أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - وليد فتحى - نقد الأقتصاد السياسى برؤية روزا لوكسمبروج















المزيد.....

نقد الأقتصاد السياسى برؤية روزا لوكسمبروج


وليد فتحى

الحوار المتمدن-العدد: 6110 - 2019 / 1 / 10 - 21:22
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كل مجتمع أنسانى بحاجة كى يعيشوا الى طعام وشراب وثياب ولكل أنواع المواد والأشياء ذات الأستعمال المنزلى ،قد تكون بسيطة أو مصنعه ،وقد تكون دقيقة القياس ولكنها فى النهاية عملية ضروروية للوجود لأى مجتمع أنسانى ،وينبغى أنتاجها بشكل متواصل حتى تساعد على سد الأحتياجات الانسانية بصورة مستمرة،ومن أجل الوصول الى هذا الهدف الأجتماعى فيتطلب عملا بشريا متواصلا حتى يزداد الأنتاج _هذا التعريف البسيط هو الغاية الحقيقة من وراء فكرة (الأقتصاد)ولكن ليس الأمر بهذه المثالية الأجتماعية لأن لمجرد الأكتفاء بهذا التعريف البسيط فى ظل العلاقات السياسية الأقتصادية المعقدة ولربما الغير مفهومه فى بعض الأحيان ،فهذا يعطى الحق للرؤية البراجوازية أن تستفحل أكثر وأكثر وأن تسيطر على المفهوم الأقتصاد السياسى وبالتالى تفرض على الجميع قوانينها الخاصه للحفاظ على مصالحها الرأسمالية الوحشية،ولكن بالأمكان من خلال هذا التعريف البسيط أن يتحدد مفهوم (الأقتصاد السياسى)بشكل إجمالى عام برؤية تقريبية من الواقع ،ولكن فهل من الممكن أن نحدد مفهوم واضح لمصطلح –الأقتصاد السياسى- بأنه (أقتصاد الشعب)لربما هذا السؤال يتم طرحه بشكل أو بأخر بصورة مباشرة أو غير مباشره على المجتمع ،بأنه من الأفتراضات يشمل هذا المعنى طموحات الشعوب وتحقيق رفاهيته _لذلك نجد العديد من أساتذه الأقتصاد البراجوازيين فى الجامعات الألمانية والإنجليزية يطرحون صفه فى الأقتصاد لدوله ما بأسم (الأقتصاد القومى) أى أن الأقتصاد هو الشئ الذى يختص المجتمع لدوله ما وعندها من حق تلك الدوله أو ذاك أن تبتدع قوانين أقتصادية خاصه بها دون النظر الى أى أعتبارات أجتماعية إلا بما يتحقق المصالح العليا لتلك الدوله ...
ففى بداية القرن العشرين تم طرح رؤية أقتصادية تسمى (الأقتصاد المنغلق) والمقصود منه عدم التعاون الأقتصادى مابين الدول وأنها تعتمد على الموارد الطبيعية داخل حدودها فى توفير المصادر الطبيعية وبالتالى فى تصنيعها وتوفير الأحتياجات الأساسية للمجتمع،ودحض فكره المنافسه الحره والتبادل التجارى الحر مابين الدول للحفاظ على قيمة الذهب والتحكم فى الأسعار ومعالجة البطاله وتنمية البلد دون تداخلات سياسية من دول أخرى ـلكن روزا لوكسمبروج تدحض تلك الفكره الأنعزالية والغير واقعية بأن الدوله لا تستطيع توفير بعض من الأحتياجات الأساسية فمثلا فى المأكل والشراب ،فبعض الأقاليم لا تنتج البن أو الأرز أو محصولات زراعية أخرى لأسباب مناخية أو عدم توفير مساحات للزراعه !!
وهذا الطرح الفكرى فى الأقتصاد غير واقعى لأنه ينفى قانون التشعب فى العلاقات الأقتصادية وتعقيداتها وتقسيم العمل الدولى وعلاقات الأنتاج والتصنيع،فأصبح الآن الفقير لا يستطيع الأستغناء من بعض أحتياجاته اليومية وعاداته الأجتماعية مثل البن والتبغ ومحاصيل زراعية كثيرة وأيضا التكنولوجيا وأستيراد العلم ..
