أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمود شاهين - الإنسان من أين وإلى أين ؟! (2)















المزيد.....

الإنسان من أين وإلى أين ؟! (2)


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4591 - 2014 / 10 / 2 - 07:43
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


(2)
في الفصل الثاني من كتابه يبحث سامي الموصلي فسلجة الدماغ كهربائيا و وزن الدماغ انثربولوجيا و ذاكرة الدماغ هولوغرافيا .
+ فسلجة الدماغ كهربائيا :
يركز الباحث في هذا الجانب على تشكل الكون من مادة وطاقة .فحينما ننطلق من بديهيات الفيزياء المعاصرة لننظر إلى الطبيعة بكل مكوناتها بما فيها "الطاقات الكهربائية والمغناطيسية
والحرارية والراديوية والصوتية والأشعة المنظورة وغير المنظورة وغيرها ، نجد أن هذا التركيب والمجموعة من المسميات تميل إلى أن تعبر عن نفسها بأنها إما طاقة وإما مادة ، أي أن الموجودات كلها والوجود نفسه يظهر من خلال هذين الوصفين ، وحين ننطلق من بديهيات الفيزياء المعاصرة وخاصة فيزياء الجسيمات الدقيقة ، نجد أن المادة والطاقة إنما هما شكلان لهوية واحدة وذاتية واحدة ، فالمادة تتحول من شكلها المادي إلى شكلها الطاقوي - الطاقة –
إذا ما كانت تتحرك بسرعة الضوء . والطاقة إذا ما أبطأت عن سرعة الضوء ، تتحول إلى مادة . إذن فهذان الشكلان يتبادلان المواقع في الوجود، حسب درجة الإهتزاز والذبذبة والسرعة الضوئية التي تظهر بها . وعلى عملية التغير هذه والتفاعل بين كينونة الطاقة وكينونة المادة تقوم كل الصناعات التكنولوجية والألكترونية التي نبدعها في إحداث تفاعل وتأثير معين على شيء معين ، باستغلال السياقات القانونية العلمية التي تتحرك بها الأشياء بداهة . فإذا ما أردنا البحث عن فيزيائية الجسم الإنساني والقوانين التي تحكمه ، والقوانين التي نستطيع من خلالها إحداث تغيير معين عليه ، فعلينا بدءا أن نتفحص قوانين الطاقة التي تنتظم هذا الجسم ، وبالتالي الطاقة التي يمكننا أن نوظفها لإحداث هذا التأثير، بما لا يحدث أي خلل أو فساد أو ضرر للطبيعة الخاصة المميزة للإنسان وجسده الحي ودماغه الرخو " (ص 77)
" لو حاولنا فهم الحقيقة الفيزيأوية لجسم الإنسان عبر تحليله إلى مكوناته الذرية ، لوجدنا أنه يتكون من 65% أكسجين و18% كربون و10% هيدروجين و3% آزوت و2% كالسيوم و1% فوسفور . كما يتكون من كميات محدودة من البوتاسيوم والكبريت والصوديوم والكلور والمغنيسيوم والحديد ن وكمية من اليود والسليكون والفضة والذهب . ولا شك أن حركة الألكترونات في كل ذرة من هذه الذرات لهاطاقة كهربائية سالبة مقابل شحنة موجبة للبروتونات التي تقع في نواة كل ذرة . هذه الطاقة الأولى في الجسم هي أرضية كل الطاقات اللاحقة . ويجب أن نشير أيضا إلى وجود مواد مشعة بشكل طبيعي أيضا في الجسم البشري ، حيث تبين
أن آثارا صغيرة من المواد المشعة توجد بشكل اعتيادي في الجسم البشري . ويرجع السبب في هذا إلى وجود مواد مشعة بكميات ضئيلة في المواد الغذائية التي نتناولها " (ص78)
وحسب بديهيات الفيزياء فإن كل جسم في الطبيعة يصدر اشعاعا كهربائيا مغناطيسيا ، أي ضوءا " لكن هذا الضوء يظل غير مرئي ما دامت حرارة الجسم الذي يصدره منخفضة "
ويتحدث الكاتب بشكل مفصل عن تركيب الخلية في الجسم وكيفية عملها ، فهي مكونة من " سايتوبلازم ونواة وغشاء ، وجميع العمليات فيها تتم بجهد كهربائي"
والكهربائية هذه لا تقوم بفعلها داخل جسم الإنسان فحسب ، بل بمحيطه أيضا " أما بالنسبة للحقول والمجالات الكهربائية الخارجية للجسم الحي ، فقد ثبت أن كل مادة حية بدءا من الحبة وصولا إلى الإنسان تحيط بها وتؤثر عليها حقول كهربائية – ديناميكية ، ومن الممكن أن تعتبر غلافا للطاقة التي تحيط بالجسم البشري وضربا من قالب ألكتروني ، وكلما تجددت خلايا الجسم سعى حقل القوة إلى أخذ أنسجته الجديدة القالب المناسب " ( ص 82)
