التاريخ الإسلامي ..سيناريو وضعة الرواة

أهلاً بك أستاذ | جاسم محمد كاظم , ألف تحيه .
الروايه في الإسلام موثقه بنسبه عاليه جداً , و بشكل دقيق , فالمسلمون لا يقبلون في دينهم و تاريخهم إلا روايه تتوافر فيها شروط قبول الرواية بقسميها الصحيح و الحسن، و يجب أن تنطبق على الروايه الصحيحه شروط خمس و هي:
1- اتصال السند.
2- عدالة الرواة , يعني : أن يكون الراوي (عدل) إذا اتصف بكونه (عاقل), (بالغ), (مسلم), (غير فاسق)، و لا (مخروم المروءة) .
3- ضبط الرواة , يعني : حفظ الرواة لما يسمعوه و يكتبوه .
4- انتفاء الشذوذ , يعني : مخالفة الثقة لمن هو أوثق منه ، أو مخالفة الثقة للثقات .
5- انتفاء العلة.
تابع :
عِلْم الرّجال عِند أمة محمد ... تحَدٍ مفتوح للمسيحية ..! :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=8246


يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لذلك , أعجب المستشرقين الأوربيين بتوثيقات و تحقيقات المسلمين للروايه .
- قال العالم الألماني المار الذكر (أشبره نكر) في مقدمة كتاب تولى تصحيحه و طبع في(كالكوتا)اسمه (صانه) :(إن الدنيا لم تر ولن ترى أمة مثل المسلمين فقد درس بفضل علم الرجل الذى أوجدوه حياة نصف مليون رجل) , كما في سيرة المؤلف الهندى (المار الذكر).
- كما أثنى الأستاذ الألماني هارولد موتزكي Harlod Motzki على (علم الرجال) عند المسلمين .
- يقول : المستشرق | مرجليوث : (ليفتخر المسلمون ما شاؤوا بعلم حديثهم) .
لقد استفاد المستشرقون و تلامذتهم من علم (مصطلح الحديث) في استحداث علم جديد هو علم (مصطلح التاريخ) .

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم اخ عبد اللة انك تتكلم عن شي او بعض من التاريخ لكن كتاب التاريخ كتبوا وقائع وهم بعيدون عنها كل البعد مثلا بعض الكتاب سكن الشام او بغداد لكنة بدل ذلك دون احداثا في المدينة ومكة بزمن يبتعد عنها باكثر من قرن ونصف ... قرن ونصف مدة طويلة من الزمن تضيع فيها الواقعة هذا هو محتوى المقالة .. والبعض الاخر من الكتاب سكنو في خراسان ودونوا احداثا للمدينة ومكة والكوفة بزمن مقطوع يتجاوز ال200 عام هذا هو محتوى المقالة ... هل تصدق ان تبقى الرواية كما هي في زمن الفرق بعد مرور اكثر من 200 عام على حدوثها الف تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا: هل كتب التاريخ اناس محايدون ام انه كتب من قبل اناس اصحاب مشارب شتى؟؟.الشيعة لا تصدق السنة والسنة لا تصدق الشيعة وكل اخبار الاحداث جاءت معنعنة وبعد مرور 200 عاما من حدوثها؟؟. فهل نصدق؟؟.فلو اخذنا حادثة المعراج فهل هناك اتفاق بين المسلمين في ماذا حدث وكيف واين؟؟. كيف اهمل التاريخ شروط اتفاق تنازل الحسن عن الخلافة والقاء اللوم على الحسين لعدم مبايعته ليزيد مع ان من شروط الصلح ان لا يحق لمعاوية ان ينصب احدا بعد موت الحسن وترجع الخلافة للحسين.التاريخ يكتبه المنتصرون. وماذا عن القرآن وتفاسيره والاختلافات بين كل المفسرين بسبب الاحاديث المزورة والمكذوبة. هل نصدق ان خالق الكائنات يحتاج لاقتراخ عمر وينزل آيات تاييدا لاقترىحاته؟؟.هل نصدق بان جبرآئيل يلبس عمامة ويتقلد سيفا ويحث المسلمين على قتال اليهود؟؟.هل نصدق ان الاكوان ما خلقت الا لاجل محمد وآل محمد؟؟.هل نصدق مقولة ما ابطا الوحي الا ظننته انه نزل في بيت ابي الخطاب؟؟.ان كتب التاريخ وتتبعها كتب الحديث هي سناريوهات صنعتها رواة البلاطات السيايسية والتحزبات المذهبية وصدق الرصافي:

