أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد السلام أديب - مؤامرة خطيرة ضد الجمعية المغربية لحقوق الانسان















المزيد.....

مؤامرة خطيرة ضد الجمعية المغربية لحقوق الانسان


عبد السلام أديب

الحوار المتمدن-العدد: 4631 - 2014 / 11 / 12 - 12:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يشهد المغرب منذ انطلاق ما يسمى بالربيع الديموقراطي وخروج شباب 20 فبراير ببلادنا الى الشوارع للمطالبة باسقاط الفساد والاستبداد، تحولا تدريجيا في اساليب الدولة لقمع الاعتراضات على سياساتها سواء على المستوى السياسي أوالنقابي أوالحقوقي أو الجمعوي بل حتى الاحتجاجات الجماهيرية العفوية التي تخرج للاحتجاج في الشوارع والازقة نتيجة معاناتها من السياسات الاقتصادية والاجتماعية التفقيرية اللاشعبية اللاديموقراطية اللاوطنية للحكومة.

فمنذ مجيئ الجكومة الحالية في 25 نونبر 2011 اعتمد التحالف الطبقي الحاكم خطين سياسيين متوازيين،

أحدهما يسعى الى معالجة الازمة الاقتصادية والمالية للباطرونا وللميزانية العامة عن طريق اعتماد مجموعة من الاجراءات الهجومية على القوت اليومي للطبقات الشعبية المسحوقة عبر رفع اسعار المنتجات والخدمات الاساسية واسعار المحروقات والماء والكهرباء والغاء صندوق المقاصة ومهاجمة انظمة التقاعد وضرب حقوق الموظفين في التقاعد النسبي ورفع معدلات الضرائب على الاستهلاك وعلى القيمة المضافة وقد قادت هذه السياسات الى افقار واسع للعائلات المغربية كما دفع الجماهير الشعبية في كل مكان للخروج الى الشوارع للاحتجاج على فواتير الماء والكهرباء الخيالية،

أما الخط السياسي الثاني فقمعي سافر ضد الطلبة والمعطلين والنقابات والتظاهرات والذي وصل الى مستوى قمع الجمعيات الحقوقية خلال النصف الثاني من سنة 2014 عقب تصريح وزير الداخلية المعادي للجمعيات الحقوقية أمام البرلمان في يوليوز الماضي وكل ذلك من اجل تعقيم هذه الجمعيات عن انتقاد الممارسات الاستبدادية للدولة تمهيدا لعقد المنتدى الحقوقي العالمي الثاني بمراكش ما بين 27 و30 نونبر 2014.

وكأي نظام بوليسي آخر مهدد بتضخم تناقضاته بدأت الحكومة في عملية مساومة العديد من الجمعيات الحقوقية (أنظر بعده) لعزلها على الاقل عن الجمعية المغربية لحقوق الانسان لضمان من جهة مشاركة كافة الكيانات الحقوقية الفطرية في المنتدى، ومن جهة أخرى للعمل على ايجاد مبرر متآمر عليه لتدمير الجمعية المغربية لحقوق الانسان ككيان مزعج للدولة البوليسية في سيناريو مشابه للعملية الاستئصالية للتوجه النقابي الديموقراطي داخل الاتحاد المغربي للشغل وايضا داخل الكنفدرالية الديموقراطية للشغل والفدرالية الديموقراطية للشغل بل حتى داخل بعض الاحزاب السياسية كالاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.

ان المؤامرة خطيرة ومحبوكة اليوم ضد الجمعية المغربية لحقوق الانسان ، وان نجاحها في تدمير هذه الجمعية العتيدة سيشكل تدميرا لآخر حصن ديموقراطي مقاوم بالاساليب الحقوقية المتعارف عليها كونيا، وهو مقدمة لهجوم كومبرادوري جديد كاسح في ظل تعمق الازمتين الاقتصادية والسياسية وبتآمر مع القوى الامبريالية التي تشكل غطاءا لها، على كافة القوى الممثلة للطبقات المسحوقة من عمال وفلاحين فقراء وذوي الدخل المحدود من موظفات وموظفين ومستخدمين في القطاع العمومي وشبه العمومي.