فلا يوجد مفهوم يسمى (الأقتصاد القومى) لأنه لاتوجد منطقة منفصلة عن بقية العالم وبالتالى سيتدهور الأنتاج ويتوقف الكثير من الفقراء عن العمل بالأضافة الى جيش من المتعطلين عن العمل،ناهيك عن حرمان من الغذاء الضروروى والملبس ،فالأقتصاد السياسى هو مجموعه من الترابطات الأقتصادية التى تنفى العلاقات التبادلية البسيطة للسلع فى مجتمعات العصور الواسطى أو الحقبة البدائية ،فتلك من ضمن التضليل البراجوازى لمعنى الأقتصاد السياسى وكانت روزا لوكسمبروج لها دور كبير فى دحض تلك المعانى ونضالاتها لمواجهه هؤلاء البراجوازيين الذين يأسسون الى علم مزيف مضلل من أجل حماية مصالح الرأسماليين وعندها تساعدهم الحكومات لنشر هذا التضليل والتدليس فى الجامعات لتحقيق الهدف لحماية الرأسمالين من ثورة المجتمعات ومطالبتهم بحقوقهم الأقتصادية والأجتماعية،فمع تقدم الصناعات والتكنولوجيا تعاظمت الثروة فى أيدى الرأسمالين دون أن تنال الطبقة العامله أى حق من وراء تلك الثروات ،فساعات العمل كثيرة والأجور ضعيفة ولا يوجد أى ضمانات أجتماعية فى حاله المرض أو العجز _فمثلا عندما تقدمت أنجلترا فى صناعه القطن بفضل الألأت والأختراعات الميكانيكية والكهربائية فكانت تسد مواردها من أمريكا الشمالية ومع تطور المصانع فى منطقة (لانكشاير)الأنجليزية قد أدى الى خلق مزارع هائلة وضخمه للقطن من جنوب الولايات المتحده وبدورها أستقدمت الولايات الجنوبية العمالة الرخيصة والعبيد من أفريقيا السوداء حتى تقوم بالأعمال الشاقة والصعبة والغير أنسانية فى مزارع القطن وقصب السكر والأرز والتبغ،وعندها أنتشرت تجارة الرقيق بمساعده زعماء تلك القبائل الأفريقية وعن طريق الأحتلال والسرقة والأغارات الأستعمارية والى أن وصل عدد العبيد الأفارقة فى جنوب الولايات الأمريكية الى أربعه ملايين بشكل مذهل حتى بداية الحرب الأهلية مابين ولايات الشمال والجنوب عام 1861م ،ولقد أدى هذا الأزدهار المذهل لأستعباد السود الأفارقة وإجبارهم على العمل الى صراع قوى رأسمالية أخرى فى شمال الولايات المتحده التى تعتمد على الصناعه وبالتالى كان تعارض المصالح مابين الشمال والجنوب مما أدى الى أشتعال الحرب الأهلية حتى يستفاد أيضا الولايات الشمالية من تلك العماله الرخيصة وأنما بشكل ليبرالى آخر ،حيث الساعات العمل الطويلة والأجور المنخفضة التى لربما تسد الأحتياجات الضروروية بالكاد الى مستوى الكفاف،ولكن توجهت أنجلترا الى سياسة ليبرالية جديدة وهى مصادرة المواد الخام وأحتياجتها من محصول القطن بأحتلالها وأستعماراتها لمقاطعات الهند الشرقية ،وتجربتها الثانية لأحتلالها مصر مما أدى الى إقامه مزارع القطن بسرعه وإجبار الفلاحين المصريين على العمل لدرجه أن الفلاح كان لا يعيش أكثر من 6 أو 7 سنوات على أكثر تقدير بعد عمله الشاق وإجباره على العمل بالقوه ودون مقابل إلا طعامه فى مزارع القطن وشق القنوات المائية وإقامه السدود ودفع المحاريث،وبعد حل مشكلة امريكا تعرضت مصر الى الأفلاس والديون وخسارة فادحه مما مكنت إنجلترا الى أحتلال مصر عام 1882م،فإذن بعد هذا العرض السريع فلربما نفسر الأقتصاد السياسى الذى يدرس برؤية الرأسمالين الليبرالين هو الجوع والفقر والكفاف والألأم والشقاء والبؤس وبالتالى تتضخم الثروات بشكل غير معقول على حساب هؤلاء البؤساء من العمالة الرخيصة والفقراء وتحويلهم الى عبيد ولكن بشكل ليبرالى جديد وهو العمل طوال اليوم وفى جميع أيام وشهور السنه حتى يوفر فقط طعامه اليومى الذى لا يكفيه نهائيا فيتعرض الى المرض نتيجة سؤء التغذية والنتيجه هى الموت حتى يحل محله بائس آخر!!
