أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عمرو عبد الرحمن - جندي في جيش مصر.. ولا فخر














المزيد.....

جندي في جيش مصر.. ولا فخر


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4591 - 2014 / 10 / 2 - 07:49
المحور: سيرة ذاتية
    


1- أنا وغيري من مؤيدي الرئيس لسنا أتباع ولا عبيد إلا لله.. ولكن السيسي يمثلني شخصيا فأنا جزء منه وهو جزء مني كمصري وطني وجندي كذلك أنا أعتبر نفسي مصري وجندي مجند بصفة غير رسمية - إلي حين - في جيشي .. ليس معني أني لا أحمل سلاحا أني لست جنديا في جيشي تحت إمرة قائد اسمه المشير عبدالفتاح السيسي...
وفي الجيش غير مسموح أصلا بالنقد ..
قد يقال ان هذا في الجيش وليس في الحياه المدنية او السياسية أرد فورا: أن التاريخ القديم والحديث يقول أن المصري يتألق ويكون في احسن حالاته جنديا في جيش وصفه النبي - صلي الله عليه وسلم - بخير اجناد الأرض وهو الجيش الوحيد الذي أشاد به عظماء التاريخ نابوليون وغيره.. وهو الجيش الوحيد الذي تم تكوينه منذ أحد عشر ألف سنة وامتدت امبراطوريته من نهر الفرات وحتي منابع نهر النيل (نفس الخريطة اللي بتحاول اسرائيل تخدع العالم وتقول انها خريطة اسرائيل العظمي بينما هي خريطة مصر العظمي في عهد تحتمس الثالث وأملك علي ذلك من برديات وخرائط ما يثبت ذلك)...
إن جيشي هو أعظم جيش في العالم بالتاريخ والجغرافيا ( وانتصاراته لم تبدأ في حرب 73 وإلا مكانش أشاد به النبي بحكم ما سبق من تاريخنا العظيم كمصريين... بالتالي وجندي أرفض أصلا اي نقد لقائدي أما كمدني فالنقد مسموح طالما باحترام وبقصد البناء وليس الهدم علي طريقة (يا نحكمكم يا نقتلكم) و (هنفجر مصر وانت صنعت قاعدة تاني يا سيسي)..

2 - أرفض تماما أي مقاربة بين لفظ الوطنية ............. وبين شاذ قذر مثل علاء عبد الفتاح .. ولا هو ولا أي واحد علي شاكلته او بيأيده زي دومة وماهر واسماء وحمزاوي والاسواني والابريليين الأبالسة وغيرهم... هؤلاء في نظر المصريين مجرد شواذ اما بالمعني الحرفي او سياسيا ...

3 - ردا علي موضوع الديمقراطية وحكم الشعب أنحاز لرأي الرئيس السيسي في رسالته الرائعة عن الديمقراطية اللي قدمها كمشروع تخرجه بكلية الحرب الامريكية وقال فيها - في قلب بلد الديمقراطية: إن الديمقراطية لها مخاطر وإن الشعب يجب تهيئته ثقافيا واقتصاديا وتربويا قبل ان يمارسها .. حتي لا يضحك عليه احد باسم الدين ... أو بازازة زيت وخمسين جنيه.

4 - المطبلاتية في كل عصر وزمان لهم صفات معينة هي أنهم وبعد انتهاء كل وصلة طبل يقفون في طابور أو من وراء ستار لكي ينالوا المعلوم إما مادي أو عيني أو أدبي .. كما انهم يتلونون بلون كل نظام وكل رئيس لكي يظلوا طافيين فوق السطح دائما متمتعين بكل المميزات دائما .. لكن من يري في انسان أنه القائد ولا أحد غيره عن قناعة ودون أي مقابل وهو مستعد أن يحميه بحياته دون تردد .. فالأمر هنا مختلف. والفرق مثل ما بين السما والأرض...



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آينشتين: الإسراء والمعراج صحيحة
- السيسي يقدم للعالم رسالته في الديمقراطية
- سلاح ال(HAARP) الأميركي يشعل النار في الأقصر
- منجم السكري المنهوب (عيني عينك)
- السيسي يناور كالفراشة ويلدغ كالنحلة ... (فيديو)
- تمرد غزة: حماس ازدادت توحشاً .. والفلسطينيون يحلمون بالخلاص ...
- الإخوان والمخابرات الأميركية وراء إسقاط الطائرة المصرية
- أمريكا تقصف مصر بسلاح الزلازل -HAARP-
- آلن وست: الخارجية المصرية هزمت -الأميركية- في موقعة داعش!
- صرخة ضابط شرطة!!
- -الوطن- تحاور عدو الوطن!!!
- إلي مخابراتنا الوطنية: الإخوان العائدون مجرد جواسيس
- الأزهر رهينة في يد الإرهاب الإخواني
- جيشا سورية ومصر في عين الإعصار
- احذروا يا عرب: اليوم دمشق وغدا الإسكندرية
- جماعة الإخوان الشيطانية: إرهاب وفوضي وأناركية
- شفرة دانيال والحرب الماسونية علي مصر
- المواطن الإستراتيجي ونظرية الأمن القومي الشامل
- مصر تُسقط أوباما الإخواني بالقاضية القضائية
- هؤلاء يحاولون اغتيال رئيس مصر


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عمرو عبد الرحمن - جندي في جيش مصر.. ولا فخر