أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسن البوهي - أية حداثة لمغرب الألفية الثالثة (3/3)















المزيد.....

أية حداثة لمغرب الألفية الثالثة (3/3)


حسن البوهي

الحوار المتمدن-العدد: 4600 - 2014 / 10 / 11 - 16:54
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


طه عبد الرحمان: مشروع تخليق الحداثة ب" تديين العقل" و"تعقيل الدين"
المشروع الفكري الأستاذ طه عبد الرحمان، من بين المشاريع الفكرية التي فرضت وجودها في الوسط الثقافي المغربي والعربي، إذ أن الباحث في ثنايا مؤلفاته، يجد أنها تتمحور حول الفلسفة التداولية من خلال كتابه "في أصول الحوار وتجديد مفهوم علم الكلام" الصادر سنة 1987 والذي خصصه لموضوع وآليات المناظرة، وكتابه "تجديد المنهج في تقويم التراث"سنة 1994 ثم "الفلسفة والترجمة"سنة 1999، "سؤال الأخلاق" سنة 2000 ثم مؤلفه "الحق العربي في الاختلاف الفلسفي"سنة 2002.
جادل العديد من المفكرين والمثقفين الأجانب أمثال "هانس جوناس" و"يورغن هابرماس" و"ماكس فيبر " ثم "صامويل هنتغتون" و"جون راولز" و"ميخائيل فالتزر"... الحداثة عند الأستاذ طه عبد الرحمان، هي أن لا تقلد الحداثة، لأن هذه الأخيرة تجديد لا تقليد، وواقعنا الحالي ليس تطبيقا للحداثة وإنما تطبيق لتطبيق الحداثة، ولا يمكن أن يسمى واقعا حداثيا وإنما شبيها له أو بالأحرى مسخا له، ويدعو إلى التمييز بين ثلاثة مستويات للحداثة وهي: روح الحداثة، واقع الحداثة، ثم تطبيقات الحداثة.
وميز روح الحداثة بثلاثة مبادئ وهي:
أ‌- مبدأ الرشد: الانتقال من حالة القصور إلى البلوغ. ب- مبدأ النقد: الانتقال من الحالة الخالية من الأدلة، إلى أخرى مبنية عليها. ج- مبدأ الشمول: الخروج من حالة التخصص إلى التعميم. ويرى الأستاذ طه عبد الرحمان أن الحداثة ترتبط بثلاثة خصائص وهي: أ- التنسيب: بحيث يمكن أن تكون لكل أمة حداثتها الخاصة بها. ب- التمكين: الحداثة أمر ممكن وليس قدرا منزلا. ج- التعدد: وجود حداثات متعددة وليس حداثة واحدة. وفي سياق نقده للحداثة الغربية، لاحظ أنها أضمرت مسلمات خفية وباطلة والتي على إثرها انقلب مفهوم الحداثة إلى ضده، فالحداثة الغربية التي قامت على رفض مبدأ الوصاية، صارت تفرض الوصاية على غيرها، مع العلم أنه لا يمكن أن تكون حداثة مع الوصاية، وأنها لم تسع إلى "الازدهار المعي" بقدر ما سعت إلى "الازدهار الأناني" على حساب باقي الذوات الأخرى، وهذه الحداثة التي جاءت لخدمة الإنسان ودعت إلى الحرية والعقل والكرامة والمساواة والتسامح، استعبدت الإنسان لحاجتها المادية دون الروحية. على مستوى أخر، ميز طه عبد الرحمان بين وجهين للحداثة الغربية: - وجه عقلي: وهي ناقصة لكونها لا تحقق شروط "النفع في المقاصد" وشرط "النجوع في الوسائل"، وهما شرطان لكل عقلانية سديدة - وجه قولي: وهي ظالمة لكونها أورثت الإنسان أقوالا ظالمة تحت مسميات "انفجار المعلومات، ثورة الاتصال وعولمة الإعلام..." وكانت تروم من ذلك تحقيق ثلاثة أهداف وهي: 1- الانفصال عن التراث. 2- الانفصال عن الطبيعة وجعلها دلولة. 3- الانفصال عن الحيز الجغرافي. وفي خضم نقده لمقومات الحداثة يرى أن العقل ليس جوهرا قائما بذاته، وإنما هو فعل مرتبط بغيره، والحداثة الغربية سعت إلى تشييئه بجعله ذاتا قائمة بذاتها وبإسقاط صفة الإطلاقية عليه، فالعقل حسب الأستاذ طه عبد الرحمان عاجز عن إدراك كل شيء، بل عاجز عن تفسير نفسه، فما لا يعرفه العقل أكثر مما يعلمه، ومن ثمة لا يتردد في القول، أن عقلانية الإسلام هي أسمى عقلانية ممكنة وفيها يمكن "تديين العقل" و"تعقيل الدين"، والدين أعلى من العقل شأنا، ومقاصده أنفع المقاصد وأيقنها. أما مبدأ الفردانية في خطاب الحداثة، فيرى أنها ليست لازمة