صوفيا يحيا
الحوار المتمدن-العدد: 4589 - 2014 / 9 / 30 - 16:48
المحور:
الادب والفن
ضمآنُ خاوٍ فيحاءُ ، لــمْ أرِد ِ
سِوى شَــطًكِ، عَسَلاً وزيتاً؛ زد ِي!
زمناً وصاب الحبيب أرْشفهُ في الغربة ِ
أملاً بعودٍ، قلتُ «ظ. غ.»؛ زِد ِ!
رَسْفاً بقيد ِ رَصيف المُغترَبِ
«ظ. غ.» الرَّسيفُ؛ و وحدهُ صَـفَـدي
ناجيتُ فيهِ، الصَّدى أتى أسِفاً
نادى الرَّنينُ و دونَ مِنْ أحَـد ِ
سَيضيع مافي العُمر ِ مِنْ أمَل ٍ
و العَقلُ كطَيْـر ٍ مَضى و لــمْ يَـعُـــد ِ
و يُـسَقسِق؛ فـكـأنَّهُ شَــبَـحَاً
و يُخَيِّمُ، و كتوأمِ الـوَتَـد ِ
شَــدَّ عَلَيَّ قيودَهُ..، عَجَبَـاً!
المَجالُ أسْفارٌ بلا حَــرَد ِ.
#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