" لا شك أن أعظم نظام للتحكم والتنظيم الذاتي – السيبرناطيقي – هو الجسم الإنساني الذ يقول العلماء أنه يحتوي على مائة مليون خلية ، في كل خلية نظام سيبرناطيقي متكامل يستجيب وينظم ويؤثر ويتعامل مع آلاف المتغيرات الحيوية في الجسم ، كما أن هذا الجسم فيه جهاز عصبي أو دماغ وخلايا عصبية يتجاوز عددها 12 ألف مليون خلية ، مع تشابكات عصبية يتجاوز عددها الخيال الإنساني . هذا الجهاز المعقد جدا يتعامل بلغة واحدة مع كافة المتغيرات التي يتعرض لها ، كما يقوم بنشاطه الإعتيادي والإستثنائي بنفس هذه اللغة . هذه اللغة هي النبضة العصبية والتي تساوي فيزيائيا النبضة الكهربائية " ( ص86)
ينتهي الكاتب في هذا القسم إلى الحديث عن فسلجة الدماغ :
" لقد كان على الفسيولوجيين أن يدرسوا جغرافية الدماغ دراسة كهربائية دقيقة لرسم خريطة واضحة لها ، ولما كان الدماغ يحتوي على آلاف الملايين من الخلايا العصبية مع ملايين الملايين من الشبكات والوصلات بين هذه الخلايا وأطرافها ، لذا كانت ولا زالت معرفة جميع هذه المراكز المسؤولة عن السلوك الإنساني خارجيا وعن صحة حيوية الجسم داخليا شبه مستحيلة ، سواء للمساحة الكبيرة التي يحتاجها لعمل هذه الأجهزة الدقيقة جدا أو للدقة الخرافية التي تتشابك بها الألياف العصبية أو الشبكات العصبية بعضها ببعض ." ( ص 90)
أدت دراسة العلماء لكهربائية الدماغ وعلاقتها بالسلوك الإنساني " أنه في حال تنبيه جزء معين من المنطقة الحركية بالنبضة الكهربائية فإن الجسم يحرك طرفا معينا من الجهة المعاكسة للجسم ، وعند تنبيه المنطقة الحسية ، يحس الفرد باللمس والتنميل أو الخدر في جزء من جسمه
رغم أنه لم يلمس شيئا ، وكذلك عند تنبيه اللحاء السمعي ، يسمع الأفراد أصواتا كالصليل أو الرنين أو الحفيف ، وعند تنبيه المنطقة البصرية يرى الإنسان أضواء تتلألاْ أو أضواء زرقاء او أشعة حمراء .. ألأخ " ( ص 90)
" وقد استطاع أحد العلماء التحكم في خزين الذاكرة الإنسانية بعد أن حدد موقعها جغرافيا في خريطة المخ ، حيث بإثارة هذا الموقع يسترجع الإنسان التسجيلات الصوتية والبصرية بشكل حي وكأنه يعيشه الآن . أي أن الإثارة الكهربائية أن تسحب ذاكرة الماضي إلى الحاضر وكأنها تعيشها من جديد . وبهذا أمكن التأثير على ذاكرة الشخص ومسحها أو مسح جزء منها أحيانا ، وهذا ما يحدث عبر الصدمات الكهربائية للمخ .كما أمكن الحديث عن زرع ذكريات كهربائية مصنوعة في مخ الإنسان واستدعائها وكأنه قد عاشها فعلا ويعيشها لحظة الإستدعاء حية ، بل فكر العلماء بنقل ذاكرة شخص إلى شخص آخر كهربائيا "
" أما الإمكانات المفتوحة لكهربائية الدماغ فقد قادت العلماء إلى أنه يمكن زرع أقطاب كهربائية في أدمغة الناس في مراكز العقاب لديهم وتحريكهم مركزيا عبر بث أشبه بالراديوي والتلفزيوني، بل ويمكن زرع هذا القطب لدى الأطفال قبل بلوغهم والتحكم في تسييرهم ألكترونيا ومركزيا وبالتالي جعلهم يتصرفون وكأنهم مبرمجون وليس لهم حرية اختيار خارج هذه الإثارات الكهربائية " ( ص 91)
+ وزن الدماغ انثربولوجيا :
" لا شك أن جهازنا العصبي موروث وآلية جارية على أنماطها المرسومة لها ، وكما قال أحد الدارسين ( هو الجهاز الذي كان يعمل في أبطال وشخوص هوميروس وهو الذي يعمل الآن في شخوص وأفراد القرن العشرين ، والذي تبدل فيه عاداته وتمدينه ، أما استجاباته فهي هي : الشدائد أو العقاقير أو الممارسات العنيفة والطقوس الصاخبة التي تودي به إلى القلق والإكتئاب ، التهيج أو الوسوسة ، الهستيريا أو الإرتياب أو الغضب أو الإعتداء ، فالأنماط السلوكية الأساسية للبشر منذ أقدم العصور وحتى الآن هي صفحات فسلجية راقدة في جهازنا العصبي .)
( ص 92)
ويتحدث الكاتب عن " تميز الإنسان عن الحيوان بسلوكه وقدرة دماغه على التبصر والتفكير .كما ان دماغ الإنسان يبلغ حوالي ثلاثة أضعاف حجم دماغ الغوريلا ، رغم أن الغوريلا يزن حوالي ثلاثة أضعاف وزن الإنسان . غير أن كبر الدماغ وحده ليس معيارا يعتمد عليه في قياس القدرة العقلية . فمثلا بين الأدمغة التي فحصت كان أكبرها وزنا هو دماغ إيفان تورجنيف الكاتب الروسي الذي عاش في القرن التاسع عشر إذ بلغ وزن دماغه أربعة أرطال وسبع اوقيات ، وبالمقابل كان أقلها وزنا دماغ أناتولي فرانس وهو مثل تورجنيف كاتب مشهور ، حيث كان وزن دماغه حوالي رطلين وأربع اوقيات فقط ".( ص 93 )