-وما كتب التاريخ في كل ماروت......لقرائها إلا حديث ملفق ُ

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام مربع للكدعان
منذ زمن طويل وأنا انتظرنصاً بالحجة والتاريخ والأسماء عن التاريخ والترات الاسلامي الذي قال عنه الدكتور المصري محمد عمارة يجب أن يُلقى ..
وقيل أن نحكم على هذا التراث نسترجع بعض ما جاء فيه عن الرسول مثلاً
وعن غير قصد أو عن غباء ، أو عن تلفيق أو رياء
- جعلوا نسبه ( كنخلة في كبوة
- أخطأوا في شهادة الميلاد فجعلوه أصغر من عمه حمزة باربع سنوات ، ومن المفروض أن يكونا جيلاً واحداً . لم يصححوا الميلاد بل جعلوا مدة الحمل اربع سنوات
- جعلوه يتنقل بين الآصلاب الطاهرة من أبونا آدم وعنما وصلوا والديه وأعمامه وجده رفض الله أن يستغفرل أقاربه لإنهم ماتوا كفار والكفر نجاسة ( قرآن
حننوا شعره ، وفلٌوه من القمل ، وألبسوه ثياب عائشة ، وكحلوا عيونه ، ذم المرأة وجعلها دابة تأتي بصورة شيطان وتدبر ، وتقطع الصلاة ، وناقصة عقل ودين، وهناك ملايين من المجلدات التي تتعرض لسمعة الرسول بتفاهة الأحاديث والروايات المعنعنة ..
وكثير من مثقفي اليوم لا يعتبروا التراث مغلوطاً وأن مجزرة بني قريظة ملفقة بل قال أحدهم إن الرسول طبق شريعتهم عليهم ، وكأن وظيفة محمد جلاداً لموسى وليس رسولاً أو متمم دين!

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتبر ماقلت اضافة للمقالة . حقا لقد ابدعت الف تحية واسمى اعتبار

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعمد الكتاب بنية سيئة او سليمة الكذب على النبي فاضافوا ما اضافوا علية وهذا مايناقشة الدكتور محمد عمارة وكذلك اصلان عبد السلام في كتابة قراءة نقدية في السيرة النبوية وهتاك الكثير الكثير من التضخيم والدس الف تحية واسمى اعتبار

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي جاسم محمد كاظم المحترم تحية تقدير الى جهدك هذا وكما تعرف دائما السؤال في القضايا التاريخية يبدا بمن كتب التاريخ وكيف كتب والظروف والمناخ الذي كتب فيه او دون اود هنا الاشارة الى كتاب الاستاذ جورج طرابيشي بعنوان اسلام القرأن واسلام الحديث وهو من الكتب النقدية في هذا السياق شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

او اشكرك جزيل الشكر في الحقيقة امتلك حوالي 8 كتب للباحث جورج طرابيشي فارجوا ارسال رابط لهذا الكتاب مع جزيل الشكر والتحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي جاسم المحترم تحية الكتاب صادر عن دار الساقي لا يوجد له رابط اي من الصعب انزاله حاولت انزال الكتاب لكن بعد ذلك احضره صديق من باريس. من الممكن زيارة دار نشر دار الساقي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا اخ سيمون وساحاول مع دار الساقي الف تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تاريخ الإسلام لم يبتدئ بنبي الإسلام وعصره بل تعداه إلى قرنين من الزمان بروايات شفهية دونتها العنعنة في منتصف القرن الثاني للهجرة انتهى الإقتباس عن الأستاذ جاسم محمد كاظم
هل من المعقول ؟ إن هذا الكلام الجميل والبسيط والمفهموم من عامة الناس ، أن يأتي شخص ما يلبس حضارة اليوم ولكنه يصوغ الوقائع بعقلية الجاهل الصحراوي الذي غيبته رمال البادية
لكي يقارن وبصيغ مختلقة و مزيفة ويعتمدها/ كقاعدة / ثم يعرض النتائج ك قانون أو دستور) و أصل الحكاية هي رواية شفهية ( منقولة بالتواتر والعنعنة؟
عن صديقي عيسى 13 عام وقبل 40 عام
عاد متأخراً بالليل من المدينة إلى الحي ماراً بين المزروعات وفجأةحلق من أمامه نحو السماء جسماً كبيراً أبيض اللون فخاف واسرع بالجري الى بيته لاحظت وادلته هلعه وخوفه وازدياد نبضات قلبه فأخبرت والدها وفي الصباح انتشرت حكاية في الحي أن عيسى ( رأى ملاكاً في طريقه) ، وعندما زرناه أنا وبعض الأصدقاء كان قد هدأ روعه ، سألناه ما الحكاية ؟؟ قال أعتقد أن طائر الحبار الأبيض قد طار من أمامي وأفزعني
قصة حقيقية تحولت عن الأم عن الأب عن الأقارب عن الأصدقاء عن أهل الحي وخلال ساعات إلى ظهورملاك

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أبن مجاهد
أبو بكر أحمد بن موسى 245/324ه
امام القراء ببغداد
وشى وحرض على ابن شنبود وابن مقسم العطار لقراءتهم المختلفة وحدد3 شروط
لاعتبار القراءة صحيحة
1- ان تنقل عن الثقاة من العلماء عن الرسول ( صحة السند
وحيث وجد أن القراءات عديدة للقرآن حدد منها 7 فقط
وبعد 800 عام
جاء ابن الجزري ( 751/ 833 هجرية
وأقر شرط التواتر لقبول القراءة ( الأشوح 42)
وأدخل في قائمة القراءات ثلاثاً أخرى فأصبحت 10 قراءات
وبعد 300 سنة أخرى
أضاف أحمد البنا الديماطي (( 1705 ميلادي ))4 قأصبحت القراءات 14الأشوح 100
وبعد 200سنة تقلصت إلى قراءتان فقط - حفص و ورش... هل يتفضل أحد ما أن يقول لنا {{ أين هو السند الصحيح في الرواية الاسلامية }}؟؟ وأين هي التواترات الأخرى؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد مئتي سنة يصبح صحن فضائي من المريخ والقراءات بعد 200 سنة ربما ستصبح 54 هذا هو السند .. السلطة التي تعمل كل شي لحسابها والواقعة التي تماهي الواقع الف تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---