لروح الحداثة، والعرب أحوج إلى إيجاد تفكير للفرد يتعلق بغيره أكثر مما يتعلق بنفسه، والإنسان لا يتوفر على ذات واحدة، بقدر ما يتوفر على ذوات، وكل ذات هي بمنزلة الأخر، ليخلص إلى أن الذات هي الغير، والذات في الأصل مزدوجة هي: الأنا والغير، وغير منفصلة عن بعضها البعض، وأن المغايرة الحقة هي تداخل الطرفين بالتساوي من دون أن يلغي أحدهما الأخر، وفي هذا الصدد يحيل على قول أبي حيان التوحيدي:" إنما أنا أنت، أما تنبهي لك تنبه مني بك، وتعريفي بي فيك، فكلامي وإن كان لك فهو لي، وسماعك وإن كان بك فهو لي، وسماعك وإن كان بك فهو بي ...البينونة بيني وبينك ساقطة والكينونة لي بك من أجلك رابطة" ويذهب في نقده لمبدأ الحرية التي جاءت بها الحداثة الغربية إلى القول أن الأصل في الإنسان الحرية، وهذه الأخيرة بمفهومها الغربي ادعت بمناهجها العلمية تحرير الإنسان وتوسيع إمكاناته وأفاق إسعاده، غير أن واقع الحال يبين أن هذه التقنيات تحتوي الإنسان وتستحوذ على إرادته وتسترقه، وأن النظام العلمي يبتغي السيادة غير المحدودة، وبالتالي تحول هذا النظام إلى نظام قاهر ومتسلط على الإنسان عكس ما ادعى وبشر به مؤسسوا الحداثة الغربية، الذين رفعوا من الشأن السياسي على حساب الخلقي، وتسلحوا بقيم الحرية والمساواة لقهر وإخضاع الشعوب باسمها. وعلى ضوء هذه التناقضات التي تطبع الحرية في الحداثة الغربية يدعو إلى ضرورة الخروج من العبودية إلى الحرية الحقة المتعلقة بالخالق عوض المخلوق . وفي مقاربته لعلاقتنا بالحداثة الغربية يركز الأستاذ طه عبد الرحمان على مفهومين أساسيين هما الاستدراج والتقليد، موضحا أن الحداثة الغربية تستدرجنا إلى تقليدها، ممارسة علينا فعل الغواية من أجل أن تُسيّر الأحداث وفق توجيه مناقض للتوجيه الذي حُدد لها في البداية، داحضا منطق الحداثة الغربية التي تقوم على أساس أن التاريخ موضوع مأمون ليقر بمكر التاريخ. يعلل الأستاذ طه عبد الرحمان حالة تبعية الواقع العربي للفكر الغربي بالرغبة في استعجال التقدم الحضاري الذي تم من دون تمحيص منطلقاته، ومن دون التزود بالطاقة الروحية والقدرة الخلقية لدفع أسباب البطلان والإحباط، بالإضافة إلى أن الحداثة الغربية منتوج غربي خضع لمجال تداولي غربي وفق ظروف اجتماعية وسياسية خاصة، وناقلوه من العرب لم يراعوا هذه الخصوصية وأرادوا إسقاطه على المجال التداولي العربي الذي يختلف تمام الاختلاف عن نظيره الغربي، وهو بذلك لن يتحقق بنفس الأسباب التاريخية الذي تحقق بها في أصله الأوربي، نافيا مقولة "كونية التاريخ البشري"، ويسترسل بالقول أنه حتى لو أقبل مُقلّدو الحداثة بتقليد الغرب عن طريق التصنيع فالحداثة الإسلامية ليست رهينة بإنشاء المؤسسات الصناعية والمراكز التقنية، وحتى لو انخرطنا في هذا المسار النهضوي الضيق، فإن الغرب سيعمل بكل ما أوتي من قوة من أجل أن يحافظ على الهوة بينه وبين الأطراف التابعة لكي يضمن السيطرة والاستمرار في القيادة. والحل الذي يقترحه المفكر طه عبد الرحمان للخروج من دوامة التبعية وتحقيق النهضة الإسلامية هو تخليق الحداثة بقوله "إن المسلمين لا يملكون على ما يبدو في الأفق القريب، إلا ما انطوى عليه الإسلام من القيم الأخلاقية والمعاني الروحية لتثبيت وجودهم وقول كلمتهم في الحضارة العالمية المنتظرة"، ويتنبأ أن عالم المستقبل سيشهد انهيار النظريات الأخلاقية والدساتير السلوكية التي توجه الحداثة الغربية، فيتسبب ذلك في فراغ أخلاقي لا يحتمل، إذ ذاك لا سبيل لمواجهة هذا الفراغ سوى أخلاق الإسلام، وبالتالي أصبح من الضروري الشروع في بناء حضارة جديدة لا يكون السلطان فيها ل "اللوغوس" وإنما ل"الإيتوس" بحيث تتحدد فيها حقيقة الإنسان بخلقه لا بعقله، لأن الإنسان كان ومازال مجموعة من