك/ لماذا الحكومة تمنع تجنيس ابناء المرأة ؟
- المسيحيون العراقيون ذوو الاحتياجات الخاصة والهجرة
- عذرا يا وطن أنا ألعنك وأبغضك !
- الدواعش نتاج النصوص أم قمع ولاة الأمر ؟!
- منع دخول وتداول الإنجيل الشريف في السعودية
- لماذا تركت الإسلام ؟!!
- الحب وفقده في الإسلام وعند داعش !!


المزيد.....




- بكلمات -نابية-.. ترامب ينتقد إسرائيل وإيران بشكل لاذع أمام ا ...
- قمة حلف الأطلسي: نحو زيادة تاريخية في ميزانية الإنفاق الدفاع ...
- من هو نورمان فوستر الذي سيتولى تصميم نصب تذكاري للملكة إليزا ...
- قطر تستدعي سفير طهران بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العديد
- قبل ساعات من الهدنة.. إسرائيل تشن غارات عنيفة على أهداف في ط ...
- ما هي جماعة -سرايا أنصار السنة- التي تبنت تفجير كنيسة مار إل ...
- إسرائيل تقول إنها -امتنعت- عن ضرب إيران بعد مباحثات مع ترامب ...
- ميرتس يأمل في التوصل إلى اتفاق في النزاع الجمركي مع واشنطن
- بعد إعلان وقف إطلاق النار.. ما الجديد في إسرائيل؟
- اجتماع حاسم لحلف الناتو.. الدول الأعضاء تتجه نحو زيادة نفقات ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله مطلق القحطاني - وافدون يشكلون خطورة على أمننا القومي !