والواقع أن المجتمعات الليبرالية الحديثة لم تستطيع أن تحل حلا جذريا أشكالية البطاله بل العكس فمن مصلحه الرأسمالى أن تتزايد البطاله حتى تخلف جيش من العاطلين لينفذ قانون (كلما زادت البطاله كلما زادت الشروط البراجوازيه فى ساعات العمل الطويلة والأجور الضعيفة)_ففى بدايات القرن التاسع عشر الميلادى طرح شخص يدعى(مالتوس)وهو يعتبر ممثل البراجوزية العالمية ومصالحها الأنتهازية فى تحقيق فائض الثروات ،فقد أعلن بقسوه بالغه "أى شخص يولد فى مجتمع ما فهو فائضا فى السكان ،ولا يحق له الحصول على أى مقدار من الغذاء أو أى أحتياجات ضروروية للحياه اذا لم تكن أسرته قادرة على تزويده بوسائل العيش التى يحتاجها حتى يعيش،وفى حال كون المجتمع مثل الطبيعه ونظريتها البقاء للأصلح أو الأقوى فأن فى داخل المجتمعات البقاء من يمتلك وسائل للبقاء فى الحياه"فهذا الشخص الذى يدعى مالتوس يوضح بشكل أساسى عن الليبرالية ورؤية البراجوازية الأقتصادية ومصالحهم الخاصه وعلى حساب باقى المجتمع،وعندها يكشف مالتوس عن وهم أسمه (الإصلاحات الإجتماعية)لأن تلك الإصلاحات حتى ولو تحققت فأنها فى مده مؤقته من الزمن وللحل المؤقت وليس الجذرى لأن قانون مالتوس يوضح بجلاء أن الأقوى هو هذا البراجوازى الثرى الذى يتحكم فى جميع الفقراء ويتحكم فى حياتهم نفسها،وعلى حسب قانون مالتوس الغير أنسانى فأن المجتمعات فى تزايد فى عدد السكان ،فحتى اذا تحققت بعض من تلك الأصلاحات الأقتصادية فبعد مده وجيزه من الزمن لن تحقق تلك الأصلاحات الأقتصادية للزيادة الطردية فى عدد السكان،وبالتالى يتم إجبار (المتعطل عن العمل) الإنسحاب من الحياه بشكل مباشر أو غير مباشر،وبشكل سريع أو بطئ ،وهذا ما تشهده الإزمات الكبيرة حيث عدد المرضى ومعدل الوفيات التى تتزايد ‘وبالتالى لم تحقق نظريات الأقتصاد السياسى لهؤلاء البؤساء أى نوع من أنواع العدل الأجتماعى أو ضمان نوعى حتى ولو من أجل حياه الكفاف حتى لا يسقط صريعا لأنه لم يجد عملا!!
فالدول الرأسمالية وقوانينها الأقتصادية غير راغبة فى حل البطاله على الأطلاق إلا اذا تم ربطه بمصالح جوهرية خاصه بالرأسماليين أنفسهم..
فإذن بشكل جذرى تطرح (روزا لوكسمبروج) ماهية الإقتصاد السياسى ،وماهية مشكلته الجذرية،والسؤال الجوهرى هل الأقتصاد السياسى فى حد ذاته بجميع قوانينه ونظرياته البراجوزيه يمثل علم ؟!!!
ولكن روزا لوكسمبروج لم تجد الإجابه الا فى النضالات المستمره لمواجهه الرأسمالية بجميع زيفه وخداعه وعدم أنسانيته وأنانيته ،وبالتالى تشكل الصراعات الأجتماعية وتناقضتها الطبقية جزء من مفهوم الأقتصاد السياسى الحقيقى ـ لأن الأقتصاد الذى لم يحقق أى نوع من أنواع المطالب الإجتماعية الشامله لكل المجتمع ومن ضمنهم الغالبية العظمى من الفقراء والعمال فأنه ليس أقتصادا وأنما سرقة ونهب للشعوب تحت مسمى علم الأقتصاد وبمساعده الحكومات الليبرالية التى تهرب من مسئوليتها الإجتماعية لصالح الرأسماليين ..
وتطرح روزا لوكسمبروج فى مسأله أخرى ماهية الثروة ؟وما هو مصدر ثراء الدول والمجتمعات والأفراد أو فقرها؟..فتلك المشكلة الجديدة فى ضبط المصطلحات التى تمت تشويها على أيدى الرأسماليين تحقيقا لمصالحهم الخاصه على حساب الشعوب ،فطرح بعض الأقتصاديين البراجوزيين أن الثروة هى المال الذى يمكن شراء كل شئ وعندها تصبح التجارة هى التى تخلق الثروة،فإذن على الدولة أن تسمح بالتجارة العالمية وتتوسع فيها وبالغزوات الإستعمارية والمانيفاكتورات التى تنتج المواد المصدره وفى نفس الوقت تحاول الدوله أن تضبط إستيراد المواد الإجنبية التى تؤدى الى خروج الذهب _وعندها تحول الإقتصاد حتى يتحقق هذا الشرط الى إستعمار العديد من البلدان والمقاطعات الفقيره حتى تتم السيطرة على المواد الخام الأصلية بدلا من خروج الذهب وينقص الفائض القيمى للثروه،وكانت تلك النظرية الإقتصادية فأول ظهورها