سمير هزيم
الحوار المتمدن-العدد: 4616 - 2014 / 10 / 27 - 18:13
المحور:
الادب والفن
حين ودعتها ..
قالت لي :
لحظة ..
لحظة من فضلك ..
دعني بين يديك ..
لحظة اتالم. ... لحظة واتأمل ....
في الدموع المنسابة من ( عينيك ) ..
نحن التقينا صدفة ..
لحظة وحدة ....
لا تحرمني منها ...
عندما تصل ..
ارجوك .. طمني عليك ..
وحين وصلتُ .. وفتحت النت كي اطمئنها عني ...
وجدت خبرا عاجلا ..
انفجار كبير في دمشق ..
راح ضحيته عدد من المدنيين ..
كان اسمها في اول القائمة ..
#سمير_هزيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