لكن ما قد يحدث بعد ذلك قد يتخذ سيناريو انفجارات متعددة غير منضبطة للتناقضات المتضخمة، وهو ما سيزيد من وثيرة الاصطدامات العنيفة على كافة الواجهات السياسية والاقتصادية والاجتماعية نتيجة خنق كافة منافذ تنفيس عن هذه التناقضات المتضخمة.

إذن فهناك سيرورة مؤامرة خطيرة ضد الجمعية المغربية لحقوق الانسان حاليا، مما يستدعي الانتباه لها جيدا، وبالتالي تعبئة كافة مناضلي الجمعية على الصعيد الوطني للنزول مبكرا نحو مدينة الرباط للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية التي ينظمها المكتب المركزي أمام البرلمان يوم الأحد 16 نونبر.

كما أن كافة انصار الجمعية المغربية لحقوق الانسان في مختلف المواقع مدعويين اليوم للوقوف وقفة رجل واحد للدفاع عن حق الجمعية المغربية لحقوق الانسان في مزاولة مهامها بشكل طبيعي ورفع يد الأجهزة القمعية عنها. فبسقوط هذا السد الحقوقي المنيع، ستستباح حقوق وحريات الجميع حيث لن يتبق هناك مجالا للندم على واقع حقوقي يتم اعدامه امام اعيننا.


"بديل" ينفرد بنشر معطيات في غاية الخطورة على مستقبل حقوق الإنسان في المغرب


بديل-الأربعاء، 12 تشرين2/نوفمبر 2014 00:22


بديل ـ الرباط

نقلت مصادر حقوقية لموقع "بديل" عن وزير الداخلية محمد حصاد، تصريحات في غاية الخطورة على مستقبل حقوق الانسان في المغرب.

وأكد الوزير، نقلا عن نفس المصادر، أن حربه على "الجمعية المغربية لحقوق الإنسان" هي حرب إستراتيجية لا سلام ولا رجعة فيها، علما أن الجمعية بشهادات داخلية وخارجية ظلت هي صمام الأمان في مجال حقوق الانسان في المغرب، بدليل أن أحد وجوهها البارزة وهي خديجة الرياضي نالت جائزة دولية في مجال حقوق الانسان، حظي بها نيلسون مانديلا ومارثن لوثر وجيمي كارتر وغيرهم من مشاهير العالم.

وقال الوزير بحضور قيادي بارز في حزب "الاشتراكي الموحد" وخديجة المروازي، رئيسة مؤسسة "الوسيط من أجل الديمقراطية" وأحمد أرحموش، رئيس "الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة" ومحمد النوحي رئيس "الهيئة المغربية لحقوق الانسان" ومحمد النشناش، رئيس "المنظمة المغربية لحقوق الانسان" (قال) لا يمكن أن نسمح لجمعية باستغلال قاعة عمومية للهجوم على الدولة.

وجاءت تصريحات حصاد هذه ببيت عبد السلام أبو درار، رئيس "الهيئة المركزية لمحاربة الرشوة "، يوم 04 نونبر، في سياق كان يوضح فيه الوزير للحاضرين خلفيات هجومه يوم 15 يوليوز على الجمعيات الحقوقية من داخل البرلمان، نافيا أن يكون هجومه مستهدف منه كافة الجمعيات الحقوقية المغربية، وإنما يستهدف فقط "الجمعية المغربية لحقوق الانسان"، وحين سأله المجتمعون عن موانع أن يوضح ذلك صراحة في حينه، ذرءً للتداعيات الخطيرة التي كانت لهجومه ذاك، رد حصاد "سيأتي اليوم الذي سنوضح فيه ذلك".
وحسب نفس المصادر فإن لا أحد من الحاضرين دافع عن "الجمعية المغربية لحقوق الاسنان" في غيابها، مؤكدة المصادر أن اللقاء مر في أجواء طبعها الكثير من المرح والدعابة، "قبل أن تؤثت المائدة أنواع كثيرة من الحلويات شبيهة بتلك الحلويات التي تظهر في مناسبات رسمية خاصة، تنظمها الإدارات الترابية"، بحسب نفس المصادر.

مصادر الموقع تحدثت عن مساعي للسلطات لعزل "العصبة المغربية لحقوق الانسان" عن "الجمعية المغربية لحقوق الانسان" بعد ان نجحت السلطات في عزل الأخيرة عن كثير من الجمعيات الحقوقية، مؤكدة نفس المصادر استحالة نجاح خطة السلطات في مهمتها الاخيرة، على الأقل في ولاية محمد الزهاري، المشهود له بمواقفه الثابثة وتقديره الكبير للجمعية.