فى إيطاليا منذ نهاية القرن 16م وفرضت بعد ذلك بشكل موسع فى إنجلترا وفرنسا فى القرن 17 م مما مهدت الى الأستعمار وإستنفاذ ثروات المجتمعات لصالح البراجوزيين ،ولكن يوجد عدد آخر من الأقتصاديين يقولون أن الزراعه هى مصدر كل الثروات وليست التجارة وعندها وبسبب تلك النظرية الإقتصادية تم إجبار الفلاحين على زراعه الأراضى وشق الترع وبلا مقابل مادى وفى ظروف عمل قاسى ،ووقتها تحول الفلاح الى فقير معدم وبائس ويتم التعامل معه مجرد أيدى عامله وليس أنسان له حقوق أقتصادية وإجتماعية ونموذج تطبيق تلك النظرية البراجوزاية كانت فى مصر من بداية أسره محمد على وتفعيلها أكثر فى عهد (إسماعيل باشا) والتى أنتهت بإحتلال مصر من قوه إستعمارية أخرى وهى إنجلترا ،ولكن جاء الإقتصادى الإنجليزى الليبرالى (آدم سميث)وقال ليست الزراعه هى المصدر الوحيد للثروه فى كتابه (ثروه الأمم) وإنما ايضا كل عمل مأجور يمارس فى أنتاج السلع هو أيضا يحقق الثروه وبالتالى الصناعه أيضا تخلق الثروة- ولكن سميث تناسى شيئا مهما وهو عنصر الربح وفائض القيمة التى تخلق الثروة فمن خلال الزراعه أو الصناعه لربما تحقق الرفاهية للمجتمعات دون أى فائض مادى أذا أستفادت منها المجتمع ككل ولكن ما يخلق الثروة هو الربح فى حد ذاته الذى يؤكدعلى قانون ماركس فى كتابه رأس المال (نظرية فائض القيمة)فالعامل يعمل ليلا نهارا ولكن لم يحقق لنفسه أى ثروه بل البؤس والحاجة ولربما الموت المحقق بسبب الأعمال الشاقة فى ظروف غير أنسانية ولكن الثروه تخلق لصاحب رأس المال أو أدوات الأنتاج من خلال قيمه الربح وهو ما نسميه فائض القيمة.
فالنظريات الإقتصادية الرأسمالية ومعانى الإقتصاد السياسى فى رؤى (آدم سميث- سميث ريكاردو)ونظرياتهم فى المنافسه الحره والتبادل الحر يؤكد دائما على مصالح الرأسماليين ،وأن العامل لا يحقق أى فائض او ثروات إلا اذا خلق لنفسه إدوات أنتاج يحقق من خلالها الثروه من خلال نظرية فائض القيمة.
وفى النهاية تقول روزا لوكسمبروج أن الأقتصاد السياسى هو علم القوانين الخاصة لنمط الإنتاج الرأسمالى وبالتالى لا نستطيع أن يسمى هذا الزيف والخداع بأسم علم الإقتصاد السياسى لأنه يحقق فقط مصالح فئه محدده محظوظه بوجود أدوات أنتاج وثروات لتضخيم ثرواتها أكثر فأكثر على حساب الأغالبية العظمى من المجتمع والذى لا يمتلك الا مجهوده البدنى حتى يعيش حياه الكفاف،ولذلك عندما تعرض ماركس لشرح النظريات الأقتصادية وتفاعلاتها الأجتماعية فكانت كلها دراسات بعنوان (نقد الإقتصاد السياسى )..



#وليد_فتحى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إطلاله على مدرسة فرانكفورت -2- -رؤية ماركسية-
- إطلاله على مدرسة فرانكفورت -1- -رؤية ماركسية-
- عن المبدأ اللاسلطوى (الأسس والخصائص)
- الجمود والتعصب هوية الأديان !!
- الإسلام دين وليس دولة !!
- كيفية نشأه الدين !!
- أستقاله العقل فى الإسلام
- عبرى عن حريتك فى العلن !!
- لا تخجلى -فأنتى أنثى!!
- الصهاريج الأثرية فى مدينة الأسكندرية
- نظرية الثورة الواحده _نظرية تحريفية_
- رسالة الى الأناركيين
- عن التنظيم واليسار
- بنود مسودة الدستور الجديد أجهاض للثورة
- صراع مابين العلم والدين !!!
- -السياسة هى التعبير عن الأقتصاد-
- معا من أجل حقوق (الملحدين) 2
- التخلف بطبيعته ظاهرة أجتماعية
- لماذا فشلت التجارب الأشتراكية؟؟!!
- -تشى رمز العالم لأمكانيات راجل واحد-


المزيد.....




- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - وليد فتحى - نقد الأقتصاد السياسى برؤية روزا لوكسمبروج