"على أن وزن الدماغ لدى معظم بني الإنسان البالغين يبلغ حوالي ثلاثة أرطال .والأهم من حجم الدماغ هو تركيبه وشبكة الممرات الداخلية فيه ، فالإنسان الذي يصنف كأبله نتيجة صغر حجم جمجمته يكون له دماغ في وزن دماغ الغوريلا ، ومع ذلك يكون سلوكه كسلوك الإنسان لا الغوريلا ، فبوسعه الكلام وفهم اللغة ، وعلى ذلك فإنه لا يجوز الإعتماد على مقياس الجمجمة في الحفريات المتحجرة للإستدلال على ما كانت عليه قدرة صاحبها العقلية " ( ص 94)
وعن تميز الإنسان عن الحيوان من حيث التطور يورد الكاتب نص أحد العلماء " إن ما هو مؤكد تماما أن الإنسان الحديث لا ينتسب انتسابا وثيقا إلى أي نوع من الرئيسيات الباقية على قيد الحياة ، والسلف المشترك الأقرب للإنسان والقرود ربما كان قد مات قبل حوالي ثلاثين مليون سنة ، ولذلك فإن الإنسان الحديث والقرد الحديث يفصل بينهما حوالي ستين مليون سنة من التغير الإرتقائي . إننا لسنا محض قرود في أجسادنا ، ومن المؤكد أننا لسنا محض قرود في عقولنا " ( ص 96 )
ويتحدث الكاتب مطولا عن نمو وتطور الدماغ إلى أن يصل إلى نتيجة أن الإنسان بحد ذاته
ما زال في حال التطور إلى ما لا نهاية : " إن طبيعة الشروط الفيزيولوجية العصبية للدماغ التي أكدت أن الإنسان غير منته وغير متكامل لا بسبب أن دماغه لا يكون تام النمو عند الولادة فحسب ن بل إن حالة اختلال التوازن التي يجد نفسه فيها تتركه عملية مفتوحة النهاية ليس لها حد نهائي " ( ص 101 )
+ ذاكرة الدماغ هولوغرافيا .
" إن كل ما يحدث في الحياة الواعية لدى أي شخص لا يمحى أبدا ، فكل ما يعيشه الشخص يسجل من قبل هذا الجهاز أيا كانت أهمية الحدث ، وعندما قام الفسيولوجي بنفليد بوضع الكترود دقيق جدا في القشرة الدماغية ، ونتيجة حث كهربائي ، حدث انبعاث لمشاهد معاشة منسية تماما ، ولا يقصد بالأمر إحدى الذكريات المرتبكة بل على الاصح كل حلم يقظة ، فعندما قام المنشط الكهربائي ببعث الماضي ، اطلع المريض على أشياء كان يعيها خلال تلك الفترة من حياته دون أن يفقد مفهوم الحاضر ، أي خاصيته الحالية "
" يخزن الدماغ خزنا حيويا كل ما يمر به أثناء ادراكه وحياته بكل تفاصيلها ، ورغم أن هناك أماكن معينة استعادها الإلكترود كذاكرة حية إلا أن مسألة تحديد موقع الذاكرة في مكان محدد غير صادق تماما " ( ص 103 )
ثم يتطرق الكاتب إلى الآلية التي يتم بها تخزين المعلومات في المخ ، فهل هي آلية كهربائية أم كيميائية ، ويستعرض الأبحا ث البشرية في هذا المجال :
" لقد كانت النظرية الشائعة تقول ( إن المخ آلة كهربائية ، فكان هناك شبه اجماع على أن طبيعة تخزين المعلومات في المخ كهربائية ، وقد شجع هذا الرأي بعد التطور السريع في صناعة العقول الإلكترونية ، لكن مع تطور البيولوجية الجزيئية ومع اكتشاف أماكن تخزين المعلومات في سلسلة من الجزيئات ، اكتسبت فكرة تخزين المعلومات كيميائيا تأييدا كبيرا . على أن هناك شبه اتفاق على أن الذكريات القريبة يتم تخزينها بطريقة كهربائية ، أما القديمة فيتم تخزينها على طريقة جزيئات مادة ال- د ن ا – التي في المخ ، وبنفس الطريقة التي تحتفظ بها جزيئات مادة – د ن ا – بالخصائص الوراثية للإنسان ." ( ص 105-106 )
ويتطرق الكاتب إلى ارقام خيالية للخلايا العصبية للقشرة الدماغية بحيث تتجاوز كثيرا أية أرقام سبق أن افترضها الفلكيون في قياس المسافات بين النجوم " إن عدد الوصلات الخلوية الداخلية الموجودة تشريحيا والمتاحة للإستخدام في سلسلة قصيرة من الخلايا العصبية القشرية الدماغية للمنطقة البصرية التي تثيرها الصورة المرتبطة بشبكة العين .. سوف تتجاوز كثيرا العدد 102783000 الذي سبق أن ذكرنا ، أنه عدد الإتحادات الممكنة نظريا في مجموعات الخليتين فقط ، إن مقارنة هذا بعدد الذرات في الكون تبدو مخيفة والتي تبلغ ستة وستين أس عشرة ذرة "
" فإذا أضفنا لكل هذا أن المستعمل من قدرة الدماغ للعباقرة لا يتجاوز 10% من خلايا الدماغ ، فإن الفجوة تتسع أكثر لمعرفة القدرة الخرافية لخزن المعلومات في الخلايا العصبية ، مما طرح على العلماء البحث عن طريق حفظ الدماغ لهذه المعلومات الفلكية في مساحة لا تتجاوز 1200 سنتمتر مربع المتمثل بدماغ الإنسان العاقل شديد الذكاء " ( ص 108 )
يتبع