المثير في الحكاية ان استراتيجية حصاد هذه تتزامن مع تصريح أدلى به وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة لموقع "بديل" قال فيه إن الحكومة قررت دعم جريدة حزب "النهج الديمقراطي" علما أن الأخير هو من يسيطر على الجمعية، فكيف يحارب وزير في الحكومة جمعية ويحرمها من القاعات والعمومية بحجة أنها تهدد الدولة وتسيئ إليها ووزير آخر في نفس الحكومة يقدم الدعم لجريدة حزب قادته هم من يقودون نضالات الجمعية؟


الجمعيــة المغربيــة لحقــوق الإنســان
ــ المكتــب المركـــزي ــ
الرباط في 10 نونبر 2014

إلى كافة القوى الحقوقية والسياسية
والنقابية والنسائية والشبابية والجمعوية
وكل الفعاليات الغيورة على حقوق الإنسان

الموضــــــوع: الوقفة الوطنية التي ستنظمها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان يوم 16 نونبر 2014.

تحية طيبة وبعد،

انطلاقا من العلاقات التي تربطنا بالمكونات المجتمعية السياسية والنقابية والشبابية والنسائية والجمعوية الغيورة على حقوق الإنسان، وأمام ما تتعرض له الجمعية من منع وتضييق واعتقال لنشيطاتها ونشطائها، فقد اختارت الأجهزة المقررة للجمعية، في إطار مواجهة الهجمة التي تستهدفها وتستهدف الحركة الحقوقية عموما، أن تنظم وقفة وطنية للاحتجاج وللمطالبة باحترام القانون، وأساسا منه قانون الحريات العامة المنظم للحق في التجمع والتظاهر السلمي والحق في حرية الرأي والتعبير.

وكما تتبع الرأي العام، فقد شهدت هذه السنة، وبالأساس منها منذ الخامس عشر من يوليوز، ومباشرة بعد التصريح العدواني واللامسؤول لوزير الداخلية أمام البرلمان، وفي الوقت الذي يستعد فيه المغرب لاحتضان أشغال المنتدى العالمي لحقوق الإنسان في نسخته الثانية، حملة محمومة، أصبحت معها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وغيرها من المنظمات الحقوقية، موضوع منع ممنهج للعديد من أنشطتها، ولحملة افتراء وتشهير من طرف الدولة المغربية ووسائل الإعلام الموالية لها؛ وهو الأمر الذي وقفت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان على بعض أوجهه، من خلال منع سلطات وزارة الداخلية لأكثر من 40 نشاطا، وضمنها منع20 نشاطا خلال يوم واحد فقط، وهو يوم فاتح نونبر 2014.

وبالنظر لتواتر واتساع مدى ونطاق هذه الهجمة غير المسبوقة، فإن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بادرت إلى التحرك من أجل التنبيه إلى خطورتها وطابعها اللاقانوني والتعسفي، حيث قامت بعدد من الإجراءات من ضمنها:

أولا، توجيه مراسلات إلى كل من رئاسة الحكومة، ووزارة العدل والحريات، ووزارة الداخلية، والمندوبية الوزارية لحقوق الإنسان، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان... تطلب فيها مقابلة مسؤولي هذه القطاعات للاستماع إلى الأسباب الكامنة وراء هذه الحملة الممنهجة التي تضرب في الصميم الحقوق والحريات في بلادنا؛

ثانيا، إصدار المكتب المركزي للجمعية بيانات للرأي العام الوطني والدولي لإطلاعه على خطورة هذه الوضعية، التي تتهدد الحريات العامة المكفولة بموجب المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، المصادق عليها من طرف الدولة المغربية، وبما يتضمنه دستور يوليوز 2011 في الباب المتعلق بالحريات والحقوق الأساسية؛

ثالثا، تنظيم ندوة صحفية تم خلالها إطلاع وسائل الإعلام المختلفة والمكلفين الصحفيين بالسفارات المعتمدة بالمغرب، على الهجوم والحملة المستهدفة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان؛

