أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد جلاب البديري - أجيتك .. أجيت ومالگيتك














المزيد.....

أجيتك .. أجيت ومالگيتك


محمد جلاب البديري

الحوار المتمدن-العدد: 4626 - 2014 / 11 / 6 - 00:51
المحور: الادب والفن
    


أجيت ومالگيتك
لگيت الشوگ حصره إيغازل بطيفك
حلم ياخذ لذيذ إهواك
بطيوف العُمر من چانت بسدّك حنين
ومادريتك
تهت بيّه غريب وحاضن بروحك
جمر غُربه
ولافد يوم حنيت السوالف من كحل عينك يبرحي
وشتهيتك
مثل مايشتهي الحزن فرحه
تُمُر تْرِف بجناحهه وتحضن بروحه
وانه ناطر مالگيتك
مدري ياهو التاه مني
وشِدَه بالي .. وتهت عني
وتيهيتك
وتاهت بروحي السوالف
عفت دربي وتيهيته
وتهت لاني من ذاك الجنوب
ولاني من هذا الشمال
وچنت يمّك
ضيعّيتك
صرت أعاتب روحي ماترضه بعِتابي
ورحت يَم ذكراك أدَوُر عن حنينك
ولن الحلم ماخذني الغرامك ضيف
وبلهفات أجيتك
وشفت دگات گلبي إدگدگ إبيبان
بيتك
وجرت دمعات
تنزف من جرح عمري
وتزخ زخّات
بنسام العِشگ وتسامر الملگه بشغف بيه
دوريتك
وياملگه
الْينسيّني البُعد وشماكثر ونّه
وكل ونّه تزف ونّه
وآخ منك يابُعد
ماحسبيتك
وشفت دمعات .. تغصبني
مثل ذاك الفراگ الباگ منّه سنين حُبنه
البيه طعم ذاك الوفه الشتليته بيدي
وللأبد مابدليتك
دمعه تاخذني نهر عطشان
ويبات بجرف عينك
ودمعه تچْويني بحزنهه
من يوم إعتنيتك
ويوم الفارگيتك
أجيتك
أجيتك
أجيت ومالگيتك
مالگيتك
مالگيتك
....
..



#محمد_جلاب_البديري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صبر الأنتظار
- آه من عشگ الحزن
- برحي نخل ديرتنه
- عطشان بجرف روحك
- عُبرت بحور لعيونك
- ناذر حياتي وياك
- يمطرة گيض
- أنت طير .. وياحلاته
- الحزن ماضاگ الشَهد
- نصوص .. تغنّي للعِشگ
- قصّه وكتبت كْتابي
- يامحطّة .. تلملم جروحي
- وي ريحة هلي
- هلهل ياربيع الشوگ
- شمعه .. بين العِشگ والوطن
- يبن شدّود ياجبار .. وينك
- ماريدك وِلف
- ياقطار العِشگ .. ناطرينك
- عراقي .. وروحي فراتين
- ملّينه من الهجر


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد جلاب البديري - أجيتك .. أجيت ومالگيتك