المقاصد والقيم ف"الخلق هو المفهوم الأول الذي يميز الإنسان عن البهيمة، والحال أنه لا دليل يثبت أن الحيوان لا عقل له"ف "لا إنسان بغير أخلاق ولا أخلاق بغير دين"، وهذا لا يعني أنه يدعو إلى التخلي عن العقلانية وإنما إلى تخليقها. أما موقف الأستاذ طه عبد الرحمان من التراث، فإنه يذهب عكس مذهب المفكر عبد الله العروي ويلتقي في ذلك مع المرحوم محمد عابد الجابري، فهو لا ينظر إلى التراث إلى درجة ينكر فيها ضرورة العلم الحديث، ولا هو منتصر لهذا الأخير للحد الذي ينكر فيه فائدة الموروث، حيث يدعو إلى الأخذ منهما بالقدر الذي يجعل الواحد منهما فاعلا في الأخر، وهو ما عبر عنه ب"التراث الجديد"، ومن ثمة يُقسّم الماضي إلى "ماضي الوقائع" وهو الماضي الذي يستحيل إحيائه لانقضاء أسبابه الزمنية، و"ماضي القيم" الذي لا يتغير كله ولا يتبدل، ويدعو إلى العمل به ما دام منتجا، عوض قيم حديثة غير منتجة وفق معيار أخلاقي. المشروع الحداثي للأستاذ طه عبد الرحمان يدفعنا إلى طرح سؤال أي أخلاق لأي إسلام في ضل تعدد مصادر الإفتاء التي تؤدي إلى إنتاج ردود أفعال متعارضة وإقصائية؟ أما التراث الجديد الذي انتهى إليه الأستاذ ألا يمكن اعتبار أن إسقاطه على الواقع يطرح إشكالا جوهريا، وهو أن حدود فصل العقلانية في التراث وفي الثقافة العربية غير محددة، مما يجعل لكل منهما قيما عائمة يصعب الفصل بينها؟
على سبيل الختم
إن تطور الأحداث الأخيرة بالعالم العربي وتصاعد وثيرة الحراك المجتمعي ووصول الإسلاميين إلى سدة الحكم في العديد من الدول العربية كما هو الشأن بالنسبة للمغرب، جعلت العديد من الباحثين والدارسين يتوجسون من هذه التجربة وينعتونها بمرحلة "دمور الفكر الحداثي"، أو مرحلة "تصاعد أعطاب الحداثة" كما هو الشأن بالنسبة للأستاذ "محمد بنيس" الذي يرى "إننا نعيش وضعية أصعب من السابق، أبرز علاماتها انسحاب كلمة "ّالحداثة" من الخطاب في كل من الحقلين السياسي والثقافي"، معتبرا العصر الحالي بمثابة "عصر انتصار حداثة معطوبة" متعددة الرؤوس تواصل المؤسسة الرسمية وشبه الرسمية اختيارها في السلطة والثقافة، وهي حداثة اعتمدتها نخبة مثقفة بعد أن ندمت على مشروعها النقدي وعلى الانخراط الأقصى للذات في كتابتها، كما أنها حداثة تضاعف بها مؤسسات ثقافية وإعلامية موانع الاستقلالية والمبادرة والإرادة في السياسة والمجتمع والأدب والفكر، وأرجع أسباب ذلك إلى كون التعليم قام بمحاصرة الحرية في اللغة والأدب والفنون والفكر.
وفي ختام هذه المداخلة حول موجز الطروحات التي تقدمت بها هذه المشاريع الفكرية لثلاثي أقطاب الفكر في المغرب المعاصر لكل من الأساتذة عبد الله العروي ومحمد عابد الجابري وطه عبد الرحمان، تتضح صدقية قولة تبناها مجموعة من المثقفين تسم جيل الألفية الثالثة بجيل الهموم، إذ أن أبناء هذا الجيل في خضم تنوع هذه المشاريع، وما تقدمه من حلول، وما تفرضه من إكراهات يتعين عليهم أن يتخذوا موقفا محددا من تطبيقات الحداثة ويحددوا وجهتهم التي بكل تأكيد لن تكون معبدة في مفترق الطرق، من أجل تشييد لبنات مرحلة جديدة للنهضة وتجديد صلة العالم العربي الإسلامي بالازدهار الثقافي والتقدم التقني والإبداع الفني ...من دون أن ينتهي بهم ذلك الاختيار إلى الانزواء والتقوقع في أرشيف التاريخ المنسي.
هي إذن تجربة صعبة لكنها ليست مستحيلة أو مستعصية، غير أننا ما زلنا في بداية مشوار الألف ميل، ومازلنا في حاجة إلى المزيد من النظريات التأسيسية الإصلاحية خصوصا منها تلك التي ستحمل بصمة هذا الجيل الذي أضحي يعبر عن تطلعاته بقلق شديد، ولا مناص له من تشيد مشروعه النهضوي وما يحمله من آمال وألام وأحلام، وفي انتظار ذلك سيظل السؤال مطروحا أية حداثة لمغرب الألفية الثالثة؟
لائحة المراجع:

- طه عبد الرحمان .سؤال الأخلاق .مساهمة في النقد الأخلاقي للحداثة الغربية . المركز الثقافي العربي .البيضاء بيروت. الطبعة الأولى 2000
- طه عبد الرحمان.تعددية القيم ما مداها؟ وما حدودها؟. منشورات كلية الأداب والعلوم الإنسانية بمراكش. سلسلة الدروس الإفتتاحية . الدرس3 . أكتوبر2001
- عبد الله العروي. مفهوم العقل. المركز الثقافي العربي. الدار البيضاء بيروت. الطبعة الأولى 1996
- عبد الله العروي: العرب والفكر التاريخي، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء- بيروت.الطبعة 4 1998.
- عز الدين الخطابي. أسئلة الحداثة ورهانتها في المجتمع والسياسة والتربية.الدار العربية للعلوم بيروت ــ الجزائر ‬-;-2009
- فريد المريني.معيقات التحول الليبرالي في المغرب: صراع الحداثة والتقليد..دفاتر وجهة نظر.مطبعة النجاح.الجديدة.2006
- مجلة ماليف –شهر يوليوز 1974 العدد 64 نقله إلى العربية محمد بولعيش ومصطفى المسناوي إلى بيت الحكمة. العدد الأول أبريل 1986. الطبعة الثانية
- محمد الشيخ.المغاربة والحداثة – قراءة في ستة مشاريع فكرية مغربية-.سلسلة المعرفة للجميع العدد34.منشورات رمسيس.الرباط.2007.
- محمد بنيس.الحداثة المعطوبة. دار توبقال للنشر..طنجة .الطبعة الثانية.2012.
- محمد عابد الجابري. التراث والحداثة.مركز دراسات الوحدة العربية .بيروت لبنان.الطبعة الأولى 1991



#حسن_البوهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أية حداثة لمغرب الألفية الثالثة ؟ (1/3)
- موقع أثري لأقدام ديناصورات( 250 مليون سنة) ورسومات فنيقية (أ ...
- مواطنون منسيون
- التوزيع اللامتكافىء للثروة بالمغرب
- يا أشباه الصحفيين لقد دنستم شرف صاحبة الجلالة
- فشل عاطفي
- وجع من الماضي


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسن البوهي - أية حداثة لمغرب الألفية الثالثة (3/3)