رابعا، تنظيم وقفة احتجاجية لـ 90 فرعا للجمعية بما فيها الفروع الموجودة بالخارج؛

خامسا، اللجوء إلى القضاء الإداري من أجل متابعة الجهات المسؤولة عن منع بعض لأنشطة، مع الإشارة إلى أن وزير العدل والحريات سبق له أن صرح بأن قرارات المنع غير شرعية؛

وأمام استمرار هذه الهجمة وتصاعد المنع الذي تتعرض له أغلب أنشطة الجمعية محليا وجهويا ومركزيا، وعدم استجابة المسؤولين الحكوميين للطلبات المقدمة للقاء بهم، فإن المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان قد قرر ما يلي:

ــ تنظيم وقفة وطنية احتجاجية أمام مبنى البرلمان، يوم 16 نونبر 2014، على الساعة الحادية عشر صباحا؛

ــ اللجوء إلى لجان الأمم المتحدة واللجان الأوروبية ذات الاختصاص بموضوع حقوق الإنسان؛

ــ اعتماد جميع الوسائل المشروعة لفضح التراجعات التي تشهدها أوضاع حقوق الإنسان ببلادنا، وعلى رأسها العمل مع جميع مكونات الحركة الحقوقية المغربية والدولية

ولهذه الغاية، فإن المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان يناشدكم، ومن خلالكم كل الفعاليات الغيورة على حقوق الإنسان، التعبير عبر حضوركم في هذه الوقفة عن تضامنكم واحتجاجكم ومطالبتكم برفع كافة أشكال المنع والتضييق التي تستهدف الحركة الحقوقية وضمنها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان.

وفي انتظار حضوركم ومشاركتكم، تقبلوا أصدق تحياتنا.
عن المكتب المركزي
الرئيس: أحمد الهايج



#عبد_السلام_أديب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين استباق”حذر” لمواجهة الارهاب.. وإلزامية “الحذر” من الغضب ...
- التوجهات العامة لمشروع ميزانية 2015
- الاحكام الصادرة في حق المعطلين سبب وجيه جدا لاحتجاج كافة مجم ...
- صندوق النقد الدولي يكذب على المغاربة من جديد
- الصراع الطبقي في المغرب واقع وآفاق
- عبد السلام أديب - باحث يساري ومناضل نقابي - في حوار مفتوح مع ...
- حول احالة مشروع قانون الأبناك التشاركية على أنظار المجلس الا ...
- الأبناك لم تعد قادرة على تلبية الطلب المتزايد على تمويل الاق ...
- وجهة نظر ماركسية لينينية حول العمل النقابي بالمغرب
- أوقفوا العدوان الامبريالي الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني
- قراءة سريعة في الطبيعة السياسية للهجوم الاخير للدولة على الج ...
- الحكومة عمقت أزمة العقار بالرفع من الأسعار
- موقع الطبقة الوسطى في مسلسل الانتاج
- ملاحظات نقدية لمجلس التنسيق الوطني الثالث للتوجه النقابي الد ...
- القرارات اللاشعبية لحكومة بنكيران إلى أين؟
- منتصف الليل المغربي
- سيرورة الأزمة وتداعياتها على الحركة العمالية (الجزء الأول)
- موازين ومجازر
- هذا التراكم الرأسمالي البدائي الذي لا يريد أن ينتهي في المغر ...
- المجلس الأعلى للحسابات يعري بدوره اختلالات صندوق المقاصة


المزيد.....




- -نوفوستي-: رئيس طاجيكستان سيحضر احتفالات عيد النصر في موسكو ...
- أسوأ مقابلات التوظيف: ما الذي يمكن أن نتعلمه منها؟
- فيديو: انتفاضة الطلبة في الجامعات الأمريكية دعماً لغزة تمتد ...
- مفتش البحرية الألمانية يطالب بتعزيز الأسطول بسفن جديدة
- ظاهرة النينيو تفتك بشرق أفريقيا
- وزارة الداخلية الروسية تدرج زيلينسكي على لائحة المطلوبين
- أكثر من 6.6 ألف جندي وأنظمة HIMARS وIRIS-T.. الدفاع الروسية ...
- مصر.. تطورات قضائية على قضية طالبة العريش
- إسبانيا ترفض انتقادات الأرجنتين الرافضة لانتقادات إسبانية سا ...
- هروب من دبابة أبرامس أمريكية الصنع


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد السلام أديب - مؤامرة خطيرة ضد الجمعية المغربية لحقوق الانسان