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنسان من أين وإلى أين ؟! (1)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (14)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (13)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (12)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (11)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (10)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (9)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (8)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (7)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (6)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (5)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (4)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (3)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (2)
- أيوب التوراتي وفاوست جوته ( دراسة مقارنة ) (1)
- الألوهة الواحدة رغم تعدد المفاهيم والمظاهر .
- وحدة الوجود في المفهوم الحديث المعاصر حسب محمود شاهين ( أنا ...
- النص الكامل لقصة - أبناء الشيطان - كما صدرت في حلتها الأخيرة ...
- بعد شهر من اشتراكي في الحوار المتمدن !!
- قراءة في قصة الخلق التوراتية (9) وأخيرة


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي: دخول أول شحنة مساعدات إلى غزة بعد وصولها م ...
- -نيويورك تايمز-: إسرائيل أغضبت الولايات المتحدة لعدم تحذيرها ...
- عبد اللهيان يكشف تفاصيل المراسلات بين طهران وواشنطن قبل وبعد ...
- زلزال قوي يضرب غرب اليابان وهيئة التنظيم النووي تصدر بيانا
- -مشاورات إضافية لكن النتيجة محسومة-.. مجلس الأمن يبحث اليوم ...
- بعد رد طهران على تل أبيب.. الاتحاد الأوروبي يقرر فرض عقوبات ...
- تصويت مجلس الأمن على عضوية فلسطين قد يتأجل للجمعة
- صور.. ثوران بركاني في إندونيسيا يطلق الحمم والرماد للغلاف ال ...
- مشروع قانون دعم إسرائيل وأوكرانيا أمام مجلس النواب الأميركي ...
- بسبب إيران.. أميركا تسعى لاستخدام منظومة ليزر مضادة للدرون


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمود شاهين - الإنسان من أين وإلى أين ؟! (2)