أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الركابي - عراق














المزيد.....

عراق


كامل الركابي
(Kamel Alrikaby)


الحوار المتمدن-العدد: 1291 - 2005 / 8 / 19 - 11:28
المحور: الادب والفن
    


ثلاث قصائد

روحي
فرحة
أول ايام العروس
وأول ايام الشته
روحي
للوادم شموس
بيها غلطه
يمكن تسموها غلطه
بتالي لحظات السكر
من الأشتياق
تطلع الدنيه
ويجي ابراسي العراق
روحي
تنسى المستحى
تفيض ابحنان
وي الكؤوس
وعامي شامي
الجاي والرايح
تبوس !


لارسا

روحي ورده
وانت تدري
ابعشره نيسان الورد
ينضح عبيره
فتِّحت طول النهار
ونعَّست من اجه الليل
وفرش ع الدنيه
حصيره
?نت ذيج الليله
كلش غافيه
و?ان النده
يهدهد ورق روحي
ابسريره
خطت من يمي
وتخطتني الآميره السومريه
لارسا الحلوه
الفراتيه الزغيره
لارسا بخفَّة فراشه
جنح نسمه
امنِّسِم
ابطليع نخله
وجنح أترف
بعده
ملتف ابحريره
خطت من يمي
وتخطتني الآميره
فززت ﮔلبي ابعطرها
وضوِّﮔت شفتي
طعم عنبر ابطيره
غيِّرتني
وﮔمت اغير
و?نت اظن بين الورد
ماتشتعل
نيران غيره !

ميلاد
الاشجار
الماتلاﮔﻲ الشمس
ماينراد ظلها
والبيوت
الخاليه من الفرح
بس الريح..خلها
والجروح
اليابسه من اسنين
شو بلل جذرها
بلاربيع
وغفله
لن خضِّرت كلها
وعاد
ماظلَّت
على الروح المستره
ثياب تسوه
اللحظة الميلاد
ردَّت
عاريه
ومفضوح سرها !



#كامل_الركابي (هاشتاغ)       Kamel_Alrikaby#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اربع قصائد
- دمعة جنوبية
- سور
- سورات الدم والنار
- هواجس شاعر
- عشك فراتي
- دواخل
- ارض السواد
- الورد
- خوف الحمام
- السبات
- نجمتين
- الصريفة
- الحالم
- أخضر
- امي والسفر
- الاغاريد
- اشجار
- ثلاث قصائد
- موقف


المزيد.....




- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الركابي - عراق